في الرياض ، من خلال فروع الجمعية العديدة الهادفة إلى تقديم كافة الخدمات للأسر المستفيدة. رقم هاتف جمعية البر بالدمام Archives - عروض اليوم. خطة العلاج الخيري لجمعية ألبرت الخيرية
لا يقتصر دور جمعية البر الخيرية على تقديم برامج متنوعة لمساعدة الأسر الفقيرة ، مثل تقديم كسوة عيد الفطر أو الإفطار للصائمين ، بل يشمل أيضًا برنامجًا آخر لا يقل دوره عن البرنامج والخدمة التي ناقشناها.. في السابق ، كانت هذه خطة علاجية خيرية تهدف إلى تحديد احتياجات ومتطلبات المرضى الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف العلاج أو لا يستطيعون إجراء الجراحة اللازمة لهم. وهذا يضع عبئاً نفسياً على هؤلاء المرضى لأنهم غير قادرين على دفع قيمة العلاج ، مما يؤدي إلى العديد من المشاكل الصحية والنفسية ، لأن خطة العلاج الخيرية تركز على تقديم الرعاية الطبية للمرضى والمحتاجين في الرياض ، وتحسين البيئة الصحية للأسر الفقيرة حتى يتمكنوا من العمل وكسب الرزق. كما تقدم الجمعية برامج تدريبية لمساعدة جميع المواطنين والمواطنات على توفير فرص العمل ، ومن خلال الدورات التدريبية لتمكين الشباب السعودي من دخول سوق العمل ليحلوا محل العمالة المنزلية المؤهلة لتحل محل العمالة الوافدة ، وبالتالي زيادة معدل التوظيف الوطني.
- رقم هاتف جمعية البر بالدمام Archives - عروض اليوم
- كيف سيكون العالم بعد 50 سنة - موسوعة
رقم هاتف جمعية البر بالدمام Archives - عروض اليوم
أعلنت جمعية "دار البر" تقديم 5 ملايين درهم دعماً لمبادرة "المليار وجبة"، الأكبر في المنطقة، التي تنطلق من دولة الإمارات لتقدم الدعم الغذائي للمحتاجين والفقراء في 50 دولة وتوفر شبكة أمان غذائي للفئات الأشد حاجة وخاصة الأطفال واللاجئين والنازحين الذين يعانون انعدام الأمن الغذائي. وتدعم مساهمات الأفراد والمؤسسات والجمعيات الخيرية والفعاليات الاقتصادية والمجتمعية ومختلف مكونات قطاعات الأعمال والشركات توفير المواد الغذائية الأساسية المطلوبة لتقديم الدعم الغذائي المباشر من خلال مبادرة "المليار وجبة" لمستحقيه في أماكن تواجدهم. ويسهم التبرع المليوني الذي تقدمه "جمعية دار البر" المتخصصة في العمل الإنساني والمجتمعي منذ سنوات، في دعم جهود مبادرة "المليار وجبة"، التي تنظمها مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية وشبكة بنوك الطعام الإقليمية، وبنك الإمارات للطعام، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والعديد من المؤسسات الإنسانية والخيرية، للوصول بالدعم الغذائي والطرود التموينية للمستفيدين مباشرة في المجتمعات الأقل دخلاً التي تغطيها المبادرة.
إن أبناء المملكة العربية السعودية يشاركون في بناء الوطن. آخر نشاط لجمعية البر بالرياض
من أحدث الأنشطة التي تقدمها جمعية البر الخيرية بالرياض ، بذل جهود متواصلة لتخفيف العبء المالي على الأسر المحتاجة بشكل عام ، وخاصة العائلات التي لديها مرضى. تعاونت جمعية البر الخيرية بفرع شمال الرياض مع إدارة الرعاية الصحية بمستشفى الملك سلمان لتقديم الدعم الأسري وتوزيع المواد الغذائية بشكل خاص على مرضى الرعاية المنزلية في إطار اتفاقية التعاون المجتمعي القائمة بينهم سلة. تقع جميع فروع جمعية البر الخيرية في المدينة الرياضية ، وهي تبذل قصارى جهدها لمساعدة الأسر المحتاجة من خلال توزيع الطعام على أفراد أسر المرضى الذين يقدمون الرعاية الطبية لأسرهم في المنزل ، ولا داعي لإبلاغهم من أي إحراج والحفاظ على كرامة الجمعية ، لأن الجمعية مستمرة في العمل الجاد لحماية الأسر المحتاجة ، وإبلاغهم بأنهم من نفس عائلة الجمعية ، وتقديم الدعم الكامل لهم.
3- الهجرة إلى دول الجنوب: على النقيض من المعتاد من اتجاه سكان دول الجنوب إلى الهجرة إلى دول الشمال المتقدمة، من المتوقع أن تشهد السنوات القادمة تزايد الهجرة بين دول الجنوب وبعضها بعضًا، وهو ما يمكن تفسيره بأن السنوات القادمة سوف تشهد استمرار الصراعات في الدول النامية، مع تأثر هذه الدول بالتغيرات المناخية بشدة في ظل عدم قدرتها على اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة لمواجهتها، وهو ما سوف يؤدي بالتبعية إلى زيادة عدد اللاجئين من هذه الدول. ومن ناحيةٍ أخرى، على الرغم من حاجة الدول الأوروبية إلى الأيدي العاملة، فإن صعود اليمين المتطرف، وتصاعد المخاوف لدى المواطنين من تأثير اللاجئين على الاقتصاد، واحتمالية تورطهم في أعمال إرهابية؛ سوف يمنع الحكومات من تبني سياسات بتدفق اللاجئين، ومن ثم فإن دول الجنوب ستصبح الملاذ الأمثل لهؤلاء اللاجئين. 4- الزيادة السكانية: يتوقع التقرير استمرار انخفاض معدلات الخصوبة في الدول الأوروبية، مع استمرار ارتفاعها في دول أخرى مثل: دول إفريقيا جنوب الصحراء، والهند، ومن ثم قد يصل عدد سكان العالم في 2030 إلى ما يقدر بحوالي 8, 3 مليارات نسمة. كيف سيكون العالم في المستقبل 2050. كذلك سوف تستمر القارة الأوروبية في الاحتفاظ بلقب "القارة العجوز"، إذ من المتوقع أن يزيد عدد المواطنين الأوروبيين الذين يبلغون العمر 65 عامًا فما فوق إلى 23% من إجمالي سكان أوروبا في عام 2030 بدلا من 16% من إجمالي المواطنين الأوروبيين في عام 2015، كما من المتوقع بشكل غير مؤكد أن يرتفع عدد سكان العالم الذين يزيدون عن 65 عامًا ليصلوا إلى ما يُقدر بحوالي 13% من إجمالي سكان العالم، وذلك في خلال الـ25 عامًا القادمة.
كيف سيكون العالم بعد 50 سنة - موسوعة
وعلى عكس التوقعات التي تؤكد أن دول البريكس سوف تشهد صعودًا مطردًا خلال السنوات المقبلة؛ فإن التقرير يؤكد أن هذا التقدم لن يحدث إلا إذا استطاعت دول البريكس الحصول على قدر ما من الاكتفاء الذاتي، وعدم استيراد التكنولوجيا من الدول المتقدمة. كيف نواجه التحديات المستقبلية؟
يُشير التقرير إلى أنه خلال السنوات المقبلة سوف يشهد العالم ثورة صناعية جديدة في إطار التحول نحو ما يعرف (الاقتصاد الرقمي) Digital Economy، والدول القادرة على البقاء والاستمرار هي تلك الدول التي تمتلك استراتيجية اقتصادية مرنة، ولها قدرة على التكيف مع المخاطر، مع الأخذ في الحسبان ضرورة أن تكون لديها القدرة على التصنيع بكفاءة في مجال البرمجيات، وصحيح أن أغلب الدول تتجه إلى زيادة المخصصات الموجهة للقطاع العسكري، إلا أن هذا يجب أن يتوازى مع زيادة مماثلة في المخصصات الموجهة للقطاع التعليمي، كما يمكن أن يزداد الاعتماد على الأداة الاقتصادية للتأثير في الدول الأخرى. وفي هذا السياق، يجب على الدول البحث عن أسواق جديدة للاستثمار، وألا تكتفي بالذهاب إلى الأسواق في محيطها الإقليمي، ويضرب مثالا في هذا الصدد بالقارة القطبية التي يشير عديد من الدراسات إلى امتلاكها ما يتراوح بين 15 في المائة و 30 في المائة من احتياطي الغاز والمواد المعدنية التي لم يتم استخراجها بعد، كما تحتوي على أغنى المصايد السمكية في العالم.
كما يرى التقريرُ أن مصر قد نجحت في تحقيق قدرٍ ما من الاستقرار خلال الفترة الأخيرة، إلا أنها سوف تواجه ضغوطًا متزايدة قد تؤدي إلى عودة عدم الاستقرار في البلاد مرةً أخرى وذلك بسبب: احتمالية تأزم الوضع الاقتصادي، وجماعة الإخوان المسلمين التي ستسعى إلى العودة للسياسة من خلال زيادة انخراطها في الأنشطة والمؤسسات الخيرية، فيما ستظل المعضلة الأكبر للنظام المصري هي الجماعات الجهادية النشطة في سيناء. ويظل الوضع المستقبلي في المملكة العربية السعودية غير محدد، ومتوقف بشكل كبير على رؤية الملك (سلمان بن عبد العزيز آل سعود)، وعلى خلاف هذا يتوقع أن تزداد حالة عدم الاستقرار السياسي في كلٍّ من الأردن ولبنان، لا سيما مع تزايد أعداد اللاجئين، ويحتمل أن تؤدي حالة الركود السياسي والوضع الاقتصادي المتردي في كلٍّ من الجزائر والمغرب إلى تزايد حالة الإحباط بين الشباب الحضري. 2- معضلة الدول الهشة: مع تماهي الحدود الفاصلة بين المحلي والعالمي؛ لم يعد فشل المؤسسات الداخلية وتردي الحالة الأمنية مؤثرًا على الدولة والدول المحيطة بها فحسب، بل امتد تأثيره ليصل إلى النطاق العالمي. إذ إن التقرير يُشير إلى انتشار ما يعرف بالدول الهشة Fragile States، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط ، وقد أصبح لها تأثير كبير على الأمن العالمي، بعد أن أصبحت هذه الدول بيئة خصبة للصراعات والإرهاب، ولا يُتوقع حدوث تحسن كبير في وضع هذه الدول في ظل فشل الأدوات الناعمة (Soft Instruments)، كالأداة التفاوضية لتسوية النزاعات والأداة الثقافية للقضاء على التطرف وغيرها من هذه الأدوات في التوصل إلى حلول جذرية، ومن ثمّ سوف يزداد اللجوء إلى الأداة العسكرية التي تؤدي في الغالب إلى تفاقم مشكلات هذه الدول.