01-16-2015, 12:49 AM
#1
مجمع محمود سعيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الله يخليكم بغيت أرقام محلات منكم اذا ما عليكم امر..
في مجمع محمود سعيد في جدة لقيت الرقم في المنتدى بس طلع غير مستخدم..
ابغي محل اسمه العروسة ومحل ثاني اسمه عائلتي..
والله يجزيكم كل خير ان شاء الله..
اختكم أم عبدالله من بوظبي..
#2
هلا بأختى أم عبد الله وجميع أهل الإمارات الطيبين..
مجمع محمود سعيد.. يحمل نفس الإسم فى جدة مكانين: أحدهما فى شارع الستين قرب تقاطع شارع ولى العهد (طريق اللمك عبد الله) و قد تم إغلاقه منذ أكثر من عام.
عشب صناعي من مؤسسة غراس جدة
الفنان الشعبي محمد طه - قصة سعد اليتيم - YouTube
تغطية سوق محمود سعيد ... شارع الستين - Youtube
"الحروب تعلّمنا أن نذوق الهواء وأن نمدح الماء" ( أرى ما أريد) وهو حفر عميق في عملية الابداع والخلق التعبيري في وطن زاخرٍ بالعبارات والصور وملامح الرؤية والرسوم وفي قصة رحيل لن تنتهي، وحصان لا زال وحيداً يرعى بين الكلمات العابرة. لغة محملة بالحضور والخيال ودلالات الألغاز، وتأثير الاحتلال وجودياً على الملمح السياسي والحواس والاسرار. اسم فلسطين في شعره له نكهة خاصة ورنة ماء غامضة، لا يعرفها غير من عاش دواخلها.
نعم جُرحي مُكابر لا يقوى على النزف اكثر وعيني سهارى لا تقوى على النوم اكثر وفؤادي مثابر ولكن لا يقوى على الحب اكثر وضميري معاصر ولكن لا يقبل الخيانة اكثر ونفسي تُهادن ولكن لم تعد تتحمل الظلم اكثر. يا لهول الاقدار قبل الستين فهي سنين التعب والعمل والشقاء ولكن هل نهاية العذاب اقتربت ام ان الانسان اختصر الموضوع وبات يأخذ من اسمه النسيان ولكن من ماتوا بعد الستّين ولم ولن ينسوا في قبورهم بيوتهم واوطانهم وهل قبلوا استبدالها باراض في الفردوس الاعلى ام ما زالو يحلمون ان هناك فردوسا سينزلون فيه يوما في طريق العودة.
وقد روى الحافظ ابن عساكر فى المستقصى فى فضائل الأقصى من طريق العباس بن صبح، عن مروان، عن سعيد بن عبد العزيز، عن قاسم مولى معاوية قال: كان ملك هذه المدينة - يعنى دمشق - هداد بن هداد وكان قد زوجه ابنه بابنة أخيه أريل ملكة صيدا، وقد كان من جملة أملاكها سوق الملوك بدمشق، وهو الصاغة العتيقة. كيف مات يحيى عليه السلام هو. قال: وكان قد حلف بطلاقها ثلاثا، ثم أنه أراد مراجعتها، فاستفتى يحيى بن زكريا فقال: لا تحل لك حتى تنكح زوجا غيرك، فحقدت عليه وسألت من الملك رأس يحيى بن زكريا، وذلك بإشارة أمها، فأبى عليها ثم أجابها إلى ذلك، وبعث إليه وهو قائم يصلى بمسجد جيرون من أتاه برأسه فى صينية، فجعل الرأس يقول له: لا تحل له، لا تحل له حتى تنكح زوجا غيره. فأخذت المرأة الطبق فحملته على رأسها، وأتت به أمها وهو يقول كذلك، فلما تمثلت بين يدى أمها خسف بها إلى قدميها، ثم إلى حقويها، وجعلت أمها تولول والجوارى يصرخن، ويلطمن وجوههن، ثم خسف بها إلى منكبيها، فأمرت أمها السياف أن يضرب عنقها، لتتسلى برأسها ففعل، فلفظت الأرض جثتها عند ذلك، ووقعوا فى الذل والفناء. ولم يزل دم يحيى يفور، حتى قدم بخت نصر فقتل عليه خمسة وسبعين ألفا. قال سعيد بن عبد العزيز: وهى دم كل نبي، ولم يزل يفور حتى وقف عنده أرميا عليه السلام فقال: أيها الدم أفنيت بنى إسرائيل فاسكن بإذن الله، فسكن فرفع السيف وهرب من هرب من أهل دمشق إلى بيت المقدس، فتبعهم إليها فقتل خلقا كثيرا لا يحصون كثرة، وسبا منهم، ثم رجع عنهم.
كيف مات يحيى عليه السلام هي
قال: لا، إنما وجدت ذلك الشجرة التي جعل الله روحي فيها. هذا سياق غريب جدا، وحديث عجيب، ورفعه منكر، وفيه ما ينكر على كل حال، ولم ير في شيء من أحاديث الإسراء ذكر زكريا عليه السلام إلا في هذا الحديث. وإنما المحفوظ في بعض ألفاظ الصحيح في حديث الإسراء: فمررت بابني الخالة يحيى وعيسى، وهما ابنا الخالة. كيف مات النبي يحيى ؟.. وتفاصيل القصة - موسوعة الشعراء والقصائد. فجاء على قول الجمهور كما هو ظاهر الحديث، فإن أم يحيى أشياع بنت عمران، أخت مريم بنت عمران. وقيل: بل أشياع وهي امرأة زكريا أم يحيى، هي أخت حنة امرأة عمران أم مريم، فيكون يحيى ابن خالة مريم، فالله أعلم. ثم اختلف في مقتل يحيى بن زكريا، هل كان في المسجد الأقصى أم بغيره على قولين؟ فقال الثوري، عن الأعمش، عن شمر بن عطية قال: قتل على الصخرة التي ببيت المقدس سبعون نبيا، منهم يحيى بن زكريا عليه السلام. وقال أبو عبيد القاسم ابن سلام، حدثنا عبد الله بن صالح، عن الليث، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب قال: قدم بخت نصر دمشق، فإذا هو بدم يحيى بن زكريا يغلي، فسأل عنه فأخبروه، فقتل على دمه سبعين ألفا فسكن. وهذا إسناد صحيح إلى سعيد بن المسيب، وهو يقتضي أنه قتل بدمشق، وإن قصة بخت نصر كانت بعد المسيح، كما قاله عطاء، والحسن البصري، فالله أعلم.
وروى الحافظ ابن عساكر، من طريق الوليد بن مسلم، عن زيد بن واقد قال: رأيت رأس يحيى بن زكريا حين أرادوا بناء مسجد دمشق أخرج من تحت ركن من أركان القبلة الذي يلي المحراب مما يلي الشرق، فكانت البشرة والشعر على حاله لم يتغير، وفي رواية كأنما قتل الساعة، وذكر في بناء مسجد دمشق، أنه جعل تحت العمود المعروف بعمود السكاسكة فالله أعلم. وقد روى الحافظ ابن عساكر في المستقصى في فضائل الأقصى من طريق العباس بن صبح، عن مروان، عن سعيد بن عبد العزيز، عن قاسم مولى معاوية قال: كان ملك هذه المدينة - يعني دمشق - هداد بن هداد وكان قد زوجه ابنه بابنة أخيه أريل ملكة صيدا، وقد كان من جملة أملاكها سوق الملوك بدمشق، وهو الصاغة العتيقة. قال: وكان قد حلف بطلاقها ثلاثا، ثم أنه أراد مراجعتها، فاستفتى يحيى بن زكريا فقال: لا تحل لك حتى تنكح زوجا غيرك، فحقدت عليه وسألت من الملك رأس يحيى بن زكريا، وذلك بإشارة أمها، فأبى عليها ثم أجابها إلى ذلك، وبعث إليه وهو قائم يصلي بمسجد جيرون من أتاه برأسه في صينية، فجعل الرأس يقول له: لا تحل له، لا تحل له حتى تنكح زوجا غيره. كتب كيف مات النبي يحيى عليه السلام - مكتبة نور. فأخذت المرأة الطبق فحملته على رأسها، وأتت به أمها وهو يقول كذلك، فلما تمثلت بين يدي أمها خسف بها إلى قدميها، ثم إلى حقويها، وجعلت أمها تولول والجواري يصرخن، ويلطمن وجوههن، ثم خسف بها إلى منكبيها، فأمرت أمها السياف أن يضرب عنقها، لتتسلى برأسها ففعل، فلفظت الأرض جثتها عند ذلك، ووقعوا في الذل والفناء.