تسعه وعشرين عام - YouTube
- فضل العشر الأواخر من رمضان – الثورة نت
- "حلم ليلة منتصف الصيف" كما أخرجها المخرج الشكسبيري البريطاني جون كايرد / د. فاضل الجاف - الفرجة
- علامات المنافق ثلاث مدن
فضل العشر الأواخر من رمضان – الثورة نت
تسعه وعشرين عام ماهي قليله والسنين تروح وتمشي ولا انا سحر سحر هيه الكبرياء والشموخ والعزه وينهم أحبابي من رحلوا خلوني بين ظنوني وأفكاري الخفيه أحبابي اللي عطيتهم روحي و ولوا خانوا عيوني السرمديه أييييه يادنيا ماعاد لي فيها شين يجمل دقيت بابهم بكل صلح وعطيه وقفلوا بابهم بوجهي رحلت ولاعاد يطرون عليه رحلت بعزتي وبنفسي رحلت ولا أبي ذكراهم هنيه
&Quot;حلم ليلة منتصف الصيف&Quot; كما أخرجها المخرج الشكسبيري البريطاني جون كايرد / د. فاضل الجاف - الفرجة
النقطة الجوهرية الأخرى في هذا السياق، تتمثل في أن تشريع القانون من قبل أعلى سلطة تشريعية في البلاد، بخصوص قضية حساسة وخطيرة، يعني فيما يعنيه قطع الطريق مستقبلًا على أي جهة سياسية أو حكومية، يمكن أن تفكر وتتحرك باتجاه تجاوز الخطوط الحمر، فضلًا عن كونه سوف يعزز ثقافة رفض الكيان الصهيوني وكل من يدعمه ويسانده، وكذلك الانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني. هذا الحراك السياسي - البرلماني، جاء متزامنًا مع تقارير سربتها بعض الاوساط السياسية والاعلامية تفيد بوضع اليد على شبكات وعناصر تجسسية تعمل لصالح جهاز المخابرات الاسرائيلي (الموساد) في العاصمة بغداد ومدن عراقية اخرى. فقبل ثلاثة أيام، ذكرت مصادر خاصة، أن الاجهزة الأمنية اعتقلت نهاية الأسبوع الماضي في العاصمة بغداد جاسوسين يعملان لجهاز الموساد الاسرائيلي، هما ألمانية تدعى (مارلينا فوستر)، وتنتحل صفة صحافية، ومرافقها السلوفيني (ماتيي)، وينتحل صفة مصور صحفي. فضل العشر الأواخر من رمضان – الثورة نت. وتؤكد المصادر ان الشخصين المذكورين دخلا العراق عبر اقليم كردستان، وحصلا على تصاريح مختلفة من السلطات في أربيل، ونفذا انشطة محظورة في كركوك والموصل، ثم في سنجار ضمن مواقع تابعة لحزب العمال الكردستاني التركي المعارض (PKK)، وفيما بعد غادرا سنجار نحو العاصمة بغداد بعد انطلاق العمليات العسكرية التركية الاخيرة.
عكوف القلوب على ربّها في تلك الليالي، وتعلّقها به؛ فالصيام يُحدِثُ أثراً طيباً في النفس، ويزكّيها، ويَصلُ بها إلى مراتب الكمال. "حلم ليلة منتصف الصيف" كما أخرجها المخرج الشكسبيري البريطاني جون كايرد / د. فاضل الجاف - الفرجة. ومن ليالي العشر الأواخر من رمضان هناك ليلة القدر وقد ذُكرت عدّة أقوالٍ في بيان سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم، فالقول الأول: قِيل إنّ الله -تعالى- يكتب في ليلة القدر مقادير العام، وما سيجري فيه من الأحداث والوقائع؛ حكمةً منه -سبحانه-، وبياناً لإتقان صُنعه وخَلْقه. والقول الثاني: قِيل إنّ المُراد بالقدر: الشرف، أو المكانة العظيمة، فيُقال: فلانٌ ذو قدرٍ؛ أي أنّه ذو مكانةٍ عظيمةٍ، فسميّت ليلة القدر بذلك؛ لأنّها ذات مكانةٍ ومنزلةٍ عظيمتَين، وكانت خيراً من ألف شهرٍ، قال الله -تعالى- في وصفها: (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ). وأما القول الثالث: سُمِّيت ليلة القدر بذلك؛ للأجر العظيم الذي يتحصّل عليه المسلم بسبب قيام تلك الليلة، روي عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: (مَن قَامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إيمَانًا واحْتِسَابًا، غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ، ومَن صَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا واحْتِسَابًا غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ)، فأجر قيام ليلة القدر لا يعادله أجر قيام غيرها من الليالي، كليلة النصف من شعبان، أو النصف من رجب، كما أنّ أجر قيامها مُتحقّقٌ بمجرّد احتسابها دون اشتراط العلم بها.
ومن أهم السور في فضحهم: التوبة والنساء والمنافقون والبقرة وآل عمران والأحزاب والنور ومحمد. أما النوع الثاني، فهو ما يسميه العلماء بالنفاق الأصغر (نفاق العمل)، وهو الذي تحدثت الأحاديث أعلاه عنه. وهو خطر لا يُستهان به، إذ إن سلوكه ربما يؤدي إلى النفاق الأكبر الاعتقادي. ومثل هذا هو شأن الصغائر عموما، فلا يجوز أن يستهين بها الإنسان، لأن تكرار فعلها أو استصغار شأنها سيقود لا محالة إلى الكبائر، وهنا تكون الكارثة. علامات المنافق ثلاث رسائل. وتهمني هنا خصلة الخيانة والغدر. فالحقيقة التي تنطق بها الأحاديث النبوية، ومن قبلها الآيات القرآنية عن أوصاف المنافقين، بأن النفاق وسيلة أكيدة إلى الغدر والخيانة. وينبغي أن يعي الموجّهون والقائمون على الأوطان أن النفاق كارثة حقيقية. فأكثر ما يعصف بالبلدان وأمنها وسيادتها هو الغدر والخيانة، وهما صفتان من صفات المنافقين، لأنه لا يُعرَف لهم حقيقة، وليس لهم رادع، يدورون مع مصالحهم الخاصة، ومن هنا يسهل تجنيدهم للآخر، وبالتالي يكون لهم دورهم الخطر السلبي في الحياة عموما. للنفاق سببان رئيسان: طمع في شيء، أو خوف من شيء؛ هما اللذان يجعلان الإنسان متلوّنا متقلبا لا يثبت على حال. ومن هنا ذمّ النبي صلى الله عليه وسلم ذا الوجهين.
علامات المنافق ثلاث مدن
ولكن يمكن كشفها بعد التعرف عليه وكثرة التعامل معه، ومن أهم الصفات التي يتصف بها المنافقين ما يلي:
يقومون بخداع المسلمين بوجوههم المزيفة. يرددون بألسنتهم كلامًا لا يعبر عما في قلوبهم. ينشرون فسادًا في الأرض سواء بقولهم أو بفعلهم. يسخرون من المؤمنين. يكذبون كثيرًا وقد يحلفون كذا من أجل أن يخفوا ما في قلوبهم أو ما فعلوه من ضرر وجريمة. يدبرون ويشاركون الكفار في مؤامرات ضد المؤمنين. يشككون دائمًا في نوايا المؤمنين. أنواع النفاق
يوجد نوعان من النفاق هما:
نفاق أكبر. نفاق أصغر. النفاق الأكبر
ويطلق عليه النفاق الاعتقادي وفيه يظهر صاحبه عكس ما يشعر به، بمعنى أن يظهر الإسلام. علامات المنافق ثلاث قروش. وهو يخفي علامات الكفر بداخله، وقد وصف الله سبحانه وتعالى أصحاب هذا النفاق الأكبر بالشر بكل صفاته وهددهم بالنار في بالدرك الأسفل. واتصف أهل النفاق الكفر والاستهزاء بالمسلمين والدين والميل نحو عداوة المسلمين، يعيشون مع المسلمين ويحاولون إظهار إيمانهم بالله وبالرسول كذبًا. لكي يتوددون لهم ويأمن لهم المسلمين على أموالهم وأرواحهم فيكيدون لهم كيدا. وينقسم النفاق الاعتقادي إلى ستة أنواع وهم:
عدم الإيمان بالرسول صلى الله عليه وسلم وتكذيبه.
[٥] [٩]
الفجور في الخصومة
ورَد في أحد روايات الحديث ذكر الفجور في الخصومة كوصف من أوصاف المنافق، ومنها قوله -صلى الله عليه وسلم-: (أَرْبَعٌ مَن كُنَّ فيه كانَ مُنَافِقًا خَالِصًا، ومَن كَانَتْ فيه خَصْلَةٌ منهنَّ كَانَتْ فيه خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ حتَّى يَدَعَهَا: إذَا اؤْتُمِنَ خَانَ، وإذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وإذَا عَاهَدَ غَدَرَ، وإذَا خَاصَمَ فَجَرَ) ، [١٦] والفجور في الخصومة يكون بتعمد ترك الحق، وقلب الحق باطلا، وهو مما قد يؤدي بصاحبه للكذب، وغيره من المعاصي. [١٧]
أنواع النفاق
يُقسم النِِّفاق إلى نوعين ، وبيانُهما كما يأتي: [١٨] [١٩]
النِّفاق الأكبر أو ما يُسمَّى بالنِّفاق الاعتقاديِّ: ويكون في أُصول الدِّين، وهو أن يُظهر الشَّخص إيمانهُ ويُبطن ما يُناقضُ ذلك من الكفر، وهو مُخرجٌ لِصاحبه من الإسلام ، ويكون صاحبهُ في الدَرَك الأسفل من النَّار، لِقولهِ -تعالى-: (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا) ، [٢٠] وما يرد في عُموم الآيات يُقصد به هذا النَّوع، وما جاءت بذمِّ أهله؛ [٢١] لأنَّ نِفاقهم في الاعتقاد وعلى الحقيقة، ولا يكون فيه شيءٌ من الإيمان.