42_[8من42] عن حديث( لم يرى للمتحابين مثل النكاح | للعلامة ابن عثيمين/#مشروع_كبار_العلماء - YouTube
- لم يرى للمتحابين مثل النكاح مع الصديق في
- لم يرى للمتحابين مثل النكاح في
- لم يرى للمتحابين مثل النكاح عند الشيعة
- الولد للفراش اسلام ويب كمبيوتر
لم يرى للمتحابين مثل النكاح مع الصديق في
الحالة تزداد كل يوم والقوة. إقرأ أيضا: في خلية داون لابد أن يكون كلوريد الصوديوم في الحالة الصلبه
وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا
ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
إنّ الله جَمِيلٌ يُحِبّ الجَماَل.. حديث شريف لا يستهان به لأن الجمال المقصود جمال الذات والصفات والأفعال، ويستحب أن يرى نعم الله على خلقته، وكذا التجمّل في الهيئة أو في قلة إظهار الحاجة لغيره والعفاف عن سواه، على ذِكرِ الجَمال وَهَب الله الأنْثى جمالاً لمّا جَمّلَها خِلقة وخُلقاً، عِلما أنّ أنْبلَ ما في الإنسان سِمَةُ الأخْلاقِ، وأمرها بالاستحياء، كما قال ربنا: " وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَّهُنَّ "، وأعطى للرجل قوام الشّجاعة والمبادرة لذلك نرى الرجل يقصد بيت الأنثى ليطلب يدها وليس العكس.
"
لم يرى للمتحابين مثل النكاح في
وعلى أي حال فليس هذا الحديث من كلام عمر كما قيل. وأما قولهم إنه كذب على الرواة فلا يصح, ومثل هذا الكلام لم يقله أحد من أهل الحديث فيما نعلم. ومن أنكر صحة حديث مختلف في صحته عن علم وبحث, أو تقليد لمن يثق بعلمه ومعرفته بالحديث فلا حرج عليه ولا بأس, وللفائدة حول معنى الحديث انظر فتوانا رقم: 46917 وأما حكم من أنكر حديثًا صحيحًا فقد بيناه في الفتوى رقم: 11128. النبي لم ير للمتحابين إلا الزواج. وقد قام أحد طلبة العلم بتخريج الحديث, وخلص إلى ضعف الرواية الموصولة، وانظر للفائدة الرابط التالي:
والله أعلم.
ويقول: إنه يرغب في زواجها خوفاً من الفتنة، وإلافالأصل أنه لو حصل أن المرأة تخبر وليها أنها تريد فلاناً مثلاً فيتصل به كما فعل عمر ـرضي الله عنه ـ حينما عرض ابنته حفصة على أبي بكر وعلى عثمان رضي الله عنه، وأماأن تقوم المرأة مباشرة بالاتصال بالرجل فهذا محل الفتنة. اهـ. وهذا المحذور الذي ذكرهوالمتعلق بتجاوز حدود الله تعالى بين المتحابين مما ينبغي التنبه له.
لم يرى للمتحابين مثل النكاح عند الشيعة
وبخصوص موقف المسلم من اختلاف العلماء في تصحيح حديث أو تضعيفه راجع الفتوى رقم: 259063. شرح حديث لم ير للمتحابين مثل النكاح - إسلام ويب - مركز الفتوى. وعلى فرض كونه ضعيفا فمعناه صحيح، وواقع الناس العمل به، ولذا قال الشيخ ابن عثيمين بعد أن أشار إلى ضعفه: لكنه من الناحية الطبيعية أنه إذا قُدر أن يكون بين الرجل وبين امرأة من الناس محبة؛ فإن أكبر ما يدفع الفتنة والفاحشة أن يتزوجها؛ لأنه سوف يبقى قلبه معلقاً بها إن لم يتزوجها، وكذلك هي، فربما تحصل فتنة، قد يسمع إنسان عن امرأة بأنها ذات خلق فاضل وذات علم فيرغب أن يتزوجها، وكذلك هي تسمع عن هذا الرجل بأنه ذو خلق فاضل وعلم ودين فترغبه، لكن التواصل بين المتحابين على غير الوجه الشرعي هذا هو البلاء، وهو قطع الأعناق وقصم الظهور، فلا يحل في هذه الحال أن يتصل الرجل بالمرأة، والمرأة بالرجل. ويقول: إنه يرغب في زواجها خوفاً من الفتنة، وإلا فالأصل أنه لو حصل أن المرأة تخبر وليها أنها تريد فلاناً مثلاً فيتصل به كما فعل عمر ـ رضي الله عنه ـ حينما عرض ابنته حفصة على أبي بكر وعلى عثمان رضي الله عنه، وأما أن تقوم المرأة مباشرة بالاتصال بالرجل فهذا محل الفتنة. اهـ. وهذا المحذور الذي ذكره والمتعلق بتجاوز حدود الله تعالى بين المتحابين مما ينبغي التنبه له.
ثم إن هذه العلاقات المحرَّمة التي كانت بينهما قبل الزواج ستكون سبباً في ريبة كل واحدٍ منهما في الآخر ، فسيفكر الزوج أنه من الممكن أن تقع الزوجة في مثل هذه العلاقة مع غيره ، فإذا استبعد هذا تفكَّر في أمر نفسه وأنه قد حصل معه ، والأمر نفسه سيكون مع الزوجة ، وستتفكَّر في حال زوجها وأنه يمكن أن يرتبط بعلاقة مع امرأة أخرى ، فإذا استبعدت هذا تفكَّرت في أمر نفسها وأنه حصل معها. وهكذا سيعيش كل واحدٍ من الزوجين في شك وريبة وسوء ظن ، وسيُبنى عليه سوء عشرة بينهما عاجلاً أو آجلاً. لم يرى للمتحابين مثل النكاح مع الصديق في. وقد يقع من الزوج تعيير لزوجته بأنها قد رضيت لنفسها أن تعمل علاقة معه قبل زواجه منها ، فيسبب ذلك طعناً وألماً لها فتسوء العشرة بينهما. لذا نرى أن الزواج إذا قام على علاقة غير شرعيَّة قبل الزواج فإنه غالباً لا يستقر ولا يُكتب له النجاح. وأما اختيار الأهل فليس خيراً كلَّه ولا شرّاً كلَّه ، فإذا أحسن الأهل الاختيار وكانت المرأة ذات دينٍ وجمال ووافق ذلك إعجابٌ من الزوج ورغبة بزواجها: فإنه يُرجى أن يكون زواجهما مستقرّاً وناجحاً ؛ ولذلك أوصى النبي صلى الله عليه وسلم الخاطب أن ينظر إلى المخطوبة ، فعن المغيرة بن شعبة أنه خطب امرأة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما " رواه الترمذي ( 1087) وحسَّنه والنسائي ( 3235).
تاريخ النشر: الأحد 28 شعبان 1423 هـ - 3-11-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 24605
19269
0
322
السؤال
كنت على علاقة مع زوجة لأحد جيراني ـ وأنا والحمد لله تبت الآن ـ الموضوع أنها قالت لي بعد فترة قليلة إنها حامل مني ـ ولا أدري صادقة أم لا وكانت دائمة الخلاف مع زوجها ـ أعلم أن زوجها سامحها وتعيش معه الآن. ولا أدري هل تركي لها حلال أم حرام وهل صادقة أم لا. وأنا الآن كاتب كتابي على إحدى قريباتي. الولد للفراش اسلام ويب mobily. أرجو أن تدعو لي بالهداية. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن يجب عليك، وعلى هذه المرأة أن تتوبا إلى الله تعالى توبة نصوحاً، فقد ارتكبتما جريمة عظيمة وخيانة جسيمة، نسأل الله تعالى السلامة والعافية. ففي الصحيحين أن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب عند الله أكبر؟ قال: "أن تجعل لله نداً وهو خلقك، قلت: ثم أي؟ قال: أن تزاني حليلة جارك". قال ابن مسعود: ونزلت هذه الآية (والذين لا يدعون مع الله إلهاً.... ) وتتمة الآيات: (ومن يفعل ذلك... ) تصديقاً لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: واعلم أنه من لوازم توبتك قطع العلاقة فوراً مع هذه المرأة، وعدم السماح لها بالاتصال بك، وأما دعواها الحمل منك فغير مسلمة، ولا فائدة منها، لأن المرأة إذا زنت نسب الولد إليها إن كانت بلا زوج، وإن كان لها زوج نسب الولد إليه، لقوله صلى الله عليه وسلم: "الولد للفراش، وللعاهر الحجر".
الولد للفراش اسلام ويب كمبيوتر
انتهى. وقد اختلف العلماء فيما إذا طلبت المرأة المقذوفة الاحتكام إلى البصمة الوراثية، هل تجاب إلى طلبها أو لا ؟ وقد سبق بيان خلافهم هذا وأدلته في الفتوى رقم: 112797. وفي النهاية نحذرك أيها السائل من الوعيد الشديد الذي بينه رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: وأيما رجل جحد ولده وهو ينظر إليه احتجب الله منه وفضحه على رؤوس الأولين والآخرين. الولد للفراش - إسلام ويب - مركز الفتوى. رواه أبو داود والدارمي في سننه وصححه ابن حبان. جاء في عون المعبود عند شرح هذا الحديث: جحد ولده: أي أنكره ونفاه، وهو ينظر إليه أي الرجل ينظر إلى الولد، وهو كناية عن العلم به بأنه ولده أو الولد ينظر إلى الرجل، ففيه إشعار إلى قلة شفقته ورحمته وقساوة قلبه وغلظته، احتجب الله عنه أي حجبه وأبعده من رحمته، وفضحه أي أخزاه على رؤوس الأولين والآخرين. انتهى. والله أعلم.
وننبه إلى خطورة التساهل في أمر دخول الرجال إلى النساء من غير وجود محرم، وكذا الخلوة بها، أو إبداؤها شيء من زينتها أمام من هو أجنبي عنها, ونحو ذلك من الذرائع إلى الفساد, فكم جر التساهل في مثل ذلك من بلاء! وكم خرب من بيوت, وشتت من أسر! فالواجب الحذر. والله أعلم.