المسلسل البدوي جواهر - YouTube
- رؤيا | رؤيا
- مسلسل جواهر ، الحلقة10 الجزء الاول واحة الراهب ، عبد الرحمن آل رشي ، منى واصف مازن الناطور - YouTube
- المسلسل البدوي جواهر الجزء الثاني - YouTube
- المصحف الإلكتروني - ترجمة القران الكريم ومعاني الكلمات
- ذكر الآخرة خير وأبقى - مومنات نت
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الشورى - الآية 36
رؤيا | رؤيا
المسلسل البدوي جواهر الجزء الثاني - YouTube
مسلسل جواهر ، الحلقة10 الجزء الاول واحة الراهب ، عبد الرحمن آل رشي ، منى واصف مازن الناطور - Youtube
مسلسل جواهر ، الحلقة9 الجزء الاول واحة الراهب ، عبد الرحمن آل رشي ، منى واصف مازن الناطور - YouTube
المسلسل البدوي جواهر الجزء الثاني - Youtube
مسلسل جواهر ، الحلقة3 الجزء الاول واحة الراهب ، عبد الرحمن آل رشي ، منى واصف ، مازن الناطور - YouTube
مسلسل جواهر ، الحلقة2 الجزء الاول واحة الراهب ، عبد الرحمن آل رشي ، منى واصف مازن الناطور - YouTube
مسلسل جواهر ، الحلقة7 الجزء الاول واحة الراهب ، عبد الرحمن آل رشي ، منى واصف مازن الناطور - YouTube
والحياة الدنيا هنا هي كل ما في عمر البشرية من أمور معنوية أو مادية أو زمنية، فهي تشمل عمر الإنسان وحياته وغناه وفقره، وكل ما خلق الله سبحانه وتعالى في هذا الكون من بشر ونباتات وحيوانات وجمادات وكواكب ونجوم، وكل الأشياء الأخرى كالشهوات والملذات والملك وهكذا، وهي دار امتحان لا جزاء، فليس من العقل ولا المنطق أن يتصارع ويتنافس من أجلها المتنافسون، وهذه هي نظرة ملة إبراهيم في القضية، أن لا نؤثر هذه الحياة الدنيا، وإنما نأخذ منها ما نقيم به حياتنا من أجل بقائنا للعمل من أجل الآخرة. المصحف الإلكتروني - ترجمة القران الكريم ومعاني الكلمات. وقد جاء بيان ذلك في قوله تعالى: "وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا" [القصص:77]. (ملة أبيكم إبراهيم، عبد الستار كريم المرسومي، ص194)
وهذا هو ملخص قصة الحياة التي نعيشها، أننا في الأصل نبتغي الحياة الآخرة، وهناك متطلبات لا غنى لنا عنها في هذه الحياة التي نعيشها، وعلينا ألا ننساها، لذلك فإن ما جاء في صحف إبراهيم عليه السلام: "بل تؤثرون الحياة الدنيا"، إنما هو تحذير ووعيد لمن يفعل ذلك، لأنه خطأ فاحش وهو مخالفة صريحة لملة إبراهيم عليه السلام التي أمر الناس باتباعها. ثم يقول القرآن الكريم إن من الأمور المهمة في صحف إبراهيم عليه السلام، هو الحديث عن الدار الآخرة في قوله: "والآخرة خير وأبقى".
المصحف الإلكتروني - ترجمة القران الكريم ومعاني الكلمات
أرضيتم بمتاع الحياة الدنيا الزائلة ولذاتها المنقطعة عوضًا عن نعيم الآخرة الدائم الذي أعده الله للمجاهدين في سبيله؟! القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الشورى - الآية 36. فما متاع الحياة الدنيا في جنب الآخرة إلا حقير، فكيف لعاقل أن يختار فانيًا على باق، وحقيرًا على عظيم؟! ﵟ وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﰸ ﵞ
سورة يوسف
ولَثوابُ الله الذي أعدّه في الآخرة خير من ثواب الدنيا للذين آمنوا بالله وكانوا يتقونه بامتثال أوامره واجتناب نواهيه. ﵟ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ ۗ أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ۗ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﱬ ﵞ
وما بعثنا من قبلك - أيها الرسول - إلا رجالًا من البشر لا ملائكة، نوحي إليهم كما أوحينا إليك، من أهل المدن لا من أهل البوادي، فكذبتهم أممهم فأهلكناها، أفلم يَسِرْ هؤلاء المكذبون بك في الأرض فيتأملوا كيف كانت نهاية المكذبين من قبلهم فيعتبروا بهم؟! وما في الدار الآخرة من النعيم خير للذين اتقوا الله في الدنيا، أفلا تعقلون أن ذلك خير فتتقوا الله بامتثال أوامره - وأعظمها الإيمان - وباجتناب نواهيه، وأكبرها الشرك بالله.
تفسير و معنى الآية 17 من سورة الأعلى عدة تفاسير - سورة الأعلى: عدد الآيات 19 - - الصفحة 592 - الجزء 30. ﴿ التفسير الميسر ﴾
والدار الآخرة بما فيها من النعيم المقيم، خير من الدنيا وأبقى. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
«والآخرة» المشتملة على الجنة «خير وأبقى». ﴿ تفسير السعدي ﴾
وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى وللآخرة خير من الدنيا في كل وصف مطلوب، وأبقى لكونها دار خلد وبقاء وصفاء، والدنيا دار فناء، فالمؤمن العاقل لا يختار الأردأ على الأجود، ولا يبيع لذة ساعة، بترحة الأبد، فحب الدنيا وإيثارها على الآخرة رأس كل خطيئة. ذكر الآخرة خير وأبقى - مومنات نت. ﴿ تفسير البغوي ﴾
( والآخرة خير وأبقى) قال عرفجة الأشجعي: كنا عند ابن مسعود فقرأ هذه الآية ، فقال لنا: أتدرون لم آثرنا الحياة الدنيا على الآخرة ؟ قلنا: لا قال: لأن الدنيا أحضرت ، وعجل لنا طعامها وشرابها ونساؤها ولذاتها وبهجتها ، وأن الآخرة نعتت لنا ، وزويت عنا فأحببنا العاجل وتركنا الآجل. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
وقوله- تعالى-: بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا، وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقى الإضراب فيه عن كلام مقدر يفهم من السياق. والمعنى: لقد بينت لكم ما يؤدى إلى فلاحكم وفوزكم.. ولكنكم- يا بنى آدم- كثير منكم لم يستجب لما بينته له، بل أنتم تؤثرون الحياة الدنيا، بأن تقدموا زينتها وشهواتها ومتعها.. على ما ينفعكم في آخرتكم، والحال أن ما في الدار الآخرة من نعيم، خير وأبقى من حطام الدنيا، لأن الدنيا ومتعها زائلة، أما الآخرة فخيرها باق لا يزول.
ذكر الآخرة خير وأبقى - مومنات نت
وقد حاول المشركون بشتى الطرق والوسائل صرف النبي صلى الله عليه وسلم عن القرآن إلى غيره؛ لنزع سبب ثبات قلبه وقلوب أصحابه رضي الله عنهم، فكانت قلوبهم بالقرآن أثبت في الإيمان من الجبال { وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا * وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا} [الإسراء: 73- 74]. ومن أسباب الثبات على الدين: مطالعة سير الثابتين من الرسل وأتباعهم، ومن الصحابة والتابعين ومن جاء بعدهم، فلا يخلو زمن منهم، وبثباتهم وتوفيق الله تعالى لهم حفظ الإسلام من التبديل والتغيير، وفي ذلك يخاطب الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم فيقول { وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ وَلَقَدْ جَاءَكَ مِنْ نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ} [الأنعام: 34] وفي آية أخرى { وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ} [هود: 120]. ومن أسباب الثبات على الدين: كثرة ذكر الله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا} [الأحزاب: 41]؛ والذكر في المعارك الحربية والفكرية من أقوى المثبتات { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الأنفال: 45] وقرن الثبات بالذكر يدل على أن ذكر الله تعالى من أهم أسباب الثبات.
قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى ﴾؛ أي لا يموت فيستريح ولا يحيى حياة هنيئة فينتفع بها، فحياته في النار شقاء وعذاب، قال تعالى: ﴿ لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا ﴾ [فاطر: 36]، ولما ذكر تعالى وعيد الأشقى المعرض عن الذكرى، ذكر وعد الذي يخشى ويتذكر بالذكرى، فزكى نفسه بالإيمان والتوحيد والذكر والصلاة. قوله تعالى: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى ﴾؛ أي فاز وربح من طهَّر نفسه ونقَّاها من الشرك والمعاصي وسائر الأخلاق الرديئة. قوله تعالى: ﴿ وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾، يحتمل أن يراد به الذكر العام من التهليل والتسبيح والتكبير، مما يبعث على أداء ما افترض الله، وأعظم ذلك الصلاة؛ كما قال تعالى: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي ﴾ [طه: 14]، ويحتمل أن يراد به ذكرٌ خاص وهو تكبيرة الإحرام التي يحصل بها الدخول في الصلاة والآية عامة، وبهذا يظهر عطف الصلاة على الذكر بالفاء، وقيل: المراد زكاة الفطر وصلاة العيد، وهذا بعيد؛ لأن السورة مكية ولم يكن بمكة عيد ولا زكاة فطر. قوله تعالى: ﴿ بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴾؛ أي لا تفعلون ما ذكر من التزكي والذكر والصلاة مما هو سبب الفلاح، بل تفضِّلون الحياة الدنيا على الآخرة.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الشورى - الآية 36
والوجل شدة الخوف الذي يصل درجة الفزع ، وتكون له آثار بادية على الواجل من ارتعاد فرائصه أو انسكاب دمعه أو اقشعرار جلده ، وقد يصل الأمر به الأمر إلى حد الوقوع في الإغماء حسب درجة وجله. وقد لا تبدو عليه هذه الآثار بل يحاول إخفاءها وهو في أعلى درجة الوجل مخافة الرياء إذا كان بين الناس، لأنه يكفيه علم الله تعالى بحاله. وأردف الله تعالى بعد شرط حصول الوجل عند ذكر الله تعالى شرط سماع كلامه الكريم يتلى ، وهو السر وراء زيادة الإيمان لما في هذا الكلام من آيات محفزات على زيادته سواء كانت آيات الرحمة والنعمة أو آيات العذاب أو بتعبير آخر سواء كانت مبشرة أو كانت منذرة ، ذلك أن آيات الرجاء تزيد من رصيد الإيمان ، كما أن آيات الخوف أو الوجل تزيد منه أيضا. ومعلوم أن الإيمان يحصل بدءا بيقين يستيقنه الإنسان، وهو يقين مشروط بأركان ستة، وهي إيمان بالله عز وجل ، وبملائكته ، وبكتبه ، وبرسله ، وباليوم الآخر ، وبالقدر خيره وشره. واليقين هو ما لا يخامر صاحبه أدنى شك أو ريب. وكل من دخل دائرة الإيمان بأركانه الستة يحصل على رصيد منه، فيكون قابلا للزيادة لكنه لا ينقص كما قال الإمام مالك رحمه الله تعالى خلافا للعبارة الشائعة الإيمان يزيد وينقص ،لأنه إذا جاز فيه النقصان كان ذلك نقصا في اليقين ، لهذا قال العلامة الطاهر بن عاشور رحمة الله عليه إن المقصود بزيادة الإيمان هو كماله.
روى مسلم في صحيحه من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه قال: كَانَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ، وَفِي الْجُمُعَةِ بِسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى، وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ. قَالَ: وَإِذَا اجْتَمَعَ الْعِيدُ وَالْجُمُعَةُ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ، يَقْرَأُ بِهِمَا أَيْضًا فِي الصَّلَاتَيْنِ [1]. وفي الركعة الأولى من الوتر إذا أوتر بثلاث [2]. قوله تعالى: ﴿ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ﴾ الخطاب هنا للنبي صلى الله عليه وسلم وأمته؛ أي: نزِّه ربك عن النقائص والعيوب، وعن كل ما لا يليق به تعالى في ذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله، وذكر الاسم يدل على أن التسبيح يكون بالتلفظ باسم الرب باللسان، فينزه العبد ربه بلسانه كما ينزهه بجنانه، والأعلى صفة لربك وهي اسم تفضيل؛ أي: الأعلى على كل شيء بجميع أنوع العلو ذاتًا وقدرًا وقهرًا؛ كما قال تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى ﴾ [النحل: 60] وقال تعالى: ﴿ وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ ﴾ [الأنعام: 18]. قوله تعالى: ﴿ الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى ﴾، أي خلق جميع المخلوقات؛ روى الإمام أحمد في مسنده من حديث ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قرأ: ﴿ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ﴾، قال: « سُبْحَانَ رَبِّيَ الأَعْلَى » [3] ، أي الذي خلق نفسي من العدم، فأتقن خلقها، وجعلها مستوية في أحسن تقويم، وفي هذا إشارة إلى كمال قدرته تعالى وعلمه وحكمته.