اغنية حسين الجسمي
- احبك MP3
- من البوم سنجلات
استماع وتحميل اغنية حسين الجسمي احبك MP3 كاملة, البوماتي
حسين الجسمي احبك كلمات
حسين الجسمي _ احبك - YouTube
حسين الجسمي احبك وحشتيني
أنا كل ما نويت أنسى
لك الذكرى ترجّعني
وترى للحين أنا أحبك وأشوفك بين حين وحين فراقك آه يا فراقك
كسر قلبي وعذّبني
وأنا نذرٍ علي أبقى أحبك لين يوم الدين حبيبي تدري شاللي في
غيابك حيل تعّبني؟
أحسّك طرت من إيدي كذا فجأه بغمضة عين محد غيرك يبكّيني
ومحد غيرك يفرّحني
جميع الناس في قربي وناطر جيّتك للحين
أنا كل ما نويت انسى ليك الذكرى ترجعني
ترى للحين أنا حبك واشوفك بين حين وحين
فراقك آه يا فراقك كسر قلبي وعذبني
وأنا نذر علي ابقى أحبك لين يوم الدين
حبيبي تدري شو اللي في غيابك حيل تعبني
أحسك طرت من ايدي كذا فجأة بغمضة عين
ما حد غيرك يبكيني ما حد غيرك يفرحني
جميع الناس في قربي وناطر جيتك للحين
وأنا نذر علي ابقى أحبك لين يوم الدين
6- مقت النفس والإزراء عليها، والتخلص من العجب ورؤية العمل. 7- الاجتهاد في الطاعة وترك العصيان لتسهل عليه المحاسبة فيما بعد. 8- رد الحقوق إلى أهلها، وسل السخائم، وحسن الخلق، وهذه من أعظم ثمرات محاسبة النفس.
قبل ان تحاسبو بسمه وهبه
مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) قرأ بعض القراء: ملك يوم الدين وقرأ آخرون: مالك. وكلاهما صحيح متواتر في السبع. حاسبوا أنفسكم .. قبل أن تحاسبوا. [ ويقال: مليك أيضا ، وأشبع نافع كسرة الكاف فقرأ: ملكي يوم الدين وقد رجح كلا من القراءتين مرجحون من حيث المعنى ، وكلاهما صحيحة حسنة ، ورجح الزمخشري " ملك " ؛ لأنها قراءة أهل الحرمين ولقوله: ( لمن الملك اليوم وقوله: ( قوله الحق وله الملك وحكي عن أبي حنيفة أنه قرأ ملك يوم الدين على أنه فعل وفاعل ومفعول ، وهذا شاذ غريب جدا]. وقد روى أبو بكر بن أبي داود في ذلك شيئا غريبا حيث قال: حدثنا أبو عبد الرحمن الأذرمي ، حدثنا عبد الوهاب عن عدي بن الفضل ، عن أبي المطرف ، عن ابن شهاب: أنه بلغه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية وابنه يزيد بن معاوية كانوا يقرءون: ( مالك يوم الدين وأول من أحدث ملك مروان. قلت: مروان عنده علم بصحة ما قرأه ، لم يطلع عليه ابن شهاب ، والله أعلم. وقد روي من طرق متعددة أوردها ابن مردويه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرؤها: ( مالك يوم الدين ومالك مأخوذ من الملك ، كما قال: ( إنا نحن نرث الأرض ومن عليها وإلينا يرجعون) [ مريم: 40] وقال: ( قل أعوذ برب الناس ملك الناس) [ الناس: 1 ، 2] وملك: مأخوذ من الملك كما قال تعالى: ( لمن الملك اليوم لله الواحد القهار) [ غافر: 16] وقال: ( قوله الحق وله الملك) [ الأنعام: 73] وقال: ( الملك يومئذ الحق للرحمن وكان يوما على الكافرين عسيرا) [ الفرقان: 26].
حاسب نفسك قبل أن تحاسب فإنك تحاسب غيرك و هل تجهل بأن هناك من يحاسبك فأنت تحاسب غيرك علي أخاطئهم في دنياهم فيوجد من يحاسبك في دنياك و أخيرتك لا تجعل قلبك سجن لي نفسك أجعله جنه لي يكثر سكينه أستر علي عيوب غيرك حتي ربي يستر علي عيبك لا تجعل قول عيوب غيرك يفرحك بانك عرفت شي لم يعرفه أحد غيرك وتسبق بقوله و ياتيك شعور بأنك مميز وتراء نظرات لك فقط فلا تفرح بنظراتهم فإنها ليسة نظرت إعجاب وكان الشافعي يقول: أحب الصالحين ولست منهم *** لعلي أن أنال بهم شفاعة وأكره من تجارته المعاصي *** وإن كنا سواءً في البضاعة - كان عامر بن عبد قيس راهب العرب يقول: (( أأنا من أهل الجنة ؟ أَوَ مِثْلي يدخل الجنة ؟!! ))
حاسبوا قبل ان تحاسبوا
والتَّسويف عدوُّ العبد المسلم، وكذلك فقضاء الوقت بالتَّوافه والملذَّات، دون الحصول على فائدة دينيَّة أو دُنيويَّة - خسارة كبرى. إنَّ ثروةَ الأمَّة الحقيقيَّة هي وقْتُها؛ فالأُمَّة التي يُبدِّد أفرادُها أوقاتَهم كلَّها في اللهو والثرثرة والنوم والتسكُّع في الطرقات، أو يَقْضون أيام عمرهم بالمنكرات من شرب للخمر، واقتراف للفواحش، واختلاس لمال الدولة، وعُدوان على أموال الآخَرين وأعراضهم - أُمَّةٌ مُتخلِّفة صائرة إلى الإفلاس والدَّمار، ينبغي أن نملأ أوقاتنا بالعمل المُثمِر، سواء كان في طاعة الله، أو في عمارة الأرض، وهي من طاعة الله. أيها الإخوة الآباء:
إن من مهماتكم تربيةَ أبنائكم وبناتِكم على الفضيلة، والجِدِّ، والاستفادة من الوقت، الذي هو رأس مال المسلم والمسلمة، فإذا مات المسلمُ انقطع عملُه في الدنيا إلا من أمور ثلاث: صدقة جارية، أو ولد صالح يدعو له، أو عِلْم يُنتَفع به. حاسب نفسك قبل أن تحاسب غيرك. أيتها الأخوات الفاضلات:
إن من مهماتكن في بناء الأمة تربيةَ أبنائكن وبناتكن على الاستفادة من الوقت، ومحاسبة أنفسهم كل يوم، لا ينبغي أن يكون في البيت المسلم فَرْدٌ بطَّال لا يعمل عملاً مُثمِرًا. إن الجلوس أمام التلفاز، ومتابعة القنوات الفضائية آناء الليل وأطراف النهار، وتأمُّل الجوال - قَتْلٌ للوقت، وتضييع للعمر.
فيا له من يوم ما أطوله، ومن حساب ما أثقله، ومن جزاءٍ ما أَجْزله، ومن عقابٍ ما أهوَله. حاسبي نفسك وقولي لها:
يا نفس أما آن لك أن تستعدي؟ يا نفسُ إن الموتَ موعدك، والقبر بيتك، والتراب فراشك، والدود أنيسك.. يا نفس أما لك عِبْرة بمن رحل؟ يا نفسُ ما أعظم جهلك! حاسبوا قبل ان تحاسبوا. أمَا تعلمين أنك إلى الجنة أو إلى النار مصيرك؟ يا نفسُ إن تجرأت على معصية الله وتظنين أنّ الله لا يراك فما أعظم كفرك! وإن علمت أنه مطلّع عليك فما أشد وقاحتك وما أقلّ حياءك! يا نفسُ كفاك ما كان من عصيان، يا نفسُ اكتفي بالزاد وراقبي ربَّ العباد ودعي العناد واستعدّي ليوم المعاد وتذكري قولَ العزيز الجبار: ﴿ حتى إذا ما جاءوها شَهِد عليهم سَمْعُهم وأبصارُهم وجُلودُهم بما كانوا يعملون ﴾ [فُصِّلت: 20]. تُنشر بالتعاون مع مجلة ( منبر الداعيات)
حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا وزنوا اعمالكم
وكذلك، فإن العيش مع الأحلام والأوهام، والجلوس دون عملٍ - قتْل للوقت، وتضييع للعمر. وكذلك، فإنَّ الثرثرةَ مع الأصدقاء مباشرة أو عن طريق الهاتف، وغِيبة الناس - قَتْل للوقت، وتضييع للعمر. أهمية التفكر ومحاسبة النفس - الإسلام سؤال وجواب. إن الحياة لا بدَّ فيها من الحركة البنَّاءة؛ لأنَّ الجُمُود والسُّكون من لَوازِم الموت. أيها الإخوة والأخوات، يقول الله سبحانه: ﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 281].
ومعنى المحاسبة أن ينظر في رأس المال ، وفى الربح، وفى الخسران لتتبين له الزيادة
من النقصان، فرأس المال في دينه: الفرائض ، وربحه: النوافل والفضائل، وخسرانه:
المعاصي. فليحاسبها أولاً على الفرائض، وإن ارتكب معصية اشتغل بعقابها ومعاقبتها، ليستوفي
منها ما فرط. قيل: كان توبة بن الصمة بالرقة ، وكان محاسباً لنفسه ، فحسب يوماً فإذا هو ابن
ستين سنة، فحسب أيامها فإذا هي أحد وعشرون ألف يوم وخمسمائة يوم، فصرخ وقال: يا
ويلتا! ألقى الملك بأحد وعشرين ألف ذنب وخمسمائة ذنب! كيف وفى كل يوم عشرة آلاف
ذنب!! ثم خر مغشياً عليه فإذا هو ميت، فسمعوا قائلاً يقول: يا لها ركضة إلى
الفردوس الأعلى! قبل ان تحاسبو بسمه وهبه. فهكذا ينبغي للعبد أن يحاسب نفسه على الأنفاس ، وعلى معصية القلب والجوارح في كل
ساعة، فإن الإنسان لو رمَى بكل معصية يفعلها حجراً في داره ، لامتلأت داره في مدة
يسيرة، ولكنه يتساهل في حفظ المعاصي وهى مثبتة: ( أَحْصَاهُ اللهُ وَنَسُوهُ) "
انتهى من "مختصر منهاج القاصدين" (ص373). وبهذا تعلم أن ما تقوم به من التفكير فيما فعلت من معاص ، وما قدمت من طاعات، وما
تعزم على عمله مستقبلا، كل ذلك أمر محمود مطلوب ، وهو من التفكر والتأمل، ومن
المحاسبة، وليس بدعة، ولا يضر كون الصوفية أو غيرهم يفعلون ذلك.