الفاكس: 00966138877222 الخفجي:
شارع نايف ، بالقرب من محطة الخنيني. خدمة العملاء: 009662920027447
الفاكس: 0096637666868 الظهران:
أرامكو نورث بارك 4 ، برج المدرا ، المعرض الالكتروني
خدمة العملاء: 009662920027447 سيهات:
شارع عمر بن عبدالعزيز ، 31911. الفاكس: 0096638377651 الهفوف:
بالقرب من العثيم مول ، دوار المرور ، بالقرب من المكتبة العامة وشركة الصفا للتأمين ، ومركز سيارات دودج ، الدمام ، 31441 المنطقة الشرقية. الفاكس: 0096635869608 الجبيل:
شارع الملك عبدالعزيز ، خلف بنك البلاد ، الدمام 31441 ، المنطقة الشرقية. الفاكس: 0096633638833 المكتب الرئيسي في جدة:
طريق المدينة ، بين القريشي وشارع حراء ، البوادي ، جدة 21454
الهاتف: من داخل السعودية 00966 920027447 ، من خارج السعودية 00966 12 6129100
الفاكس: 00966 12 6059971
صندوق البريد: 15802
أيام الدوام: من السبت إلى الخميس ، يوم الجمعة إجازة رسمية. ساعات الدوام:
الأحد إلى الأربعاء ، من الساعة الثامنة صباحاً وحتى الساعة وحتى الساعة العاشرة مساءً. متحف سبت العلايا - أرابيكا. الخميس ، من الساعة الثامنة صباحا وحتى الساعة الثامنة مساءً. السبت ، من الساعة التاسعة صباحا وحتى الساعة.
- متحف سبت العلايا - أرابيكا
- صحيح | شبكة الحسيني
- طلب لـ"مجمع البحوث" لإعادة النظر فى صحيح البخارى | منتديات الكنيسة
متحف سبت العلايا - أرابيكا
خدمة العملاء: 00966920027447 تبوك:
شارع العلم ، خلف مبنى الامارة القديم ، أمام محطة المسار لغسيل السيارات ، حي المنشية ، تبوك. الفاكس: 0096644240732
خميس مشيط:
خميس مشيط ، طريق أبها ، بالقرب من معرض سوني. الفاكس: 0096672351736 ينبع:
طريق جدة المدينة الرئيسي ، على اليمين بعد بريدجستون ، 300 متر إلى اليمين. الفاكس: 0096643900304
الآن من أرامكس، فقط بـ 60 ريال سعودي لكل 10 كيلوغرام و65 ريال سعودي لكل 20 كيوغرام*، يمكنكم تسليم شحناتكم في أي من مراكز خدمة العملاء المختارة المذكورين تالياً، وطلب إرسالهم إلى أي من مراكز خدمة العملاء في المملكة العربية السعودية ليتم الاستلام من قبل المرسل إليهم.
:11azy::heat:
#2
صحيح البخاري وصحيح مسلم
والقرءان كله غلط في غلط
شكرا ع الخبر
#3
آمين.... الاسلام شارف على نهايته..
والغريب في الامر انهم تأخروا حتى أكتشفوا ان صحيح البخاري ليس بصحيح.. طلب لـ"مجمع البحوث" لإعادة النظر فى صحيح البخارى | منتديات الكنيسة. هههه
جميل جدا ما ذكره أحمد هذا في قوله: " بتنقية كتب التراث للتناغم مع صحيح الشريعة وما ورد بكتاب الله، "
في الحقيقة شيء مخجل جدا..
أخي العزيز Fackry
هل هناك مجال ان تضع لنا نص الحديث 4594
لأني لا أجيد البحث في كتبهم (الصحيحة!! ) الرب يبارككم
أخوتي
#4
أخوتي [/QUOTE]
نعم اخويا تحت امرك اضعلك الحديث بالكامل
اولا نفهم موضوع الحديث قنبله لانه يثبت تحريف القران
جاهر ابن مسعود بنفي قرآنية المعوذتين ، ودعا غيره من الصحابة والتابعين لنبذهما عن المصحف وحذفهما منه بقوله ( لا تخلطوا فيه ما ليس منه! ) وكان يحكهما من المصحف ، فهو في الواقع محرف للقرآن لأنه أنقص منه سورتين ، والمسلمون في نظره حرّفوا القرآن بزيادة عوذتين فيه. وصحة هذه النسبة لابن مسعود لا يمكن الشك فيها بعد وضوحها وشياعها حتى وردت في كتب الشيعة أيضا
قد أخرجه البخاري في صحيحه في ( باب تفسير سورة قل أعوذ برب الناس): " عن زر قال: سألت أبي بن كعب قلت: يا أبا المنذر!
صحيح | شبكة الحسيني
• اللهمَّ حبِّب إلينا كتابَك وسنَّةَ رسولك، وعلِّمنا تفسيرَ كتابك وحديث نبيِّك، وفقِّهنا في دينك، وارزقنا طاعتَك وطاعة رسولك صلى الله عليه وآله وسلم.
طلب لـ&Quot;مجمع البحوث&Quot; لإعادة النظر فى صحيح البخارى | منتديات الكنيسة
الأحاديث النبوية الشريفة و القرآن الكريم بمثابة الأصول التي يستند عليها كل مسلم في حياته، فعقب وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وانقطاع نزول الوحي بوفاته خشي المسلمون من عدم وجود أي تفسير فقهي لجميع المسائل والأمور الحياتية، هذا ويعُد صحيح البخاري أحد أهم المصادر للأحاديث النبوية. وهناك الكثير من المسائل التي لم يتطرق إليها القرآن الكريم ولكننا نجد تفسيرًا واضحا لها في الأحاديث النبوية الشريفة، فالله سبحانه وتعالى لم يتركنا في هذه الحياة دون مرشد، وهو ما جعل الصحابة في غاية الحرص على تجميع أحاديث الرسول ص والحفاظ عليها خوفًا من ضياعها. البحث في صحيح البخاري. وقد كانت الصحابة في حياة النبي تلتف حوله باستمرار للاستماع إلى تفسيره لآيات القرآن الكريم وحفظه، إلى جانب معرفة تفسير الأحاديث، إلا أن الكثير من الصحابة لم يهتموا بتدوين تلك الأحاديث ماعدا القليل منهم مثل عبد الله بن عمرو، هذا وبدأ الاهتمام بجمع الأحاديث في عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز. ويمكننا القول حقًا أن الاهتمام بالأحاديث النبوية الصحيحة والواردة عن النبي ص وجمعها كانت في القرن الثالث الهجري، ومن أبرز كتب الأحاديث على مر العصور والتي تعتُبر من كنوز الإسلام نجد صحيح البخاري والذي نحن بصدد الحديث عنه اليوم.
المصدر: