أبوها: حمزة بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي. … شاهد المزيد…
-عمارة بنت حمزة-طلحة بن عبيد الله-الأسود بن عبد يغوث-زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم-أم كلثوم بنت جرول-وهب بن خنبش-سواد بن قارب-ثبيتة بنت الضحاك-بسر بن سفيان الخزاعي-عبد الله بن صوري شاهد المزيد…
و أبنائه هم يعلى بن حمزة ، و عامر بن حمزة ، و عمارة بن حمزة ، و أمامة بنت حمزة. مولده: ولد حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه في سنة 54 قبل الهجرة اى مايوافق سنة 568 ميلاديا … و قد ولد في مكة في شبه … شاهد المزيد…
احتفت مدرسة امامه بنت حمزة بالطالبات المتفوقات للعام الدراسي 1435 – 1436هـ وكان ذلك بإشراف مديرة المدرسة أ. هيفاء فهد البراك و المرشدة الطلابية أ.
عمارة بن حمزة بن
[٤] ثمّ أضاف ابن حجر العسقلاني في كتاب الإصابة أنّ عمارة هو أكبر أولاد حمزة بن عبد المطّلب، فإن كان عمارة قد عاش بعد أبيه فلا محالة أنّ له صحبة، حيث إنّ حمزة كان قد استشهد قبل رسول الله -صلى اللَّه عليه وسلّم- بستّة أعوام وأشهر، كما قيل أيضًا: إنّ عمارة هو اسم بنت لحمزة لا ولد. [٤]
عمارة بنت حمزة بن عبد المطلّب
هي عمارة بنت حمزة بن عبد المطلب قرشيّة هاشميّة، تقرب إلى رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- من عمّه حمزة بن عبد المطّلب سيّد الشهداء، وقيل: إنّ اسمها هو أمامة وقد انفرد الواقدي بتسميتها عمارة، [٥] والصحيح أنّ عمارة رجل، وهو ابن حمزة بن عبد المطّلب. [٦] وقد رُوي أنّها كانت وأمّها سلمى بنت عميس في مكة، وعندما قدم النبي -صلى الله عليه وسلّم- إلى مكّة في عمرة القضيّة، كلّمه علي -كرّم الله وجهه- في أن يُخرجها من عند المشركين بصفتها ابنة عمّهم وهم أحقّ بها، فلم ينهه -عليه أفضل الصلاة وأتمّ التسليم- عن إخراجها، فأخرجها. [٥]
المراجع ↑ التقي الفاسي، كتاب العقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين/ الجزء الخامس ، صفحة 324. بتصرّف. ^ أ ب ابن الأثير، أبو الحسن، كتاب أسد الغابة ط العلمية/ الجزء الرابع ، صفحة 130.
عمارة بن حمزة المحمداوي
وقال «إبراهيم الازرق»: كان «حمزة» يقرأ في الصلاة كما يقرأ لا يدع شيئا من قراءته، فذكر المد والهمز والادغام. وقال «يحيى بن معين»: كان «حمزة» رحمه الله ثقة. وروى «علي بن الحسين» أن «حمزة» قال: إن لهذا التحقيق منتهى ينتهي إليه، ثم يكون قبيحا، مثل «الجعودة» لها منتهى تنتهي إليه، فإذا زادت صارت «قططا». وقال «عبد الله بن موسى»: ما رأيت أحدا أقرأ من «حمزة». كما قال «سفيان الثوري»: غلب «حمزة» الناس على القرآن والفرائض. وقال «أبي عمر الدوري»: حدثنا «أبي المنذر يحيى بن عقيل» قال: كان «الأعمش» إذا رأى «حمزة» قد أقبل قال: هذا حبر القرآن. وقال «أبي حنيفة» «لحمزة»: شيئان غلبتنا عليهما، لسنا ننازعك فيهما، القرآن، والفرائض. ومن يقرأ تاريخ «حمزة» يحكم بأنه كان زاهدا، وكثير العبادة، وهناك أكثر من دليل على ذلك. قال «عبيد الله بن موسى»: كان «حمزة» يقرئ القرآن حتى يتفرق الناس، ثم ينهض فيصلي أربع ركعات، ثم يصلي ما بين الظهر والعصر، وما بين المغرب والعشاء، وحدثني بعض جيرانه أنه لا ينام الليل، وأنهم يسمعون قراءته يرتل القرآن». وقال «إسحاق بن الجراح» قال «خلف بن تميم»: مات «أبي» وعليه «دين» فأتيت «حمزة» ليكلم صاحب الدين، فقال: ويحك إنه يقرأ عليّ، وأنا أكره أن أشرب من بيت من يقرأ عليّ الماء».
عمارة بن حمزة الثمالي
بتصرّف. ^ أ ب ابن عبد البر، كتاب الاستيعاب في معرفة الأصحاب/ الجزء الثالث ، صفحة 1142. بتصرّف. ^ أ ب ابن حجر العسقلاني، كتاب الإصابة في تمييز الصحابة/ الجزء الرابع ، صفحة 477. بتصرّف. ^ أ ب ابن الأثير، أبو الحسن، كتاب أسد الغابة ط العلمية/ الجزء السابع ، صفحة 196. بتصرّف. ↑ ابن سعد، كتاب الطبقات الكبرى ط دار صادر/ الجزء الثامن ، صفحة 158. بتصرّف.
عمارة بن حمزة كامل
وروى جابر قال: لما رأى رسول اللہ ﷺ حمزة قتيلا بكى، فلما رأى ما مثل به شهق، وقال: "لولا أن تجد صفية لتركته حتى يحشر من بطون الطير والسباع" وصفية: هي أم الزبير وهي أخته. وروى محمد بن عقيل، عن جابر قال: لما سمع النبي ﷺ ما فعل بحمزة شهق، فلما رأى ما فعل به صعق. ولما عاد النبي ﷺ إلى المدينة سمع النوح على قتلى الأنصار، قال: "لكن حمزة لا بواكي له". فسمع الأنصار فأمروا نساءهم أن يندبن حمزة قبل قتلاهم، ففعلن ذلك، قال الواقدي: فلم يزلن يبدأن الآن. بالندب لحمزة حتى - ال كعـب بـن مـالـك يرثي حمزة، وقيل هي بن رواحة: بكت عيـنـي وحـق لـهـا بـكـاهـا ايغـنـي الـبـكـاء ولا الـعـويـل أسـد الإلـه غـداة. وكان مقتل حمزة للنصف من شوال من سنة ثلاث، وكان عمره سبعاً وخمسين سنة، على قول وقيل: كان عمره تسعاً من يقول: إنه كان أسن من رسول اللہ ﷺ بسنتين، وخمسين سنة، على قول من وقيل: كان عمره أربعاً يقول: كان أسـن مـن رسـول اللہ ﷺ بأربع سنين، وخمسين سنة، وهذا يقوله من جعل مقام النبي ﷺ بمكة بعد الوحي عشر سنين، فيكون للنبي ﷺ اثنتان وخمسون سنة، ويكون لحمزة أربع وخمسون سنة ؛ فإنهم لا يختلفون في أن حمزة أكبر من النبي ﷺ. أخبرنا أبو جعفر عبيدالله بن أحمد بن علي البغدادي بإسناده، عـن يـونـس بن بكير، عن ابن إسحاق قال: حدثني رجل من أصحابي، عن مقسم، وقد أدركـه، عـن ابـن عـبـاس، قال: صلی رسول اللہ ﷺ على حمزة فكبر سبع تكبيرات، ثم لم يؤت بقتيل إلا صلى عليه معه، حتى صلى عليه اثنتين وسبعين صلاة.
عمارة بن حمزة بهذه الطريقة
ليست من قبيل الإنفاق في سبيل الله فهى مجرد تصرفات يظهر منها التعالي والكبرياء والأنفة. ويٌظهر مدى البزخ المنتشر بين علية القوم وقتها وعلى الجانب الآخر كان هناك من يعاني فقرا شديدا ولا يجد ما يسد رمقه.
ينظر: النشر 1/ 94. [8] ينظر: غاية النهاية ص 219 رقم الترجمة (1190)، والنشر 1/ 133. [9] هو: أبو بكر محمد بن شاذان الجوهري، وكان مقرئاً محدثاً راوياً ثقة مشهوراً حاذقاً متصدراً، قال الدار قطني: (ثقة)، توفي سنة (286 ه)، وقد جاوز التسعين. ينظر: النشر 1/ 134. [10] هو: أبو عبد الله محمد بن الهينة ثم الكوفي، وكان قيماً بقراءة حمزة ضابطاً لها مشهوراً فيها حاذقاً، قال عنه الداني: (هو أجل أصحاب خلاد)، توفي سنة (249 ه). ينظر: غاية النهاية 2/ 274. [11] هو: أبو محمد القاسم بن يزيد بن كليب الوزان الأشجعي، قال ابن الجزري: (هو مشهور بالضبط والإتقان والحذق وعلى طريقه العراقيون قاطبة)، قال الحافظ الذهبي (هو أجل أصحاب خلاد)، توفي سنة (250 هـ). ينظر: غاية النهاية 2/ 25. [12] هو: أبو داود سليمان بن عبدالرحمن بن حماد بن عمران الطلحي التمار اللؤلؤي الكوفي، كان ثقة ضابطاً جليلاً متصدراً، توفي سنة (252 هـ). ينظر: النشر 1/ 134.
يجمع المؤرخون أن معركة بدر الكبرى.. معركة الفرقان التي وقعت في صدر الاسلام.. في مثل هذا اليوم «17 «رمضان.. هي أكبر حدث في التاريخ الاسلامي.. فهي المعركة التي حددت مصير الدعوة.. مصير الاسلام.. الم يقل عليه السلام مخاطبا ربه قبل المعركة بدقائق.. » يا رب ان تهلك هذه العصبة فلن تعبد في الارض ابدا».. فانتصار المسلمين في بدر الكبرى كان ايذانا بانتصار الدين.. ونهاية الشرك والمشركين.. ايذانا بنشر الاسلام في الخافقين. واخراج الناس من الظلمات الى النور. لا نريد ان نغوص في الحديث عن المعركة.. وما قبلها.. ولكن نقف عند حقيقة هامة وهي: ان الانتصار لا يتوقف على العدد.. فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بعون الله.. ولكن يتوقف على الايمان. ومدى سيطرة العقيدة على الانسان ، والتي تدفعه لقتال اخيه او ابيه انتصارا لهذه العقيدة كما حدث مع كثير من الصحابة.. في بدر كان عدد المسلمين»313»رجلا ،والكفار اضعاف مضاعفة ، ولكنهم لم يكونوا رجالا عاديين.. بل كان كل واحد منهم يمثل امة.. يمثل نهجا ، يحمل عقيدة تحملة على ازالة الجبال الراسيات، فنصرهم الله، نصرا عزيزا مؤزرا ،وقد امدهم بثلاثة الاف من الملائكة مردفين ، يقاتلون معهم ويقتلون ائمة الكفر والالحاد.. اذا زلزلت الارض زلزالها واخرجت الارض. «ابي جهل وامية بن خلف وابن معيط وابني شيبة والوليد بن المغيرة».. الخ.
اذا زلزلت الارض زلزالها واخرجت الارض
وبوضع النقاط على الحروف.. نعود ونؤكد بان العدو لن يغفر ، او يسامح اي فلسطيني حمل السلاح ضده ، حتى لو تنازل واعترف بالكيان الغاصب ،وهذا ما حدث لعرفات الذي اعترف ب»دولة» العدو على 78% من ارض فلسطين التاريخية..
ولا يخفى ايضا بان هذه الرسالة موجها لفريق «اوسلو» بعد ان تخلى عن المقاومة ، وغرق في مستنقع ما يسمى بالسلام.. بان العدو لن يسامح ويغفر اذا تنكر هذا الفريق الاوسلوي لحاضره، وحاول العودة الى ماضيه، للتكفير عن ما اقترفته يداه..!! في ظل اصرار العدو على التنكر للحقوق لفلسطينية المشروعه، والاصرار على نفي الشعب الفلسطيني في اربعة رياح الارض او البقاء عبيدا في دولة «يهودا».!! باختصار.. نحن امام عدو همجي.. عنصري قادم من الاساطير.. مدجج بالكراهية والحقد والعنصرية ،لا يعترف بالاخر.. اذا زلزلت الارض زلزالها..!!». ويصر على ان فلسطين من البحر الى النهر هي « ارض اسرائيل».. ولا مكان فيها للشعب الفلسطيني. وهذا يعني بصريح العبارة ان لا سبيل امام الشعب الفلسطيني الا المقاومة، لكنس الغزوة الصهيونية واستئصال هذا السرطان من جذوره..
فاما نحن واما هم وبالتاكيد نحن الباقون.. لاننا اصحاب الارض. منذ الكنعاتيين والى اليوم. وهم العابرون.. الزائلون لانهم الزبد الذي سرعان ما يزول..
لانه طارىء..
المجد للمرابطين الذين صنعوا معجزة الصمود..
اذا زلزلت الارض زلزالها
إذا زلزلت الأرض زلزالها وأخرجت الأرض أثقالها
بل هي جنة الله على ارضه ، مزروعة بكل الاشجار المثمرة بالبرتقال والليمون والزيتون والكرمة.. تتفوق على مثيلاتها في اوروبا.. وشعبها من انشط الشعوب واكثرها حبا للعمل، يعمل ليلا نهارا.. يستيقظ مبكرا ليسقي الحقول ، ويوقظ سنابل القمح قي السهول، والغزلان في الهضاب، ويطلق العنان للصيادين في موانىء حيفا ويافا وغزة، يهزجون للبحر ويلتقطون السمك بشباكهم.. انها ارض معمورة ، لا مثيل لها في المعمورة.
{لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ}: أي ليعملوا ويجازوا بما عملوه في الدنيا من خير وشر {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ}: قال يكتب لكل بر وفاجر بكل سيئة سيئة واحدة وبكل حسنة عشر حسنات، فإذا كان يوم القيامة ضاعف الله حسنات المؤمنين أيضًا بكل واحدة عشر، ويمحو عنه بكل حسنة عشر سيئات، فمن زادت حسناته على سيئاته مثقال ذرة دخل الجنة.