مدينة النحاس اين تقع… مدينة الجن عرض تاريخ مدينة النحاس في مراحل عديدة وردت في كتاب (تحفة الألباب وإعجاب النخبة) لأبي حامد الأندلسي وجاءت على النحو التالي مراحل مدينة النحاس جرت عدة محاولات لاستنتاج وجود مدينة النحاس، وكانت المراحل الأولى لاكتشاف المدينة على النحو التالي مدينة النحاس هي المدينة التي بناها الجن لسيدنا سليمان صلى الله عليه وسلم وهي في المغرب بالقرب من بحر الظلام وقد وصل خبرها لعبد الملك بن مروان فسأل عامله فيها، المغرب أن يذهب إلى هناك ويكتب ما هي المعجزات التي رآها هناك. مدينة النحاس أو مدينة الجن - YouTube. ولما وصل كتاب عبد الملك بن مروان إلى عامله موسى بن نصير في المغرب، خرج ومعه عدد كبير من الجنود والعدادات، وخرج معه مجموعة من المرشدين ليقوده إلى مدينة النحاس. فتجول في الأرض أربعين يومًا، حتى وصل إلى نبلاء مكان واسع غني بالمياه والينابيع والوحوش والأشجار والطيور والزهور والأعشاب، فتعجبوا عندما رأوا أسوار المدينة، مما يعني بالنسبة لهم أنها لم تصنع بأيدي المخلوقات. موسى بن نصير أرسل أحد قادته ليجد بوابة للمدينة وعندما استدار لم يجد لها بابًا، فحفروا في سور المدينة حتى وصلوا إلى الماء وكان الجدار النحاسي ثابتًا تحت الأرض، مثل أن الماء طغى عليهم ولم يتمكنوا من دخوله.
- ماذا تعرفون عن مدينة الجن ؟
- مدينة النحاس أو مدينة الجن - YouTube
- الحجاج بن يوسف و جحدر! – أحاديث العرب
ماذا تعرفون عن مدينة الجن ؟
#1
تعرف على مدينة الجن (مدينة النحّاس)
--------------------------------------------------------------------------------
مدينة النحّاس: هي التي بنتها الجن لسليمان بن داوود عليه السلام وتقع في فيافي الأندلس بالمغرب الأقصى قريباً من بحر الظلمات. روى انه بلغ خبرها عبدا لملك بن مروان، فأمر عامله أن يذهب إليها فيخبره بما فيها من عجائب وغرائب فلما وصل كتابه لموسى بن نصير وهو من أمره عبدا لملك في المغرب خرج في جيش كبير وعدة كبيره وأخذ معه من يدله الطريق فاستغرق سفره 40 يوم حتى وصل إلي ارض كثيرة الأشجار والعيون والطيور والمياه والأزهار فراء سور عظيم فأمر احد القادة أن يدور حول السور ليعرف الباب فذهب ولم يعد إلا بعد 6 أيام ولم يجد لها باب. فستشار الأمير المهندسين فقالو: نحفر خندق تحت السور لنستطيع الدخول فحفروا فظهر لهم الماء فلم يستطيع أن يكمل فتوقفوا فقالو نبني على إحدى الزوايا برجا حتى نرى ما بداخلها.
مدينة النحاس أو مدينة الجن - Youtube
وبدأت تلك المحاولات مع موسى بن نصير، الذي تلقى رسالة من الخليفة الخامس للدولة الأموية، عبد الملك بن مروان، يوصيه فيها باستكشاف هذه المدينة التي بناها الجن لسيلمان، وأمره بالتعجيل بالجواب. وعندما تلقى موسي بن نصير الرسالة خرج مع العديد من الرجال مزودين بمؤونة تكفيهم لشهور كثيرة. خاضوا رحلة مليئة بالعجائب وسلكوا طرقًا لم يسلكها بشر من قبل، وشاهدوا بقاعًا عجيبة مليئة بالخيرات والأشجار والعيون. وفي أحد الأيام شاهد موسى بن نصير بريقًا غريبًا في السماء، فأمر رجاله بأن يتحركوا لمعرفة مصدر الضوء. وأثناء سيرهم لاكشتاف مصدره ظهر أمامهم سور ضخم عجيب، أصعقهم منظره، الذي بدى وكأنه من صنع غير بشري. شعروا وكأنه هذا هو سور المدينة، التي يبحثون عنه، وأنهم قد وصلوا أخيرًا إلى وجهتهم المنشودة. حاولوا كثيرًا أن يجدوا مدخلًا أو بابًا في هذا السور، إلا أن كل المحاولات بائت بالفشل ولم يجدوا طريقًا للدخول. مدينة النحاس
محاولات دخول المدينة
فكر أحد المهندسين من هؤلاء الرجال أن حفر مدخلًا في السور قد يكون هو الحل المثالي، إلا أن هذه المحاولة أيضًا لم تنجح، فقد كان السور أقوى مما يتخيلون. وفي النهاية توصلوا إلى فكرة رائعة وهي بناء سور يعادل طول السور الغريب، وبالفعل نجحوا في بنائه ووضعوا سلمًا عليه.
في المنتصف واحتفظ بالنهاية معك ، لذا إذا أردت أن ألقي بنفسي في المدينة المنورة ، أوقفني. قال: فعلوها ، فقام هذا الرجل. عندما طار فوق المدينة ضحك وألقى بنفسه. فجرواها بحبل وأخرجوا الرجل من المدينة حتى انقطع جسده إلى نصفين. سقط نصف جسدها من الحزام مع وركيها ورجليها. النصف الآخر ذهب إلى المدينة ، وكان هناك الكثير من الصراخ والضجيج في المدينة. ثم أقنع الأمير موسى أن يتعلم شيئاً من أخبار المدينة ، فقال: ربما يكون هناك جني في المدينة يأخذ كل من أتى إلى المدينة … وله علماء يقرؤون بكل اللغات ، لذلك هم كانت … قاموا بنسخ ما رأوه على الألواح ، ثم رأوا صورة نحاسية من بعيد ، فاقتربوا منه ووجدوه على شكل رجل مع لوحة نحاسية في يده ، مكتوبًا: لا رجوع ، فارجع ولا تدخل. هذه الأرض وتهلك. فأمر الأمير مجموعة من خدامه ، وأتوا إلى هذه الأرض ، وقفزوا من هذه الأرض من الأشجار – عظام النمل ، مثل الأسود القاتلة ، وهؤلاء الأشخاص أيضًا قاموا بتقطيع خيولهم ، واقتربوا من جنود. مثل. وكثرة السحب حتى وصلوا إلى هذه الصورة وقفوا معه ولم يعدوا عليه … ". لقد أعجبوا به وغادروا حتى وصلوا إلى الشرق. قال: فلما بلغوا الشجر رؤيا بحيرة كبيرة بها طيور كثيرة ، فأمرهم موسى بالنزول ، فنزلوا ، وأمر الغواصين فغطسوا.
لكن الحجاج أكرمه الحجاج وأحسن جائزته. وكان قد أفحش على أهل هجر وناحيتها، فبلغ ذلك الحجاج بن يوسف، فكتب إلى عامل اليمامة يوبخه في تلاعب جحدرٍ به، ثم يأمره بالتجرد في طلبه حتى يظفر به. الحجاج بن يوسف و جحدر! – أحاديث العرب. فلم يلبث العامل أن بعث له بأسد ضاريات، قد أبزت على أهل تلك الناحية ومنعت عامة مراعيهم ومسارح دوابهم، فجعل منها واحداً في تابوت يجر على عجلة، فلما قدموا به أمر فألقي في حيزٍ، وأجيع ثلاثاً، ثم بعث إلى جحدر فأخرج وأعطي سيفاً ودلي عليه، فمشى إلى الأسد، وأنشأ يقول:
جحدر هو ربيعة بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة البكري الوائلي، أبو مكنف ، فارس بكر بن وائل في الجاهلية، قيل: اسمه ربيعة ولقبه جحدر (وهو في اللغة القصير) وإليه ينسب عامر بن عبد الملك بن مسمع الجحدري. له وقائع كثيرة، قتل يوم تحلاق اللمم سنـة 534 م وهو أحد أيام حرب البسوس وسمي بذلك لأن بكراً حلقوا رؤوسهم ليعرف بعضهم بعضاً إلا جحدر بن ضبيعة الذي قال: أنا قصير فلا تشينوني وأنا اشتري منكم لمتي بأول فارس يطلع عليكم، فطلع ابن عناق فشد عليه فقتله.
الحجاج بن يوسف و جحدر! – أحاديث العرب
جحدر بن مالك ، المشهور بجحدر اللص، رجلٌ من بني حنيفة باليمامة، أحد شعراء الدولة الأموية، كان لسناً فاتكاً شاعراً. قبض عليه الحجاج بن يوسف الثقفي لكثرة غاراته وفتكه، فأنزله في حفرة به أسدٍ ضارٍ تمّ تجويعه ثلاثة أيام، بعد أن تمّ تصفيد يده اليمنى بالحديد وربطها إلى عنقه وأعطي سيف لا يستطيع حمله سوى بيده اليسرى التي لا يجيد القتال بها، فقال جحدر للحجاج: "أعطيتَ المنيّة، وقوّيت المحنة"! ثم أنشأ يقول أبياتاً منها: وبينما الحجاج وجلساؤه يراقبون انطلق الأسد صوبه بزئير يشقّ الأسماع، ووثب فتلقاه جحدر بثبات وناوله بالسيف ففلق رأسه، وسقط جحدر -من هول وثبة الأسد- على ظهره، فكبّر الحجاج والناس! فقال جحدر مشيراً للحجاج: لكن الحجاج أكرمه الحجاج وأحسن جائزته. قصته مع الحجاج وكان قد أفحش على أهل هجر وناحيتها، فبلغ ذلك الحجاج بن يوسف، فكتب إلى عامل اليمامة يوبخه في تلاعب جحدرٍ به، ثم يأمره بالتجرد في طلبه حتى يظفر به. فبعث العامل إلى فتيةٍ من بني يربوع بن حنظلة، فجعل لهم جعلاً عظيماً إن هم قتلوا جحدراً، أو أتوا به، ووعدهم أن يوفدهم إلى الحجاج ويسني فرائضهم، فخرج الفتية في طلبه حتى إذا كانوا قريباً منه بعثوا إليه رجلاً منهم يريه أنهم يريدون الانقطاع إليه.
فوثق بهم، واطمأن إليهم. فبيناهم على ذلك إذ شدوه وثاقاً، وقدموا به إلى العامل فبعث به معهم إلى الحجاج، فلما قدموا به على الحجاج، قال له: أنت جحدر؟ قال: نعم. قال: ما حملك على ما بلغني عنك؟ قال: جرأة الجنان، وجفوة السلطان، وكلب الزمان قال: وما الذي بلغ من أمرك فيجترئ جنانك، ويصلك سلطانك، ولا يكلب عليك زمانك؟ قال: لو بلاني الأمير لوجدني من صالحي الأعوان، وبهم الفرسان ومن أوفى على أهل الزمان. قال الحجاج: أنا قاذفك في قبة فيها أسد، فإن قتلك كفانا مؤنتك، وإن قتلته خليناك ووصلناك. قال: قد أعطيت - أصلحك الله - المنية، وعظمت المنة، وقربت المحنة. فأمر به فاستوثق منه بالحديد، وألقي في السجن، وكتب إلى عامله في كسكر يأمره أن يصيد له أسداً ضارياً. فلم يلبث العامل أن بعث له بأسد ضاريات، قد أبزت على أهل تلك الناحية ومنعت عامة مراعيهم ومسارح دوابهم، فجعل منها واحداً في تابوت يجر على عجلة، فلما قدموا به أمر فألقي في حيزٍ، وأجيع ثلاثاً، ثم بعث إلى جحدر فأخرج وأعطي سيفاً ودلي عليه، فمشى إلى الأسد، وأنشأ يقول: Source: