GMT الإثنين 02 مايو 2022 09:00
GMT الإثنين 02 مايو 2022 04:21: آخر تحديث
مواضيع ذات صلة
لا بد أن جميع المحللين المهنيين يعيدون النظر في كل ما كتبوا وكل ما قرأوا مع دخول حرب أوكرانيا شهرها الثالث. أما الهواة فعلى المكاتب ينظرون. كل عاقل معني بالأمر كان على خطأ صغير أو خطأ كبير. إيمانويل ماكرون كان على قدر من احترام الذات بحيث عزل رئيس استخباراته، لأنه أساء قراءة الوضع العسكري. وفي اعتقادي أنه بدءاً من جو بايدن مروراً بالسنيور غوتيريش وصولاً إلى السيدة أوروبا فون ليدن، الجميع أساءوا قراءة 20 عاماً من تاريخ بوتين السياسي. أما الخطأ الأكبر فكان الجهل بالرئيس الأوكراني الذي تعامل معه العالم في صفحة الفنون والكوميديا. من بايدن إلى حلفاء بوتين، توقع الجميع حرباً صاعقة واستسلاماً عاجلاً. لا تزال الحرب تصعق لكن الاستسلام غير قريب، والسلام مجموعة حروب وثارات وصعوبات وأحقاد جديدة تكدس فوق الأحقاد القديمة. أكثر بكثير مما نتصور أو يمكن أن نتخيل. كل حكاية شعبية عادت إلى الذاكرة. كل جرح قد فتح. كل قبر تاريخي قد نبش. خريطة الشرق ط. كل النكات استعيدت. في مقابلة نادرة مع مدير مكتب العربية - الحدث في الأمم المتحدة - عماد الحاج لم يترك وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف نقطة دون أن يثيرها، وسؤالاً لم يجب عليه.
- خريطة الشرق الأوسط 2020
- دور الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي (رؤية اجتماعية تحليلية) | ASJP
- من الادوار التي تلعبها الاسرة في تحقيق الامن الاجتماعي – البسيط
خريطة الشرق الأوسط 2020
ترك برس-الأناضول
أقيمت صلاة عيد الفطر في مسجد آيا صوفيا الكبير في إسطنبول بمشاركة مكثفة من آلاف المسلمين. وقصد المصلون القادمون من مختلف مناطق إسطنبول والولايات التركية، آيا صوفيا لأداء صلاة عيد الفطر منذ الساعات الأولى لصباح الإثنين. كما قصد آيا صوفيا، مصلون قادمون من خارج تركيا أيضاً، حيث ملأوا المسجد التاريخي وما حوله. وفي 24 يوليو/ تموز 2020، أقيمت صلاة الجمعة في مسجد آيا صوفيا الكبير لأول مرة بعد 86 عاما من تحويله إلى متحف، بحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. خريطة الشرق الاوسط الجديد. ويقع "آيا صوفيا" في منطقة السلطان أحمد بمدينة إسطنبول، واستخدم مسجدا 481 عاما، وتم تحويله إلى متحف عام 1934، ويعد من أهم المعالم المعمارية في تاريخ الشرق الأوسط. هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!
مرتضي منصور وسط أفراح الغلابة
و تذكير الأبناء دائماً بأن كل الخدمات والتسهيلات والمعطيات الحضارية التي يوفرها المجتمع إنما هي من أجل راحة المواطن وسعادته فالطرق والمطارات والمنتزهات والحدائق والمدارس والجامعات والمستشفيات … إلخ ليست سوى أمثلة على ما يقدمه الوطن لأبنائه من خدمات. دور الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي (رؤية اجتماعية تحليلية) | ASJP. ويجب عليهم أن يدركوا كم تكلف هذه الخدمات حتى تصل إليهم ليستفيدوا منها ويستمتعوا بها، ويقدروا لوطنهم توفير مثل هذه الخدمات التي قد لا تتوفر بسهولة لأبناء مجتمعات أخرى ، وبذلك تعزز الأسرة حب الوطن في نفوس الأبناء. ضرورة تغيير الـمفاهيم السائدة والخاطئة لـمقياس الرجولة في ثقافة مـجتمعنا ؛ فالظروف الزمانية والمكانية والأحوال وكثيرٌ من الـمفاهيم المجتمعية تتغير ولا تبقى على وتيرةٍ واحدة لأنها مرتبطة بعوامل اقتصادية وسياسية وأمنية وتوعوية وتعليمية ومعيشية … إلخ. وهذا معناه أن لكل زمان مقاييسه الخاصة ومفاهيمه العامة القابلة للتغير وللتبدّل في حياة أفراده. و مساعدة الأبناء في الأُسرة على اختيار الرفقة الصالحة و تجنيبهم رفاق السوء إذ إن التربية الأُسرية لا يمكن أن تكتمل إذا كان في حياة الأبناء رفقةٌ سيئة يهدمون ما بناه الوالدان ، فمعظم الجرائم وتعاطي المخدرات والعنف والانحراف الفكري يقف خلفه رفاق السوء.
دور الأسرة في تحقيق الأمن الاجتماعي (رؤية اجتماعية تحليلية) | Asjp
أما الدكتور محمد زنون فاختارموضوع الحماية القانونية للكبار السن في التشريع المغربي كمدخل أساسي لمقاربته حيث أكد أن المشرع المغربي سن نصوصا جنائية حمائية سواء من خلال القانون الجنائي أو من خلال النصوص الخاصة،وأعطى مثالا لذلك بما جاء به المشرع المغربي من خلال استثناء كبار السن من الإكراه البدني (60 سنة). كما سن نص تجريم قتل الأصول والتسول بكبارالسن والاعتداء بالضرب والجرح عليهم …واستدل أيضا على توفيرهذه الحماية الجنائية لكبار السن من خلال ما تضمنه في هذا السياق مشروع القانون الجنائي والنصوص الخاصة،مبرزا أمثلة بأنظمة التقاعد والشغل عبر ربطها بمستقبل هذا الفئة حقوقيا. هذا ورغم كل هذه النصوص القانونية فالحاجة تدعو إلى إقرار مزيد من الحماية لتلك الفئة،يضيف المتحدث،متطرقا في الوقت ذاته إلى مختلف الإشكالات حول مقاصد حقوق المسنين،وتبيان تطبيقات حمايتها،وتعامل التشريعات المقارنة معها،مركزا على حدود هذه الحماية التشريعية،والعوامل المباشرة وغيرالمباشرة التي اعتبرها سببا أساسيا في التأثير عليها. من الادوار التي تلعبها الاسرة في تحقيق الامن الاجتماعي – البسيط. وخلصت هذه الندوة الدولية إلى مجموعة من الملاحظات والتوصيات التي من شأنها الرقي بهذه الحماية القانونية والإجتماعية و إغناء موضوع المسنين بأبحاث هادفة للوصول إلى الحقيقة العلمية البحثة،رفعا لكل التباس أوغلط من شأنه التأثير على مكتسباتهم واختيارالأسلوب الأنجح للتعامل مع متطلباتهم وتنزيلها على أرض الواقع.
من الادوار التي تلعبها الاسرة في تحقيق الامن الاجتماعي – البسيط
وثانيا دراسة مدى توفقها على المستويين الوطني والدولي في تحقيق حماية قانونية شاملة لهذه الفئة وإقرار لحقوقها وواجباتها ومسؤولية الدول اتجاهها،فضلا عن دراسة وضعية كبار السن نظرا لمكانتهم الاجتماعية وصفتهم الإنسانية كأفراد منتمين إلى الدولة ،وهذا ما جعل موضوع الندوة تتداخل فيه مقاربات مختلفة لكل من العلوم الاقتصادية ،والعلوم السياسية،والعلوم الاجتماعية كعلم الاجتماع الأسري أو العائلي،إلى غير ذلك من المجالات العلمية. وفي كلمته بإسم اللجنة التنظيمية أشار الدكتورأحمد قيلش إلى أن مبادرة إقامة هذه الندوة الدولية عن بعد حول موضوع كبار السن والإرشاد الاسري،خصوصا في هذه الظرفية الصعبة التي يعيشها العالم اليوم تكتسي أهمية كبيرة ولاسيما مع تفشي فيروس كورونا المستجد،مما يستوجب دراسة الموضوع من مختلف جوانبه. مؤكدا على أن موضوع كبار السن موضوع راهني ذو أهمية بالغة شأنه في ذلك شأن المواضيع التي تسيج الوضعيات العامة للإنسان بمختلف مراكزه القانونية،والذي ما فتئت الاتفاقيات والمعاهدات الدولية تعطيها مكانة بارزة،بحيث اعترفت كلها بسمو هذه الحقوق الانسانية التي يحظى بها وخاصة كبار السن إلى درجة تم إدراجها إلى جانب باقي القيم الكبرى والسامية التي تجعل كل الدساتير تسمو بهذه القيم النبيلة مما جعل الوثيقة الدستورية المغربية تتبناها نظرا للمكانة الراقية التي أعطتها لكبار السن.
دراسات
Volume 7, Numéro 3, Pages 136-150
2018-12-11
الكاتب:
حواوسة جمال. الملخص
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عندور الأســرة في تحقــيق الأمن الاجتــماعي الذي يعتبر ضرورة إنسانيةملحة، إذ به تتحقق رفاهية الأفراد والجماعات ويعم السلام، ويرتقي به المجتمع إلى مصاف المجتمعات المتحضرة، ولأن الأسرةمؤسسة اجتماعية والنظام الأساسي فيالمجتمع فإنها تلعب دوراً مهماً في رعاية أمن الأفراد والحفاظ عليهم من الانحرافوالانحلال، وبالتالي تحقيق أمن المجتمع. وبالرغم من التغيرات التي طرأتعلىالنظام الأسري عبر التاريخ، إلاأن تأثيرها كمؤسسة اجتماعية لا يزال واضح المعالم من خلال الأدوار والوظائف التيتؤديهافي ترسيخ مقومات الأمن الاجتماعي ومن ثم مقومات الحياة الاجتماعية، ولهذا فإن الأسرة والأمن يكملأحدهم الآخر فلا حياة للأسرة إلا باستتبابالأمن. This study aims at revealing the role of the family in achieving social security, which is considered an urgent humanitarian necessity. It achieves the welfare of individuals and groups and promotes peace. It elevates society to the ranks of civilized societies, and because the family is a social institution and the basic system in society, Individuals and keep them from deviation and disintegration, thereby achieving community security.