السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي / واخواتي الكرام
تسهيلاً عليكم تم جمع جميع القطع الموجوده بالقسم
السيليكون
براكين قاع المحيط
الخفافيش
معامل الورش
التخلف العقلي
القراءة الصحيحة
الفيروسات
المعرفة
تاريخ المسلمين في ولاية باهية(البرازيل)
التشابه و الاختلاف بين كتاب الغربال و كتاب الديوان. دور المرأة
الأديب / مصطفى لطفي المنفلوطي
الوظيفة و الموظّفون
كيف تختار مهنتك
وصايا طبية
التلوث
موقف الإسلام من النظافة
مشكلات نقص الموارد المائية وحلولها
العلماء والكواكب الثلاثة
تاريخ اكتشاف الأنسولين
الصين التي لا تعرفها
الذباب أنواعه وأضراره
" بلوتو " كوكب أم كويكب ؟
النجم الخارق.
اختبار(1)لفظى ورقى على مهاره استيعاب المقروء | قدرات اونلاين
ب- ولد في القرن الخامس ومات في القرن السادس. جـ- ولد ومات في القرن السادس. د- ولد في القرن السادس ومات في القرن السابع. س14: يستنتج من الفقرة (2) أن البيئة الطبيعية في هذه الصحراء: أ- سهلة. ب- مستوية. جـ- شديدة. اختبار(1)لفظى ورقى على مهاره استيعاب المقروء | قدرات اونلاين. د- ساكنة. س15: أنسب عنوان لهذا النص هو: أ- صحراء الربع الخالي: سهولها ووهادها. ب- صحراء الربع الخالي: رمالها وكثبانها. جـ- صحراء الربع الخالي: نباتاتها وحيواناتها. د- صحراء الربع الخالي: ماضيها وحاضرها. _______________________________________________ سمو الإبداع المدير العام الدولة: عدد المساهمات: 1942 تاريخ التسجيل: 17/04/2008 الاوسمة: رسالة sms: حياكم الله موضوع: رد: مجموعة من امثله استيعاب المقروء الخميس أبريل 21, 2011 6:09 am الاجوبة _______________________________________________ مجموعة من امثله استيعاب المقروء
تجميعات القطع الهامة في استيعاب المقروء لاختبار القدرة المعرفية | مناهج عربية
هنا تجدون تجميعة لأسئلة القسم ( استيعاب المقروء)
Screenshot_٢٠٢٢٠١١٨_١٦١٣٣١-مدمج
ب- الأزرق والأحمر والأخضر. ج- الأحمر والأخضر و الأصفر. د- الأصفر والأزرق الداكن والأخضر. س10: أنسب عنوان لهذا النص هو: أ- طرق خلط الألوان وتصنيعها. ب- وظائف الألوان في الكون. ج- الألوان: طبيعتها وأهميتها ومزجها. د- فوائد الألوان للإنسان والحيوان.
ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين
لما كان النعي على الأمم الذين لم يقع فيهم من ينهون عن الفساد فاتبعوا الإجرام ، وكان الإخبار عن إهلاكهم بأنه ليس ظلما من الله وأنهم لو كانوا مصلحين لما أهلكوا ، لما كان ذلك كله قد يثير توهم أن تعاصي الأمم عما أراد الله منهم خروج عن قبضة القدرة الإلهية أعقب ذلك بما يرفع هذا التوهم بأن الله قادر أن يجعلهم أمة واحدة متفقة على الحق مستمرة عليه كما أمرهم أن يكونوا. ولكن الحكمة التي أقيم عليها نظام هذا العالم اقتضت أن يكون نظام عقول البشر قابلا للتطوح بهم في مسلك الضلالة أو في مسلك الهدى على مبلغ استقامة التفكير والنظر ، والسلامة من حجب الضلالة ، وأن الله - تعالى - لما خلق العقول صالحة لذلك جعل منها قبول الحق بحسب الفطرة التي هي سلامة العقول من عوارض الجهالة والضلال وهي الفطرة الكاملة المشار إليها بقوله - تعالى: كان الناس أمة واحدة [ ص: 188] وتقدم الكلام عليها في سورة البقرة.
ولو شاء ربك لجعل الناس أُمّة واحدة - منتدى الكفيل
وقال عطاء: {وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ} يعني اليهود والنصارى و المجوس {إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ} يعني الحنيفية، وقال قتادة: أهل رحمة اللّه أهل الجماعة وإن تفرقت ديارهم وأبدانهم، وأهل معصيته أهل الفرقة وإن اجتمعت ديارهم وأبدانهم، وقوله: {وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ}: قال الحسن البصري: وللاختلاف خلقهم. قال ابن عباس: خلقهم فريقين كقوله: { فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ} [هود:105]، وعن ابن عباس قال: للرحمة خلقهم ولم يخلقهم للعذاب. معنى قوله تعالى: {ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك}. ويرجع معنى هذا القول إلى قوله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات:56]، وقيل: بل المراد وللرحمة والاختلاف خلقهم، كما قال الحسن البصري في رواية عنه في قوله: {وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ}، قال: الناس مختلفون على أديان شتى {إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ}، فمن رحم ربك غير مختلف، فقيل له لذلك خلقهم، قال: خلق هؤلاء لجنته، وخلق هؤلاء لناره، خلق هؤلاء لعذابه. وقال ابن وهب: سألت مالكاً عن قوله تعالى: {وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ} قال: فريق في الجنة وفريق في السعير، وقد اختار هذا القول ابن جرير، وقوله: {وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ}: يخبر الله تعالى أنه قد سبق في قضائه وقدره لعلمه التام وحكمته النافذة أن ممن خلقه من يستحق الجنة، ومنهم من يستحق النار، وأنه لا بد أن يملأ جهنم من هذين الثقلين الجن والإنس وله الحجة البالغة والحكمة التامة.
ولو شاء ربك لجعل الناس أُمّة واحدة
وتقديم المعمول على عامله في قوله: ولذلك خلقهم ليس للقصر بل للاهتمام بهذه العلة ، وبهذا يندفع ما يوجب الحيرة في التفسير في الجمع بين الآيتين. ثم أعقب ذلك بقوله: وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين لأن قوله: إلا من رحم ربك يؤذن بأن المستثنى منه قوم مختلفون اختلافا لا رحمة لهم فيه ، فهو اختلاف مضاد للرحمة ، وضد النعمة النقمة فهو اختلاف أوجب الانتقام. وتمام كلمة الرب مجاز في الصدق والتحقق ، كما تقدم عند قوله - تعالى: وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا في سورة الأنعام ، فالمختلفون هم نصيب جهنم. والكلمة هنا بمعنى الكلام. فكلمة الله: تقديره وإرادته. أطلق عليها كلمة مجازا لأنها سبب في صدور كلمة ( كن) وهي أمر التكوين. وتقدم تفصيله في قوله - تعالى: وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا في سورة الأنعام. وجملة لأملأن جهنم تفسير للكلمة بمعنى الكلام. وذلك تعبير عن الإرادة المعبر عنها بالكلام النفسي. [ ص: 191] ويجوز أن تكون الكلمة كلاما خاطب به الملائكة قبل خلق الناس فيكون لأملأن جهنم تفسيرا لـ كلمة. ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة. و من الجنة والناس تبعيض ، أي لأملأن جهنم من الفريقين. و أجمعين تأكيد لشمول تثنية كلا النوعين لا لشمول جميع الأفراد لمنافاته لمعنى التبعيض الذي أفادته من.
معنى قوله تعالى: {ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك}
* * *وقوله: (وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ) ، يقول تعالى ذكره: ولا يزال النَّاس مختلفين ، (إلا من رحم ربك). ولو شاء ربك لجعل الناس أُمّة واحدة. * * *ثم اختلف أهل التأويل في " الاختلاف " الذي وصف الله الناس أنهم لا يزالون به. فقال بعضهم: هو الاختلاف في الأديان ، فتأويل ذلك على مذهب هؤلاء: ولا يزال الناس مختلفين على أديان شتى ، من بين يهوديّ ونصرانيّ، ومجوسي، ونحو ذلك. وقال قائلو هذه المقالة: استثنى الله من ذلك من رحمهم، وهم أهل الإيمان. *ذكر من قال ذلك:18700- حدثنا ابن وكيع قال ، حدثنا ابن نمير عن طلحة بن عمرو، عن عطاء: (وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ) ، قال: اليهود والنصارى والمجوس، والحنيفيَّة همُ الذين رحم ربُّك18701- حدثني المثني قال ، حدثنا قبيصة قال ، حدثنا سفيان، عن طلحة بن عمرو، عن عطاء: (وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ) ، قال: اليهود والنصارى والمجوس.
فجاءت النتيجة أن يختلف الناس في عقائدهم وأدائهم: (وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ) (هود/ 118)، أي إنّ الناس اختلفوا فيما مضى، وسيستمرون على هذا الاختلاف إلى الأبد لأنّه نتيجة حتمية لجعل الإنسان مخيراً غير مسير، يتجه إلى حيث شاء وأراد (إِلا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ)، والمراد بالمرحومين الذين يتوخون الحقيقة بإخلاص وتجرد، وهؤلاء لا يتطاحنون ويتناحرون على الحطام، وإذا اختلفوا فإنما يختلفون في الرأي ووجهة النظر – واختلاف الرأي لا يفسد في الود قضيته – وتعدد وجهات النظر شيء مفيد، لأنّ القول القوي هو الذي يكون قوياً رغم وجود الأقوال الأخرى. (ولِذَلِكَ خَلَقَهُمْ)، أي إنّ الله خلقهم لرحمته وللتراحم فيما بينهم، وإنما تشملهم رحمته تعالى إذا طلبوا الحقّ وعملوا به لوجه الحقّ. وقال أبو بكر المعافري الأندلسي في أحكام القرآن: إنّ الله خلق الناس ليختلفوا فيما بينهم، لا ليتراحموا يتعاطفوا، لأنّ الله بزعمه يريد الشر والكفر والمعصية، - على حد تعبيره – ولا ينطق بهذا إلا شر الناس، وأجرأهم على الله، لأنّ من يعبد رباً يريد الشر فبالأولى أن يكون هو مريداً له.. وإن أراد الله الشر والكفر والمعصية كما يقول هذا المعافري، فأي فرق بينه وبين من قال: (لأغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) (ص/ 82)، سبحانه تعالى عما يصفه الظالمون.