- العياف وش يرجعون، أصل عائلة العياف: بالنسبة لعائلة العياف و التى تتواجد اليوم فى المنطقة الشرقية و الرياض و روضة سدير هم من الدواسر، و يقال أن مسقط رأسهم روضة سدير، و التى نزحوا منها إلى الزبير، و من الزبير إنتقلوا لعدة مناطق و مدن داخل المملكة، و منهم من نزحوا من الزبير إلى الكويت، و هم أسرة كبيرة فى الكويت، حيث سكنوا قديما حى المرقاب، و لهم اليوم حضور بارز فى الكويت و منهم شعراء و شيوخ و شخصيات مهمة، و يرجع إليهم الشاعر خالد العياف، و هم وداعين من الخماسين الدواسر. و هناك أيضا العياف السبيعى، و هم من أشهر العوائل التى ترجع لقبيلة سبيع، و عرفوا بتاريخهم و مكانتهم الرفيعة فى المجتمع السعودى، و هم من العرينات من قبيلة سبيع، و منهم كبار رجال الأعمال و الوجهاء، و هم من العائلات التى سكنت البرة منذ زمن طويل، و أما عائلة العياف التى سكنت بريدة فهم من الجبور من قبيلة بنى خالد، و نكون بذلك قدمنا لكم توضيحا من موقع جواب عن نسب عائلة العياف، و من أى القبائل يرجعون.
العيافي من وين اصل العيافي وش يرجع عائلة العيافي - المتصدر الاول
موضوعنا هذا جواب لمن يسأل عن العيافي وش يرجع، فمنهم من يرجع لقبيلة الأشراف ومنهم من يرجع لقبيلة القحطان، وهو ما ذكرناه لكم آملين أن نكون أوردنا لكم ما يكفي من معلومات، قد جمعت عن هذه العائلة العريقة والمعروفة في المملكة العربية السعودية، وليكن موضوعنا بوابة للتعارف والمعرفة.
قبيلة العيافي في المملكة العربية السعودية إن قبيلة العيافي في المملكة العربية السعودية من القبائل التي يمكن أن جد لها اسم في العديد من الأعمال الأدبية والشعرية والنثرية وغيرها بين أسماء أفضل وأرقى الشعراء والكتاب والروائيين في المملكة العربية السعودية وفي دول الخليج، وهذا لأن أبناء قبيلة العيافي كانوا يهتمون بالعلوم والقراءة والمطالعة وأخرجت قبيلة العيافي الكثيرون ممن يمتلكون موهبة الكتابة الإبداعية في العديد من المجالات والتي جعلتهم يفخرون بهم في المحافل في المملكة العربية السعودية، ولا تزال قبيلة العيافي تفخر بأبنائها أينما ذهبوا.
وفي المدرسة يبدأ بالتذمر لمعلمته أو لزملائه من صعوبة الواجب. أما الطفل الذي يتحلى بذكاء عاطفي مرتفع: فإنه يدرك أنه محبط وحزين لمواجهته صعوبة في الحل، لكنه يعرف أنه لا جدوى من التذمر والصراخ، فيبدأ بالتفكير بحلول كأن يطلب مساعدة والدته، أو أن يغير طريقة دراسته وإعطائها المزيد من الوقت والجهد، وفي اليوم التالي قد يخبر المعلمة بالصعوبة التي واجهها ويطلب منها إعادة الدرس له. كان مفهوم الذكاء العاطفي موجودًا منذ عقود ، ولكنه وقد اشتهر من خلال كتاب صدر عام 1995 لعالم النفس دانييل جولمان وهو "الذكاء العاطفي: لماذا يمكن أن يكون أكثر أهمية من الذكاء المنطقي"، وذكر جولمان في كتابه أن الذكاء العاطفي مكتسب وليس فطري، وأن السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأهم لتعلم مهارات هذا النوع من الذكاء من الأهل والبيئة المحيطة. لكن الإنسان لا يفقد فرصته في تطوير مهاراته في الذكاء العاطفي مدى حياته، فحتى لو لم يعمل الأهل والبيئة المحيطة بالطفل على تنمية مهارات ذكائه العاطفي، فإنه يستطيع أن يطورها بنفسه عندما يكبر ويصبح أكثر وعياً بأهمية هذا الأمر بنفسه، أو يستطيع الأهل تعويض أبنائهم بمهارات تساعدهم على تطوير هذا النوع من الذكاء مهما كانوا يبلغون من العمر.
الذكاء العاطفي عند الأطفال - سطور
• تدريب الطفل على الإحساس بالآخرين، وتقمص شخصياتهم، والتحلي بالمهارات اللازمة التي تمكنه من حل مشكلاتهم. • التنسيق وتنظيم الحلول، ولا بأس من تكرار الحلول؛ لأن التكرار سيؤدي لتعديلها، وأحد الطرق الفعالة في تعليم الطفل التعامل مع المواقف المختلفة، بأن يقسمها إلى ثلاث ألوان مثل إشارة المرور؛ الأحمر يقف ويفكر ويضع الاحتمالات، الأصفر التفكير في احتمالات التصرف، الأخضر يختار التصرف الصحيح؛ وبالتالي سوف يتعلم التصرف المقبول والغير مقبول. • الاعتماد على القراءة لتنمية الذكاء العاطفي، من خلال تشجيع الطفل على قراءة القصص ذات المغزى، والتي تساعد على استخلاص الحكمة والعبرة. • منح الطفل مساحة للتعبير عن مشاعره وآراءه، والانصات لكل ما يقول، وعدم اهمال ما يقول مهما كان سخيفاً، ومحاولة فهم كل ما يقول لأن حرية التعبير تضمن تنمية الذكاء العاطفي. • تعليم الطفل التفاعل والانخراط في المجتمع ومع أقرانه، كأن يتم تسجيله في الأندية الرياضية أو الاشتراك في الأنشطة المختلفة.
تنمية مهارات الذكاء العاطفي عند الأطفال
كيفية تنمية مهارات الذكاء العاطفي عند الطفل:
1. الإصغاء:
أصغِ إلى حديث ابنك بكل حواسك، وامنحه توافقك الجسدي والبصري، كأن تنزل إلى مستوى جسده لدى الحوار معه وتنظر إلى عينيه مباشرة؛ إذ من شأن ذلك أن يقوِّي ثقته بنفسه ويجعله متوازناً أكثر. 2. القدوة:
كونوا قدوة حسنة لأطفالكم، وأمطروهم بالحب والمشاعر والامتنان، وعبِّروا عن مشاعركم أمامهم لكي يعتادوا التعبير عن المشاعر وعدم كبتها. 3. الوعي:
درِّبوا أبناءكم على التعرف على أنواع مشاعرهم، إذ إنَّ الخطوة الأولى لكي يتعلم الطفل ضبط مشاعره والتحكم بها هو أن يعرفها ويفهمها. 4. التفريغ:
اسمحوا لأبنائكم بالبكاء، فالبكاء من أكثر طرائق تفريغ الطاقة السلبية فاعلية؛ وافسحوا لهم المجال للتعبير عن مشاعرهم السلبية بالطريقة التي يحبونها، وعلِّموهم أن يعيدوا السيطرة على الأمور بعقلانية، ويسألو أنفسهم أسئلة إيجابية مثل: "ماذا بإمكاننا أن نفعل الآن؟ ما هو التصرف الأكثر إيجابية الذي بمقدورنا فعله؟". 5. الضبط:
لا تستخدموا أسلوب تشتيت الانتباه عندما يبكي طفلكم أو يغضب، بل علِّموه التعبير عن المشاعر بسلاسة، ومن ثمَّ الضبط الذاتي لها؛ كأن يجلس في الغرفة وحيداً ريثما ينتهي من نوبة البكاء، ويستعيد السيطرة على الوضع.
5 طرق لتعليم الاطفال على الذكاء العاطفي - Youtube
فقد أثبتت العديد من الدراسات أن أسلوب الآباء في معاملة أطفالهم له آثار عميقة باقية في حياة الطفل العاطفية، فبقدر ما يسود الانسجام بين الأبوين من جهة وبين الأبناء من جهة أخرى بقدر ما تتوافر إمكانيات النمو العاطفي السليم للطفل، وعلى العكس من ذلك فإن الخلافات والمشاكل الأسرية تصنع طفلاً يعاني من مشكلات نفسية واجتماعية، بما في ذلك القلق، العدوان، انخفاض تقدير الذات، الفشل في تكوين صداقات، انطوائياً أو قد يصبح طفلاً مشاكساً يأخذ حقه دائماً باليد والصوت العالي. كما أن الأمهات اللواتي يتمتعن بذكاء عاطفي مرتفع يكون لدى أطفالهن قدرة كبيرة من الكفاءة الاجتماعية والتعامل مع المواقف الاجتماعية، ولعل من أهم الوسائل التي يُمكن أن تلجأ لها الأمهات لتنمية مهارات الذكاء العاطفي لديهن القراءة والإبحار في الموضوع. عدم تجاهل مشاعر الطفل والنظر إلى خوفه وقلقه على أنه تافه وليس له مبرر وسينتهي من تلقاء نفسه لكن من الأفضل السماح للطفل أن يعبر عن مخاوفه وقلقه ومساعدته على تجاوزها مما يساعد على تنمية مشاعر الثقة والشعور بالأمان لديه، ومساعدته أيضاً على تسمية مشاعره على سبيل المثال: الشعور بالسعادة يمكن أن يعبر عنه بسعيد، مسرور، مبتهج، وفي المقابل الحرص على إظهار الأبوين مشاعرهم الحقيقية والتعبير عنها أمام الطفل في المواقف المختلفة.
الذكاء العاطفي للطفل - رواق
شاهد بالفيديو: 8 طرق لاستثمار الذكاء العاطفي في كسب محبة الناس
سلوكات تجعل ابنك غبياً عاطفياً:
1. التجاهل والإهمال:
يميل معظم الأهالي إلى عدم الاهتمام بأحاديث أولادهم، كأن يستمر الأب في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي بينما يتحدث ولده إليه، دون أن يبدي الاهتمام الكامل والإصغاء والتواصل البصري الهام. 2. التهوين أو التهويل:
قد يميل الأهل إلى التهاون الشديد بمشاعر الولد لدرجة إنكار وجودها، أو يميلون إلى تضخيم موقف ما يتعرَّض إليه ولدهم بطريقة مبالغ فيها؛ فعلى سبيل المثال: إن سقط الابن على الأرض، فقد تكون ردة فعل الأم هيستيرية، ممَّا يجعل الطفل يميل إلى تضخيم الأمور عندما يكبر، ويبعده عن التوازن والمنطقية، ويخلق طفلاً مضطرباً نفسياً. 3. تقديم النصائح والحلول:
لا يرغب الأطفال في سماع النصائح والحلول الجاهزة، الأمر الذي يعطل لديهم مهارة التحليل والربط للوصول إلى النتيجة؛ لذا عوضاً عن اتباع أسلوب التلقين والمعلومات الجاهزة، اترك المجال لابنك لكي يبدع ويسأل نفسه ويكتشف النتيجة لوحده، الأمر الذي يبني لديه شخصية ذكية عاطفياً وقادرة على التحليل واتخاذ القرارات. يحتاج الطفل إلى مَن يحس بمشاعره ويقدِّرها، لا إلى مَن يحول القضية إلى نصائح وتعليمات وأوامر؛ فعلى سبيل المثال: عندما يأتي طفلك شاكياً إليك خسارته في لعبة الشطرنج، أصغِ إليه، وتقبَّل مشاعره، ولا تحاول تحويل الأمر إلى حكم وعِبر.
الذكاء العاطفي عند الأطفال | سوبر ماما
كيف ننمي الذكاء العاطفي عند الأطفال؟
1. عرِّف الطفل إلى التعابير الحركية ونبرات الصوت المرافقة لحالات الغضب والحزن والفرح:
سيتعلَّم الطفل أن يميِّز بين كل حالة، وسيكتشف الحركات الجسدية ونبرة الصوت لكل حالة. 2. شجِّع الطفل على القراءة لتنمية ذكائه العاطفي:
ويتم ذلك من خلال تشجيع الطفل على قراءة القصص ذات المغزى ؛ حيث تساعد هذه القصص على استخلاص الحكمة والعبرة وهذا ما يُنمِّي ذكاءه العاطفي. 3. امنح هامشاً من الحرية للأطفال لكي يعبِّروا عن مشاعرهم:
أنصت لكل ما يقوله طفلك ولا تعترضه، وحاوِل أن تفهم ما يريد أن يقوله؛ فحرية التعبير ستضمن تنمية الذكاء العاطفي، وستساعده على اكتشاف الرأي الصحيح. 4. اسمح لطفلك أن يجرِّب كل شيء:
بالتجربة فقط سيتعلَّم الطفل أن يميِّز بين الخطأ والصواب وبين الشر والخير، فكل هذه الأمور ستؤثِّر فيه، وستعلِّمه كيف يختار وكيف يقرِّر. 5. حاوِل أن تُنمِّي شخصية طفلك من خلال اكتشاف الأشياء التي يفضلها الطفل، ثم اعمل على تنميتها:
مثلاً إذا لاحظتَ أنَّ طفلك يحب الموسيقا، قم بتدريبه على العزف، وإذا لاحظتَ أنَّه يحب الرسم، علِّمه أصول الرسم. 6. علِّم طفلك أن يتفاعل مع محيطه وشجِّعه على الانخراط مع أقرانه:
إذا لاحظتَ أنَّ طفلك يحب العزلة، قم بتسجيله في الأندية الرياضية، أو ادفعه للمشاركة بالأنشطة المختلفة؛ لتسمح له بالانخراط مع مجتمعه.
[1] هذه بعض الطرق التي تدلك كيف تنمي ذكاء طفلك العاطفي: ساعد طفلك أن يعبر عن مشاعره ويميزها ، إن كانت مشاعر حزن أو غضب أو خجل أو خوف أو فرح، وعلمه تسمية هذه المشاعر ووصفها. عبر لطفلك عن مشاعرك ، فعندما تعود من العمل سعيداً بإنجاز حققته، فصف له مشاعرك وقل له أنك تشعر بالسعادة والفرح بسبب ما حصل معك، وعبر له بتعابير وجهك وكلماتك. عندما يحصل معه موقف ما فيحزن لفراق صديقه مثلاً، اسأله ماذا يشعر وساعده ليحدد أنه يشعر بالحزن ، فسمِ المشاعر أمامه وطور تعبيراته العاطفية سواء بالكلمات أو بلغة الجسد. ودعه يعرف أن مشاعره ليست مزعجة مهما كانت سلبية؛ فكل المشاعر مقبولة، لكن السلوكيات الناتجة عنها ليست كذلك؛ فلولا مشاعر الحزن مثلاً لما تأنينا وتفكرنا وندمنا وتعلمنا، لكن أن ننزوي ونبتعد وننعزل عن العالم ونتوقف عن العمل والدراسة واللعب وممارسة حياتنا الطبيعية بسبب هذه الاحزن فتلك سلوكيات غير مقبولة. اسمح له أن يختار أصدقاءه وأن يلعب في الشارع، وراقبه من بعيد دون أن تتدخل في اختياراته. عزز ثقته بنفسه وتقديره لها ووعيه بذاته. خذه معك للدكان ودعه يختار الاحتياجات ويتعامل مع الناس ويدفع الحساب ويستلم الباقي... كذلك خذه لزيارة الأهل والجيران والأصدقاء، ولا ضير لو أخذته عدة مرات معك لمكان عملك ليرى ماذا تفعل ويتعرف على زملائك في العمل.