الذي أعرب عن سعادته البالغه بتحقيق ناشئي الأحساء القاعده الصلبه للعبه العديد من الميداليات المتنوعه موضحا بان خطة الاداره التي رسمتها طويلة المدى بدأت تقطف وتجنى ثمارها والمتمثله في حصد البطولات في قادم الايام بدون اللجوء الى الاستعانه من بلاعبين من خارج المحافظه. العاب الحسين الاحساء - الطير الأبابيل. وقدم بوسحه شكره وتقديره الى الاستاذ ناصر القحطاني ممثل اتحاد العاب القوى باللجنه البارالمبيه وتمنى بوسحه لوان اللجنه الفنيه بالاتحاد وضعت كأس لكل اعاقه مثل رفع الاثقال وكرة الطاوله والسباحه لتخفيز اللاعبين في كل لعبه. فيما قدم الاستاذ حسين العيسى مدرب فريق ذوي الاعاقه البصريه بالنادي شكره وتقديره لادارة النادي برئاسة الاستاذ خالد القرينيس على جهودهم التي يبذلونها وعلى دعمهم ومتابعتهم واهتمامهم البالغ وعلى رعايتهم لهذه الفئه الغاليه على قلوب الجميع والشكر موصولا الى الجهاز الاداري والفني وجميع اللاعبين على مابذلوه من جهد. وتمنى العيسى في ختام كلمته بان يواصل جميع لاعبي النادي في مختلف الالعاب والاعاقات لتحقيق الطموحات والاهداف المنشوده في مختلف الالعاب والاعاقات. 0
311
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
- نادي الألعاب بالأحساء تنظم ملتقى التوظيف
- نادي الألعاب بالأحساء تدشن ثلاث نوادي
- الشاعر صالح الماضي والحاضر تقرير دعاء
نادي الألعاب بالأحساء تنظم ملتقى التوظيف
عودة الفريق الأول للتمارين
عاود الفريق الأول لكرة القدم تمارينه مساء اليوم السبت 9 أبريل وذلك بعد الراحة التي منحها مدرب الفريق الكابتن أحمد...
الجيل يختتم " الكهف نور "
المركز الإعلامي – نادي الجيل اختتمت إدارة المسؤولية الاجتماعية بنادي الجيل وجمعية قبس للقرآن والسنة والخطابة في نادي...
المريسل يحترف في الجيل
المركز الإعلامي – نادي الجيل وقعت إدارة نادي الجيل السعودي مساء اليوم الأربعاء 16/03/2022م، مع اللاعب تركي بن...
النسر نواف شراحيلي جيلاويًا
وقعت إدارة نادينا الجيل السعودي عقداً إحترافياً مع اللاعب نواف شراحيلي (وسط أيمن) قادماً من نادي الساحل.
نادي الألعاب بالأحساء تدشن ثلاث نوادي
ختام الأولمبياد الرياضي في الأحساء
اختتم نادي الطلاب بعمادة شؤون الطلاب الأولمبياد الرياضي 2022 في فرع جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية بالأحساء وشمل هذا الألومبياد العديد من الألعاب والمسابقات المتنوعة التي شارك فيها طلاب وطالبات الجامعة وللمزيد من التفاصيل اضغط هنا
اخبار رياضية > نادي ذوي الاعاقه بالاحساء يحصد الذهب والفضه
خلال مشاركته الفعاله في بطولة المملكه لالعاب القوى
نادي ذوي الاعاقه بالاحساء يحصد الذهب والفضه
صالح الدويسان.. الاحساء شارك لاعبوالعاب القوى بنادي ذوي الاعاقه بالاحساء مشاركه فعاله كعادتهم في منافسات بطولة المملكه لاندية ذوي الاعاقه في مختلف الاعاقات وتمكنو من حصد العديد من الميداليات الذهبيه والفضيه والبرونزيه وحققوا المركز الاول في مسابقات الاعاقه البصريه والرابع في جميع الالعاب والاعاقات. حيث حصل اللاعبون /
محمدالسالم على ميداليتين ذهبيتين في سباق الجري مسافة 200م و 400م. وحصل احمد الجاري على ذهبية رمي الجله واحمد الجدي ذهبيه الوثب الطويل ومحمد الدوسري ذهبية سباق 400م. باقر الشاوي ذهبية سباق ١٥٠٠م
مصطفى الجاسم ذهبية الوثب الطويل. وبرونزية سباق ١٠٠م
جعفر العلي ذهبية الرمح. عيسى العبود ذهبية القرص. مختار الدواء فضية القرص. احمد السالم فضية سباق ١٠٠م. وفضية وثب طويل
عبدالله الثامر برونزية سباق ١٥٠٠م. ليث الجدي برونزية سباق ١٠٠م. أخبار النادي | نادي الجيل الرياضي بالأحساء. باقر الشاوي برونزية سباق ٨٠٠م. جعفر العلي برونزية القرص
وأشرف على الفريق ميدانيا المدرب الوطني الخبير المخضرم الاستاذ سعد الثنيان وفي المضمار المدرب الوطني القدير الاستاذ خالد الجمعان بجانب المدربين المتعاونيين في تدريب اللعبه الاستاذين خالد الدريس وحسين العيسى وأشراف فني عام المخضرم والخبير الاستاذ خالد العكاس واشراف اداري على اللعبه عضو مجلس الاداره الاستاذ احمد المطر والاداري العام العضو الاستاذ عبدالرحمن الذياب ورئيس الوفد الرئيس التنفيذي الخبير الاستاذ خالد بوسحه.
معرفتي بالصديق الشاعر الوطني الكبير عبد الناصر صالح منذ سبعينيات القرن الماضي، من خلال كتاباته الشعرية الغزيرة التي كان ينشرها وهو على مقاعد الدراسة الثانوية، ثم خلال دراسته الاكاديمية في جامعة النجاح الوطنية بنابلس، في الصحف والمجلات الفلسطينية كالبيادر والكاتب والفجر الأدبي والشعب والفجر والميثاق والعهد، وفي صحافة الحزب الشيوعي " الاتحاد، الجديد، والغد ". وتوطدت علاقتي به عبر اللقاءات في طولكرم وجت المثلث وباقة الغربية، ولمست فيه انسانًا مبدئيًا، ووطنيًا حقيقيًا، ومناضلًا شجاعًا عانى القهر والظلم، وعاش المعاناة على جلده في سجون وزنازين الاحتلال. الشاعر صالح الماضي – لاينز. عبد الناصر صالح من الشعراء البارزين المتميزين، وأحد رواد الحركة الأدبية والثقافية الفلسطينية تحت حراب الاحتلال، الذين ما زالوا يواصلون العطاء والإبداع الفني، وقد قطع شوطًا كبيرًا وطويلًا مع القصيدة، ويتمتع بتجربة غنية ومكثفة تجعله يقف في مقدمة وطليعة شعراء وأدباء المناطق الفلسطينية المحتلة. وعبد الناصر الشاعر الملتزم بالأرض والقضية، ومن خلال رحلته الكفاحية الطويلة داخل السجون، استطاع ان يكتسب خبرة نضالية كبيرة، وتجربة شعرية إبداعية مميزة ومتفردة، وما عاد يرهبه لا عذاب السجون ولا قهر المحتل، ولا يخشى الموت.
الشاعر صالح الماضي والحاضر تقرير دعاء
وهذه نبذة ومقتطفات تمثل شعره في تلك المرحلة (1958):
*يا غربُ أقصر فلا الأحداث تقهرنا
ولا الخطوب وإن هزت رواسينا
ومن شعره الغزلي:
أنا ياحبيبي مدنفٌ
فارحم شقياً قدعثر
وارحم أسيرك في الهوى
فالحب يفتك بالبشر
أنا من هواك بزورقٍ
يطفو ويسبح بالقدر
وقد كتب قصصاً في قصائد عن اللاجئين الفلسطينيين، والمناضلين الجزائريين
وغيرها من الأحداث آنذاك. وقد كانت قصيدته (القنبلة الذرية والإنسان) من القصائد المطولة المليئة بالأحاسيس الإنسانية، فهو يتماهى مع قصيدة الشاعر السوداني التيجاني يوسف بشير (القنبة الذرية) يقول العثيمين:
هو ابن الحياة سليل العدم
طغى واستبد فقاسى الندم
يجوس على ظهر تلك الحياة
ليدعم من أسّها ما انهدم
ليبطش في نفسه ساخراً
بتلك المآسي وذاك الألم
يفكّر في الشر أنى سرى
ويسعى في أمل مدلهم
وتوزعت قصائده بين القوميات، والغزليات، والاجتماعيات. وهي في مجملها تمثل أحاسيس شاعر متقد الشباب، وأُخوذ بما يسمع ويطرب له فكان هذا نصيبه الذي بقي ليحفظ صورته بعد رحيله إلى الدار الآخرة الذي وافاه قبل مدة ليست طويلة، وقد أحببت أن أودعه وأذكّر ببعض المحاولات الأولية للحراك الأدبي المحلي الذي عبر الحدود ممثلا الأدب السعودي قبل نصف قرن.
وقد ذكر في كتاب (شعراء نجد المعاصرون) أن للشاعر ديوانا مطبوعا في مصر يحتوي على الكثير من القصائد الجيدة، ويعتبر في وقته حديث الصدور، بعدها تحصلت عليه وقرأته في وقته، فوجدت أنه يمثل المرحلة التي صدر فيها، ويجسد ويجسم الصور والمجسمات التى كانت تعبر في ممراتها آمال وأفكار بعض العرب الذين يتطلعون بتلقائية لما يحدث بأنه لابد من تمدده، حيث إنه يقدم بالكرامة والسعادة والاستقرار، وفي هذه الكيفية كان العربي، تبعا للإعلام السائد، يتغنى بعروبته وبطولته وما ستنجزه له الأحداث. الشاعر صوت نفسه، كما هو صوت أمته وما يمليه عليه الواقع المعاش يغربله وينخله أحيانا، وأحيانا يحشوه كما هو دون أيما تدقيق، وليس شاعرا من حاد عن ذلك الطريق المرسوم خيالا، والمعمول من أجله إعلاميا من قبل الكثير من الإعلام حتى صار الصوت العالي هو الظاهر كما في رأي عبدالله القصيمي، ولا ذنب لشاعرنا في ذلك فهو فوق البساط الذي يسبح به في سماء المسميات والعبارات والألقاب التي تدور في بعض الدول العربية عبر الوسائل المسموعة والمقروءة. الشاعر في عنفوان شبابه ومتابعته للإذاعة والصحف والمجلات وقراءة المتوفر من الآراء كان لها تأثيرها وخاصة القصائد، وللإثبات لابد من المشاركة في الطليعة، ففيما ينشر في الصحف حتى المحلية من شعر ونثر كان هناك قضية الجزائر / فلسطين شغل العرب الفكري والإبداعي.