مرخصة من وزارة الاعلام
الجمعة 29 أبريل 2022
لاتوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرياضة المحلية
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفة (المواطن) الإلكترونية بل تمثل وجهة نظر كاتبها
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة المواطن الإلكترونية
تعرف فوائد حليب الإبل وأبرز أضراره
هل سبق أن شربت حليب الإبل؟ ما حقيقة فوائده؟ هل هو غذاء خارق له فوائد غريبة؟ وهل له من أضرار؟ هذا ما سوف نستعرضه في هذا المقال. إن حليِب الإبل لايعد حليباً مستخدماً بكثرة كما حليِب البقر, الا انه معروف ومستخدم بكثرة في العديد من الدول. حيث أنه يتوفر في شمال إفريقيا, ومناطق الشرق الأوسط. ولحليِب الابل الكثير من الفوائد الصحية التي يفتقرها باقي أنواع الحليب. فوائد حليب الإبل
لحليِب الابل الكثير من الفوائد الصحية وهي:
الحماية من مرض السكري
يحتوي حليب الإبل على العديد من المواد والعناصر الغذائية الهامة، بما في ذلك بروتينات شبيهة بالأنسولين،
ويعد تحقيق التوازن بين الأنسولين والغلوكوز في الجسم أمرًا هامًا للوقاية من السكري. اضرار حليب الابل. تعزيز المناعة
يحتوي حليب الإبل على نسبة عالية من البروتينات وبعض المركبات الهامة التي لها خصائص مقاومة للالتهابات والعدوى،
ما يجعله معززًا وداعمًا طبيعيًا لجهاز المناعة ووظائفه المختلفة في الجسم. حماية الكبد
قد تساعد العناصر الغذائية الموجودة في حليب الإبل في مقاومة الفيروسات التي تسبب أمراض الكبد. كما وجد أن حليب الإبل فعال في خفض المستويات المرتفعة لبعض إنزيمات الكبد، وهو ما يعد علامة على تحسن صحة الكبد.
اضرار حليب الابل - مجلة هي
مضاد للبكتيريا والفيروسات: وجد أن بول الإبل له فوائد علاجية للاتهاب الكبد البلهارسي، كما أن له خصائص ضد عدة أنواع من البكتيريا المسببة للأمراض وبعض أنواع الفطريات. حماية القلب والأوعية الدموية: وذلك لاحتواء بول الإبل على مضادات الأكسدة مثل حمض البوليك والكرياتينين، كما أن لبول الإبل خصائص تحدّ من تراكم الصفائح الدموية وتمنع تخثر الدم ، حيث يعمل بول الإبل بطريقة مماثلة لدواء الأسبرين.
اضرار لبن الإبل - حياتكَ
14% عند ترك حليب الإبل دون حراك لمدة 6 ساعات متواصلة، ومن المثير للاهتمام أن لبن الإبل الطازج –أو اللبأ الذي يخرج من ضرعها بعد ولادة رضيع الإبل مباشرة-يُعد غنيًا بالأجسام المضادة، ويسعى بعض سكان الصومال إلى تناوله أو أخذه لغاية تليين الأمعاء، لكن غالبًا ما يرفض الناس في معظم دول العالم تناول اللبأ ويعدونه غير صالح للاستهلاك البشري، وتتراوح نسبة الماء الموجود في لبن الإبل بين حوالي 84-90%، وتتباين هذه النسبة اعتمادًا على مكان تربية الجمل أو الدولة أو البلد [٤]. فوائد لبن الإبل
سعت الكثير من الدراسات السريرية والمخبرية إلى تحري فوائد لبن الإبل فيما يخص علاج التهاب الكبد الوبائي، ومرض السل، ومرض السكري، والتوحد، ومرض كرون ، وبعض أمراض المناعة الذاتية، لكن العلماء وصلوا في النهاية إلى التأكيد على كون لبن الإبل مفيدًا لأشياء محددة، منها [٥]:
توفير الحليب أو اللبن للأفراد المصابين أصلًا بمشكلة عدم تحمل اللاكتوز؛ لأن حليب الجمال يحتوي على نسبة صغيرة جدًا من اللاكتوز مقارنة بحليب الأبقار. علاج الإسهال الناجم عن فيروس الروتا أو ما يُعرف بالفيروسة العجلية؛ وذلك بسبب احتواء حليب الإبل على كميات كبيرة من الصوديوم والبوتاسيوم.
١ حليب الإبل
١. تعرف فوائد حليب الإبل وأبرز أضراره. ١ القيمة الغذائية لحليب الإبل
١. ٢ فوائد حليب الإبل
١. ٣ أضرار حليب الإبل
حليب الإبل
يعتبر حليب الإبل من أهم المنتجات اللبنية المفيدة للإنسان وهو شائع الاستخدام في المناطق البدوية المشتهرة بتربية الإبل وهو حليب أبيض اللون يعتمد طعمه على عمر الناقة وطبيعة أكلها وشربها فقد يكون ذو طعم حلو أو قد يكون مالحا ويتميز بكثافة رغوته التي تنتج خلال عملية الحلب والذي يجعل حليب الإبل يختلف عن حليب باقي المواشي هو عدم احتوائه على الزبدة ولكنه يحتوي على مادة دهنية يطلق عليها اسم "جبو" والتي تعتبر أقل دسامة من السمنة والزبدة وقد تم تصنيف الحليب المأخوذ من الإبل المسمية "المجاهيم السود" بأنه النوع الأفضل والأجود. القيمة الغذائية لحليب الإبل
يتكون حليب الإبل من مجموعة من المواد الغذائية التي جعلته بحسب الخبراء من أفضل أنواع الحليب حيث إنه يحتوي على العديد من الفيتامينات أهمها فيتاميني (ج ب) كما وأنه يحتوي على العديد من الأحماض الأمينية كالفالين والأرجينين والألبومين وغيرها وتبلغ نسبة البروتين فيه حوالي 70% والدهون التي يحتوي عليها قليلة الأمر الذي يجعله سهلا للهضم وسهلا للامتصاص أيضا بالإضافة إلى ذلك فهو يحتوي على العديد من المواد التي تعمل على زيادة المناعة ومقاومة الجراثيم المضرة بالصحة ومن أكثر ما يميز حليب الإبل هو قدرته على البقاء صالحا لمدة 36 ساعة وعلى درجة حرارة 12 مئوية.
أصل الحرف المضعّف هو، من العلوم المهمة في اللغة العربية هو علم البلاغة الذي يبحث في مطابقة الكلام للواقع بالالتزام بصاحته ومن أنواعه علم البديع (الذي يقوم بتحسين وجوه الكلام من خلال الأدوات التي يستخدمها في ذلك) وعلم المعاني (الذي يدرس مرادف الكلمة وما الهدف من كتابتها من حيث المعنى دون وجود خلل أو مشكلة) وعلم البيان (الذي يهتم بدراسة الالفاظ اللغوية المختلفة وطريقة إيصال المعنى عبرها وما العلاقة بينهم). الحرف المضعف هو نفسه الحرف المشدد من نفس النوع مثل (ب ب) الأول يكون ساكن والثاني متحرك (فتحة، ضمة، كسرة) ويون له وجهان في اللغة العربية الأول يكون في الفعل مثل عد وشدّ، أما الوجه الثاني يكون في الاسم مثل حقّ وفخٌّ، ويوجد طرق معينة لفك حرف التضعيف من خلال فك الحرفين المشددين، والعملية بسيطة وليست معقدة ويمكن التعرف على الحرف المشددة بالكلمة من خلال حركة الشدة التي تكون فوق الحرف المشدد. السؤال: أصل الحرف المضعّف هو الإجابة: حرف ساكن بعده متحرك.
مجمع اللغة العربية الافتراضي: هل الحرف المشدد حرفان أو حرف واحد أطيل زمنه؟:
وثالثها: أنَّ نظريَّة المخالفة
الصَّوتيَّة ، الَّتي تبنَّاها الكثير من المتأخِّرين؛ ممَّن قالوا بأنَّ المشدَّد
حرف واحد تنقض مذهبهم؛ لأنَّهم يقولون: إنَّ من المخالفة الصَّوتيَّة نوعاً يقوم على
فَكِّ الإدغام بالإبدال؛ مثل (( القُنْفُذِ)) أصلها -عندهم (( القُفُّذُ)). وهذا النَّوع من تخالف الحروف المشدَّدةِ؛
الَّذي يكون بقلب أوِّل الحرفين إلى النُّون هو الأكثر وقوعاً في العربيَّة. وقد يصير
الحرف الأوَّل من المشدَّدِ راءً، أو لاماً؛ نحو كلمة (( فَرْقَعَ)) الَّتي يرى
(( برجشتراسر)) أنَّ أصلها (( فَقَّعَ)) بتشديد القاف، ويرى أنَّ أصل (( بَلْطَحَ)): (( بَطَّحَ)) أي: ضرب بنفسه الأرض. والمخالفة تكون بين صوتين، وتفسيرهم
وُقُوعَهَا في المشدَّد على هذا النَّحو يخالف مذهبهم في أنَّ المشدَّد حرف واحد. ورابع الأدلَّةِ: الإدغام بين حرفين
في كلمتين؛ نحو (( مَن نّامَ)) و(( مِن نّعِيم))وكذلك الإدغام بين حرفين من كلمتين
؛ بعد قلب أحدهما؛ نحو ((مَن يَّشَاءُ)) و (( مَن رَّامَ)) و (( هَرَّ أيْتَ)) ونحو
ذلك من الإدغام المذكور عند القُرَّاء. مجمع اللغة العربية الافتراضي: هل الحرف المشدد حرفان أو حرف واحد أطيل زمنه؟:. وقريب من ذلك إدغام لام التَّعريف
في ثلاثة عشر حرفاً؛ وهو ما يعرف بـ (( لام التَّعريف الشَّمسيَّة)) نحو (( الدَّلْوِ)) و (( الشَّرْقِ)) و((الصَّبْرِ)).
ما هو التضعيف
التضعيف (الشدة) هي إحدى علامات التشكيل في اللغة العربية والشدة تعني القوة، وعندما تأتي الشدة في الكلمة تغير صوت الحرف الذي تقع فوقه فيقرأ كحرفين أي يشدد أو يقوى الصوت أو يضعف اللفظ على حرف من حروف الكلمة ويعود أصل شكل الشدة إلى الحرف الذي تبدأ به أو أول حرف من كلمة شدة وهو حرف (الشين) لكن من دون وجود نقاط تكتب الشدة على شكل حركة فوق الحرف المراد تشديده ويجب تشديد نطق الحرف المشدد في اللغة العربية فيقرأ حرفين. [1] [2]
ما هو الحرف المضعف
الحرف المضعف يقصد بالحروف المضعفة أو الحروف التي تحوي على (الشدة) هي عبارة عن حرفين من جنس واحد جاءا متتالين ويكون الحرفين أحدهما ساكن والثاني متحرك (بالكسر أو بالفتح أو بالضم) فيدغمان في حرف واحد وتوضع فوق هذا الحرف الشدة دلالة على وجود حرفين، ويدمج هذان الحرفان نطقاً وكتابةً وإن التضعيف يأتي في الأفعال والأسماء. مثال: شدَّ الحرف المضعف هنا هو الدال أصل الكلمة شدْدَ حرف الدال الأول ساكن وحرف الدال الثاني مفتوح أي متحرك فيدمج الحرفان في حرف واحد وتوضع فوقه علامة (الشدة ّ). اصل الحرف المضعف هو - ذاكرتي. يأتي التضعيف في اللغة العربية فيما يلي:
التضعيف في الأفعال: يأتي في الأفعال الماضية والمضارعة والأمر مثل الفعل: شدَّ مدَّ.
اصل الحرف المضعف هو - ذاكرتي
ومنها زلزل، وهي من مضعف الرباعي، ومن المزيد تزلزل [٢]
ولا يعتبر الفعل مضعفًا في حال كان المكرر زائدًا مثل: عظّم ، شذّب، اشتدّ، احمرّ اعشوشب، اقشعرّ [٣]
هذا ويأتي مضاعف الثلاثي على أوزان أو أبواب ثلاثة هي:
باب فَعَلَ - يفَْعُلُ مثال ذلك: مَدَّ - يمدُّ، سرّه - يسرّه
باب فَعَلَ - يفَْعِلُ ومثال ذلك: فرَّ يَفِرُّ ، وشذّ - يشذّ. باب فَعَلَ - يفَْعَلُ ومثال ذلك: ظلَّ- يَظلُّ ، ملّ - يملّ. أوزان الفعل الثلاثي المضعف
أما أوزان الفعل الثلاثي المضعف فهي كثيرة ويمكن إجمالها على النحو الآتي:
أَفْعَلَ - يفُْعِلُ ومن ذلك قولنا: أَمَدَّ - يُمدُّ
فَاعَلَ - يُفاَعِلُ ومن أمثلة ذلك: مَآسَّ - يُمآسُّ
تَفَاعَلَ - يتََفَاعَلُ نحو: تَمآسَّ - يتََمَآسُّ
تَفَعَّلَ - يتََفَعَّلُ نحو: تَكَرَّرَّ - يتَكَرَّرُّ
اِفْتَعَلَ - يفَْتَعِلُ نحو: امتد - يمتَدُّ
اِنْفَعَلَ - ينَْفَعِلُ نحو: انفض -ينَْفَضُّ
اِسْتَفْعَلَ - يستفعل نحو: اسْتَمَدَّ - يستمد.
وقد قلبت اللاَّم فيهنَّ من جنس
ما بعدها، ثمَّ أدغمت فيه لسكونها. ولا أحدَ -خلا هؤلاء- يقول: إنَّ
المُدْغَمَين حرفٌ واحدٌ. وآخر الأدلَّة من العروض، ودلالته
قويَّةٌ؛ لأنّه مبنيٌّ على أساسٍ صوتيٍّ لا وظيفيٍّ - كما يقولون- وذاك الأساس هو:
المتحرِّك والسَّاكن؛ فقد أجمع العَرُوضيُّون -منذ زمن الخليل إلى زمننا هذا- على أنَّ
الحرف المشدَّدَ حرفان؛ أوَّلهما ساكن. قال الأخفش: (( فأمَّا الثَّقيل
فحرفان في اللَّفظ؛ الأوَّل منهما ساكن، والثَّاني متحرِّكٌ؛ وهو في الكتاب حرف واحدٌ؛
نحو راء شَرٍّ)). وبمثل ذلك قال الجوهري، و ابن القطَّاع. وبه استدلَّ عَلَمُ الدِّين السَّخاوي
على أنَّ المدغم حرفان بقوله: ((والدَّليل على ما قلته من كون الأوَّل ساكناً أنَّ
كلَّ حرفٍ مشدَّدٍ في تقطيع العروض حرفان، الأوَّل ساكنٌ؛ تقول:
بِسِقْطِلْ لِوَىَ بَيْنَدَ دَخُوْلِ
فَحَوْمَلِ
فإن قلتَ: فلِمَ أسكنوا الأوَّل:
قلتُ: لو لم يُسكنوه لفصلت الحركة بينهما؛ فلم تحصل الدَّفعة الواحدة)). وبالجملة فإنَّ مذهب القدامى في
المشدَّدِ هو الصَّحيح، وعليه المعوَّل في الأصول وتداخلها. وأنَّ ما ذهب إليه بعض
المتأخِّرين في المشدَّدِ اجتهاد لم يحالفه التَّوفيق.
ما هو اصل الحرف المضعف | Sotor
والفرق بينهما أنَّ اللِّسان
انتقل من مخرج الدَّال إلى مخرج اللاَّم في الكلمة الأولى، ولم ينتقل من مخرج
الدَّال السَّاكنة في الكلمة الثَّانية؛ لأنَّ ما بعدها دالٌ فبقي في مخرجه. وقد سُكِّنَ الحرفُ الأوَّلُ
وأدغمَ فيما بعده طلباً للخفَّةِ؛ فالأصل ((عَدَدٌ)) و (( شَرَرٌ)). ولعلَّ الإدغام مرحلة متأخِّرة
في الاستعمال اللُّغويِّ؛ فيكون الأصل عدم الإدغام؛ أي: بنطق السَّاكن بوقفةٍ
يسيرة دون إدغامًٍ في المتحرِّك، فلمَّا ثقل ذلك -لاحتياجه لشيء من الأناة-
أُدْغِمَ طلباً للخفَّةِ. ويمكن أن يستدلَّ بورود كلمة لم
يقع فيها الإدغام؛ وهي (( رِيْيَا)) بمعنى المنظرِ الحسنِ، وأصلها (( رِئْيَا)) فلعلَّ ذلك من بقايا الأصل القديم في عدم الإدغام. ومذهب القدامى في المضعَّف قويٌّ. ومن اليسير أن يستدلَّ على قوَّته ورجحانه بجملةٍ من الأدلّة؛ وهي تُضْعِفُ -في المقابل-
مذهب هؤلاء المتأخِّرين. وأحدُ تلك الأدلّة: جواز تضعيف الحرف
الأوسط الصَّحيح قياساً من الفعل الثُّلاثيِّ؛ فيقال في (( كَسَرَ)) و (( قَتَلَ)) و (( خَرَمَ)): (( كَسَّرَ)) و((قَتَّلَ)) و (( خَرَّمَ)). ويقال -أيضاً- في نحو (( عَدَّ)) و (( شَدَّ)) و (( مَدَّ)): (( عَدَّدَ)) و((شَدَّدَ)) و (( مَدَّدَ)) فهو
كالثُّلاثيِّ الصّحيح.
عبدالرزاق الصاعدي
من كتابي تداخل الأصول اللغوية