من شروط الوضوء: طهارة الماء
صواب
خطأ
موقع بنك الحلول يرحب بكم اعزائي الطلاب و يسره ان يقدم لكم حلول جميع اسئلة الواجبات المدرسية و الأسئلة و الاختبارات لجميع المراحل الدراسية
اسئلنا من خلال اطرح سوال او من خلال الاجابات و التعليقات
نرجوا من الطلاب التعاون في حل بعض الاسئلة الغير المجاب عنها لمساعدة زملائهم
زوارنا الإكارم كما يمكنكم البحث عن أي سؤال تريدونة في صندوق بحث الموقع أعلى الصفحة ( الشاشة) في خانة بحث
السؤال التالي مع الإجابة الصـ(√)ـحيحة هــــي::
««« الاجابة الصحيحة والنموذجية هي »»»
حل السوال التالي
الإجابة على السوال هي
صواب
- من شروط الوضوء : طهارة الماء - بنك الحلول
- شرط من شروط صحة الوضوء - عالم الاجابات
- شروط الوضوء و واجباته وسننه ونواقضه وقاعدة مهمة - منتدى الرقية الشرعية
- ولد الزنا (قراءة نقدية للموروث الفقهي). - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية
- الموسوعة الكبرى لأطراف الحديث النبوي الشريف 1-50 ج47 - محمد السعيد بن بسيوني زغلول - كتب Google
- حديث ثلاثة لا يدخلون الجنة - حياتكَ
- [03] ليس المؤمن باللعَّان - لا تقربوا - طريق الإسلام
من شروط الوضوء : طهارة الماء - بنك الحلول
والجمع بينهما أن يُقالَ: إِن الواو لا تستلزم التَّرتيب. فأما رواية النَّسائي: يغسلُ ذَكَره ثم ليتوضَّأ ، وهذه صريحة في التَّرتيب. فقد ذكر الحافظ ابن حجر رحمه الله أنها منقطعة، والانقطاع يضعِّفُ الحديث، فلا يُحتَجُّ بها. ولهذا كان عن الإِمام أحمد في هذه المسألة روايتان:
الأولى: أنَّه يصحُّ الوُضُوءُ والتيمُّمُ قبل الاستنجاء. الثانية: أنَّه لا يصحُّ ، وهي المذهب. والرِّواية الأولى اختارها الموفَّق، وابن أخيه شارح المقنع والمجد. وهذه المسألة: إِذا كان الإِنسانُ في حال السَّعَة فإِننا نأمره أولاً بالاستنجاء ، ثم بالوُضُوء، وذلك لفعل النبيِّ صلّى الله عليه وسلّم. وأما إِذا نسيَ، أو كان جاهلاً فإِنه لا يجسر الإِنسان على إِبطال صلاته، أو أمره بإِعادة الوُضُوء والصَّلاة" انتهى من "الشرح الممتع" (1/ 141). والنووي رحمه الله يقول: يسن أن يستنجي أولا، خروجا من هذا الخلاف، وحتى يأمن من انتقاض وضوئه لو مس فرجه بلا حائل. قال النووي رحمه الله: " السنة أن يستنجي قبل الوضوء ، ليخرج من الخلاف ، وليأمن انتقاض طهره" انتهى من المجموع (2/ 110). وعبارة الشيح صالح الفوزان واضحة في هذا. قال حفظه الله: " قال بعض الفقهاء: إن الاستجمار شرط من شروط صحة الوضوء، لا بد أن يسبقه، فلو توضأ قبله؛ لم يصح وضوؤه؛ لحديث المقداد المتفق عليه: "يغسل ذكره، ثم يتوضأ".
شرط من شروط صحة الوضوء - عالم الاجابات
قال النووي: "والسنة أن يستنجي قبل الوضوء؛ ليخرج من الخلاف، ويأمن انتقاض طهره". ثم نبه فقال: " وهنا أمر يجب التنبيه عليه، وهو أن بعض العوام يظن أن الاستنجاء من الوضوء، فإذا أراد يتوضأ؛ بدأ بالاستنجاء، ولو كان قد استنجى سابقا بعد قضاء الحاجة. وهذا خطأ؛ لأن الاستنجاء ليس من الوضوء، وإنما هو من شروطه؛ كما سبق، ومحله بعد الفراغ من قضاء الحاجة، ولا داعي لتكراره من غير وجود موجبه ، وهو قضاء الحاجة وتلوث المخرج بالنجاسة" انتهى من الملخص الفقهي (1/ 31- 33). والحاصل:
أن من قضى حاجته: ينبغي له أن يزيل هذه النجاسة أولا ، بالاستنجاء أو الاستجمار ، ثم يتوضأ. فإن توضأ قبل إزالة النجاسة، ثم أزال النجاسة قبل الصلاة: صح وضوؤه وصلاته في قول جمهور أهل العلم. وأما من لم يكن قد قضى حاجته ، ولا عليه نجاسة: فلا يسن له الاستنجاء ، بل ولا يشرع له عند الوضوء ، من غير موجب له. والله أعلم.
شروط الوضوء و واجباته وسننه ونواقضه وقاعدة مهمة - منتدى الرقية الشرعية
وقال سبحانه: ﴿ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ﴾ [غافر: 19]. ولأن التلفُّظَ بالنية لم يثبت عن نبينا صلى الله عليه وسلم.
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 12/9/2017 ميلادي - 21/12/1438 هجري
الزيارات: 23909
يُشترط لصحة الوضوء الشروط التالية:
(1) الإسلام: لأن الكافر لا تصح عبادته، والوضوء عبادة فرضها الله تعالى قبل الدخول في الصلاة. (2) العقل: لأنه أساس التكليف في جميع العبادات. روى أبو داود عن علي بن أبي طالبٍ رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((رُفع القلم عن ثلاثةٍ: عن النائمِ حتى يستيقظَ، وعن الصبي حتى يحتلمَ، وعن المجنونِ حتى يعقِلَ))؛ (حديث صحيح) (صحيح أبي داود للألباني - حديث: 3703). (3) وجود الماء الطَّهور: فلا يصح الوضوء بماءٍ غيرِ طَهور. (4) إزالة ما يمنع وصول الماء إلى بشرة الجسم؛ كالعجين، والدهانات التي لها قشرة؛ كوسائل التجميل التي تضعها النساء على أظفار الأيدي والأقدام. (5) النية: وهي عزم بالقلب على فعل الوضوء؛ طاعةً لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم، والنية شرط لصحة كل عبادة. روى البخاري عن عمرَ بن الخطاب رضي الله عنه، قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنما الأعمال بالنياتِ، وإنما لكل امرئٍ ما نوى))؛ (البخاري - حديث: 1). والنية محَلُّها القلب، ولا علاقة للسان بها، والتلفظ بالنية غير مشروع في جميع العبادات؛ فالله تعالى يعلَمُ نية كل إنسان وما يفكر فيه؛ قال تعالى: ﴿ أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ﴾ [الملك: 14].
اهـ. وراجع لمزيد الفائدة الفتاوى التالية أرقامها: 294859 ، 69481 ، 182551 ، 5492 ، 134162 ، 117638. والله أعلم.
ولد الزنا (قراءة نقدية للموروث الفقهي). - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية
فرأى عيسى عليه السلام ذلك، فتعجب، وقال: يا الهي، وسيدي ومولاي، أنت بخلقك أعلم، فدعا ربه أن يردّه كماكان ويكفيهم أمره. فأوحى الله تعالى الى عيسى عليه السلام: قد كنت اعلمتك وتعرّضت اليّ في حكمي وتدبيري، فخرّ عيسى عليه السلام ساجدا. واعلم أنه لا يجري في هذا العالم أمر الا وللمولى فيه حكم تدبير. الموسوعة الكبرى لأطراف الحديث النبوي الشريف 1-50 ج47 - محمد السعيد بن بسيوني زغلول - كتب Google. عن بعض السلف أنه قال: اذا كان يوم القيامة، اجتمع القوم الذين كان يتجالسون على غير طاعة الله تعالى، ويتعاونون على المعاصي، فيجثون على الرّكب، ويعض بعضهم بعضا، وينهش بعضهم بعضا، كالكلاب، وهم الذين خرجوا من الدنيا على غير توبة. قال الفقيه أبو الحسن علي بن فرحون القرطبي رحمه الله في كتابه المعروف بالزاهر، كان لي عم، وتوفى في مدينة قاس سنة خمس وخمسين وخمسمائة، فرأيته بعد ذلك في المنام وهو داخل عليّ في داري، فقمت اليه ولاقيته بقرب الباب، وسلمت عليه، ودخلت خلفه، فلما توسّط في البيت، قعد واستند بظهره الى الجدار، فقعدت بين يديه، فرأيته شاحب اللون متغيّرا، فقلت له: يا عمّاه، ماذا لقيت من ربك؟ قال: ما يلقى من الكريم يا بنيّ، سمح لي في كل شيء الا في الغيبة، فاني منذ فرقت الدنيا الى الآن محبوس فيها، ما سمح لي بعد فيها، فأنا أوصيك يا بنيّ: ايّاك والغيبة والنميمة، فما رأيت في هذه الدار شيئا أشد بطشا وطلبا من الغيبة.
الموسوعة الكبرى لأطراف الحديث النبوي الشريف 1-50 ج47 - محمد السعيد بن بسيوني زغلول - كتب Google
ثُمَّ قِيلَ لِى انْظُرْ. فَرَأَيْتُ سَوَادًا كَثِيرًا سَدَّ الأُفُقَ فَقِيلَ لي انْظُرْ هَكَذَا وَهَكَذَا.
حديث ثلاثة لا يدخلون الجنة - حياتكَ
اهـ. وقال النووي: أما المكاره فيدخل فيها الاجتهاد في العبادات، والمواظبة عليها، والصبر على مشاقها، وكظم الغيظ، والعفو، والحلم، والصدقة، والإحسان إلى المسيء، والصبر عن الشهوات، ونحو ذلك، وأما الشهوات التي النار محفوفة بها، فالظاهر أنها الشهوات المحرمة، كالخمر، والزنا، والنظر إلى الأجنبية، والغيبة، واستعمال الملاهي، ونحو ذلك، وأما الشهوات المباحة فلا تدخل في هذه، لكن يكره الإكثار منها؛ مخافة أن يجر إلى المحرمة، أو يقسي القلب، أو يشغل عن الطاعات، أو يحوج إلى الاعتناء بتحصيل الدنيا. اهـ. وقال ابن القيم في مقدمة كتابه ـ في وصف الجنة ـ حادي الأرواح:
وما ذاك إلا غيرة أن ينالها... حديث ثلاثة لا يدخلون الجنة - حياتكَ. سوى كفئها والرب بالخلق أعلم
وإن حجبت عنا بكل كريهة... وحفت بما يؤذي النفوس ويؤلم
فلله ما في حشوها من مسرة... وأصناف لذات بها يتنعم.
[03] ليس المؤمن باللعَّان - لا تقربوا - طريق الإسلام
وتركني وانصرف. وأنشدوا: يموت كل الأنام طرّا من صالح كان أو خبيث
فمستريح ومستراح منه كما جاء في الحديث
وقال سعيد بن جبير رضي الله عنه قال: يؤتى بالعبد يوم القيامة فيدفع له كتابه، فلا يرى فيه صلاته ولا صيامه، ويرى أعماله الصالحة، فيقول يا رب، هذا كتاب غيري، كانت لي حسنات ليس في هذا الكتاب، فيقال له: ان ربك لا يضل ولا ينسى، ذهب عملك باغتيابك الناس. فايّاك يا أخي والغيبة والنميمة، فانهما يضرّان بالدين، ويحبطان عمل العاملين، وتورث العداوة بين المسلمين، أعاذنا الله منهم.
ثانياً:
ومع عظَم ذنبك الذي اقترفتيه ، وقبحه في الفطَر والعقول: فإنه لا يحول بينك وبين التوبة شيء ، والله تعالى يفرح بتوبة العاصين ويقبل منهم. قال الله تعالى: ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) الزمر/53. قال ابن كثير رحمه الله:
"هذه الآية الكريمة دعوة لجميع العصاة من الكفرة وغيرهم إلى التوبة والإنابة ، وإخبار بأن الله يغفر الذنوب جميعا لمن تاب منها ورجع عنها ، وإن كانت مهما كانت ، وإن كثرت وكانت مثل زبد البحر" انتهى.
" تفسير ابن كثير " ( 7 / 106). فنرجو أن تكون توبتك صادقة ، فيها الندم على ما حصل منكِ ، وفيها العزم على عدم العوْد إلى الذنب بعد التوبة. ثالثاً: وأما نسب هذا الطفل ، فإنه ينسب لزوجك إذا كان قد دخل بك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (الولد للفراش) ومعناه: أن المرأة إذا صارت فراشا للزوج بعقد النكاح والدخول بها ، فإذا أتت بولد ، فهذا الولد ينسب لزوجها. وقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن امرأة متزوجة ولها ثلاثة أطفال، وحملت بالطفل الرابع سفاحا، فهل يجوز لها أن تجهض الجنين، أو تحتفظ به.