ويتميز بياله بديكوراته الجذابة وأجوائه الرائعة. بقشه
بقشه وهو كافيه ومقهى للعوائل يقدم المأكولات السعودة والأكلات الشعبية التقليدية كما يهتم المشروبات السعوديه التقليديه الخفيفه - بالاضافه الى الأكلات والمشروبات الخفيفه المشهورة عالمياً
ديكورات مستوحاة من التصاميم التقليدية في السعودية.
مطعم الامور الرياض الدوليّ للمؤتمرات والمعارض
تزخر العاصمة السعودية الرياض بالعديد من المطاعم التي تقدم أشهر الوجبات مع ديكورات رائعة تجعل من تجارب الأكل في الخارج من الأمور المحببة للنفس لأهالي مدينة الرياض. مطعم الامور الرياضيات. ولعل تلك المطاعم التي تتخذ من الطابع السعودي التقليدي لها أثر في أنفسنا لأنها تقدم المأكولات التقليدية في وسط أجواء تراثية معاصرة عى أجمل ما يكون. وأخترنا لكم في مجلة هي اليوم 3 مطاعم في العاصمة السعودية ذات طابع تقليدي ومأكولات شعبية شهية جداً:
رسته
/
تستقبلكم عبارة مكتوبة على حامل متوفرة على جميع طاولات المطعم مكتوب فيها: الهمنا ماضينا بذكرياته التي لا ننساها لنجعل رسته مكانا نستطيع أن نجمع فيه بين جمال الماضي ولمسة الحاضر..
لنكون ملتقى لأحاديث شيقة...
ونؤيد هذا الكلام في أن رسته مطعم رائع جديا من حيث الديكورات الجميلة والأجواء اللطيفة والمأكولات السعودية التقليدية الشهية المذاق. بياله
أضاف بياله الواقع في شارع التحلية في الرياض أساليب جديدة في الطبخ من خلال تقديم نكهات ووصفات مختلفة و مميزة مع عالم مليئ بالتوابل والحبوب والفواكة والخضروات واللحوم المتنوعة. وفي بياله يتم مزج المكونات المحلية من أرض السعودية ومكوّنات عالمية لتكون النتيجة أطباق إبداعية ووصفات جديدة ومختلفة لتقديم المطبخ السعودي بطريقة بسيطة و رائعة.
مطعم الامور الرياض اون لاين
أرسل الينا رسالتك أو طلبك، سنقوم بالرد عليك بأسرع وقت
مطعم البرنس الأمور
دبي
الممزر - ابوهيل. +97142666673, +97142972778.,
البرنس الأمور للمشاوي
مطعم أسماك زايد الأمور
+97143942873, +97142560000, +971565999817.,
مطعم الأمــــور
ديسكفري جاردنز
+97144211967, +971564587799.,
الكرامة
+97143707060.,
الشارقة
شارع الوحدة
+97165300255, +97165300201.,
المرقاب - شارع الشرق
+9715244161, +971504984022.,
عجمان
أبراج عجمان (1)
+97167444206, +971503277063.,
مطعم تندوري النظيم بالرياض مطعم باكستاني جميل يشتهر بتقديم دجاج التندوري الحار الذيذ، والأسعار رخيصة والعاملين في المكان متعاونين ودودين مع كل الزبائن.
أما بعدُ:
فإنَّ خير الحديث كتاب الله، وخير الهَدْي هدي محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - وشر الأمور مُحدثاتها، وكل بِدْعة ضلالة. عباد الله:
افترض اللهُ على كلِّ مسلم ومسلمة محبة النبي - صلى الله عليه وسلم - فلا يكمل الإيمان الواجب إلاَّ بمحبته - صلى الله عليه وسلم - المحبة الكاملة، التي تُقَدَّم على محبة المخلوقينَ كلهم؛ فعن أنس قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يؤمن أحدكم حتى أكونَ أحبَّ إليه من والده وولده والناس أجمعين))؛ رواه البخاري (15)، ومسلم (44).
محبة النبي صلى الله عليه وسلم معناها وحقيقتها
ومنها حب من أحب النبي - صلى الله عليه وسلم - من المهاجرين والأنصار ، وعداوة من عاداهم، وبغض من أبغضهم وسبهم ، فمن أحب شيئاً أحب من يحبه ، فقد قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( لا تسبوا أصحابي ، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحدٍ ذهباً ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه)( البخاري). ومن مظاهر محبة النبي - صلى الله عليه وسلم - الشفقة على أمته ، والنصح لها ، والسعي في مصالحها ، ورفع المضارّ عنها ، كما كان الرسول ـ صلى الله عليه وسلم – بالمؤمنين ، فقد قال الله تعالى عنه: { لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ}(التوبة:128). ومن أهم علامات محبته - صلى الله عليه وسلم: متابعته والاقتداء به ، يقول القاضي عياض - رحمه الله -:
" اعلم أن من أحب شيئاً آثره وآثر موافقته ، وإلا لم يكن صادقاً في حبه ، وكان مدّعياً، فالصادق في حب النبي - صلى الله عليه وسلم - من تظهر علامة ذلك عليه ، وأولها الاقتداء به ، واستعمال سنته ، واتباع أقواله وأفعاله ، والتأدب بآدابه في عسره ويسره ، ومنشطه ومكرهه ، وشاهد هذا قول الله تعالى: { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}(آل عمران:31).
محبه النبي صلي الله عليه وسلم اريد نبي الله عليهم
وإن من أهم ما يجب علينا تجاه حبيبنا محمد - صلى الله عليه وسلم - أن نحقق محبته اعتقاداً وقولاً وعملاً ، ونقدمها على محبة النفس والولد والناس أجمعين ، قال تعالى: { قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}(التوبة:24). يقول القاضي عياض عن هذه الآية: " فكفى بهذا حضاً وتنبيها ودلالة وحجة على إلزام محبته ، ووجوب فرضها ، وعظم خطرها ، واستحقاقه لها - صلى الله عليه وسلم - إذ قرَّع - سبحانه - من كان ماله وأهله وولده أحب إليه من الله ورسوله ، وأوعدهم بقوله - تعالى -: { فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ} ، ثم فسَّقهم بتمام الآية ، وأعلمهم أنهم ممن ضل ولم يهده الله". وعن أنس - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين)( البخاري).
ومِن أسباب زيادة محبَّة النبي - صلى الله عليه وسلم -: العناية بِسُنَّته تعلُّمًا وتعليمًا وعملاً، فالاشتغال بعلم الحديث، والوقوف على هديه وشمائله، ومعرفة ما خصَّه الله به مِن دون سائر الخلق مِن حُسن الخَلْق و الخُلُق، وكريم السجايا، وحميد الخِصال. ومِن أسباب زيادة محبَّته - صلى الله عليه وسلم -: تذكره، وما له من فضل على هذه الأمة؛ حيث أخرجها الله به منَ الظُّلُمات إلى النور، وما تحمَّله في سبيل تبليغنا هذا الدِّين مِن أذى، ونصحه لأمته، فما مِن خير إلاَّ دَلَّنَا عليه، وما مِن شر إلاَّ حَذَّرَنا منه، والنَّفْس مجبولة على حبِّ مَن أحسن إليها مرة أو مرتين، فكيف بمن كانتْ حياته كلها نصحًا لأمته؛ تهذيبًا للنفوس، وتزكية لها، ودلالة على الخير، وتحذيرًا منَ الشر.