الهضم: زيت اللافندر مفيد لعملية الهضم حيث أنه يزيد من حركة الأمعاء، كما يحفز انتاج العصارة المعدية والصفراء ويساعد بالتالي في علاج آلام عسر الهضم في المعدة، والمغص، وانتفاخ البطن والتقيؤ والاسهال. ببساطة اخلطى ملعقة كبيرة مع السلطة ، أو خذيها في الصباح قبل الإفطار. يجب على النساء الحوامل والمرضعات تجنب استخدام زيت اللافندر العطرى، وكذلك يوصى مرضى السكري بالابتعاد عن زيت اللافندر.
- أفضل زيت للمساج - اكيو
- جـوإآلـه , تـلعثـم .. قـآل آنـإآ بـ حلمـ { ن } حلمته | منتديات كويتيات النسائية
أفضل زيت للمساج - اكيو
Last updated سبتمبر 30, 2021
زيت مساج اللافندر
زيت مساج اللافندر من الزيوت الأساسية العطرية المعروفة بفعاليتها في تدليك الجسم وتوفير الاسترخاء لعضلاته، حيث كان يستخدم لهذا الغرض منذ عصور قديمة وفي عدة حضارات بشكل أساسي، وعلى الرغم من ذلك فإن فوائده عظيمة وتشمل الصحة العامة والعناية بالبشرة والشعر وعلاج العديد من المشاكل الصحية، فإذا كنت ترغبين في الحصول على استرخاء وهدوء بعد يوم شاق من الأعمال المنزلية أو أسبوع عمل حافل بالضغوطات والإجهاد، فإن هذا المقال مخصص لك بالتأكيد لتتمتعي بمختلف مزايا هذا الزيت الرائع في التدليك. قد يهمك أيضا: فوائد زيت اللافندر للبشره
فوائد زيت مساج اللافندر
يأتي هذا الزيت بالعديد من الفوائد للجسم ويستخدم في التدليك على وجه الخصوص، ومن أبرز فوائد للمساج ما يلي:
فعال في تهدئة الأعصاب واسترخاء العضلات. يساعد في تهدئة الآلام والتشنجات العضلية. يعمل على تهدئة المزاج، ويخفف من التوتر والإجهاد. أفضل زيت للمساج - اكيو. يعطر الجسم برائحة زكية ومميزة تدوم طويلًا. يرطب الجسم ويزيد من نعومته. يساعد في شفاء الجروح والندبات. يعمل على تخفيف الصداع. يزيد من نشاط الجسم وحيويته. من أهم فوائد زيت مساج اللافندر للنساء التخفيف من آلام الدورة الشهرية.
[٤] وأثبتت فعاليّته في تخفيف الأعراض والوقاية من مرض الزّهايمر كونه يُقلّل من تأكسد وتلف خلايا الدّماغ. [٨]
مُضادّ للبكتيريا والفطريات
يُعتبر زيت الخُزامى مُضادّ فعّال وقويّ للبكتيريا وقاتل للفطريّات المُسبّبة لأمراض الجلد. كما أنّ له فائدةٌ كبيرةٌ في مُعالجة البكتيريا المُقاوِمة للمُضادّات الحيويّة. يُستخدم زيت الخُزامى لتعزيز
نموّ الشّعر في الأشخاص المُصابين بداء الثّعلبة ، كما أنّه يُعالج مشاكل الشّعر المُتعلّقة بالقمل والصّيبان. [٤]
مُخفّف للألم ومُرخٍ للعضلات
يحتوي زيت الخُزامى على مُركّبات تمتلك خواصاً استرخائيّةً للعضلات، فيتمّ استخدامه كزيتٍ للمساج مع خليط من الزّيوت الأُخرى بهدف الاسترخاء والتّخفيف من شدّ العضلات، وقد وُجِدَ أيضاً أنّ التّدليك
بزيت اللّافندر على المَنطقة المُصابة فعّال في تخفيف الألم لدى المَرضى الذين يُعانون من التهاب مَفاصل الرّكبة والرّوماتيزم، والتواء المَفاصل، وآلام الظّهر. [٩] زيت الخُزامى قد يُساعد أيضاً في
تخفيف الألم النّاتج عن نخز الإبرة الطبيّة. [١٠]
الوقاية من الأمراض
من أهمّ فوائد زيت الخُزامى أنّه أثبت فاعليّةً في زيادة نسبة تكوين مُضادّات الأكسدة في الجسم، وحماية الخلايا من الأضرار التي قد تُؤدّي إلى تكوين خلايا سرطانيّة، وقد وجدت إحدى الدّراسات أن استنشاق
رائحة زيت اللاّفندر زادت من إنتاج أقوى أنواع مُضادّات الأكسدة لمدّة 22 ساعة من استنشاقه.
بعد خمس سنين مرت آه أنا بالسوق شفته..
صدفه جابتني لدربه من بعد خمسة سنين..
والله إني من سمعته كلم البايع عرفته..
إلتفت بلهفة اللي حيل مضنيها الحنين..
لكن الصدمه عظيمه شايل.
جـوإآلـه , تـلعثـم .. قـآل آنـإآ بـ حلمـ { ن } حلمته | منتديات كويتيات النسائية
جميع أعمال الداوي الفنية من شيلات و ألبومات بصيغة MP3
عدد الشيلات (10)
طبعا الجواب على ذلك يشمل قناعة الشاعر والمتلقي بعضهم مع بعض وهم يعرفون جيدا مكونات البيئة من حولهم، فالمفردة مرت في استخدامها عبر فترة من الزمن ليست قصيرة، واكتسبت مع كثرة الاستخدام وطول المدة صفة أخرى غير السقيا، فتحولت إلى أن تفهم على صيغة الفرح بالشيء الذي تذكر معه أو تضاف له، بالضبط كما لو ذكرنا الصباح وشروق الشمس ونعني به عموم الفرح والاستبشار بالشيء الذي وصلنا. جـوإآلـه , تـلعثـم .. قـآل آنـإآ بـ حلمـ { ن } حلمته | منتديات كويتيات النسائية. فإذا قال الشاعر: سقى الله زمان راح، فهو يعني زمان كان له في النفس ذكريات يحن لها، لا أن الغيث والمطر ينزل عليه، فهو زمان وليس مكاناً، وهو ماض وليس حاضراً وهو معنوي وليس حسي. وهذا يؤكد لنا أن الجملة تحولت من مفهومها ودلالتها المباشرة لتفيد معنى آخر يختلف عن السقيا، فيفهم منها قبول الشاعر لوضع معين أو يعيدنا لذكريات يريدنا مصاحبته في تخيلها ومشاركته تصورها، ويعبر عن هذا بجملة (سقى الله) وهو نقل لمضمونها ودلالتها الخاصة بالمطر والسيل وهو محبوب ومفرح وينشر السعادة، إلى معنى أعم يتصف بالصفات نفسها التي تتحقق مها السعادة والسرور. والجملة يبدو أنها أخذت قبولا عاما فاعتبرها الشعراء مدخلا لقصائدهم التي في الغالب هي ذكريات مضت أو محبة لشيء حاضر يريدون البوح بالقصيدة حوله.