وجرى خلال الاجتماع بين إردوغان والأمير الشاب "استعراض العلاقات السعودية التركية، وفرص تطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها"، حسبما أفادت الوكالة السعودية. وكان الرئيس التركي قال للصحافيين قبيل مغادرته للمملكة "سنحاول إطلاق حقبة جديدة وتعزيز كافة الروابط السياسية والعسكرية والاقتصادية والثقافية"، مضيفا "آمل أن توفّر هذه الزيارة فرصة لتعزيز العلاقات القائمة على الثقة والاحترام المتبادلين". وتابع "نعتقد أن تعزيز التعاون في مجالات تشمل الدفاع والتمويل هو في مصلحتنا المشتركة". الزيارة التجارية للسعودية إقليميًا ودوليًا وترفض. وبحسب مسؤول تركي تحدّث لوكالة فرانس برس مفضّلا عدم الكشف عن هويته، فإنّه من المتوقع ألا تصدر تصريحات عن إردوغان خلال هذه الزيارة. قُتل خاشقجي، الصحافي الذي كان يكتب مقالات في صحيفة "واشنطن بوست" ينتقد فيها ولي العهد، الحاكم الفعلي للبلاد، في الثاني من تشرين الأول 2018 في قنصلية بلاده في اسطنبول، في عملية قطّعت فيها أوصاله وأحدثت صدمة في العالم وشرخا في العلاقات. واتّهم الرئيس التركي حينها "أعلى المستويات" في الحكومة السعودية بإعطاء الأمر لتنفيذ عملية الاغتيال على أيدي عناصر سعوديين.
- الزيارة التجارية للسعودية إقليميًا ودوليًا وترفض
- صحيفة أضواء المستقبل الطبي
- صحيفة أضواء المستقبل وزارة
- صحيفة أضواء المستقبل يودّع الماضي
الزيارة التجارية للسعودية إقليميًا ودوليًا وترفض
وأضاف: «بمناسبة زيارتي سنراجع جميع جوانب العلاقات التركية السعودية»، مردفًا أنه سيكون من المفيد للجانبين تعزيز التعاون في مجالات تشمل الصحة والطاقة والأمن الغذائي والصناعات الدفاعية والتمويل. تصريحات تصالحية وأردف «أعتقد أننا بالجهود المشتركة سنحمل علاقاتنا إلى أبعد مما كانت عليه فيما مضى». وفي تصريحات تصالحية تتناقض بشكل صارخ مع الحرب الكلامية التي أعقبت مقتل خاشقجي، استشهد إردوغان بأواخر شهر رمضان باعتباره وقتًا مناسبًا للزيارة، قائلًا إنه شهر «تجديد الروابط الأخوية وتعزيزها». وتأمل أنقرة في أن تنهي الزيارة بشكل كامل مقاطعة غير رسمية فرضتها السعودية على الواردات التركية في 2020 وسط حرب كلامية بسبب قضية خاشقجي. وخفضت المقاطعة الواردات التركية للمملكة بنسبة 98%. وقال مسؤول تركي بارز إن هناك أجواء «إيجابية للغاية» قبل الزيارة، وأضاف «الأرض ممهدة وجاهزة ليتسنى لنا مرة أخرى العمل في تناسق فيما يتعلق بالتجارة والاستثمار والقضايا الإقليمية». ضغوط اقتصادية تأتي الزيارة قرب عيد الفطر ومع معاناة تركيا من تبعات الحرب بين جارتيها أوكرانيا وروسيا. الزيارة التجارية للسعودية ستركز على اليمن. ويعاني الاقتصاد التركي منذ سنوات، وتعرضت الليرة لأزمة في أواخر 2021 بسبب اتباع سياسة نقدية غير تقليدية يدعمها إردوغان مما دفع التضخم للارتفاع لأكثر من 60%.
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على العرب اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
يأتي هذا فيما قالت صحيفة "ذا ميرور" البريطانية، إن مباراة الأمس طغى عليها عوامل مؤثرة، ومنها استهداف لاعبي المنتخب بأشعة الليزر من مشجعي السنغال، وكان الأمر واضحًا للغاية عندما حاول صلاح التركيز في تسديد ركلته الترجيحية، وأضافت الصحيفة كان من المتوقع عدم توفيق صلاح في ركلات الجزاء بسبب أشعة الليزر. شبكة تلفزيون الصين تبرز قوة العلاقات بين مصر وفرنسا أبرزت شبكة تلفزيون الصين الدولية "CGTN"، اللقاء الأخير الذي جمع بين رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي ووزير الاقتصاد والمالية والإنعاش الاقتصادي الفرنسي، برونو لومير، وتأكيد الأخير دعم بلاده الكامل لمصر خلال الأزمة الاقتصادية التي يواجهها العالم خاصة فيما يتعلق بسوق السلع الاستراتيجية مثل القمح. ولفتت الشبكة، في تقرير منشور عبر موقعها الإلكتروني، إلى استعداد فرنسا للتعاون مع مصر لتأمين إمدادات القمح في حال طال أمد الحرب الروسية الأوكرانية، بالنظر إلى ارتباط مصر وفرنسا بعلاقات تعاون على كافة الأصعدة، والعلاقات المتميزة التي تجمع البلدين. المغرب وإسبانيا… جسر إلى المستقبل. وذكرت أن رئيس الوزراء أكد أن مصر وفرنسا يتشاركان الرؤي والمخاوف من تداعيات الأزمة الروسية -الأوكرانية، لافتًا إلى أن مصر تعول على علاقاتها الاستراتيجية مع فرنسا من أجل تأمين بعض الإمدادات من السلع الأساسية مثل القمح، إذا طال أمد الأزمة.
صحيفة أضواء المستقبل الطبي
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
صحيفة أضواء المستقبل وزارة
وعن توقعاته للمونديال، وما إذا كان منتخب البرازيل من المرشحين للفوز باللقب، قال تيتي الذي سبق أن أعلن أنه سيتخلى عن منصبه بعد كأس العالم "أركز في تقديم أفضل عمل ممكن يوما بعد يوم.. التميز هو روتين لا ينظر إلى المستقبل".
صحيفة أضواء المستقبل يودّع الماضي
وكانت «أمنيات العقارية» عملت مع زها حديد على تصميم المشروع منذ 2006 ليكون «ذا أوپوس» تحفة هندسية من المستقبل في مدينة المستقبل، حيث تم تصميمه على شكل مكعب تم تفريغه من الداخل ليصبح برجين تربطهما حدود ابداعية من أسفل وأعلى بطريقة انسيابية، الأمر الذي يتيح مشاهدة التصميم الخارجي للمبنى من داخله، ما جعله أيقونة معمارية فريدة لا نظير لها. ويرتبط نصفا المبنى على جانبي الفراغ بردهة من 4 طوابق على مستوى الأرض ومتصلة بجسر غير متماثل عرضه 38 متراً من 3 طوابق على ارتفاع 71 متراً فوق سطح الأرض. ويتكون المبنى من 20 طابقاً فوق الأرض و7 طوابق تحت الأرض. مصر في الصحف الدولية| استهداف المنتخب بالليزر والدعم الفرنسي الأبرز. ويقوم أسلوب الحياة في «ذا أوپوس» على مفهوم ابتكرته مجموعة أمنيات ليمزج بين فخامة العيش والعمل والإقامة وتجارب الطعام والترفيه في حاضنة فريدة، فهو يضم مساكن فاخرة، ومكاتب فارهة، فضلاً عن فندق «مي دبي» الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، وتديره فنادق ميليا العالمية، وهي إحدى أكبر مجموعات الضيافة في العالم حيث تدير 350 فندقاً في 39 دولة حول العالم. مقالات متعلقة
عناوين متفرقة
عادي
1 أبريل 2022
14:46 مساء
قراءة
دقيقتين
دبي: «الخليج»
شهدت دبي، الخميس، إحياء ذكرى المعمارية العراقية الراحلة زها حديد، بإطفاء أضواء الأيقونة العمرانية «ذا أوپوس» الواقعة في قلب «الخليج التجاري»، تقديراً وتكريماً لمصممته حديد التي فارقت الحياة في 31 مارس/ آذار 2016. صحيفة أضواء المستقبل مادة. وأصبح «ذا أوپوس»، وهو المبنى الوحيد من تصميم الراحلة زها حديد في دبي ودولة الإمارات العربية المتحدة، أحد أشهر الأيقونات المعمارية العالمية، وهو المشروع الوحيد على مستوى العالم الذي أبدعت حديد في الجمع بين تصاميمه الهندسية الداخلية والخارجية، ولكنها فارقت الحياة قبل افتتاحه، حيث توفيت عن 65 عاماً إثر نوبة قلبية. وشغلت المهندسة المعمارية عراقية الأصل، وبريطانية الجنسية، زها حديد، الأوساط المعمارية والهندسية العالمية بتصاميمها الجريئة التي كثيراً ما توصف بأنها قادمة من المستقبل. وتعد حديد من أشهر المعماريين في جيلها، ونالت تقديراً عالمياً وألقاباً عدة، أبرزها لقب قائدة من طبقة الإمبراطورية البريطانية، والوسام الإمبراطوري الياباني، وهي أول امرأة تتلقى جائزة «Pritzker» للهندسة وهي بمثابة جائزة «نوبل» بالنسبة للمصممين المعماريين.