مشاهدة مسلسل الحفرة الموسم الاول الحلقة 11 مترجمة رابط تحميل الحفرة 1 الحلقة 11 على موقع قصة عشق Çukur S01EP11 المعروض ضمن مسلسلات 2017 ، ويُشارك أدوار بطولة الحفرة كلاً من أراس بولوت، ديلان شيشك دينيز، أركان كولشاك كوستنديل، إيرجان كيسال، بريهان سافاش، ورضا كوجا أوغلو والعديد من نخبة الممثلين الأتراك. اوسمةÇukurالحفرةالحفرة الموسم الاولالحلقة 11الموسم الاولتحميلمسلسلمسلسلات 2017مسلسلات اكشنمسلسلات جريمةمسلسلات عصاباتمشاهدةتصنيفات مسلسل الحفرة
مسلسل الحفره الجزء الاول الحلقه 1 مترجمه
مسلسل الحفرة الموسم الاول الحلقة 1 مترجم قصة عشق في اطار من الاكشن والجريمة التركي مسلسل الحفرة 1 كاملة Çukur الحفرة الجزء الاول عن قصة عائلة كوشوفالي التي تحكم احدى الاحياء الخارجة عن القانون ومحاولة بعض القوى السيطرة على الحي والصراعات التي تدور بينهم الحفرة الحلقة 1 اون لاين بطولة أراس بولوت إينيملي ووريزا كوكا أوغلو ووكوبلاي أكا ووقدير سيرميك ووسيم أوسلو مشاهدة وتحميل جميع حلقات مسلسل الحفرة بجودة عالية وسيرفرات متعددة من قصة عشق.
مسلسل الحفره الجزء الاول الحلقه 1 Daily Motion
مسلسل الحفرة الجزء الاول الحلقة 1 مترجمة - YouTube
مسلسل الحفره الجزء الاول الحلقه 1 قصه عشق
8 3 WEBDL جودة العرض مشاهدة و تحميل مباشر يجب تسجيل الدخول اضافة لقائمتي سيطرة عائلة كوتشوفا على بلدة شكور من أكثر أحياء اسطنبول اضطراباً. مسلسل الدراما التركي الحفرة Çukr الحلقة 1 الاولى الجزء الاول مدبلج بالعربية مشاهدة وتحميل اون لاين مسلسلات تركية مدبلجة حصرياً على موقع شوف لايف بدودة عالية.
مسلسل الملكة جانسي الحلقة 2 الموسم الاول كاملة مترجمة - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
تشوكور الموسم 1 الحلقة 08 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
محمود درويش وريتا
سواء كنت تعشق الشعر أم لا.... لا بُـدَّ أنك سمعت بالشاعر الفلسطيني الرائع محمود درويش ، أو كما يسمونه شاعر الوطن والثورة. في عام 1960م في حفلة موسيقية التقى محمود بفتاة إسرائيلية تُسمى "تماري" - أو كما سماها في قصائده "ريتا" - ، لكنه لم يكن لقاءً عابراً ، فقد تسلل حبها إلى قلبه ، وتكونت بينهما علاقة حب استمرت سبع سنوات. لم يكن بين ريتا ومحمود أي مقومات أو تكافئ أو تشابه فكري يخولهما لقصة حب... إلا أنه أحبها رغم ذلك ، وقال متحدياً:
إني أُحبك رغم أنف قبيلتي ومدينتي وسلاسل العادات
لكني أخشى إذا بِعتُ الجميعَ تبيعني فأعودُ بالخيباتِ
ولقد حدث ما كان يخشاه...
ففي عام 1967م اندلعت حرب بين الكيان الصهيوني المحتل والدول العربية المحيطة به ، والتي هُـجِّـرَ وقُتل على أثرها عشرات الآلاف من الفلسطينيين. أثناء الحرب فَضَّلت ريتا الالتحاق بالجيش الصهيوني على محمود وحبه ، بينما هو اختار وطنه وكتب القصيدة تلو القصيدة من أجل فلسطين.
بين ريتا وعيوني بندقية.. محمود درويش
1253 مقولة عن ريتا محمود درويش:
حبيبة محمود درويش اليهودية.. هل كانت &Quot;ريتا&Quot; شخصية حقيقية؟ - اليوم السابع
في التقصي عن الخبر ومصدره، تبين لي أن يحيى يخلف قد نشر على صفحته الخاصة في الفيسبوك تدوينة قال فيها: يتحمل السيد محمد المدني ومؤسسته إقحام متحف محمود درويش في هذه الزيارة. المتحف والمؤسسة لا يتعاملان مع وفود إسرائيلية. ومدير المتحف والعاملون به [الصحيح فيه] اعترضوا ولم يغادروا مكاتبهم ولم يرافق أي منهم الوفد. زيارة غير مرحب بها. وأقول للسيد المدني، للقيادة السياسية أن تجتهد في السياسة وتتحمل المسؤولية لكن ليس من حقها ان تقترب من الثقافة بسوء أو بشبهة أو بإرباك نحن ضد التطبيع الثقافي. الثقافة الفلسطينية قلعة صمود. لا للإساءة لمحمود درويش وتراثه. تابعت التقصي حول هذا الموضوع لسببين: أولهما أن المسألة مثيرة وجديرة بالاهتمام، وثانيهما أنه تربطني بالأسماء الثلاثة علاقات خاصة ومميزة، أعتز بها. فشاعر فلسطين الراحل محمود درويش، تقاطعت دروبنا، هو وانا، في كل مراحل ومفاصل حياتينا: من مرحلة الدراسة الثانوية حين كان تلميذا في مدرسة الرامة، وكنت تلميذا في مدرسة الناصرة، والتقينا مع عديد من أبناء جيلنا لتشكيل رابطة طلاب الثانويات ، ثم أقمنا معا في مرحلة شبابنا المبكر في حيفا في مطلع ستينات القرن الماضي، ثم عدنا والتقينا في القاهرة في مطلع السبعينات، حيث أقمنا فيها، ثم التقينا في بيروت إلى حين خروج م.
و الذي يعرف ريتا - محمود درويش - عالم الأدب
رغم ذلك جُرِح الطلبة نفسياً ونشطت مناطق الألم في أدمغتهم عندما ازدراهم العنصريون ولم يمرروا لهم الكرة. أي حتى رفضنا ممن لا نتمنى الانتماء له ، ولا نتوقع أصلاً ميله لنا ، سيؤلمنا بعض الشيء. لذا لا يُلام محمود درويش عندما تألم لرفض ريتا له وتفضيل الجيش الصهيوني عليه... رغم أنها عدوة وطنه. نعم الرفض مؤلم... لكن الخبر السعيد أن هذا الألم لا يدوم كثيراً ، فقد لاحظت الدكتورة نيومي ايزنبرغر Naomi Eisenberger زميلة السيد وليامز في التجربة السابقة أن الدماغ يفرز بعد ألم الرفض مهدئات تحسن المزاج... أي إنه سيعالج نفسه بنفسه ، وسينسى الألم. أي أن تجربته الاجتماعية المؤلمة ستصبح مع مرور الوقت مجرد ذكرى ليس إلا. ( عبيط الدماغ يتألم ويعالج نفسه... خو لا تزعل من البداية 😒)
لكن الخبر الغير مفرح للنساء هنا... دراسة قام بها بروفيسور الطب النفسي جون كار زوبيتا Jon-kar Zubieta وجد أن أدمغة النساء تفرز مهدئات أقل مقارنة بالرجال ، أي أنهن يعالج آلامهن بأنفسهن ولكن يستغرق ذلك وقتاً أطول بعض الشيء. ( لازم تعطيها شوي دراما بعدين تصير زينه 😜)
ولا يختلف اثنان أن أفضل دواء للرفض الاجتماعي أو علاقة فاشلة هو بيئة وعلاقة اجتماعية جديدة صحية وإيجابية ، والدماغ سيدعوك نحو ذلك...
يقول الدكتور وليامز أن الأشخاص الذين تعرضوا للرفض عادة ما يكونوا بعد ذلك أكثر انفتاحاً على المجتمع ، وأعطف قلباً ، ويقدمون المزيد من التنازلات في علاقاتهم ، وأشد نشاطاً في خدمة غيرهم ، وهذه مقومات تزيد من فرصة احتوائهم من قِبل الآخرين وانخراطهم في علاقات أو بيئة اجتماعية جديدة.
محمود درويش وريتا - حكايات عقل
هؤلاء الطلاب اليهود الإسرائيليون ليسوا جنود احتلال. هذه زيارة لإعلان التضامن مع الشعب الفلسطيني وحقوقه، وللإعراب عن تقدير طلاب معهد بيرل للرموز السياسية والثقافية المناضلة الفلسطينية. هي صفعة مدوية لحكومة الاحتلال والاستعمار الإسرائيلية، يجدر بالمثقف الفلسطيني الوطني الواعي أن يتعامل معها بتقدير وتشجيع، لا مهاجمة القائمين على المؤسسة التي تسعى لاختراق الجبهة الإسرائيلية، وقد بدأ هذا السعي يعطي ثماره. ولعل أكبر دليل على ذلك هو أن كان أول قرار اتخذه أحد أكثر الإسرائيليين يمينية وعنصرية، افيغدور ليبرمان، عندما تولى وزارة الدفاع في حكومة نتنياهو قبل أشهر، هو قرار منع المدني من دخول إسرائيل. واجب المثقف الفلسطيني أن يعمل على توعية أبناء شعبه الطيبين بكشف الفروقات بين الإسرائيلي العنصري، والإسرائيلي المعتدل المتضامن مع الشعب الفلسطيني. تقول كلمات إحدى قصائد الشاعر الكبير الحبيب محمود درويش، والتي غنّاها الفنان اللبناني الكبير مارسيل خليفة: بين ريتا وعيني بندقية. هذه ليست قصيدة غزل وتشبُّب بفتاة يهودية إسرائيلية. إنها بيان سياسي للمبدع محمود درويش، بأسلوبه ولغته الجميلة، يقول فيها لليهودية الإسرائيلية ريتا، ولإسرائيل ذاتها: أزيلي بندقية الاحتلال والاستعمار، نجد طريقا توصلنا معا إلى حوار وتسويات وحل وسلام وتعايش.
من هي ريتا التي غنى لها محمود درويش! | النهار
ت. ف. منها، ولحق ذلك اللقاء في تونس، ثم حين أقمنا في عمّان، وبعدها في رام الله، (بفضل اتفاقية اوسلو). وشاءت الأقدار أن نقضي معا آخر ليلة له في رام الله، (بترتيب وحضور الصديق جواد بولس)، حيث غادرها صبيحة اليوم التالي في رحلة العلاج في أمريكا… وبكيته بدمع غزير حين عاد في كفن. أما الصديق محمد المدني فقد تعارفنا منذ التحق بحركة فتح في أواخر شهر آب/أغسطس عام 1967، حيث كان ثاني الملتحقين بفتح من حاملي بطاقة الهوية الإسرائيلية، ولم تنقطع هذه العلاقة التي أعتز بها إلى يومنا هذا. وينطبق هذا الوصف على علاقة حميمة تربطني بالصديق يحيى يخلف، الذي وجد من الملائم أن يبدأ إهداء نسخة لي من روايته الأخيرة راكب الريح قبل ثلاثة أسابيع، بكلمات: صديق العمر ورفيق الدرب العزيز والغالي …. نعود لموضوعنا. الصديق المشترك لنا جميعا زياد درويش، وهو قريب شاعرنا الكبير الراحل، يعمل في لجنة التواصل مع المجتمع الإسرائيلي ، التي يتولى مسؤوليتها المدني، ألقى محاضرة على طلاب معهد بيرل الإسرائيلي قبل أسابيع، شرح فيها موقف الحركة الوطنية الفلسطينية، وعرّى سياسة الحكومات الإسرائيلية، وخاصة الحكومة اليمينية الحالية، الأكثر عنصرية من جميع الحكومات الإسرائيلية السابقة.
لي قَمَرٌ نَبيذيٌ ولي حَجَرٌ صَقيلُ
لي حِصَّةٌ من مَشْهَدِ المَوْجِ المُسافِرِ في الغُيوم ، وحِصَّةُ
من سفْرِ تَكْوينِ البدايةِ و سِفْرِ أيّوبٍ ، وَمنْ عيد الحصادِ
وحِصَّةٌ مما ملكْتُ ، وحصَّةٌ من خُبْز أُمي
لي حِصَّةٌ من سَوْسَنِ الودْيانِ في أشعار عُشَّاقٍ قُدامى
لي حصَّةٌ من حِكْمةِ العُشَّاق: يَعْشقُ وَجْهَ قاتِلهِ القتيلُ
لَو تَعْبُرين النَّهْرَ يا ريتا
وأين النَّهْرُ ، قالَتْ…. قُلْتُ فيك وفيّ نهرٌ واحد
وأنا أسيلُ دَماً وذاكرَةً أسيلُ
لمْ يَتْرُك الحُرَّاس لي باباً لأدخل فاتَّكأتُ على الأفُقْ
وَنَظرُتُ تَحْتَ
نظرتُ فوْقَ
نَظرْتُ حَوْلَ
فلَمْ أجِدْ
أفقاً لأنْظُرَ ، لَمْ أَجِدْ في الضوء إلا نظرتي
تَرْتَدُّ نَحْوي. قُلتُ عُودي مَرَّةً أُخْرى إليَّ ، فَقْدَ أَرى
أَحَداً يُحَاوِلُ أنْ يَرَى أُفُقاً يُرَمِّمُهُ رَسولُ
بِرِسالةٍ من لَفْظَتَيْن صَغيرَتَيْن: أنا ، وأنتِ
فَرَحٌ صَغيرٌ في سَريرٍ ضيِّقٍ … فَرَحٌ ضَئيلُ
لَمْ يَقْتُلونا بَعْدُ ، يا ريتا ، ويا ريتا.. ثَقيلُ
هذا الشِّتاءُ وبارِدٌ
… ريتا تُغنِّي وَحْدها
لبريدِ غُرْبتها الشَّماليِّ البَعيد: تَرَكْتُ أَمّي وَحْدَها
قُرْبَ البُحَيْرةِ وحْدَها ، تَبْكي طُفولتَي البعيدَةَ بَعْدَها
في كُلَّ أُمْسيةٍ تَنامُ ضَفيرَتي الصَّغيرةِ عندَها
أمي ، كَسرْتُ طُفولتي وخَرجْتُ إمْرَأةً تربّي نَهْدَها
بِفم الحَبيب.