تتعدد أنواع دعامات الشرايين التاجية، فبين الدعامة العادية و دعامة القلب الدوائية ، والتي تعطي عمراً افتراضياً أطول قبل انسداد دعامة القلب، كما أن اقتصار الطبيب على توسيع الشريان التاجي يعرف باسم توسيع الشرايين التاجية بالقسطرة البالونية، وذلك عوضاً عن تركيب دعامة القلب والقسطرة القلبية المساعدة على ذلك. وهو الأمر الذي يستعمل كذلك في توسيع صمامات القلب. مقال هام لا يفوتك: طرق تشخيص أمراض القلب – من موقع أ. د. ياسر النحاس. أنواع القسطرة القلبية قد وضحنا تواً مفهوم القسطرة وأحد أشهر استعمالاتها في توسيع الشرايين التاجية بالقسطرة البالونية وتركيب دعامات القلب، والتي تعد أحد أشهر سبل علاج انسداد الشرايين التاجية ، والآن مع أنواع أخرى من القسطرة، إذ هنالك أيضاً قسطرة القلب التشخيصية والعلاجية. وبالحديث عن قسطرة القلب التشخيصية، فإنها تستعمل في العديد من الحالات كما هو موضح: قسطرة القلب التشخيصية لتصوير الشرايين التاجية. إجراء اختبار احتياطي التدفق الجزئي، الذي يساعد في تحديد الطريقة الأنسب للعلاج. تصوير الشرايين التاجية بالموجات فوق الصوتية، وهو اختبار قد تستعمل فيه القسطرة. هل عملية قسطرة القلب خطيرة - مقال. عند إجراء فحص التصوير البصري المقطعي التوافقي، وعادةً ما يكون بهدف تقييم درجة تصلب الشرايين ، ومتابعة حالة دعامة القلب.
- هل عملية قسطرة القلب خطيرة - مقال
- كفارة الظهار على الترتيب الصحيح
هل عملية قسطرة القلب خطيرة - مقال
الأدوية المعالجة لارتفاع ضغط الدم: بما فيها أدوية حاصرات مستقبلات بيتا، وأدوية مثبطات الإنزيم المحول للإنجيوستين. الأدوية المضادة للتخثر: التي تقلل من احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية ، والسكتات الدماغية. الجراحة
من الممكن أن يلجأ الطبيب إلى العلاجات الجراحية، والإجراءات الأخرى لعلاج تضخم القلب، حيث تتضمن هذه الخيارات ما يأتي: [2]
جراحة صمامات القلب. جراحة الشريان التاجي. الأجهزة المقومة لنظم القلب. زراعة القلب. اتباع نمط حياة صحي
يوصي الطبيب بالإضافة إلى العلاجات السابقة باتباع نمط حياة صحي، من خلال القيام ببعض التدابير التي تتضمن الآتي: [2]
الابتعاد عن التدخين. إدارة مستويات ضغط الدم. النوم لفترات كافية. ممارسة التمارين الرياضية. الحفاظ على وزن صحي. ختاماً لا بد من الانتباه إلى صحة القلب لحمايته من الإصابة بالحالات المرضية التي تصيبه كونها خطيرة، بما فيها تضخم القلب، ذلك من خلال مراجعة الطبيب عند ظهور أي عرض غير طبيعي لإجراء الفحوصات التشخيصية اللازمة، ومعرفة الأسباب وعلاجها.
وجبة إفطار رمضان لمرضى ارتجاع المريء- 6 أطعمة مسموحة
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، قائمة بأبرز الأطعمة المسموحة لمرضى ارتجاع المريء على الإفطار في رمضان. حسام موافي يوضح أهمية الأنسولين لعلاج السكري
قال الدكتور حسام موافي، إن الأنسولين من الأدوية الفعالة في السيطرة على اضطراب مستويات السكر في الدم
متى يجب على مرضى الكبد كسر الصيام؟
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، أعراض كسر الصيام لمرضى الكبد. 13 أبريل, 2022
حسام موافي يكشف مفاجأة غير متوقعة عن الكركديه
أكد الدكتور حسام موافي، أن علاج ارتفاع ضغط الدم بالكركديه ما هو إلا أكذوبة. لمرضى ارتجاع المريء- 10 نصائح لصيام صحي في رمضان
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، نصائح لمرضى ارتجاع المريء في رمضان. أسرع 5 طرق لعلاج ألم القولون في المنزل
يستعرض "الكونسلتو" في السطور التالية أبرز 5 علاجات سريعة للتخلص من ألم القولون
المزيد
مختارات لا تفوتك
الرأي الثاني: يقول إنَّ الكفارة واجبة على التخيير. وبهذا قال المالكية ورواية عن الحنابلة. حكم المساس قبل أداء كفارة الظهار. والمقصود بالتخيير: أن يفعل من خصال الكفارة المذكورة ما شاء ابتداء من غير عجز عن الآخر. سبب الخلاف: وسبب اختلاف العلماء في وجوب الترتيب والتخيير هو تعارض ظواهر الآثار والأقيسة كما يلي: – من حيث ظواهر الآثار: فالآثار هي: حديث الأعرابي الذي جاء إلى النبي عليه الصلاة والسلام فقال:هلكت، قال وما أهلكك قال واقعتُ امرأتي في نهار رمضان، قال: هل تجد ما تعتق رقبة قال: لا، قال: هل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين؟ قال: لا قال: أطعم ستينَ مسكيناً.. إلى آخر الحديث. فظاهر هذا الحديث يوجب أنها على الترتيب إذا سأله النبي عليه الصلاة والسلام عن الاستطاعةِ عليها مرتبة مع ظاهر الحديث الذي رواه مالك في موطأه من أن رجلاً أفطر في رمضان فأمره رسول الله عليه الصلاة والسلام أن يعتق رقبة أو يصوم شهرين متتابعين أو يطعم ستين مسكيناً أنها على التخيير إذ أن لفظ أو انما تقتضي في لسان العرب التخيير وإن كان ذلك من لفظ الراوي الصاحب فقد كانوا أقعد بمفهوم الأحوال ودلالة الأقوال. – من حيث الأقيسةِ: فمن قاسها على كفارة الظهار أخذ بالترتيب وجعلها شبهها بكفارة الظهار أقرب.
كفارة الظهار على الترتيب الصحيح
فإذا لم يمكن العتق انتقل إلى الخصلة الثانية وهي صيام شهرين متتابعين، فإن كان لا يستطيع أن يعتق أو لا يجد رقبةً، ولا يستطيع أن يصوم شهرين متتابعين، فإنه يطعم ستين مسكينًا. المقصود أن الترتيب لا بد منه، فالذي يجد الرقبة ويجد قيمتها فيتعين عليه العتق ولا يصح الصيام منه، وإذا لم يجد الرقبة أو لم يجد قيمتها فإنه حينئذٍ يعدل إلى الصيام، ويكون صيام شهرين متتابعين قبل أن يمس امرأته، كما نص على ذلك في القرآن، وهذا لا يدخل فيه الاجتهاد، وهذا الذي أفتاه بأن (يأتي زوجته، وأن يطعم ستين مسكينًا إن استطاع، وإن لم يستطع فتبقى عليه الكفارة دينًا حتى يحصل عليها)! فأولًا: هذه الكفارة لا تجزئ حتى يتحقق أنه لا يجد رقبة أو لا يستطيع صيام شهرين متتابعين، فإن كان الأمر كذلك فإطعام ستين مسكينًا مجزئ. كفارة الظهار على الترتيب في. وثانيًا: أنه ذهب إلى العالم ولم يجده فعاد وأخبر أخاه أن العالم أفتاه وهو في الحقيقة لم يجده، ولا شك أن هذه جرأة على الأحكام الشرعية، وجرأة على حدود الله بهذه الطريقة، فهو آثم بلا شك، وعليه أن يتوب إلى الله -جل وعلا-، ويخبر أخاه بالواقع؛ لأن بعض الناس قد تحمله المجاملة والإحراج على مثل هذا، لكن في مثل هذا لا تجوز المجاملة ولا الإحراج ولا الافتراء على الله وعلى أحكامه بهذه الطريقة.
كفَّارةُ الظِّهارِ تجِبُ على التَّرتيبِ: تحريرُ رقبةٍ، ثمَّ صِيامُ شَهرينِ لِمن لم يجِدِ الرَّقبةَ، ثمَّ إطعامُ سِتِّينَ مِسكِينًا لِمَن لم يستَطِعِ الصِّيامَ. الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قَولُه تعالى: وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ * فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا ذَلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ المجادلة: 3، 4. السؤال رقم: (4462) هل كفارة الظهار على التخيير أم على الترتيب؟ - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الله بن محمد بن أحمد الطيار. وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ الأصلَ بقاءُ التَّرتيبِ على ظاهِرِه وُجوبًا، وَفْقَ ما جاء تفسيرُه في السُّنَّةِ مِن وُجوب التَّرتيبِ [566] ((الحاوي الكبير)) للماوردي (10/460)، ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (7/86)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (6/190). ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ: عن سَلَمةَ بنِ صَخرٍ البَياضيِّ رضي اللهُ عنه قال: ((كنتُ امرأً أستكثِرُ مِن النِّساءِ، لا أُرى رجُلًا كان يُصيبُ مِن ذلك ما أُصيبُ، فلمَّا دخل رمضانُ ظاهَرْتُ مِن امرأتي حتى يَنسَلِخَ رَمضانُ، فبينما هي تحدِّثُني ذاتَ ليلةٍ انكشَفَ لي منها شيءٌ، فوثَبْتُ عليها فواقَعْتُها، فلمَّا أصبحتُ غَدَوتُ على قومي فأخبَرْتُهم خَبري، وقلتُ لهم: سلُوا لي رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقالوا: ما كنَّا نَفعَلُ؛ إذَنْ يُنزِلَ اللهُ فينا كِتابًا، أو يكونَ فينا مِن رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَولٌ، فيَبقى علينا عارُه!