قصة اليوم قصة قصيرة رائعة قد تبدو للعديد من القراء غير واقعية، ولكنها حقيقية واحداثها مؤثرة جداً القصة بعنوان إفعل الخير تجـده ننقلها لكم اليوم في هذا المقال عبر موقعنا قصص واقعية من موضوع قصص واقعية ذات عبرة ، نتمني ان تنال إعجابكم ولقراءة المزيد من اجمل القصص لمختلف الاعمار تابعونا يومياً. إفعل الخير تجده
يحكي أن في ليلة عاصفة شديدة البرودة، كان هناك طبيب شاب ساهراً في طوارئ احدي المستشفيات الصغيرة، وفجأة دخلت عليه امرأة كبيرة في العمر تبدو عليها مظاهر الاجهاد والمرض واضحة، يظهر من ملابسها وهيئتها حالتها المادية البسيطة، وكان معها شاب في العشرين من عمره، تبدو عليه هو الآخر علامات التعب والارهاق وقلة النوم واضحة، وقد أخذ الزمن ضحكته وطاقته.
قصص واقعية فيها عبرة رائعة عن العطاء
للتنزه به حتى لا يمل الأب من الجلوس طوال الوقت في المنزل. وفي إحدى الأيام وهم في الخارج تدلت قدم الأب على وجه ابنه فقبلها الشاب ورفعها على كتفه في المكان الذي يجلس فيه الأب. فانخرط الأب في البكاء بعد هذا الموقف، فشعر الشاب بدمعة من دموع والده نزلت على خده، فسأله قائلا: "هل تبكي يا والدي؟ "
فأجابه الأب: "نعم يا بني"، فعاوده الابن قائلا: "هل فعلت شيء بدون قصد مني أغضبك؟ فأجابه الأب نافيا. وقال:" بلى يا بني لقد فعلت معي مثل ما فعلت مع والدي فخدمتني مثل ما خدمته لكنك تفوقت عليا بشيء". فسأله ابنه وما هو يا والدي قال: "عندما كنت أشعر بقدمه على وجهي كنت أكتفي برفعها في مكانها فقط ولم أقبلها مثلك. لكنك قمت بتقبيل قدمي ثم رفعها، فبكيت شكرا لله على ما جازاني به خيرا فيما فعلته. مع والدي و أدعو الله أن يجازيك خيرا بأن يفعل أبنائك معك مثلما فعلت معي. يجب علينا التفاني في خدمة والدينا لأنهم قضوا عمرهم في تربيتنا. يجب أن يعلم كلا منا أن من يقدم الخير يجده أضعافا ويبارك الله له في صحته ويرزقه بالخير. في نهاية المقال نرجو أن تكونوا قد استفدتم من ما عرضناه من قصص قصيرة فيها حكمة وموعظة الأولى تعرض لنا أن ما يقدم الشر يسخر الله له.
هكذا بدأ الظلم!! ذهب ( كسري انو شروان) مرة في رحلة ليصطاد ولما حان موعد الغداء لم يجد ملحاً للطعام فأمر حاجبه غلاماً أن يذهب الي قرية قريبة ليحضر الملح، واصر أنو شروان علي ان يشتري الغلام الملح بالنقود حتي لا يعطيه احد الملح دون مقابل فتخرب القرية. فقيل له: اي خلل يصيب القرية من حفنة ملح ؟ فقال كسري: هكذا بدأ الظلم في الدنيا، بدأ قليلاً جداً ثم اخذ المسؤولون يزيدون عليه الي ان بلغ الحد الذي نراه. صواب ما قال كسري، فإن من تعود ارتكاب الصغائر مستهيناً بها لا يلبث حتي يستهين بالكبائر، ويصير ذلك طبعه وكان كسري عادلاً في رعيته ولو قبل الملح بغير ثمن وذاع عنه ذلك لقلده الولاة في الامصار وجعلوا يمدون ايديهم وفي ذلك من ضياع الحقوق واهدار العدل ما فيه.
أما تحالف المستقلين، فعلى الرغم من تعدد وتباين مواقف أعضائه، فإنه يطرح رؤية ثالثة، على الرغم من أن عدداً منهم حضر إلى البرلمان للمشاركة في انتخاب الرئيس، إلا أن عدداً آخر انضم إلى «الإطار التنسيقي» في المقاطعة، مع العلم أن أغلبية النواب المستقلين لا يقبلون بالمطلق، رؤية الصدر على الرغم أنهم أقرب إليه من «الإطار التنسيقي»، فهم ضد حكم «المحاصصة» وضد الفساد ومع الإصلاح والتغيير، لكنهم لا يريدون أن يكونوا أتباعاً لأي من الكتلتين الأخريين ويريدون أن يكونوا «شركاء في الحكم». فقد رفض أحد النواب المستقلين إغراءه بالمال والمناصب من جانب أي من الكتلتين الأخريين، وقال: «هدفنا ليس المناصب بقدر ما هو المشاركة في القرار السياسي»، وزاد: «ما نريده أن يكون لنا دور في رسم السياسة العامة للدولة، بما في ذلك طريقة اختيار رئيس الحكومة». نتائج تصويت البرلمان، الأربعاء، حسمت اتجاه اصطفاف المستقلين بمقاطعة جلسة انتخاب رئيس الجمهورية، وبالتالي أصبح العراق أمام خيارات صعبة، وهي «حل البرلمان»، وإجراء انتخابات جديدة، أو الفراغ الدستوري، والعودة مجدداً إلى حالة الاضطراب وعدم اليقين في المستقبل.
رسم سفينة .سفينة شراعية في البحر بقلم الرصاص .Drawing A Ship. A Sailing Ship In The Sea With Pencil - Youtube
ففي تغريدة له خاطب الصدر النواب المستقلين لحشدهم لحضور جلسة انتخاب رئيس الجمهورية، وفي هذه التغريدة قال: «فلتقف الموالاة والمعارضة يداً واحدة لبناء وطن حر مستقل ذي هيبة وسيادة وكرامة بلا احتلال ولا تطبيع ولا إرهاب»، رافضاً العودة إلى خيار «حكومة المحاصصة». أما تحالف الإطار التنسيقي فيحمل دعوة الاستمرارية في حكم «المحاصصة» والحكومة الموسعة، ويسعى إلى استعادة الصدر للكتلة الشيعية، مدافعاً عن حق هذه الكتلة باعتبارها «الكتلة الأكبر» في حكم العراق، وهذا التحالف يرفض خيار الحكومة الوطنية غير الطائفية التي تجمع كتلاً وأحزاباً وطنية سنية وشيعية وكردية على أساس برنامج سياسي، وليس على أساس انتماء طائفي أو عرقي، لذلك يُطلقون على مسعى الصدر لتشكيل حكومة غير طائفية «بدعة سياسية» غير مسبوقة في سياق العملية السياسية. وقد أشار إلى ذلك صراحة نوري المالكي زعيم كتلة «دولة القانون» في تعليقه على إعلان تحالف «إنقاذ وطن» بقوله: «المتعارف عليه كان رئاسة الجمهورية للكرد، ورئاسة البرلمان للسنة، ورئاسة الوزراء للشيعة، وأن مرشح رئاسة الوزراء ترشحه الكتلة النيابية الأكثر عدداً من المكوّن المخصص له هذا المنصب، إلا أن هذه الدورة خرجت عن المألوف، حيث دخل شركاؤنا (يقصد التيار الصدري) في تحالفات مع الكرد والسنة».
تعليم الرسم| كيفية رسم سفينة(باخرة)في ٣ دقائق بالخطوات - YouTube