08042017 مقالات قصيرة رائعة. مقالات قصيرة رائعة. قصص قصيرة ومقالات رائعة. كتابة بيان أبو دية – آخر تحديث. لا تقتصر براعة الحديث على أسلوب الكلام وجودة محتواه. 1_ أسس الحياة الطيبة للأستاذ أحمد أمين. ١٠٠٢ ٦ نوفمبر ٢٠١٨. الذي يسكن في أعماق الصحراء يشكو مر الشكوى لأنه لا يجد الماء الصالح للشرب. 27082010 August 19 2010 1119 PM. مقالات قصيرة عن الحياة الأسرية والزوجية. بل إن حسن الإصغاء يعد فنا من فنون الحوار وكم تحدث أناس وهم لا يريدون الذي يحاورهم بل يريدون الذي يصغي إليهم كي يبوحوا بما في صدورهم. مقالات اسلامية رائعة مقالات دينية اسلامية مقالات دينية قصيرة مقالات دينية مؤثرة مقالات اسلامية قصيرة صور مقالات دينيه اجمل ما قيل في امور ديننا جمعناه لكم. وبراعة الاستماع تكون بـ. عش يقظا بسعادة وكل شيء سيكون على ما ينبغي أن يكون. كن أنت ما من هدف آخر يستحق تحقيقه. No matter what life does to us And memories ripped between us And you exhausted me thinking of you And far away and far away from distance Im confident Bunny in your heart And that time will not erase you So do whatever you want and say what you want Maybe fate has another opinion.
- مقالات قصيرة عن الحياة الأسرية والزوجية
- مقالات قصيرة عن الحياة إلى
- مقالات قصيرة عن الحياة في
مقالات قصيرة عن الحياة الأسرية والزوجية
آية رياض_ ٣-١-٢٠٢٠
2- الرزق والنملة والانسان
أيتها النملة الصغيرة جدا؛ كيف تعودين إلى بيتك بكل هذه السهولة؟؟
حسنا وكيف تجدين الغذاء بكل هذه السهولة؟ وكيف تتعاونين مع أقرانك بكل هذا الحماس والحب؟ وكيف تعرفين أن عليك تخزين الطعام للشتاء؟
لابد أنك فائقة الذكاء وأنكم يا معشر النمل قمتم بأبحاث كثييرة جدا مكنتكم من كل هذا! وأنت يا أيتها النحلة كيف تفعلين الشيء نفسه؟ وكيف تفوقتم في هندسة بيوتكم؟
لابد أن علم الهندسة في جامعتكم النحلية فائق جدا!!
مقالات قصيرة عن الحياة إلى
حافظ على صحتك كل ما سبق لن يكون له أي معنى لو لم تتمكن من الحفاظ على صحتك وتجنب الأمراض التي باستطاعتك تجنبها، نم جيداً ولا تُرهق نفسك في العمل أكثر من اللازم، مارس الرياضة وتناول طعام صحي. احتفل بأبسط الأشياء فلا تترك أي مناسبة مهما بدت بسيطة دون أن تحتفل بها، هذه الأمور هي ما تُضفي بعض المرح على حياتك، احتفل بالانتهاء من المشروع الذي كُلفت به في العمل، احتفل بتعليم طفلك قيادة الدراجة أو حصوله على درجة جيدة في مواده الدراسية، الاحتفال هنا لا يعني تنظيم حفل كبير ودعوة أصدقائك وعائلتك، يكفي أن تخرج لمكان جديد مع عائلتك مثلاً، أو تُسافر في عطلة نهاية الأسبوع لمكان خارج المدينة.
مقالات قصيرة عن الحياة في
بالتالي لا بد أن تسعى للقيام بشيء مختلف من حين لآخر، اخرج للجري أو ركوب الدراجات في أيام
العطلات مثلاً، أو حتى استغل أبسط الأشياء لتغيير روتينك، كالذهاب من طريق مختلف للعمل والتأمل في أدقّ تفاصيله، ففي بعض الأحيان يتوجب عليك القيام بتغيرات
جذرية، مثل تغيير وظيفتك أو الانتقال لمدينة أخرى لو كنت غير سعيد بعملك. مقالات ادبية عن الحياة - أعرف الحياة الآن. فاجئ نفسك! ، فلو كنت تتوقع تصرفاتك وردود أفعالك في أي وقت وأي مكان، فهذا لأنك لا تقوم بأي شيء خارج عن المألوف، لتكتشف نفسك حقاً اذهب لأماكن جديدة بمفردك، واترك لنفسكالعنان لترى كيف ستتصرف عندما تتخلى عن شعور الأمان الذي تبحث عنه باستمرار! لو قضيت حياتك تفعل نفس الشيء في نفس المكان وتتحدث مع نفس الأشخاص كل يوم باستمرار، فقد ترحل عن هذا العالم دون أن تعرف من تكون!. اشترك في أحد الأنشطة الاجتماعية، ابحث عن أشخاص لهم نفس اهتماماتك وطريقة تفكيرك قدر الإمكان كي تستمتع بالتواجد معهم، مهما كانت هذه الجماعات سواء نوادي اجتماعية أو دينية أو حتى عبر شبكة التواصل الاجتماعي، الأهم أن تكون على توافق مع الطابع العام للمكان كي لا تشعر أن تواجدك بينهم يُشكل عبئاً عليك، هناك الكثير من النوادي والمجتمعات التي تم إنشاؤها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وعبر الإنترنت عموماً، ابحث عنها واشترك في إحداها إن لم تجد من يتوافق معك في محيط حيك أو مدينتك.
إنها لعنة ال"تشيز كيك"
تلعب الذاكرة لعبتها.. وتختلف حدة حواسنا.. وتختلف حالتنا الشعورية.. فلا يمكن أبدا أن نضع مقياسا لأي شيء إنساني-متعلق بالإنسان-… كل المحبين أقسموا أن مايختبرونه حبا حقيقيا.. ثم بعد مرور الزمن يكتشف البعض أن ذلك الحب كان زيفا.. مجرد إعجاب مراهقة مندفعة.. هل كان سيكتشف ذلك بسهولة.. وهو يجد كل ماقيل في الحب الحقيقي منطبق عليه تماما؟!
أنقرة - العرب اليوم
أعلنت خدمة الكوارث في تركيا أن زلزالا قويا ضرب شرقي البلاد اليوم السبت وقالت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) إن الزلزال الذي بلغت قوته 5. 2 درجة ضرب بلدة بوتورغ في ولاية ملاطية الساعة 5:02 مساء بالتوقيت المحلي (1402 بتوقيت غرينتش) وتم تسجيل الهزة على عمق 6. 7 كيلومترات (4. 2 ميل). وقالت آفاد إنه لم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات أو أضرار جسيمة تقع تركيا على خطوط صدع زلزالية رئيسية، وسبق أن ضربتها زلازل مدمرة، كان أحدها بالقرب من إسطنبول عام 1999، وأسفر عن مقتل أكثر من 17 ألف شخص.
ولأنها كذلك، فهي لا تأتي مفصولة عن العمل الجاد، الذي يتهدده خطر الاختراق، أي أن يتم اختراقه في سياق التعاطي مع وسائط المعرفة ذات الهمّ الترفيهي في الأساس. إن كل شيء بثمنه كما يُقال، ولو أن نجيب محفوظ انساق كبقية جماهير المتعلمين في الستينيات من القرن العشرين إلى الإعلام المرئي، ورضي أن يقتطع هذا الإعلام نصف وقته؛ لكان نجيب محفوظ قد مات ثقافيا/ أدبيا قبل موته بخمسة وأربعين عاما!. أخيراً، لا بد من التأكيد على أن الفشل في صناعة مجتمع قارئ هو جزء من الفشل التنموي العام. الفشل لا يتجزأ، الفشل حالة، والقراءة كما هي سبب للتقدم والتحرر، فهي نتاج لهما أيضا. وكما أن القراءة تقود لمزيد من المعرفة؛ فكذلك مزيد من المعرفة يقود لمزيد القراءة. وإذا لم يكن الواقع (واقعنا العربي) مُحفزا وداعما للقراءة، فلا بد أن نصنع من الآمال والطموحات ما يكون محفزا لها، وإلا وقعنا في حلقة مفرغة من التخلف والانحطاط. إننا رغم كل محبطات الواقع، يجب أن يكون أملنا في غد أفضل هو ما يقودنا إلى وضع القراءة النوعية كاستراتيجية لتحرير الذات.
مواقع النشر (المفضلة)
Digg
reddit
Google
Facebook
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
للإعلان معنا
RSS
RSS 2. 0
في الانترنت
في
قصيمي نت
الساعة الآن 11:04 PM. Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd., Designed & TranZ By
Almuhajir
الخميس 27 ربيع الآخر 1435 - 27 فبراير 2014م - العدد 16684
لم ولن تكون القراءة فعلاً مجانياً، ولا فعلاً ترفياً، على الرغم مما يتوفر من المجانية أحيانا في سياق الفعل القرائي، وعلى الرغم من وجود شرائح من القرّاء الذين لا تعني لهم القراءة شيئا أكثر من الترفيه الذاتي. فوجود المجانية أو الترفيه القرائي لا يعني أن فعل القراءة بالأساس يمكن أن يكون كذلك في يوم من الأيام. القراءة هي فعل معرفي، حتى في المقروء الجمالي، من حيث هو في المؤدى النهائي يُحيل إلى معرفة من نوع ما، معرفة قد لا تستطيع نظريات المعرفة العقلية تأطيرها، ولكنها قابلة للاستيعاب في إطار نظريات الجمال. وهذا يعني أن القراءة أياً كانت هويتها هي فعل نضالي مُرهق؛ مهما بدا للفاعل القرائي أو للمراقب الخارجي ترفيا وترويحيا؛ لأنه مؤسس متجاوز يطمح في بُعده الغائي الأخير إلى صناعة الإنسان في الإنسان. لا تنفك إشكالية القراءة النوعية عن إشكالية القراءة في العموم. فكل قراءة نوعية من حيث توفّرها على المستوى العام لا يمكن أن توجد إلا على أرضية من الاهتمام القرائي، أي وجود فعل القراءة كاهتمام جماهيري عام، لا يبخل عليه المجتمع، لا بوقت ولا بمال. فرفع مستوى القراءة في العموم (غير النوعية) يجعل الأرضية مُهيّأة للقارئ النوعي، ومن ثم لاستنبات المقروء النوعي الذي يتضمن فعل التحرير
ومن حيث كون القراءة فعلا معرفيا نضاليا، فهي فعل تحرري بالأصالة.
ونحن عندما نؤكد على (القراءة النوعية) فإنما نؤكد على النوعية من ناحيتين: من ناحية (نوعية المقروء) موضوع القراءة، وهو الذي تقتضي النوعية فيه أن يتوفّر على مستوى عال من الإبداع والبعد عن التكرار الاتباعي السائد في الخطاب النقلي، ومن ناحية (نوعية فعل القراءة)؛ حيث يقتضي الأمر هنا أن تكون القراءة نقدية تفاعلية، غير اتباعية/ غير تلقينية، بل يتم الاشتغال بها وعليها كفعل مواجهة مستمرة مع الفضاء التأويلي الذي هو دائما ميدان معركة خفية مع إرادتين متمايزتين، أو يجب أن تكونا متمايزتين: إرادة المؤلف من جهة، وإرادة القارئ من جهة أخرى، فضلا عن إرادة النص كوجود مستقل، أو يُفترض أنه مستقل عن هذا وذاك. تبعا لهذ المفهوم الذي نتقصّده في تحديد الذاتية المتحررة، وفي تحديد النوعية في القراءة؛ يصبح التحريض على فعل القراءة تحريضا مباشرا على الحرية، وتصبح القراءة ثورة، فالحرية تتحقق ضرورة للفرد وللمجموع بالتناسب مع فعل القراءة، وتحديدا القراءة في بعدها النوعي: نوعية موضوع القراءة/ المقروء، ونوعية الفعل القرائي. ومن هنا تأتي ضرورة الاشتغال عليها كفعل نضالي للتحرر من كل أشكال الاستبداد التى تمارسها الثقافات المهيمنة أو المؤسسات القامعة التي لا تشتغل إلا على ذوات غير متحررة ثقافيا/ عقليا.
لا تنفك إشكالية القراءة النوعية عن إشكالية القراءة في العموم. فرفع مستوى القراءة في العموم (غير النوعية) يجعل الأرضية مُهيّأة للقارئ النوعي، ومن ثم لاستنبات المقروء النوعي الذي يتضمن فعل التحرير. ولتوفير هذه الأرضية الضرورية لا بد من الاشتغال على عدة محاور تلتقي في النهاية على الهدف الاستراتيجي (= القراءة النوعية: تحرير الذات)، ومن أهم هذه المحاور ما يلي:
1 خلق البيئة القرائية، ابتداء من الدعم المادي لمشروع الكتاب كصناعة، والذي يجب أن يكون دعما غير محدود ولا مشروط، وانتهاء بتدعيم كل ما يجعل القراءة، وما ينتج عن القراءة، قيمة اجتماعية، مرورا بكل المشاريع الداعمة على كل المستويات، والتي لا بد أن تؤدي إلى تحويل القراءة إلى عادة على مستوى الممارسات الفردية والاجتماعية. ومن الواضح أن كل هذا لا يمكن أن يتحقق مرة واحدة، وبذات الحجم المطلوب. لن يتحقق شيء من هذا ما لم نبدأ الخطوة الأولى ذات الطابع المؤسساتي، أي التي تنقل مسألة خلق البيئة القرائية من حيز الخيارات الحضارية إلى حيز الضرورات الحياتية، بحيث تأتي بالتوازي مع ضروريات الجسد الأولى من أكل وشرب وصحة.. إلخ. 2 إجراء تحويلات نوعية في طريقة التعامل المدرسي مع الكتاب.
في نظر بعض المعنيين بالشأن الثقافي، قد لا تعدو هذه الأطروحة التي تحاول ممارسة الإغواء بالقراءة النوعية أن تكون طموحا مثاليا متجاوزا لشروط الواقع الثقافي العربي، وذلك بالنظر إلى حقيقة تدني مستويات القراءة الأولية في العالم العربي إلى الحضيض. فالإحصائيات الرقمية تدعمهم، إذ تشير إلى أن 50% من الذين تجاوزت أعمارهم الخامسة عشرة في العالم العربي هم أميّون لا يعرفون القراءة والكتابة. فهم من حيث وجودهم كمواد خام للفعل القرائي غير قابلين للتفعيل القرائي أصلاً، فضلا عن طرح مسألة القراءة النوعي كخيار استراتيجي لتحرير الذات رهاناً على هؤلاء. لاشك أن هذا واقع مزرٍ ومحبط لكل الآمال. لكن، مع كل هذا الواقع المخيب للآمال، لا يجوز الاستسلام لعبودية الجهل بحال. وإذا كنا سنتحدث بعد قليل عن بعض السُّبل التي يمكن أن ترفع من درجة النشاط القرائي على وجه العموم، فإننا نؤكد هنا أن طرحنا لمسألة القراءة النوعية لا يعني أن يكون كل قارئ ناشط في فعل القراءة قارئاً نوعياً، إذ يكفي أن تكون هناك شريحة فاعلة في الخطاب الثقافي، شريحة نوعية مؤثرة تصدر عن قراءات نوعية، بحيث يكون لهذا الفعل التثقيفي/ التحرري طريق إلى عقول الجماهير القارئة، هذه الجماهير التي لن تكون بمستوى واحد من حيث انفعالها بتعدد الخطابات المعرفية ولا بمصائر التفاعل الثقافي.