أنواع العنف
تختلف أنواع العنف باختلاف اثرها الواقع على الفرد أو المجتمع، ومنها:
العنف الجسدي: وهو يمثل اشهر أنواع العنف وأكثرها انتشارا عن طريق الإصابة البدنية بالحرق أو الجروح أو الصعق أو التعذيب أو حتى بمنع الغذاء أو الماء أو منع الأدوية عنه التي يحتاجها الفرد في حالة كونه مريضاً، أو تغير درجة الحرارة التي اعتاد الحياة بها. العنف الجنسي: ويتم عن طريق انتهاك حرمة جسد طرف آخر سواء بالتحرش أو الاحتكاك أو التعري أو إجباره على أي تصرف يرفضه وليس شرطا أن يكون العنف الجسدي في شكل إتمام علاقة كاملة الاغتصاب. العنف اللفظي: عن طريق استخدام ألفاظ جارحة أو خادشة للحياء أو مخالفة للذوق العام عن طريق التوجيه المباشر أو حتى عن طريق إرسال الرسائل عبر مواقع التواصل. العنف الديني: وهو منع شخص من ممارسة الشعائر والطقوس الخاصة بدينه أو حرمانه من التردد على الأماكن الخاصة بالعباد له والسخرية من ديانته أمام الآخرين للتحقير منه والضغط عليه باعتناق ديانه اخرى. العنف المجتمعي: وهو كل العادات والتقاليد المذمومة التي تلحق أذى مباشر بالأفراد مثل واد البنات -ختان البنات – الزواج المبكر – الزواج بالإكراه. العنف المالي: وهو العنف الخاص بقطاع المال سواء من اجبار شخص على بذل أمواله فيما لا يحب أو اختلاسه أو ابتزازه أو الحجر عليه لمنعه من التصرف فيها تحت دعوى عدم أهليته بدون وجه حق أو استغلال صلاحيات مثل التوكيلات في تحقيق مكاسب شخصية تتنافى مع الطرف الاخر.
العنف بالإهمال: وهو من ابشع أنواع العنف للعواقب المترتبة عليه فالإهمال هنا المقصود به الابتعاد عن شخص ملزم منك مثل الصغار أو ذوي الإعاقات أو تجاهل احتياجات فرد انت معني بالمسئولية عنه. أنواع العنف الغير ملموسة
العنف النفسي: وهو الذي يتمثل في توجيه اللوم الزائد للطرف الأخر أو التقريع أو السخرية أو النبذ أو الاحتقار مما يصيبه بالعزلة وعدم الثقة بالنفس وينتج عنه شخص غير سوي يميل للعدوانية و الإيذاء يسيطر عليه الرغبة في الانتقام. العنف السيكلوجي: وهو حب السيطرة والتسلط واتخاذ الشخص الذي في موقع سلطة لسياسة التهديد أو الضغط لإجبار الطرف الأخر على تنفيذ أوامره بلا نقاش ولا وجه معارضة ويتمثل ذلك في المؤسسات والشركات. دعوة الإسلام إلى الرفق
في القرآن الكريم
قال تعالى:(ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125سورة النحل). وقوله تعالى:( فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ) [آل عمران: 159].
» فزوره مضحكه فكر معاي شوي الجمعة يناير 15, 2021 9:05 am من طرف كانت ايام » فنجان قهوة بلا قهوة الخميس مايو 16, 2019 6:47 pm من طرف منشئ المنتدى » زمان الثلاثاء فبراير 05, 2019 8:55 pm من طرف الزعبي » هكذا تكون الديموقراطية ؟ الأحد فبراير 03, 2019 11:04 pm من طرف الزعبي » النمر و النملة الأحد فبراير 03, 2019 10:51 pm من طرف الزعبي » عضو تفتقده! من يكون ؟؟ السبت يناير 19, 2019 8:05 am من طرف Maher » سأصمت!!! الجمعة أكتوبر 19, 2018 2:37 am من طرف ماهر الزعبي » الابهام الجمعة يونيو 08, 2018 5:19 am من طرف ماهر الزعبي » فـــــن الرد الثلاثاء ديسمبر 26, 2017 8:34 am من طرف Maher » النظام الامريكي في الاسئلة!
صحيح أن الأخوة في الله وهي مقصد المقاصد، فهي في نفس الوقت وسيلة الوسائل، لتحقيق جوهر الدين وترشيد التدين، وليس فقط إرواء لعطش النفوس و وحشة القلوب والاحساس بالأمن والسند، قال تعالى على لسان موسى عليه السلام:" واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري وأشركه في أمري كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا، إنك كنت بنا بصيرًا " طه/29؟ كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا. وفي الحديث:" مثل المؤمنين في توادهم و تراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسّهر والحمّىّ" رواه مسلم عن النعمان بن بشير. أو في حديث البخاري عن أبي موسى الأشعري: "المؤمن لِلْمؤْمن كالبُنْيان يَشُدُّ بَعْضُه بَعْضا، ثُمَّ شَبّك بين أَصابعه"، أو في حديث البخاري عن عبد الله بن عمر: "المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرَّج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة"، فهل في برنامجنا الرمضاني شيء يجمع بين هذا وذاك.. بين بناء الأخوة وتمتينها وصقلها وجلائها.. وبين حسن استثمارها للتعاون على البر والتقوى وأعباء الدين وتحديات الدعوة؟.
هل تساءلت يوماً عن هل حساسية الصدر وراثية أم مُكتسبة…؟ هل يُمكن يتم علاج حساسية الصدرية بالعسل والأعشاب الطبيعية حقاً أم لابد المُتابعة مع طبيب مُتخصص…؟ لكي تتعرفي علي كافة التفاصيل و المعلومات التي تود معرفتها تابع هذا المقال جيداً. علاج حساسية الصدرية بالعسل
اولاً دعنا نتحدث عن ما هي حساسية الصدر وما هي أعراضها.. ؟ هناك نوعاً من الحساسية الموسمية وهو مرتبط بفصل مُعين من السنة وخاصة عندما تبدأ النباتات في إنتاج حبوب اللقاح الذي بُساعدها علي التكاثر و إنشاء البذور المُختلفة. وحبوب اللقاح هي عبارة عن مادة ما تُشبه المسحوق قليلاُ مما يؤدي الي انتشارها في الجو وعندما يستنشقها الإنسان يشعر بأعراض حساسية الصدر، وهنا يبدأ الجهاز المناعي لصد هجمات تلك الأجسام الغريبة التي تخترق مجالها تؤثر عليه مثل الاتربة و وبر الحيوانات الأليفة وغيرها. وقد يحدث في بعض الحالات ان يُصاب الفرد بالانتفاخ أو الالتهاب الشديد نتيجة لصعوبة التنفس، وينصح الكثيرون لمن يُعانون من الحساسية الموسمية بمعرفة طرق علاج حساسية الصدرية بالعسل ذلك لأن به شفاء للناس كما ذُكر في القرآن الكريم، وتُعد أعراض حساسية الصدر الموسمية هي ما يلي:-
1) السعال الشديد
2) ضيق في الصدر وصعوبة في التنفس
3) تسارع في التنفس مع زيادة عدد دقات القلب
4) الشعور بالإرهاق الشديد وعدم القدرة علي فعل الأشياء البسيطة
5) وجود الكثير من البلغم.
حساسية من العسل: أفضل طرق العلاج وأعراض التظاهر بالصورة
وتحدث حالات الربو تلك بعد استنشاق مواد مهيجة للجهاز التنفسي كما ذكرنا في السابق، وتنتشر بشدة عند الأطفال. وهناك سببان لحدوث الربو وهما:
عن طريق الوراثة
وتعتبر في هذه الحالة أنه تم أخذ المرض عن طريق الجينات، وذلك لوجود فرد بالعائلة له تاريخ مع هذا المرض. عن طريق التلوث
وذلك من خلال كل ملوثات البيئة المحيطة بنا، من قمامة و أتربة ومخلفات المصانع وعوادم السيارات وغيرها الكثير. علاج حساسية الصدر وضيق التنفس
علاج حساسية الصدر بالعسل
يعد العسل من العناصر الفعالة لعلاج الكثير من الأعراض والأمراض، ويعتبر العسل من المهدئات الطبيعية لحساسية الصدر، فينصح بتناول ملعقة من العسل يوميا مما يعمل على زيادة مناعة الجسم، وكذلك تهدئة السعال المصاحب للحساسية، فإن المداومة على تناول ملعقة العسل مع تجنب الأسباب المهيجة لهذه الحساسية سوف نحصل على أفضل نتيجة ممكنة.
هل تود معرفة علاج حساسية الصدرية بالعسل ؟ – موقع ملحوظة
الأشخاص الأكثر عُرضة للإصابة بحساسية الصدر ؟
تُصيب حساسية الصدر الكثيرون من الأفراد في أغلب الأحيان ولكن هناك فئة مُعينة من الأشخاص الذين يعدون من أكثر الفئات عرضة لذلك وفقاً للإحصائيات الخاصة بوزارة الصحة، ولقد تبين في التقرير بأن أغلب الأشخاص الذين يُصابون بحساسية الصدر سواء الموسمية أو الدائمة هما المُدخنين. ولكن هناك مجموعة من الفئات الأخرى التي تتعرض لخطر الإصابة وهم:-
1- العاملين في أماكن تحتوي علي الكثير من المواد الكيميائية. 2- الكبار في السن حيث تزداد نسبة الإصابة كلما بلغ بك العمر أرذله. 3- عادة ما تُصاب الإناث بحساسية الصدر أكثر من الذكور. 4- العيش في مكان مصدر للتلوث و بيئة غير نظيفة. ولذلك علي هؤلاء الاشخاص الحفاظ علي علاج حساسية الصدرية بالعسل لما له من فوائد كثيرة تُساعد علي التخطي من تلك المرحلة وتُساعدك علي التخلص من البلغم المتراكم مما يُعينك علي التنفس بشكل صحيح. هل يُمكن علاج حساسية الصدر بالعسل ؟
يُعد العسل من أهم النعم التي انعمها الله علينا جميعاً ذلك لأنه يحتوي علي العديد من الفوائد التي تُساعد في علاج مُشكلات كثيرة ولكن أكثر ما يُشاع عنه أنه يعمل علي علاج حساسية الصدرية بالعسل كما يعمل علي حل مُشكلات الصدر ويُحسن من التنفس بشكل كبير.
حدوث بعض التغيرات على الجلد. يعرف العسل على أنه يحتوي على الكثير من الخصائص التي تساعد في علاج مشاكل التنفس والصدر بشكل كبير، كما أن له القدرة في تخلص الشخص من مشاكل مرض الربو فهو يعمل على ليونة القصبة الهوائية ويساعد في تنظيف مجرى التنفس والتخلص من أي دخان واتربه توجد به، كما أنه يعزز عملية إنتاج اللعاب ويهدئ من الشعب الهوائية والمخاطية بشكل كبير الأمر الذي يساعد في تقليل السعال. يحتوي العسل على العديد من المكونات المضادة للالتهابات ويقلل من أي أعراض مصاحبة للمرض يمكن أن نقوم بخلط العسل مع الزنجبيل والقرفة وحبة البركة فهي من الأشياء المفيدة للغاية للجهاز التنفسي والجسم بشكل عام وتعمل على تطهير التهابات يمكن أن تصيبوا. علاج الحساسية بالاعشاب
نجد أن هناك عدد كبير من الأعشاب التي يتم استخدامها في علاج الجهاز التنفسي والرئتين بشكل عام ومن أهم الأعشاب التي يمكنك أن تقوم بعملها للتخلص من ذلك المرض الذي يصيب مجموعة كبيرة من الأشخاص ويبحثون عن علاج بديل للعلاجات الكيميائية المتعبة، ومن أهم الأعشاب التي يمكن تناولها هي:
الزنجبيل، واحد من الأعشاب الرائعة للغاية الذي يساعد في رائحة الجهاز التنفسي والتخلص من أمراض الربو والحساسية، لذا ينصح بوضعه مع الماء المغلى وتناوله بشكل يومي.