! منتجع الفيروز للعائلات (السعودية جدة) - Booking.com. عذراً، مكان الإقامة هذا لا يستقبل حجوزات على موقعنا في الوقت الحالي. لا تقلق، يمكنك العثور على العديد من أماكن الإقامة القريبة من نفس الموقع هنا. الشاليهات
منتجع الفيروز للعائلات
مواجه للشاطئ · شاطئ خاص
درة العروس, 11431 جدة, المملكة العربية السعودية
–
موقع رائع - اعرض الخارطة
بعد إجراء الحجز، تتوفر جميع البيانات الخاصة بمكان الإقامة، بما في ذلك رقم الهاتف والعنوان، في تأكيد الحجز الخاص بك وفي الحساب الخاص بك.
منتجع الفيروز السياحي المتخصص في سفن
منتجع الفيروز السياحي - YouTube
منتجع الفيروز السياحي الإلكتروني
الطائف - الهدا - بجوار فندق الميريديان - إتصال أو واتساب على الرقم 0096650292877
الرئيسية معرض الصور إتصل بنا
Search this website
القائمة
Close
الرئيسية
معرض الصور
إتصل بنا
تفضل بالحجز أونلاين
أو إضغط هنا للمحادثة المباشرة مع خدمة العملاء
5\10 وكان ذلك على موقع Booking وكانت مقسمة كالأتي:
النظافة: 7. 5\10
الراحة: 7. 8\10
الموقع: 7. 8\10
القيمة مقابل المال: 7. 0\10
المرافق: 7. 3\10
أما هذه، فبزوج هو أصلح لها من المطلِّق الأول، أو برزق أوسع وعصمة. وأما هذا، فبرزق واسع وزوجة هي أصلح له من المطلقة، (57) أو عفة=" وكان الله واسعًا "، يعني: وكان الله واسعًا لهما، في رزقه إياهما وغيرهما من خلقه (58) =" حكيمًا "، فيما قضى بينه وبينها من الفرقة والطلاق، وسائر المعاني التي عرفناها من الحكم بينهما في هذه الآيات وغيرها، وفي غير ذلك من أحكامه وتدبيره وقضاياه في خلقه. (59)* * *وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. *ذكر من قال ذلك:10672- حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم، عن عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قول الله: " وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته "، قال: الطلاق. (60)10673 - حدثني المثنى قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، مثله. ------------------------الهوامش:(54) في المطبوعة: "أو أعرض عنها... مما تميل النفوس به إليها" ، غير"إذ" ، و"له" ، وهما نص المخطوطة ، وهو الصواب. وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته | موقع البطاقة الدعوي. ويعني: مما تميل النفوس من أجله إلى هذه المرأة التي وصف. (55) في المطبوعة والمخطوطة: "الصلح لصفحها" والصواب ما أثبت ، وقوله: "الصلح" منصوب ، مفعول به لقوله: "فإن أبت المرأة... الصلح" ، هكذا السياق.
وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته | موقع البطاقة الدعوي
فإذا اقتضت حكمته منع بعض عباده من إحسانه، بسبب من العبد لا يستحق معه الإحسان، حرمه عدلا وحكمة. أبو الهيثم
2
0
26, 639
( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته ... )
هنا يكمن العلاج الرباني بأفضل ما يمكن لأنه من لدن من خلق النفس ويعلم ما يصلحها فهو يبدأ عند مجرد الخوف من حدوثه قبل أن يستفحل ويستعصي فيكون علاجا أقرب إلى الوقاية. أما إن حدث من جانب الزوج فالحل الأول الصلح بأن يتنازل كل طرف عن بعض ما يطلبه من الطرف الآخر أو ما يتوهمه حقا له وذلك عن طريق الأهل أو من يقضي بينهما، فالصلح خير من الخصومة ومن سوء العشرة ومن الفرقة، فيحثوا الزوجين بالأسلوب الذي يفيد ويؤثر. الباحث القرآني. والله عليم خبير بما يعمل الزوج من الإحسان أو النشوز فيجازي العامل بعمله، وهو سبحانه وتعالي لا يكلف نفسا إلا وسعها، فالعدل المطلق مستحيل وخارج عن قدرة المكلف فهو مطالب بما يستطيعه، فلا الميل الجائر الشديد الذي يجعل الزوجة كالمعلقة لا هي متزوجة تأنس بزوجها ولا هي مطلقة، ويوجه الله الحكمين إلى انتهاج طريق الإصلاح لما مضي واتقاء الإساءة فيما يستقبل، وحث الحكمين على الإصلاح وتقوى الله ونظير ذلك المغفرة والرحمة للجميع. أما الحل الثاني إذا تعذر الصلح واستنفدت كل الطرق واستحالت العشرة بمعروف فهو الفراق، فلا معنى للحياة الزوجية مع الكراهية والتعالي والنفور وهضم الحقوق والمعاندة والإصرار على مزايا متوهمة، لأن ذلك ينافي مقصود الزواج الذي هو السكن والمودة والسعادة، وهنا يكون الفراق علاجا لا بد منه، وقد تعهد من بيده كل شيء بأن يغني كل طرف من سعته وقدرته، إما ببدل عن صاحبه أو سلو عنه، وهو سبحانه واسع القدرة والعلم، حكيم يضع كل أمر في موضعه.
الباحث القرآني
الرئيسية » القسم الثقافي » إن يتفرقا يغن الله كلا من سعته.. ( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته ... ). هل كتب الله على نفسه السعة للرجل والمرأة إن انفصلا بالطلاق ؟ وهل في الطلاق سعة رزق ؟
بقلم محمد مختار ( كاتب وباحث)
يقول المولى عز وجل في كتابه العزيز: إن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما، فما هى السعة التي سوف يغني الله كل من الزوج والزوجة منها بعد الطلاق ؟ وكيف تكون حكمة المولى عز وجل في تشريع الطلاق؟ وما هى مشروعية الطلاق؟ وهل كتب الله على نفسه السعة للرجل والمرأة إن انفصلا بالطلاق ؟ يقول القرطبي في تفسير هذه الآية: يغن الله الزوجَ والمرأة المطلقة من سعة فضله. أما هذه، فبزوج هو أصلح لها من المطلِّق الأول، أو برزق أوسع وعصمة. وأما هذا، فبرزق واسع وزوجة هي أصلح له من المطلقة، أو عفة=" وكان الله واسعًا "، يعني: وكان الله واسعًا لهما، في رزقه إياهما وغيرهما من خلقه (58) =" حكيمًا "، فيما قضى بينه وبينها من الفرقة والطلاق، أما السعدي فيقول في تفسير هذه الآية: إذا تعذر الاتفاق فإنه لا بأس بالفراق، فقال: { وَإِنْ يَتَفَرَّقَا ْ} أي: بطلاق أو فسخ أو خلع أو غير ذلك { يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا ْ} من الزوجين { مِنْ سَعَتِهِ ْ} أي: من فضله وإحسانه الواسع الشامل.
فليس من المعقول أن نحكم الحياة الزوجية والحياة الأسرية بسلاسل من حديد، ولا يمكن أن نربط الزوجين بعدم الافتراق إن كانت القلوب متنافرة وكذلك لا نأمن على المرأة أن تعيش هكذا. إن الذي يقول: لا يصح أن نفرق بين الزوجين، نقول له: كيف تريد أن تحكم الحياة الزوجية بالسلاسل؟ والزواج صلة مبناها السكن والمودة والرحمة، فإن انعدمت هذه العناصر فكيف يستمر الزواج وكيف ترغم زوجًا على أن يعايش زوجة لا يحبها ولا يقبلها وترغم زوجة أن تعيش مع زوج لا تحبه؟ إن التفريق بينهما في مثل هذه الحالة قد يكون وسيلة أرادها الله سبحانه وتعالى ليرزق الزوج خيرًا منها ويرزق الزوجة خيرًا منه. وكثيرًا ما شهدنا هذا في واقع الحياة، وعاش الزوج مع الزوجة الجديدة سعيدًا، وعاشت الزوجة مع الزوج الجديد سعيدة، أما الذين تشدقوا بمسألة عدم التفريق مع استحالة الحياة الزوجية وهاجموا الإسلام في هذا المجال. فهم يرددون ما كان عند أهل الغرب: من أن الزواج لا انفصال فيه. إننا نرى العالم كله الآن بكل النصارى واليهود وغيرهم من الملل والنِّحَل يلجأون إلى الطلاق؛ لأن الأحداث اضطرتهم إلى أن يشرعوا الطلاق، فكأنهم ذهبوا إلى الإسلام لا على أنه إسلام، ولكن على أنه الحل الوحيد لمشكلاتهم.