يساعد علم الاجتماع في تيسر إدارة المجموعات، فدون القوانين المناسبة تعم الفوضي والخلل بالمجتمع. الوعي بفروع علم الاجتماع المختلفة الوعي الكامل بها يعمل علي تيسير حياة المجتمع في جوانبه المختلفة الاقتصادي والسياسي والصحي والاجتماعي والتنظيمي. دراسة علم الاجتماع توفر الأساليب الأساسية والأدوات لاستيعاب البيئة الاجتماعية في جوانبها المختلفة مثل القيم العامة للمجموعات، السلوكيات، المنظمات والحكومات ،العائلات وغيرها. [1]
فروع علم الاجتماع
علم الاجتماع علم شامل لجميع جوانب المجتمع بكل عمق، ولدقة التخصص تقسم علم الاجتماع لعدة فروع تدرس سلوك الأفراد داخل المجموعات بمختلف أهدافها منها:
علم الاجتماع النظري. علم الاجتماع الصناعي. علم الاجتماع السياسي. علم الاجتماع الاقتصادي. علم الاجتماع الديني. علم الاجتماع التاريخي. علم الاجتماع الحضري. علم الاجتماع الريفي. علم الاجتماع التربوي. علم الاجتماع الإجرامي. علم الاجتماع الديموغرافي. علم الاجتماع الطبي. [2]
لماذا ندرس علم النفس
علم النفس علم لا يختص بالباحثين في المختبرات والطلاب والمختصين فقط، بل هو علم الإنسان عن نفسه، بكل بساطه كيف لك أن تتطور وتنمو دون أن تعلم عن نفسك أي شئ، علم النفس يعطيك العناوين والأساسيات للمعيشة بصحة نفسية سوية، هل تعلم كم الأمراض التي نمرضها دون سبب تشخيصي واضح، ويكون السبب الأساسي سبب نفسي، ولقلة علمنا بالصحة النفسية وأهميتها وبالأثر التي تشكله في حياتنا نترك الألم مستمر وتتوقف مرحلة العلاج عند الطبيب البشري، دون التفكير بالطبيب النفسي، والكثير إذا وجهه الطبيب البشري للطبيب النفسي يتجاهل، ظناً أن الحالة النفسية سبب غير كافي للبحث عن علاجها.
اهمية دراسة علم النفس وعلم الاجتماع
علم النفس يمنحك فهم أعمق لنفسك ولطبيعتها البشرية دون أن تتعلم عن طريق التعلم من الآلم الناتج عن الخطأ، لقلة وعيك بحدود قدراتك وميولك الشخصية في كل شئ يخصك. علم النفس يعطيك مساحة أكبر للوعي بالطبيعة البشرية من حيث السلوك ورد الفعل، الذي قد يكون سببه قد يكون مختبئ في نفسك. الوعي بعلم النفس والطرق المؤدية للصحة النفسية يجعلك تتجنب ما يؤذيك دون تجربته أذيته في نفسك، فتتجنب الألم النفسي. الوعي بعلم نفس التربوي يمنحك السيطرة علي سلوكيات أطفالك دون أذيتهم النفسية، وستربي أطفالك دون تربية عقد داخلهم تمنعهم من تكوين شخصيات سوية. اهمية علم النفس في حياتنا اليومية تكمن في تسهيل التعاملات اليومية مع الآخرين بمجرد فهم الاحتياجات البشرية، فتقدر علي تقليل سوء التفاهم وتقديم الدعم للآخرين. مراعاة صحتك النفسية تحميك من الآلام النفس جسمانية (آلام جسدية سببها ألم نفسي). لماذا ندرس علم الاجتماع
دراسة علم الاجتماع علم عميق يساعد في توازن حياتنا، وفائدته على جانبي المستوي الشخصي والاجتماعي العام. لماذا ندرس علم الاجتماع على مستوي المجتمع
فهم المجتمعات ووصفها من حيث الهوية، من هم وما يؤمنون به، وما معتقداتهم وتصرفاتهم، شكل الحياه التي يفضلها كل مجتمع، فيساعد المسؤولين عند الاستعانة بخبراء علم الاجتماع بوضع الحدود و القوانين التي تناسب المجتمع.
علم النفس وعلم الاجتماع Pdf
أما المنبه أو المثير فهو أي عامل خارجي أو داخلي يثير نشاط الكائن الحي أو نشاط عضو من أعضائه، و المنبهات الخارجية مثل الصوت أو الضوء كضوء إشارة المرور و كسماع صوت صديقك و هو قادم إليك. أما المنبهات الداخلية فقد تكون جسيمة كالشعور بالجوع، أو نفسية كالافكار التي تجعل الفرد يقوم بسلوك معين. أهمية علم النفس: تأتي أهمية علم النفس في فهمه للسلوك الانساني في أبعاده الثالث: 1 - فهم السلوك و تفسيره. 2 - التنبؤ بما سيكون عليه السلوك. 3 - ضبط السلوك و التحكم فيه: إما بتعديله أو توجيهه أو إزالته. و تشمل الخطوة الاولى جميع البيانات عن السلوك و صياغة المبادئ العامة و القوانين التي يمكن بها فهم السلوك و تفسيره، و فهم الدوافع التي تحركنا و تحرك غيرنا من الناس، و فهم نواحي القوة و الضعف في شخصياتنا و ما لدينا من استعدادات و إمكانات خافية علينا، و معرفة أسباب الانحراف في سلوكنا، و الكشف عن العوامل التي تفسد تفكيرنا أو تعطل عملية التعلم لدينا، أو تدفعنا إلى شرود الذهن و من ثم النسيان. ميادين علم النفس: لما كان علم النفس يدرس سلوك الانسان، فإن هذا السلوك يتنوع بتنوع الانشطة التي يقوم بها في الحياة، سواء في المدرسة أو اللاسرة، أو المصنع، و في حالة الصحة و المرض.
إذا كان علينا تحديد مكمن هذه المضغة والتي هي بحجم ثمرة الجوز تقريبا والتي تتصل بغلالة من الشبكة العصبية التي تتأثر حتميا بما يتلقاه الإنسان عبر حواسه الخمس كما أسلفنا، فمن هنا يمكن لنا البحث في كيفية التأثير فيها بما يحيلنا إلى نوع من اقتصاد العواطف والأحاسيس ولعل ذلك يساعدنا على حل مشكلة التطرف، التطرف في كل شيء، الحب، الكره، الفرحة، الحزن، والشعور الديني أيضا إذا ما سلمنا بأن هناك مشكلات تسمى التطرف الديني. إن الولوج إلى الوجدان هو مكمن القضية، لأنه مصدر المتعة بطبية الحال، ولذلك يتماس الوجدان والإبداع في منطقة واحدة وهي الخيال وإثراؤه. هذه المنطقة أو هذا الحد بين الوجدان والعقل هو ما أسماه الفلاسفة المسلمون (المتخيلة)، إلا أن العملية الإبداعية لديهم تظل ناقصة بعض الشيء كونها أقل منزلة من العقل أي المتخيلة، ولكنهم جعلوها أرقى من الحس وبالتالي يمكن أن تأتي العاطفة الصادرة من الحس أكثر توهجاً من الحس ذاته ولكنها توضع في المنزلة الأدنى منه فلم ينكروا العاطفة لأن العقل لديهم هو (القوة الوحيدة التي تصور الشيء مجرداً من علائق المادة وزوائدها). وذلك لاهتمامهم بالجوهر والوصول إليه بعد إزاحة العلائق، فالجنوح إلى العقل هو ما يجعل الوصول إلى الجوهر مجرداً من علائقه، وقد أسموه في موضع آخر بالغواشي.
ويستخدم الهوميوباثي في علاج عديد من الحالات المرضية، منها: الاكتئاب، ومتلازمة ما قبل الطمث، والحساسية، والصداع النصفي، ومتلازمة القولون العصبي، والإرهاق المزمن، والتهاب المفاصل، والغثيان، وألم الأسنان، والبرد، والسعال. قد تهتم أيضًا بقراءة مقال «الطب التكميلي والطب البديل: حقيقة أم خرافة؟»
منشور في نشرة مركز القبة السماوية العلمي، عدد الفصل الدراسي الأول 2010/ 2011 ، ص 22. مقال عن الطب بالاعشاب. *****************************
وخلاصة القول، هناك عديد من العلاجات التي تستحق الاطلاع عليها، ومعرفة المعلومات المنوطة بها؛ فهي تساعد على تقليل شدة الأعراض والألم، وإن كانت لا تعالج المرض نفسه. المراجع
مقال عن الطب النبوي
وقد قام الغرب بترجمة الكثير من كتب الطب كموسوعة الطب لابن سينا التي قدمت ملخصاً واضحاً ومنظماً لكل المعرفة الطبية في ذلك الوقت. وبالإضافة إلى ابن سينا فقد اشتهر الكثير من العلماء الذين عملوا في عدد كبير من مختلف المجالات كالرازي وابن النفيس فقد كتبوا في علم وظائف الأعضاء ، وطب العيون، وعلم الأجنة، وعلم النفس، والفلسفة والقانون. وأسس العرب والمسلمين الكثير من المؤسسات والمدارس العلمية التي عمل بها باحثون لجمع المعلومات وتطويرها. تطور مجال الطب. الطب في العصور الوسطى
تعد العصور الوسطى من أسوأ المراحل التي مرت بتاريخ الطب ، ففي أواسط القرن الثالث عشر كان متوسط عمر الفرد يتراوح ما بين 30، و35 عاماً. زادت وفيات الأطفال حديثي الولادة، ومات نحو 20% من الأطفال قبل أن يتموا عامهم الأول. فقدت الكثير من النساء حياتها أثناء الولادة، ومات الناس نتيجة إصابات أو عدوى بسيطة مثل الجذام (مرض يصيب أجزاء من الجسم والجهاز العصبي)، أو الجدري (مرض جلدي فيروسي يصاحبه حمى وتقرحات) ، تراجع الطب تماماً إلى وسائل بدائية واكتفى بالأعشاب، وإراقة بعض الدماء، والكثير من الطرق الخارقة للطبيعة، وحظر التشريح فلم يفهم الأطباء كنه الجسم البشري أو ما يحدث بداخله.
فالتكنولوجيا ساعدت الأطباء في زراعة أطراف صناعية لبعض المرضى، كما يقوم الباحثون في الوقت الحالي ببحث فرص استخدام التكنولوجيا بديلًا عن التبرع بالأعضاء بهدف حماية العديد من الأرواح، فهل سيتمكن الباحثون من القيام بذلك؟
وبعد الإجابة المفصّلة على سؤال: كيف ساهمت التكنولوجيا في تطوير الطب؟ نتوقع الكثير من المساهمات الجديدة في المستقبل. من قبل
رزان نجار
-
الثلاثاء 3 كانون الثاني 2017