قال الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة رئيس مؤسسة الفكر العربي، إنه في وقت من أوقات شبابه شعر بأنه طاقة مهدرة، لا يستفاد من قدراته، مؤكداً أنه لا يتمنى لشباب اليوم المرور بنفس الشعور. جاء ذلك في حديث له في الفضائية المصرية CBC مع الإعلامية منى الشاذلي، مؤكداً في معرض رده على سؤال حول أن الشباب هم نقطة ضعفه، أنه يؤمن بقدرة الشباب السعودي وإمكاناتهم العظيمة، لافتاً في الوقت ذاته إلى أن أصحاب الخبرات الكبيرة يتجاهلون قدرات الشباب بسبب إيمانهم الكامل بأنهم يملكون المعرفة الكافية. وروى الفيصل في معرض حديثه قصة قصيرة حول لقاء تليفزيوني له قديم في المملكة، حيث طرح عليه مذيع البرنامج سؤالاً يصف فيه الشباب بأنهم "هؤلاء أصحاب العالم الافتراضي" فكان رد سموه عليه بقوله: "لو سمحت أنا وأنت هما من في العالم الافتراضي، أما عالم الشباب (الافتراضي) فهو الواقعي"، مبيناً أننا نحن نحاول تغيير عالم أصبح واقعاً. وتابع: "إن غالبية المجتمع السعودي من الشباب حيث يمثلون 70% منه، إلا أن كبار السن الذين يمثلون 30% من المجتمع يتصورون أن عالم الأغلبية ليس بعالمهم". وأردف خالد الفيصل: "حتى لو رأينا في الشباب خطأ يجب أن نعدلهم.. وأي تقصير ينتج عنهم غير مقصود لأنهم يحاولون أن يكونوا أفضل".
خالد الفيصل في صغره وشبابه - Youtube
خالد الفيصل في صغره وشبابه - YouTube
شاهد .. خالد الفيصل يفصح عن شعوره في شبابه بأنه “طاقة مهدرة” لم يستفد منها | صحيفة رصد نيوز الإلكترونية
في سحابه خالد الفيصل
في سحابه.. على متن التمني شفت عمري خيال في سحابه يا ذهابه.. تعدى ما ارجهن كن عامه نهار يا ذهابه.. من غدا به ربيع العمر مني حسبي الله على وقت غدا به.. إلتوى به رجا قلب يون ويل قلب تعلق والتوى به في شبابه.. حبس نشواه عني ما تهيا لذيذه في شبابه ذا صوابه عقب ما هو طعني.. لو نسيته يذكرني صوابه من هقابه.. يخيب كل ظني واعذاب الخفوق اللي هقابه رد بابه.. زماني وامتحني يوم ثور عجاجه رد بابه يا ربابه.. على المسحوب غني من قصيدي بكى قوس الربابه
بالفيديو.. خالد الفيصل يفصح عن شعوره في شبابه بأنه &Quot;طاقة مهدرة&Quot; لم يستفد منها - منصات الخرج اليوم
وقال: "لازلنا نستقى الدروس من تجربة الملك فيصل -رحمه الله- في منظومة الحُكم المحلي وأساليب الإدارة الحديثة وفنون الحُكم التي لاتزال آثاره باقية حتى اليوم خصوصاً وأنه تولى مهام عمله نائباً للمؤسس في الحجاز في ذلك الوقت وهو في ريعان شبابه". وتابع: إن الأمير خالد الفيصل أيضاً مدرسة متميزة في هذا المجال وتعلمت منه شخصياً وقبل ذلك تتلمذنا جميعاً في مدرسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان -حفظه الله- في منظومة الحُكم المحلي. وأشار الأمير فيصل إلى أن الإدارة الحديثة للمناطق تحولت وفق مفهومها الجديد لتشمل أيضاً على تعزيز الجوانب التنموية لخدمة كافة أبناء هذا الوطن بعد أن كانت محصورة على متابعة العمل الإداري والأمني وقال سموه: "خلال السنوات الأخيرة تحولت جهود أمراء المناطق إلى تطوير الاقتصاد المحلي والاهتمام بالبُعد التنموي لإيجاد المزيد من فرص العمل للمواطنين والمواطنات وكذلك توطين الوظائف من خلال تسهيل الإجراءات التي تساهم في تعزيز مستوى الشراكة مع القطاع الخاص بما يضمن التنسيق والتكامل مع أعمال القطاع العام". وأكد سموه بأن جميع الأجهزة الحكومية والهيئات والمؤسسات الخاصة في المدينة تعمل وفق آلية ومنهجية متناغمة لتحقيق تطلعات القيادة الحكيمة -حفظها الله- مشيداً بأداء الجهاز الأمني في الحفاظ على أمن وسلامة زوار المنطقة التي تستقبلهم على مدار العام خلال موسمي الحج والعمرة، كما أشاد سموه بأداء وكالة وزارة الحج والعمرة لشؤون الزيارة بالمدينة المنورة التي تنفذ أدواراً فعّالة طوال أيام المواسم التي تعيشها المنطقة.
وأردف خالد الفيصل: "حتى لو رأينا في الشباب خطأ يجب أن نعدلهم.. وأي تقصير ينتج عنهم غير مقصود لأنهم يحاولون أن يكونوا أفضل". وفي رده على سؤال حول أن صغار السن يكون لديهم الحماس الذي يعوض الأخطاء قال رئيس مؤسسة الفكر: "إنني مررت بتجربة شعرت فيها بأنني طاقة مهدرة ولا يستفاد من قدراتي، وأنا اليوم لا أريد أن يمر الشباب بمثل هذه التجربة"، مؤكداً على أهمية أن نستفيد من الشباب بإعطائهم الفرصة والثقة. [SITECODE="youtube Scx2VIAVtK0"]/SITECODE]
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
جديد المحليات > بالفيديو.. خالد الفيصل يفصح عن شعوره في شبابه بأنه "طاقة مهدرة" لم يستفد منها
بالفيديو.. خالد الفيصل يفصح عن شعوره في شبابه بأنه "طاقة مهدرة" لم يستفد منها
قال الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة رئيس مؤسسة الفكر العربي، إنه في وقت من أوقات شبابه شعر بأنه طاقة مهدرة، لا يستفاد من قدراته، مؤكداً أنه لا يتمنى لشباب اليوم المرور بنفس الشعور. جاء ذلك في حديث له في الفضائية المصرية CBC مع الإعلامية منى الشاذلي، مؤكداً في معرض رده على سؤال حول أن الشباب هم نقطة ضعفه، أنه يؤمن بقدرة الشباب السعودي وإمكاناتهم العظيمة، لافتاً في الوقت ذاته إلى أن أصحاب الخبرات الكبيرة يتجاهلون قدرات الشباب بسبب إيمانهم الكامل بأنهم يملكون المعرفة الكافية. وروى الفيصل في معرض حديثه قصة قصيرة حول لقاء تليفزيوني له قديم في المملكة، حيث طرح عليه مذيع البرنامج سؤالاً يصف فيه الشباب بأنهم "هؤلاء أصحاب العالم الافتراضي" فكان رد سموه عليه بقوله: "لو سمحت أنا وأنت هما من في العالم الافتراضي، أما عالم الشباب (الافتراضي) فهو الواقعي"، مبيناً أننا نحن نحاول تغيير عالم أصبح واقعاً. وفق "أخبار 24". وتابع: "إن غالبية المجتمع السعودي من الشباب حيث يمثلون 70% منه، إلا أن كبار السن الذين يمثلون 30% من المجتمع يتصورون أن عالم الأغلبية ليس بعالمهم".
حياتها المهنية [ عدل]
أصبحت مثلاً يحتذى في الوسط الفني السوري، حيث يشار إليها على أنها تمتلك الموهبة والاختصاص والجمال والثقافة والحضور الفني، فقدمت عشرات الأدوار الرائعة في المسلسلات التلفزيونية، ودورها في مسلسل أشواك ناعمة الذي جاء مميزاً بكل شيء، حيث الفتاة «المسترجلة» التي ترغب أن تتحول لشاب، كما قدمت أدوار البطولة في فيلمين سينمائيين سوريين، ولكن في عام 2009 قدمت سلافة واحد من أهم أعمالها في الدراما السورية في مسلسل زمن العار الذي وصفته بأنه نقطة تحول في حياتها المهنية والذي جعلها نجمة صف أول بامتياز تنافس أهم الممثلات العربيات، وأدت دور البطولة في عدة مسرحيات مهمة في دمشق. حياتها الأسرية [ عدل]
ارتبطت بالفترة من 2002 إلى 2012 مع الممثل والمخرج سيف الدين سبيعي وأثمر زواجهما في العام 2006 عن ابنتهما «ذهب».
سلافة معمار تودع والدتها ونجوم الفن ينعونها بكلمات مؤثرة - ليالينا
كتبت الصحافية غدي فرنسيس منذ قليل تهنئ الممثلة السورية سلافة معمار بعيد ميلادها: (ما بحضر مسلسلات أبدا. من بعيد بيعجبني راسها، بس قد ما شفت اشيا حلوة من هالمسلسل عالانستغرام، اليوم بلشت مسافة أمان، عيد ميلاد سعيد للسيدة سلافة معمار، ربع مشهد من أول حلقة، بيساوي ستين حلقة "لعي" من اللعي اللبناني اللي مسمي حالو تمثيل). إذًا نسفت غدي تاريخ الدراما اللبنانية وكل الأعمال القيمة والواقعية التي قُدمت بالسنوات الفائتة، وكتبتها كارين رزق الله وقبلها منى طايع وبهذا الموسم الرمضاني طارق سويد. كل القضايا التي نُقلت عبر المسلسلات اللبنانية أصبحت (لعي) بالنسبة للصحافية اللبنانية، وكل الكبار الذين تخرجوا من مدرسة التمثيل في لبنان صاروا لا يساوون شيئًا أمام ربع مشهد قدمته سلافة معمار المشهورة في سوريا فقط، ولا يعرفها سوى القلّة من العرب. مسلسلات سلافة معماری. أما السورية التي تتفاخر بشهادتها الأكاديمية، فأعادت تغريد ما كتبته غدي دون أن تستحي، ويبدو أنها لا تزال حاقدة على اللبنانيين ونجومهم ونجماتهم وإعلامهم، بعدما ردوا عليها عندما أهانت ممثلاتهم وحاولت التقليل من شأنهنّ منذ سنوات. إقرأ: سلافة معمار تنتقم من سيرين ونادين واللبنانية ليست أكاديمية!
ذلك كلّه من دون ظهور "ملامح الممثلة" عليها. هنا "الفضيحة" الحقيقية، لكنّها يا للمفارقة، فهذه المرّة لا تطالها، بل تمسّ مباشرة كلّ ممثلة تخشى على "بريستيجها" وتشترط المحافظة على المظهر قبل الموافقة على دور. وكلّ ممثلة تُفرمل خطواتها قبل الانطلاق في مشهد، فتخاف من الشخصية على نفسها. على عكسهنّ تماماً، تدعس معمار بقدم سائق مُغامِر. جنونها مدهش، واختراقها المحظور، وبكاؤها. ثم ذوبان العقل في الصدمة. تستجيب للاضطراب، فتترك له السيطرة عليها، حتى تتراءى مجنونة بالفعل، لا ممثلة داخل شخصية. فتأخذ المُشاهد في رحلة عذابات داخلية، تفيض على الملامح المُجعَّدة، وعلى الصوت المتأرجح بين التردّد والثقة، والكباش الدائر بين أثمان الهجوم والدفاع من جهة، والانكفاء القاتل والتستُّر من جهة أخرى. عودة موفّقة لمعمار إلى البيئة الشامية، تُحلِّي الخلطة، وتجعل الطعم شهيّاً. هنا الجبهة مفتوحة لتأكيد سطوة غريزة الأمومة، وانتصارها على أي بطولات أخرى، حتى العادات والتقاليد ونظرات ذلك المجتمع الدمشقيّ القديم. لم يقِف تسبّبها بالفضيحة وخروجها من دون غطاء رأس في لحظة ضياع تام، فتجوّلها بلباس النوم، حافية القدمين في الحارة؛ بينها وبين واجبها كأم حين ينادي الخطر أياً من أولادها.