الحب شعور لا نتحكم به ، بل يأتي لوحده لنا ، لا نستطيع في ذلك الوقت أن نتحكم بمشاعرنا و لا حتى بعقولنا ، الحب موجود لدينا في الفطرة ، و الدليل على ذك قول الرسول - صلى الله عليه و سلم -: " ربي لا تلمني بما لا املك " و هذا ما يدلل على انه لا دخل للإنسان به و أن الله هو من وضع ذك بداخل قلوبنا ، و بذلك يصبح لدينا أسئلة تحيرنا كثيرا و هل الحب حرام أم حلال قبل الزواج ؟ تلك الأسئلة تهلكنا كثيرا عندما نقع في الحب و تصبح تسيطر على عقولنا بشكل كبير جدا ، فما حكم الحب حقا!
- أحاديث نبوية مع شرحها - إسلام ويب - مركز الفتوى
- الملف الشخصي: عازفة الامل - درر العراق
- شرح حديث تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون - موقع الشيخ الفاضل صالح بن محمد باكرمان
- اغتنم خمسا قبل خمس الدرر السنية
- اغتنم خمسا قبل خمس حديث
- اغتنم خمسا قبل خمسا
- اغتنم خمسا قبل خمس صحيح البخاري
أحاديث نبوية مع شرحها - إسلام ويب - مركز الفتوى
يا صاحبي إذا أحببت لا يصبح عقلك كسلانًا وتفكيرك نائمًا وفقط قلبك هو من ينبض باسم ذلك الحبيب فتصبح مجنونًا، ثم تسقط وتصحوا من سباتك العميق لألم السقوط، نكرر دائمًا ليس الحبيب كالحبيب الأولِ؛ إذًا لماذا لم تستمر مع حبيبك الأولِ؟! لأن علاقتك لم تكن ناضجة الحب الأخير أنضج بعد خبرتك الأولى تبقى تجربتك الأولى فقط التي لا تنسى. كن واعيًا مبصرًا حتى في حبك، ولا تلهث خلف شخص، دائمًا ومن طبيعة البشر لا تحب من يجري خلفها، أَعْط من تحب مساحته الخاصة احترم حياته حتى وإن كنتم تحت لحاف واحد، الحب لا يعني انعدام وجود من أمامك وتملكك إليه، وفي النهاية حبوا فما أجمل أن تنام على وسادتك وأنت مليئ بالحب لك الخيار فيما تحب طلوع الشمس أو ضوء القمر، الفاكهة هذه أم كوب القهوة هذا، تحب أيًا من الألوان الطيف وأي من البشر والأصحاب، المهم أن تعيشوا بحب لأنكم خلقتوا لذلك. شرح حديث تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون - موقع الشيخ الفاضل صالح بن محمد باكرمان. هل أصبح السلاح زينة!! في قديم الزمان ولقلة الأمن والأمان كان كل شخص يحمل بجانبه سلاحًا بغرض الدفاع عن نفسه؛ لذا كانت نسبة القتل كبيرة جدًا، وعدد البشر ضئيلًا جدًا، لكن العجب العجاب في زمننا هذا يحمل الرجل السلاح بغرض الزينة..! وهل أصبح السلاح الذي يحمل معنى سفك الدماء والغلظة يومًا ما تزينًا للمظهر ؟!
الملف الشخصي: عازفة الامل - درر العراق
في 22/8/2017 - 06:19 ص
قام أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية الشيخ أحمد ممدوح بنشر فيديو له من خلال صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ليجيب على سؤال جاء إلى دار الافتاء المصرية عن الحب وهل هو حلال ولا حرام وهل يجوز التعبير عنه وهل حب الرجل لأمرأة متزوجة حلال أم حرام. الشيخ أحمد ممدوح يرد على هذا السؤال
وأجاب الشيخ أحمد ممدوح على هذا السؤال قال أن الحب ليس حراما لأن الحب مثل الكرة مشاعر تقوم بفرض نفسها على الانسان ولذلك لايحاسب عليها الانسان لايثاب أو يعاقب وأضاف أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية أُُُثناء الفيديو الذي نشره على صفحته الشخصية أن الانسان يثاب أو يعاقب على ما يترتب عن الحب من أثار أو مقدمات. كما أجاب الشيخ أحمد ممدوح أيضاً على سؤال حب الرجل لأمراة متزوجة حلال أم حرام حيث قال أنه في حالة أن أحب (الميل القلبي) رجل امراة متزوجة فذلك ليس محرما ولا يعاقب الانسان عليه ولكن الانسان يعاقب في حالة واحدة فقط أنه إذا أفصح عن تلك المشاعر أو قد حاول أن يخرب بين المرأة الذي يحبها وبين زوجها اما أن اخفي الانسان مشاعر الحب الذي بداخله فيثاب عليها وقد استشهد أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية بحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم «من عشق فعف فكتم فمات فهو شهيد».
شرح حديث تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون - موقع الشيخ الفاضل صالح بن محمد باكرمان
قال الرسول: "ما أكرم النساء إلا كريم ولا أهانهن إلا لئيم"، وإن ذهب وأد البنات بالقتل فهناك وأدهم بسلب الحقوق، والذنب؟ أنتِ فتاة، في مجتمعنا يمارس الطفل طفولته على أنثى ثم يكبر ليمارس مراهقته على أنثى ثم يكبر يمارس ذكوريته على أنثى!!!
فالعادات حاربت بطريقة غير مباشرة أحدَ أهمِّ أسباب النجاح، وقتلتْ شعورَ الكثير، وأجبرتْه على إخفاء شعورٍ لو استمرَّ، للاحظنا إنجازات وتطوُّرًا وسعادة الأشخاص بشكل واضح. وأَوجَبَت تلك العادات كِتْمان ذلك الشعور الذي يَبعَث للنفس راحةً وفرحة، وجَهِلوا أنه كغيره من المشاعر الأخرى، كشعور الخوف، والحزن، والغَيرة، أبقوا كلَّ المشاعر واستبعَدوا أهمَّها! لا بأس! سنَحترِم عاداتِ مجتمعنا الذي نعيشه، وسنرضى بمنعِ الحبِّ، ولكن لا تجعلوا من الحبِّ جريمة يُعاقَب فاعِلُها، ويُستباح دمه. امنعوا الحبَّ كوِجْهة نظر، ولكن اجعلونا على بيِّنة أن الحبَّ في أصله "مباح"، ولا تُشوِّهوا الحبَّ، وتُحرِّموا ما أحلَّ الله فيه. فقد قال حكيمُ البشر والأعلم منا بالحلال والحرام: ((مَن أحبَّ لله، وأعطى لله، ومنَع لله، فقد استكمَل الإيمان)). فليس من حقِّ أي شخص أن يتَّهِم مَن أحبَّ أو مَن أحبَّت بقلة التربية؛ فرسول الله صلى الله عليه وسلم قال في حبِّه لعائشة: ((ربي، لا تلمني بما لا أَملِك))؛ يَقصد قلبه. وعجبًا! كيف بَعُدت عقولُ مَن حرَّموا علينا الحبَّ عن قصة زينب بنت محمد مع أبي العاص حين فكَّ نبينا أسرَه، وهو مُشرِك من أجل حبِّ ابنته له، تأمَّلوا موقفَ الرسول وعظيم تَصرُّفه مع الحب، وافهموا الحبَّ بالمعنى الصحيح.
الانشغال بمتاعب الحياة، والأعمال اليومية الشاقة، والسعي وراء الأحلام والطموحات يُشعِرنا بالإرهاق، وحين شعورنا بذلك نحتاج للراحة؛ لنتمكَّن من المواصلة وعدم التوقف أو الشعور بالملل. وقد تُساعِدنا العلاقات الاجتماعية بالراحة؛ حيث نتلقَّى النصائح والدعمَ من الأشخاص الذين يُشكِّلون أهميَّة في حياتنا، فتزداد الهمَّة، ويتجدَّد النشاط بداخلنا، لا سيما إن كان ذلك الشخص ( قريبًا من قلبك) تُحِبه وتُقاسِمه جميعَ أمورك؛ لأن الحبَّ هو أكثر القوى تأثيرًا في العالم، وهو السرُّ وراء تحقيق النجاحات الكبرى. ولو ابتعدنا قليلاً عن كونه أحد أسباب النجاح، فإن الحبَّ بأساسه فِطْرة فُطِر الإنسان عليها، وشعور لا يُمكِن للإنسان السيطرة عليه؛ كونه يأتي مُباشرة في القلب لصفات أو أخلاق ( مُباحة) أحببناها بشخص ما؛ فهو شعور خارج عن قُدْرة وسيطرة الإنسان. ولكن، ما حال هذا الحب في مجتمعنا؟! بكل أسف وأسى! إنه أصبح " عيبًا " يجب عليك إخفاؤه وستره، وعدم البوح به، في مجتمع نظَر للحب بمنظور سلبي، وأخفى جانبَه الإيجابي، ورسموه في أذهاننا أنه من أخطر القضايا وأبشعِها، وأنه مجرَّد أقاويل لا صحة لها، وكذبة أوجدها الإنسان وآمن بها، والحقيقة لديهم أنه لا يوجد حبٌّ حقيقي، اقتنعوا بهذه الفِكْرة ووَرِثوها وتناقلوها حتى أصبح الحب ( مُحرَّمًا ضِمْن عاداتهم)، ونَسوا أنه بشرع الله مُباح، إن استعملناه في رضا الله، وابتعدنا عن شهوات النَّفْس فيه.
ذات صلة حديث اغتنم خمساً قبل خمس ثلاثة جدهن جد عن بن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل وهو يعظه: " اغتنم خمسا قبل خمس شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وغناءك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك وحياتك قبل موتك "
أخرجه الحاكم في المستدرك رقم ( 7846) 4 / 341 وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ، وابن أبي شيبة رقم ( 34319) 7 / 77 ، والقضاعي في مسند الشهاب رقم ( 729) 1/425، وصححه الألباني في صحيح الجامع رقم ( 1077) ، وفي صحيح الترغيب والترهيب رقم ( 3355). وقال غنيم بن قيس: " كنا نتواعظ في أول الإسلام ابن آدم اعمل في فراغك قبل شغلك وفي شبابك لكبرك وفي صحتك لمرضك وفي دنياك لآخرتك وفي حياتك لموتك " جامع العلوم والحكم لابن رجب 1 / 385.
اغتنم خمسا قبل خمس الدرر السنية
وأكثرَ الله من تسمية بعض السور بأسماء الآخرة، وما لاقى شأن بعد التوحيد من العناية كما هو شأن اليوم الآخر، إثباتا وأحداثا. وورد فيما صح عن نبينا صلى الله عليه وسلم أنه قال: "اغتنم خمسا قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك"؛ وكلها أمور مرتبطة بالوقت. فالشباب مرحلة زمنية، لا يلبث أن يزول ويأتي المشيب؛ والصحة قد لا تدوم، وما يتعرض له الإنسان من حياته من ابتلاءات أو تقلبات، هي في الحقيقة مشغلة ومؤثرة على حياته، وإن سلم منها في شبابه فلا يسلم منها في الغالب عندما يتقدم به السن، ويهن عوده ويتعرض للآفات. ومثل هذا الغنى والفقر، فلا يضمن أحد تقلب الأيام، ولا ننسى الابتلاء، فالحياة كلها امتحان للإنسان، وقد يحدث لأحدنا أن ينتكس وضعه. أما الفراغ قبل الشغل، فصوره كثيرة، والعاقل من يستثمر أوقات الفراغ، وذكره الرسول صلى الله عليه وسلم مع الصحة على أنهما من النعم التي يُخدَع بهما الإنسان، إذ قال صلى الله عليه وسلم: "نعمتان مغبون (مخدوع) فيهما كثير من الناس؛ الصحة والفراغ". فالأصل استغلالهما في طاعة الله، لا الركون إليهما، فهما متغيران قطعا. والخامسة شاملة لهذه كلها؛ الحياة قبل الممات.
اغتنم خمسا قبل خمس حديث
اغتنم خمساً قبل خمس - فضيلة الشيخ د. محمود الحوت - YouTube
اغتنم خمسا قبل خمسا
هـ.
اغتنم خمسا قبل خمس صحيح البخاري
– الإنفاق قبل الفقر
بمعنى أن ينفق الإنسان من المال الذي أنعم الله تعالى به عليه سواء على نفسه وعلى أهله أو ان يتصدق منه ، ويتجنب البخل والشح وحرمان نفسه والآخرين ، فمفارقة المال أحد سنن الحياة المكتوبة على الإنسان ، سواء فارقه الإنسان أو العكس ، لذلك ينبغي على الإنسان أن يستمتع بالمال قبل أن يموت أو يصيبه الفقر. – الفراغ قبل الانشغال
ينبغي أن يستغل الإنسان المسلم وقت فراغه في العبادة لله سبحانه وتعالى ، مثل الصلاة ، الاستغفار ، التهليل والتسبيح ، بدلا من اللهو بعيدا عن ذكر الله ، مثل السهر والملاهي الليلية ، أو مشاهدة برامج التلفاز وسماع الأغاني ، التي تخسره الوقت وتضيع منه فرص ثواب أعمال الذكر ، عندما يقوم الإنسان بذلك يشعر بالندم والحسرة والخيبة عندما يقابل وجه الله ويكون بين يديه ، ولا يفيد طلب العودة للحياة مجددا ليقوم بالذكر والقيام بهذه الأعمال التي ترضي الله ، بعد فوات الأوان. – الحياة قبل الموت
ينبغي على المسلم استغلال حياته على هذه الأرض في أعمال خيرة ، مثل التي من شأنها تقريبه من الله سبحانه وتعالى قبل أن يموت ويصبح في قبره وحيداً ، حيث لا يفيده سوى عمله، ذكر ذلك في أحد أحاديث رسول الله عليه الصلاة والسلام، حيث قال: (إذا ماتَ الرجلُ انقطعَ عملُهُ إلَّا من ثلاثٍ ولدٍ صالحٍ يدعو لَهُ ، أو صدقةٍ جاريةٍ أو علمٍ يُنتَفعُ بِهِ) [صحيح]، و الصدقة الجارية هي العمل الصالح الباقي للإنسان.
فَمَنْ عَمِل لما ينفعُه بعدَ موتِه، لا يندمُ في الآخرة. كذلكَ منِ اغتنَمَ صحتَهُ قبلَ مرضِهِ يكونُ جمعَ خيرًا كثيرًا، لا يستطيعُ أن يفعلَه في مَرَضِه، لأنَّ المرضَ يمنعُ الإنسانَ من أشياءَ كثيرةٍ كانَ يستطيعُ أن يعملَها في صِحَّتِه. كذلكَ العاقلُ يغتنِمُ شبابَه قبلَ هَرَمِه، فلا ينبغي أن يكونَ الشابُّ غافِلاً عمَّا يستطيعُ أنْ يفعلَه لآخرتِه قبلَ أن يُدْرِكَه الهرَم. كذلك ينبغي للعاقلِ أن يغتنِمَ غناهُ قبلَ فَقْرِه، المعنى أنَّه يعمَلُ منَ الصالحاتِ في غناهُ قبلَ أن يُصيبَه الفقر. الغنيُّ الذي عندَه المال يستطيعُ أن يعملَ لآخرتِه الشىءَ العظيم، وينفق على الفقراء والمساكين، وقد يبني مسجِدًا لله تعالى فيكون له صدقة جارية أي دائمة. ويستطيع أن يصلَ أرحامَه بالإحسان إليهم مما رزقَه الله. أما إذا لم يفعلْ ذلك حتى أصابَه الفقرُ فيندم يقول يا ليتني عمِلتُ كذا لآخرتي. قال عليه الصلاة والسلام:" وفراغَكَ قبلَ شغلِكَ " المعنى أنَّ الإنسانَ المسلمَ ينبغي أنْ يغتنِمَ عملَ البرِّ والخيرِ والإحسانِ لما يكون عنده فراغ، قبل أن يذهبَ هذا الفراغُ وينشغل، أي ينشغلُ عما ينفعه في الآخرة. وأكثرُ الناسِ يُضيِّعونَ هذه النعمَ الخمسةَ ثم منهم من لا ينتبِهُ إلا لما يصيرُ منْ أهلِ القبورِ كما قال سيّدُنا عليٌّ رضيَ الله عنه:" الناسُ نِيَامٌ فإِذا مَاتُوا انتَبَهُوا " معناهُ أنَّ أكثرَ الناسِ نيامٌ، أي غافِلُونَ عمَّا ينفعُهم لما بعدَ الموت، ثم بعدَ الموتِ يعرفونَ فيندَمُون.
د. محمد خازر المجالي
هو الوقت، يمر ونحتفل بمروره، ولا ندري أنه مع كل لحظة تمر فإننا نقترب من آجالنا؛ فالعمر محدود لا يعلمه إلا الله تعالى. وتمر الأيام والأعوام، ونكبر وتظهر علينا علامات الكبَر، ومع ذلك يبقى أحدنا في سبات عميق، كأن الأمر لا يعنيه. صحيح أنها فطرة في الإنسان، أنه يحب الخلود. وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: "يكبر ابن آدم، وتكبر معه خصلتان، حب الدنيا وطول الأمل". لكننا أمام الحقيقة التي نراها كل يوم؛ حتمية فراق هذه الدنيا. والموت لا يفرق بين صغير وكبير، ولا صحيح وسقيم، ولا غني وفقير. وكم نودع من أحبة، ومع ذلك تبقى بعض القلوب قاسية، تأتيها النذر وما أكثرها، ولكن أصحابها لا يتركون لأنفسهم مجالا للمحاسبة ولا المراجعة. إن هذه الدنيا ممر، والآخرة هي دار القرار. وسفيه ذاك الذي يبذل قصارى جهده من أجل حياة فانية، ويترك الحياة الباقية، وهي الحياة الحقيقية، في جنة أو نار. وليست المسألة معقدة إلى هذه الدرجة التي ينسى أحدنا معها الحقيقة، وتعمى عن إدراكها البصيرة؛ فهذه حياة منتهية لا محالة، وهناك حياة قادمة لا ريب فيها. وليس من فراغ أن يُكثر الله من ذكر الآخرة في كتابه؛ فلا تكاد سورة تخلو من هذه الحقيقة.