في العموم فإن متوسط السعرات الحرارية اليومية كالتالي:
تحتاج المرأة إلى تناول حوالي 2000 سعر حراري في اليوم للحفاظ على وزنها دون زيادة، أما في حالة رغبتها لفقدان الوزن، فينصح أن تتناول 1500 سعر حراري لتفقد كيلوغرام واحد أسبوعياً. أما الرجل، فيحتاج إلى 2500 سعر حراري يومياً للحفاظ على وزنه، وإذا أراد خسارة كيلوغرام أسبوعياً، فيجب أن يتناول 200 سعر حراري في اليوم. كم تحتاج الحامل والمرضع من السعرات الحرارية
تزداد احتياجات المرأة خلال فترات الحمل والرضاعة من العناصر الغذائية مقارنة بالمرأة غير الحامل أو المرضع وخاصة خلال الأشهر الستة الأخيرة من الحمل، حيث يتم إضافة إلي المتوسط الطبيعي للسعرات الحرارية اليومي حوالي 300 سعرة حرارية يوميا خلال الأشهر الستة الأخيرة من الحمل و500 سعرة حرارية يوميا أثناء الرضاعة.
- كم هي السعرات الحراريه في الفول القلابه – تريند
- الفهم القرائي قصة العصفورين الصغيرين الصف الاول الابتدائي 1442 هـ / 2021 م
- الفهم القرائي قصة العصفورين الصغيرين الصف الاول الابتدائي 1442 هـ / 2021 م | المدرسة السعودية
- قصص عالمية
كم هي السعرات الحراريه في الفول القلابه – تريند
أهمية حساب السعرات الحرارية التي يحتاجها الجسم
الحفاظ على وزن الجسم
يجب أن تحرص على أن يكون عدد السعرات الحرارية التي تدخل إلى جسمك هو نفس مقدار الطاقة الذي قد يحتاجه الجسم للقيام بوظائفه، وحتى يكون الجسم قادرا على ممارسة النشاط البدني اليومي، أي أنه يجب عليك تحقيق التوازن بين مقدار ما تأكله ومقدار ما تستخدمه من طاقة. إنقاص الوزن الزائد
إذا كان الشخص بحاجة إلى إنقاص الوزن والتخلص من الدهون الزائدة بشكل طبيعي، فسيكون بحاجة إلى خسارة ما يقارب 0. 5 إلى 1 كيلوجرام في الأسبوع، وهذا ما يتم عن طريق تقليل عدد السعرات الأساسية بحوالي 500 إلى 600 سعر حراري يوميًا. زيادة الوزن
إذا كان الشخص يعاني من النحافة أو انخفاض الوزن عن المعدل الطبيعي، فيمكن زيادة السعرات الحرارية والتحكم فيها تدريجيًا للوصول لجسم مثالي في وقت قياسي، وذلك من خلال زيادة السعرات الحرارية من 250 إلى 500 سعر حراري وفقًا لطبيعة جسمك مع الاهتمام بتناول الأغذية الصحية للحصول على العضلات وليس الدهون، بالإضافة لتحسين الهضم مما يساعدك على استعادة وزنك. مع التنبيه علي أنه لا يجب أن تقلل أو ترفع من معدل استهلاكك للسعرات الحرارية من تلقاء نفسك ويجب الرجوع لطبيب التغذية الخاص بك أولاً كي لا تصاب بأي ضرر
مصادر السعرات الحرارية
تنتج هذه المصادر الطاقة الحرارية بنسب مختلفة:
الكربوهيدرات: تنتج 400 كيلو كالوري لكل 100 جرام. الدهون: تنتج نحو 900 كيلو كالوري لكل 100 جرام. البروتينات: تنتج 400 كيلو كالوري لكل 100 جرام. العلاقة بين السعرات الحرارية والوزن
عندما تتساوى كمية السعرات الحرارية التي تستهلكها مع تلك التي يفقدها جسمك، يثبت الوزن، فلا يرتفع ولا ينخفض. وعندما يكون إجمالي السعرات التي تستهلكها أعلى من معدل السعرات التي تفقدها، يتم تخزين الفائض على شكل دهون في الجسم مما يسبب السمنة. كما يفقد الإنسان وزنه عندما تذوب الدهون لتزود الجسم بالطاقة اللازمة نتيجة وجود نقص في السعرات المستهلكة عن طريق الغذاء مقارنة مع السعرات التي يفقدها. فمثلا، أذا كنت تستهلك يوميا معدّل 1600 سعر حراري وتفقد أيضا معدّل 1600 سعر، يبقى وزنك ثابتا. أما إذا بدأت تستهلك 2000 سعر حراري دون أن تزيد في مقدار السعرات الحرارية التي تفقدها، يبدأ جسمك بتخزين فائض السعرات على شكل دهون في الجسم وبالتالي تزداد في الوزن. وبنفس المبدأ، يبدأ جسمك بحرق الدهون المخزنة وخسارة الوزن في حال خفضت معدل السعرات الحرارية المستهلكة على سبيل المثال إلى 1400 ورفعت معدل السعرات التي تحرقها يوميا إلى 2000 سعر.
My hurt - ألمي: قصة العصفورين الصغيرين
الفهم القرائي قصة العصفورين الصغيرين الصف الاول الابتدائي 1442 هـ / 2021 م
قصة العصفورين الصغيرين
التقى عصفوران صغيران على غصن شجرة زيتون كبيرة في السّن، وكان الزّمان شتاءً، والشّجرة الضّخمة كانت ضعيفةً، ولا تكاد تقوى على مجابهة الرّيح. هزّ العصفور الأول ذنبه وقال: لقد مللت الانتقال من مكان إلى آخر، ويئست من العثور على مستقرّ دافئ، ما أن نعتاد على مسكن وديار حتّى يداهمنا البرد والشّتاء، فنضطر للرحيل مرّةً جديدةً، بحثاً عن مقرّ جديد وبيت جديد. ضحك العصفور الثّاني، ثمّ قال بسخرية: ما أكثر ما تشكو منه وتتذمّر، نحن هكذا معشر الطيور، خلقنا للارتحال الدّائم، وكلّ أوطاننا مؤقتة. قال الأوّل: أحرام عليّ أن أحلم بوطن وهويّة، لكم وددّت أن يكون لي منزل دائم، وعنوان لا يتغيّر. سكت قليلاً قبل أن يتابع كلامه: تأمّل هذه الشجرة، أعتقد أنّ عمرها أكثر من مائة عام، جذورها راسخة كأنّها جزء من المكان، ربّما لو نقلت إلى مكان آخر لماتت قهراً على الفور، لأنّها تعشق أرضها. قال العصفور الثّاني: عجباً لتفكيرك، أتقارن العصفور بالشّجرة؟ أنت تعرف أنّ لكلّ مخلوق من مخلوقات الله طبيعة خاصّة تميّزه عن غيره، فهل تريد أن تغيّر قوانين الحياة والكون؟ نحن معشر الطيور منذ أن خلقنا الله نطير ونتنقل عبر الغابات، والبحار، والجبال، والوديان، والأنهار، لم نعرف في عمرنا القيود إلا إذا حبسنا الإنسان في قفص، وطننا هذا الفضاء الكبير، والكون كله لنا، الكون بالنسبة لنا خفقة جناح!
الفهم القرائي قصة العصفورين الصغيرين الصف الاول الابتدائي 1442 هـ / 2021 م | المدرسة السعودية
ردّ الأوّل: أنا أفهم كلّ ذلك، أو تظنّني صغيراً إلى هذا الحدّ؟ أنا أريد هويّةً، وعنواناً، ووطناً، وأظنّك لن تفهم ما أريد. تلفّت العصفور الثّاني فرأى سحابةً سوداء تقترب بسرعة نحوهما، فصاح محذّراً: هيا، هيا، لننطلق قبل أن تدركنا العواصف والأمطار، أضعنا من الوقت ما فيه الكفاية. قال الأوّل ببرود: اسمعني، ما رأيك لو نستقرّ في هذه الشّجرة، إنّها تبدو قويّةً وصلبةً لا تتزعزع أمام العواصف؟ ردّ الثّاني بحزم: يكفي أحلاماً لا معنى لها، سوف أنطلق وأتركك. بدأ العصفوران يتشاجران، وشعرت الشّجرة بالضّيق منهما، فهزّت الشّجرة أغصانها بقوة، فهدرت مثل العاصفة، خاف العصفوران خوفاً شديداً، بسط كلّ واحد منهما جناحيه، وانطلقا مثل السّهم مذعورين ليلحقا بسربهما. مساهمة رقم 2 رد: قصة العصفورين الصغيرين من طرف حميد العامري السبت سبتمبر 01, 2018 10:41 pm مشاركة جميلة شكراً لجهودك الطيبة بارك الله بك بانتظارك مع كل جديد
قصص عالمية
2 مشترك كاتب الموضوع رسالة - آيھٓۃ. كبار الشخصيات VIP مسآهمـآتــيً $:: 10639 عُمّرـيً *:: 20 تقييمــيً%:: 184476 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً:: 10756 أنضمآمـيً للمنتـدىً:: 05/10/2012 موضوع: قصة العصفورين الصغيرين. 19/8/2017, 8:33 pm التقى عصفوران صغيران على غصن شجرة زيتون كبيرة في السّن، وكان الزّمان شتاءً، والشّجرة الضّخمة كانت ضعيفةً، ولا تكاد تقوى على مجابهة الرّيح. هزّ العصفور الأول ذنبه وقال: لقد مللت الانتقال من مكان إلى آخر، ويئست من العثور على مستقرّ دافئ، ما أن نعتاد على مسكن وديار حتّى يداهمنا البرد والشّتاء، فنضطر للرحيل مرّةً جديدةً، بحثاً عن مقرّ جديد وبيت جديد. ضحك العصفور الثّاني، ثمّ قال بسخرية: ما أكثر ما تشكو منه وتتذمّر، نحن هكذا معشر الطيور، خلقنا للارتحال الدّائم، وكلّ أوطاننا مؤقتة. قال الأوّل: أحرام عليّ أن أحلم بوطن وهويّة، لكم وددّت أن يكون لي منزل دائم، وعنوان لا يتغيّر. سكت قليلاً قبل أن يتابع كلامه: تأمّل هذه الشجرة، أعتقد أنّ عمرها أكثر من مائة عام، جذورها راسخة كأنّها جزء من المكان، ربّما لو نقلت إلى مكان آخر لماتت قهراً على الفور، لأنّها تعشق أرضها. قال العصفور الثّاني: عجباً لتفكيرك، أتقارن العصفور بالشّجرة؟ أنت تعرف أنّ لكلّ مخلوق من مخلوقات الله طبيعة خاصّة تميّزه عن غيره، فهل تريد أن تغيّر قوانين الحياة والكون؟ نحن معشر الطيور منذ أن خلقنا الله نطير ونتنقل عبر الغابات، والبحار، والجبال، والوديان، والأنهار، لم نعرف في عمرنا القيود إلا إذا حبسنا الإنسان في قفص، وطننا هذا الفضاء الكبير، والكون كله لنا، الكون بالنسبة لنا خفقة جناح!
القائمة الرئيسية
الصفحات
قصة العصفوران الصغيران - قصص اطفال
التقى عصفوران صغيران على غصن شجرة زيتون كبيرة في السن، كان الزمان شتاء، الشجرة ضخمة ضعيفة تكاد لا تقوى على مجابهة الريح، هزّ العصفور الأول ذنبه وقال: مللت الانتقال من مكان إلى آخر، يئست من العثور على مستقر دافئ، ما أن نعتاد على مسكن وديار حتى يداهمنا البرد والشتاء فنضطر للرحيل مرة جديدة بحثاً عن مقر جديد وبيت جديد. ضحك العصفور الثاني، وقال بسخرية: ما أكثر ما تشكو منه وتتذمر، نحن هكذا معشر الطيور خلقنا الله للارتحال الدائم، كل أوطاننا مؤقتة. قال الأول: أحرام عليّ أن أحلم بوطن وهوية، لكم وددت أن يكون لي منزل دائم وعنوان لا يتغيّر، سكت قليلاً قبل أن يتابع كلامه: تأمل هذه الشجرة أعتقد أنّ عمرها أكثر من مائة عام، جذورها راسخة كأنها جزء من المكان، ربما لو نقلت إلى مكان آخر لماتت قهراً على الفور لأنّها تعشق أرضها. قال العصفور الثاني: عجباً لتفكيرك، أتقارن العصفور بالشجرة؟ أنت تعرف أن لكل مخلوق من مخلوقات الله طبيعة خاصة تميّزه عن غيره، هل تريد تغيير قوانين الحياة والكون؟ نحن –معشر الطيور– منذ أن خلقنا الله نطير ونتنقل عبر الغابات، والبحار، والجبال، والوديان، والأنهار، لم نعرف القيود يوماً إلا عندما يحبسنا الإنسان في قفص، وطننا هذا الفضاء الكبير، الكون كله لنا ، فالكون بالنسبة لنا خفقة جناح.
قال العصفور الثّاني: عجباً لتفكيرك، أتقارن العصفور بالشّجرة؟ أنت تعرف أنّ لكلّ مخلوق من مخلوقات الله طبيعة خاصّة تميّزه عن غيره، فهل تريد أن تغيّر قوانين الحياة والكون؟ نحن معشر الطيور منذ أن خلقنا الله نطير ونتنقل عبر الغابات، والبحار، والجبال، والوديان، والأنهار، لم نعرف في عمرنا القيود إلا إذا حبسنا الإنسان في قفص، وطننا هذا الفضاء الكبير، والكون كله لنا، الكون بالنسبة لنا خفقة جناح! ردّ الأوّل: أنا أفهم كلّ ذلك، أو تظنّني صغيراً إلى هذا الحدّ؟ أنا أريد هويّةً، وعنواناً، ووطناً، وأظنّك لن تفهم ما أريد. تلفّت العصفور الثّاني فرأى سحابةً سوداء تقترب بسرعة نحوهما، فصاح محذّراً: هيا، هيا، لننطلق قبل أن تدركنا العواصف والأمطار، أضعنا من الوقت ما فيه الكفاية. قال الأوّل ببرود: اسمعني، ما رأيك لو نستقرّ في هذه الشّجرة، إنّها تبدو قويّةً وصلبةً لا تتزعزع أمام العواصف؟ ردّ الثّاني بحزم: يكفي أحلاماً لا معنى لها، سوف أنطلق وأتركك. بدأ العصفوران يتشاجران، وشعرت الشّجرة بالضّيق منهما، فهزّت الشّجرة أغصانها بقوة، فهدرت مثل العاصفة، خاف العصفوران خوفاً شديداً، بسط كلّ واحد منهما جناحيه، وانطلقا مثل السّهم مذعورين ليلحقا بسربهما.