د. زيد بن متعب بن حماد
في عام 2009م، قامت إحدى شركات الماركات الشهيرة عالمياً برفع دعاوى قضائية ضد شركة أخرى استمرت أربعة أعوام في محاكم نيويورك موطن الشركة الأولى، وادعت في تلك القضية قيام إحدى الشركات الإيطالية بنسخ شعارها على أحد منتجات الأحذية. كما قامت أيضاً باتهماها بالتزوير، والمنافسة غير المشروعة، وانتهاك العلامات التجارية، وطالبت بتعويضات عن الأضرار بلغت قيمتها 221 مليون دولار. كما رفعت قضية أخرى في ميلان (موطن الشركة الإيطالية) وانتهت قضية نيويورك لصالح الشركة، وحصلت على تعويض قيمته 4. 7 ملايين دولار عن الخسائر، أما محكمة ميلان فقد حكمت لصالح الشركة الأخرى (الإيطالية) قائلة: إن استخدام حرف "G"، كان شائعاً في مجال صناعة الأزياء. علما أن الشركتين تعملان في نفس المجال، ويتشابهان إلى حد كبير في الاسم التجاري! وزارة التجارة: وضعنا اليد على 40 تاجراً من المتلاعبين بالأسعار. واستمرت هذه الدعاوى مدة أربع سنوات. وعلى المستوى المحلي، قضت الدائرة الإدارية الثانية بديوان المظالم وبحكم نهائي واجب النفاذ برفض الدعوى المقامة من قبل إحدى شركات المشروبات الغازية الأميركية ضد وزارة التجارة والصناعة الذي تطلب فيه إلغاء قرار الوزارة قبول تسجيل علامة تجارية لمؤسسة سعودية بفئة أخرى خاصة في مجال آخر.
- وزارة التجارة: وضعنا اليد على 40 تاجراً من المتلاعبين بالأسعار
- ألمانيا.. ربحية توليد الكهرباء من الفحم تتزايد رغم أسعار الكربون القياسية - الطاقة
وزارة التجارة: وضعنا اليد على 40 تاجراً من المتلاعبين بالأسعار
إقرأ أيضا: فروع دخون الاماراتية في السعودية
اقرأ أيضاً | دفعة جديدة من المصدرين بالمرحلة الرابعة لمبادرة «السداد النقدي الفوري» تبدأ صرف دعم الصادرات
141. 98. 84. 80, 141. 80 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:53. 0) Gecko/20100101 Firefox/53. 0
شهرت وزارة التجارة والاستثمار بصاحب مؤسسة تزاول نشاط تجارة قطع غيار السيارات بمدينة الرياض بعد صدور حكم قضائي بإدانة صاحب المنشأة وثبوت مخالفته لنظام العلامات التجارية وذلك بحيازة وعرض فلاتر سيارات مقلدة لعلامات تجارية مسجلة لدى الوزارة وهو ما يعد انتهاك لحقوق الملكية الفكرية وإيهام وتضليل للمستهلكين بجودة المنتجات المعروضة. وتضمن الحكم الصادر من المحكمة الجزائية بمدينة الرياض فرض غرامة مالية، ومصادرة السلع المقلدة، ونشر حكم المخالفة في صحيفة محلية على نفقة المخالف. وتعود تفاصيل القضية لوقوف مأموري الضبط القضائي لوزارة التجارة والاستثمار على مقر المؤسسة، حيث تم ضبط أكثر من 23 ألف قطعة من فلاتر الزيت والهواء المقلدة لعلامات تجارية معروفة مسجلة لدى الوزارة، وبناء عليه تم ضبط ومصادرة البضاعة المقلدة وإحالة القضية إلى الجهات القضائية لاستكمال تطبيق الإجراءات النظامية وفقاً لنظام العلامات التجارية. يذكر أن نظام العلامات التجارية نص على فرض عقوبة السجن مدة تصل إلى سنة وغرامة تصل إلى مليون ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين على كل من زور علامة مسجلة أو قلدها بطريقة تتسبب في تضليل الجمهور، وكل من استعمل بسوء القصد علامة مزورة أو مقلدة، وكل من وضع بسوء القصد على منتجاته أو استعمل فيما يتعلق بخدماته علامة مملوكة لغيره، وكل من عرض أو طرح للبيع أو باع أو حاز بقصد البيع منتجات عليها علامة مزورة أو مقلدة أو موضوعة أو مستعملة بغير وجه حق مع علمه بذلك، وكذلك كل من عرض خدمات في ظل مثل هذه العلامة مع علمه بذلك.
3 غيغاواط الشهر الماضي، وفقًا للتقرير. ومنذ بداية الشهر الحالي وحتى الآن، بلغ متوسط توليد الكهرباء من محطات الفحم 7. 2 غيغاواط. وإذا فشلت تكاليف الكربون المتزايدة في إحداث تحوّل نحو توليد انبعاثات أقلّ كثافة، فإن تكلفة الكربون التي يتحملها المستهلك النهائي ستكون أكبر مما يمكن أن تكون عليه. ألمانيا.. ربحية توليد الكهرباء من الفحم تتزايد رغم أسعار الكربون القياسية - الطاقة. وهذا يُظهر نتيجة غير مرغوبة فيها بالنسبة لتسعير الكربون، وهي أن ارتفاع تكاليف الكربون يمكن عند تمريرها إلى المستهلك بأسعار أعلى، أن تخفض الطلب الإجمالي على الكهرباء، ما قد يُضعف مستويات معيشة الأسر والنمو الاقتصادي بشكل عامّ، وفقًا للتقرير. ولذلك فإن الوضع الحالي الذي يشهد عجزًا في الإمدادات عبر أسواق الكربون والغاز والفحم يخلق توترًا بين اثنين من الأولويات المنفصلة: تسعير التكلفة البيئية لانبعاثات الكربون، وضمان كهرباء ميسورة التكلفة لدعم الاقتصاد الأوسع. ربحية توليد الكهرباء من الفحم فشل ارتفاع أسعار الفحم والكربون هذا العام في التأثير سلبًا بتوليد الكهرباء من الفحم، والتي استمرت في الارتفاع. وتشير الربحية المتزايدة لتوليد الكهرباء من الفحم هذا الشتاء في ألمانيا إلى أن هذا الوقود لا يزال يمثّل دعامة مهمة في قطاع الكهرباء الأوروبي، وقد يستمر الطلب عليها عندما لا تتوفر بدائل أنظف مثل الغاز، بغضّ النظر عن سعر الكربون.
ألمانيا.. ربحية توليد الكهرباء من الفحم تتزايد رغم أسعار الكربون القياسية - الطاقة
محطة طاقة فحمية هي محطة توليد بخارية أحفورية. تعمل على حرق الفحم لتوليد الطاقة الكهربائية، ويوجد محطات طاقة تعمل على الفحم القاري وعلى الفحم البني ، ويفتت أولاً قبل حرقه في فرن المرجل. تُسَخِن حرارة الفرن الماء وتحولها إلى بخار يقوم بتدوير العنفات والتي بدورها تولد الكهرباء لدن دورانها. وهكذا تتحول الطاقة الكيميائية الكامنة في الفحم إلى طاقة حرارية ، ومن ثم لطاقة ميكانيكية ، وأخيراً لطاقة كهربائية. تغطي المحطات الفحمية ثلث احتياج العالم من الكهرباء، ولكن مع ذلك، تتسبب بمئات آلاف الوفيات المبكرة في كل عام بسبب تلوث الهواء بشكل أساسي. [1] أكثر من 10 جيجاطن من غاز ثاني أكسيد الكربون تبعثها في كل سنة [2] ، حوالي خُمس إجمالي الانبعاثات، لذا فهي أحد أكبر مصادر الغازات الدفيئة التي تتسبب بالاحتباس الحراري. [1]
توليد الطاقة من الفحم [ عدل]
الفحم هو أكبر مصدر لتوليد الكهرباء بنسبة 38% في عام 2018، وهي نفس الحصة للأعوام العشرين السابقة أيضًا: [3] الدول الوحيدة التي تولد أكثر من 350 تيراواط ساعي من المجموع البالغ 10, 000 تيراواط ساعي في عام 2018 هي الصين (4, 372)، والهند (1, 176)، والولايات المتحدة الأمريكية (1, 246).
ستكون تكلفة امتصاص الكربون مرتفعة. وفي وقت سابق قالت وكالة الطاقة الدولية ان العالم سيحتاج لانفاق 56 مليار دولار بحلول عام 2020 لاقامة مئة مشروع مماثل الى جانب 646 مليار دولار مطلوبة من عام 2021 وحتى عام 2030. وقال تقرير للمعهد العالمي لحبس الكربون وعزله في استراليا ان تطوير هذه التكنولوجيا يعيش مأزقا كلاسيكيا، فهذه التكنولوجيا تستهلك ما يصل الى 30 في المئة من الكهرباء التي تولدها المحطة مما يعني استهلاك كمية أكبر من الفحم وجعل كمية الكهرباء المطروحة للبيع أقل. وقال فرانكلين أور مدير معهد بريكورت للطاقة بجامعة ستانفورد في كاليفورنيا انه حتى مع التقدم التكنولوجي سيتحمل المستهلك بعضا من التكاليف. وعلى الرغم من أن ستيفن تشو وزير الطاقة الامريكي أشاد بها باعتبارها تكنولوجيا ضرورية فان البعض يشكك فيما اذا كان من الممكن حبس الكربون وتخزينه بأمان لعشرات السنين بالدرجة الكافية التي تساعد على التغلب على مشكلة ارتفاع حرارة الارض. وحتى يحدث انخفاض حقيقي في انبعاثات الكربون سيكون من الضروري حبس مليارات الاطنان من ثاني أكسيد الكربون تحت الارض. كما أن هناك مخاوف من حدوث تسرب من مناطق التخزين. ويمكن أن يتسبب ثاني أكسيد الكربون بتركزات عالية في الاختناق لكن مثل هذه الحوادث تعتبر مستبعدة.