ومن بين الأسماء التي حذفت "كاترينا" الذي كان مدمرا عام 2005 و"ساندي" في 2007 و"لورا" في 2020. ووفقا للمنظمة الأممية، ستكون أسماء العواصف التي ستهب هذا الموسم فوق شمال الأطلسي هي: أليكس، بوني، كولين، دانييل، إيرل، فيونا، جاستون، هيرمين، إيان، جوليا، كارل، ليزا، مارتن، نيكول، أوين، باولا، ريتشارد، شاري، توبياس، فيرجيني، وأخيرا والتر. المصدر: مواقع إلكترونية
- الطقس في الموسم 4
- كتب سبب قيام غزوة بدر - مكتبة نور
الطقس في الموسم 4
ذروة الموسم السياحي في الصيف (يونيو – أغسطس)
ذروة الموسم السياحي تكون بداية من شهر يونيو وحتى نهاية شهر أغسطس، خلال هذه الفترة، ينتشر المناخ الصاخب والمفعم بالحيوية في كل أنحاء المدينة، في فصل الصيف يكون الطقس حار في مدينة لشبونة، ولكن يُمكن تحمله، ينخفض تأثير درجات الحرارة المرتفعة بسبب قرب المحيط الأطلنطي ونسيم المساء المنعش. نصيحتنا: توجد مجموعة من الشواطئ الرائعة بالقرب من مدينة لشبونة، ويُعتبر فصل الصيف هو الموسم المثالي للجمع بين مشاهدة المعالم السياحية وقضاء وقت ممتع على الشاطئ.
من ناحيته تنبأ موقع "أكيويذر" (AccuWeather) المختص في التنبؤات الجوية، أن يشهد الموسم نشاطا مداريا أعلى من المعتاد في المحيط الأطلسي، مع احتمالات أكبر لإمكانية حدوث أعاصير شديدة تضرب الساحل الأميركي. وتوقع الخبراء في تقرير نشر على الموقع هبوب ما بين 16 و20 عاصفة محددة تصل حوالي 8 منها إلى درجة أعاصير. من بين هذه الأعاصير المتوقعة، من المرجح أن يصل ما يقرب من 3 إلى 5 أعاصير منها إلى حالة الإعصار الكبير مع رياح تتجاوز 180 كيلومترا في الساعة. معارك أخبار الطقس: تسويق في «الموسم» فقط - 7iber | حبر. ويشير الخبراء إلى أن هذه التوقعات مشابهة لتوقعات الموسم الماضي الذي شهد هبوب 21 عاصفة، تحولت 7 منها إلى أعاصير من بينها 4 شديدة. وكان لـ8 من هذه العواصف تأثير مباشر على الولايات المتحدة، ومن المتوقع هذا العام أن تصل ما بين 4 إلى 6 أعاصير إلى اليابسة. ولإعداد هذه التوقعات، قام خبراء "أكيويذر" بدراسة عدد من اتجاهات الطقس الحالية ومواسم الأعاصير الماضية والنماذج المناخية. يتوقع الخبراء هبوب 19 عاصفة من بينها 9 أعاصير، 4 منها شديدة هذا الموسم (شترستوك)
ما الذي سيجعل موسم الأعاصير نشطا أكثر من المعتاد؟
بحسب الخبراء، فإن ارتفاع درجات حرارة مياه المحيط الأطلسي هو أحد العوامل الرئيسية المساهمة في ذلك.
غزوة بدر غزوة بدر، وتُسمّى أيضاً بيومِ الفرقان وبدر الكبرى، وهي غزوةٌ وقعتْ بين المسلمين بقيادة الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- وبين قريش بقيادة عمرو بن هشام المخزوميّ القرشي، فقد وقعت في السابع عشر من رمضان من السنة الثانية للهجرة قربَ بئر بدر وهي منطقةٌ مشهورة تقعُ بين المدينة المنوّرة ومكّة المكرمة ولهذا سمّيت بغزوة بدر. تعتبرُ غزوة بدر أولَ معركة من معارك الإسلام الفاصلة، فقد بلغ جيش المسلمين ما يقارب ثلاثمائة مجاهد، بينما بلغ عدد جيش قريش ألف رجل وكان معهم مئتا فارس، أي أنّ عدد جيش المشركين كان ثلاثة أضعاف عدد جيش المسلمين. سبب قيام غزوة بدر كان السببُ المباشر لغزوة بدر اعتراضَ قوافل قريش التي كانتْ قادمة من مكّة إلى الشام، فقد كان جزءاً كبيراً منها للمسلمين قد استولت عليها قريش ظلماً وعدواناً، فكانت هذه القوافل لنقل أموالٍ وبضائعَ عظيمة، فأجمع رسول وأصحابه على اعتراض هذه القافلة فلمّا وصلوا إلى منطقة تسمّى "ذا العشير" وجَدوا بأنّ القافلة قد فاتتهم منذُ أيام، ولهذا فقد كلف الرسولُ -صلى الله عليه وسلّم- طلحةَ بن عبيد الله وسعيداً بن زيد لمراقبةِ هذه القافلة ومعرفة أخبارها، فمكثا في منطقة تسمّى الحوراء إلى أن وصلت القافلة بقيادة أبي سفيان.
كتب سبب قيام غزوة بدر - مكتبة نور
ما هو سبب قيام غزوة بدر الإجابة هي كما يلي: جاء خبر إلى المسلمين بأن هناك قافلة بها أموال قريش تتجه للتجارة إلى بلاد الشام تحت إمرة أبي سفيان وكان الرأي هو القيام باعتراض هذه القافلة والدفاع عن حق المسلمين الذي سلبته قريش بعد تهجيرهم من ديارهم في مكة المكرمة إلى يثرب، وقد استشار رسول الله صلى الله عليه المسلمين وما كان منهم إلا أن أطاعوه فيما يقول، ووافقوا على قرار الحرب ومن هنا بدأت أحداث غزوة بدر.
خروج المسلمين من المدينة المنورة قبل خروجه -عليه السلام- من المدينة كلّف عبد الله بن أمّ مكتوم بالصلاة في الناس، وكذلك أعاد أبا لبابة الأنصاريّ من منطقة تسمّى الروحاء وعيّنَه أميراً على المدينة، وعيّن اثنيْن من الصحابة لاستطلاعِ أمر القافلة ومعرفة خبرها وهما عدي بن الزغباء الجهنيّ، وبسبس بن عمور الجهنيّ، وكتم الرسول -صلى الله عليه وسلّم- الجهة التي يقصدها عند خروجه فقال: (إنّ لنا لطلبة فمن كان ظهره حاضراً فليركب معنا) ، فخرج ما يقارب ثلاثمئة وتسعة عشر رجلاً من الصحابة كما جاء في بعض الروايات، وكان معهم فَرَسان: فرسٌ للزبير بن العوام وفرس للمقداد بن الأسود الكنديّ، بالإضافة إلى سبعين بعيراً. نظراً لقلّة عدد البعير فقد كان الصحابة يتناوبون الركوب عليها، ودفع الرسول -عليه السلام- إلى مصعب بن عمير العبدري القرشيّ لواء القيادة العامة، وقسم -عليه السلام- الجيش إلى كتيبتين هما: كتيبة المهاجرين بقيادة علي بن أبي طالب، وكتيبة الأنصار بقيادة سعد بن معاذ، ووكّل إلى الزبير بن العواد قيادة الميمنة، ووكّل أيضاً المقداد بن عمرو قيادة الميسرة. نتائج المعركة انتهت المعركة بانتصار المسلمين بقيادة الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- حيث قتلَ من المشركين ما يقارب سبعينَ رجلاً بالإضافة إلى وقوعِ عدد كبير منهم في الأسر، واستشهد من المسلمين أربعة عشر رجلاً.