عمل فلاديمير زوريكين سنة 1923، في شركة «ويستنغهاوس» للتصنيع في بيتسبرغ بعد أن تقدم بطلب للحصول على براءة اختراعه التلفزيونية الأول لـ «منظار الأيقونات»، التي تستخدم أنابيب أشعة الكاثود لنقل الصور. ثم عرض فلاديمير زوريكين في عام 1929، نظامه التلفزيوني الإلكتروني بالكامل في مؤتمر لمهندسي الراديو، وكان من بين الحضور ديفيد سارنوف، المدير التنفيذي في هيئة الإذاعة الأمريكية (RCA)؛ وهي أكبر شركة اتصالات في البلاد في ذلك الوقت. وُلد سارنوف لعائلة يهودية فقيرة في مينسك- روسيا، وجاء إلى مدينة نيويورك عندما كان طفلًا وبدأ حياته المهنية مشغل تلغراف. وكان يعمل في ليلة كارثة تيتانيك، على رغم أنه لم ينسق -كما ادعى لاحقًا- رسائل الاستغاثة المرسلة إلى السفن القريبة، لكنّه ساعد في نشر أسماء الناجين. من هو مخترع التلفزيون - مجلة رجيم. مخترع ولاية «يوتا» في مواجهة مع أكبر شركة
30 أبريل 1939، مدينة نيويورك: هذا هو المشهد الذي شاهدته على أجهزة استقبال التلفزيون في منطقة العاصمة، إذ افتتحت شركة الإذاعة الوطنية أول خدمة تلفزيونية منتظمة للجمهور الأمريكي، وبثت الاحتفالات بمناسبة افتتاح معرض نيويورك العالمي. ولاحقًا، سمع المشاهدون ورأوا الرئيس روزفلت يعلن عن افتتاح المعرض.
- من هو مخترع التلفزيون | من هو مخترع التلفاز | مخترع التلفزيون
- من هو مخترع التلفزيون - مجلة رجيم
- حكم قراءة الكف والفنجان وضرب الودع - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام
من هو مخترع التلفزيون | من هو مخترع التلفاز | مخترع التلفزيون
سنة 1929م كان فيها بثّ أول برنامج تلفزيوني باللونيّن الأبيض والأسود على يد بيرد وعمله لصالح هيئة الإذاعة البريطانية BBC، وبهذا بدأ عصر التلفزة. توفي جون لوجي بيرد عن عمرٍ ناهز السابعة والخمسين في حزيران/يونيو سنة 1946م نتيجة تعرضة للأشعة تحت الحمراء في أنظمة البث والاستقبال في جهاز التلفاز، رحل بعد أن وضع حجر الأساس لعالمٍ واسعٍ ومذهلٍ نقل فيه البشرية نقلةً عظيمةً. فوائد وأضرار جهاز التلفاز جهاز التلفاز كغيره من الأجهزة التكنولوجية الحديثة سيفٌ ذو حديّن؛ فإذا ما أُحسن استخدامه فهو آداةٌ ممتازةٌ للترفيه وكسب الخبرات والتعليم والتسلية والإطلاع على آخر المستجدات من الأخبار العالمية والسياسية والاقتصادية والفنية، والإطلاع على ثقافات الشعوب وحضاراتهم، والتفقه في الدين، أمّا إن أُسيء استخدام هذا الجهاز فيصبح آلةً للتدمير والانحراف والضلال، وتشويه السلوك والأخلاق لدى أفراد الأسرة خاصةً المراهقين عن طريق مشاهدة الأفلام السيئة التي تتعارض مع الدين والأخلاق والعادات السامبة، ومتابعة من أهل الضلال من ذوي الأفكار الهدامة والمبادئ التي تتعارض مع قيم وعادات المجتمعات.
من هو مخترع التلفزيون - مجلة رجيم
مخترع التلسكوب
كان هانز ليبرشاي الهولندي، اختصاصِيّ النظارات، أول من صنع تلسكوباً سنة 1608م، حيث ركّبَ عدستين زجاجيتين في أنبوبٍ ضيقٍ فلاحظ أنّ الرؤيا تبدو أوضح بالنسبة للأجسام البعيدة وبعدها بما لا يقل عن سنةٍ ركَّب الفلكي الإيطالي جاليليو جهازاً يشبه جهاز ليبرشاي وكان بذلك أول شخصٍ يستعمل التلسكوب ليدرس به السماء واستطاع اكتشاف الكثير من الأشياء. أنواع التلسكوب
تختلف التلسكوبات في الشكل والحجم حسب الاستخدام، فهناك بعض الأنواع تكون كبيرةً تشبه الطاسة العاكسة وقد يصل قطرها إلى 305أمتار، وفي بعض الأنواع قد تكون صغيرةً جداً كأجهزة النظر في البنادق، ونظارات الميدان المقربة، وتعد التلسكوبات البصرية أكثر التلسكوبات المعروفة، حيث ترى الضوء المرئي كما تفعل عيوننا، وهناك أنواعاً أخرى من التلسكوبات تراقب الإشعاعات التي تصدرها الأجسام في الفضاء، مثل: موجات الراديو والأشعة السينية. اعتمدت صناعة التلسكوبات في البداية على العدسات وتسمى بالعدسات الكاسرة، ويوجد أكبر تلسكوب من هذا النوع في مرصد يركس (Yerkes) في وسكنسن، حيث يبلغ قطر عدسته 102 سنتيمتر، وطول أنبوبته 18متراً.
و بعدها أسس شركة تطوير تلفزيون بيرد مع برنارد ناتان ، ثم أسس أيضا شركة فرنسية للتلفزيون ،
و قد هدم منزله الذي عاش و توفى فيه عام 2007 ، و لكن أطلق على المباني في نفس المكان بيرد كورت.
حكم قراءة القرآن للجنب لا تجوز قراءة القرآن للجنب لأنها نجاسة...
6 مشاهدة
تمر المر بظروف تمنعها من قرءة القران الكريم ومن هذه الحالات والظروف...
40 مشاهدة
قراءة صفات الأبراج أحكام شرعية وقد اجمع في جميع المذاهب وجميع العلماء...
34 مشاهدة
الحكم: مكروه وذلك لعدم الحاجة إليه غالباً لأن لا يعقل أن...
9 مشاهدة
قراءة الكف والتصديق بها حرام ، ولا يجوز ذلك لأنه: 1-...
5 مشاهدة
حكم قراءة الكف والفنجان وضرب الودع - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام
[٤]
الحكمة من تحريم قراءة الفنجان للتسلية
إنّ في إتيان الشخص الذي يدّعي معرفة الغيب عن طريق قراءة الفنجان إعانة له على الاستمراء في الخوض فيما لا يحلّ له من أمور الغيب، وحافز له على استغفال خلق الله، وتضليلهم، وقد نهى المولى -سبحانه- عن الإعانة على الباطل؛ فقال تعالى: (وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ۚ) (المائدة: 2). وليس غريبًا ولا مسبعدًا أنّ قراءة الفنجان بهدف التسلية تقود إلى اعتياد الأمر، واستصغار حرمته، وقد تقود إلى تصديق من يقرأ له الفنجان، فيقع في الوعيد الشرعي الثابت، كما إنّ قراءة الفنجان للتسلية قد يُفضي إلى استحسان بعض الحاضرين له فيسعون إلى ممارسته، أو اللجوء إلى من يفعله لاستنطاقه فيما لا علم له به من الغيبيات. [٤]
فيديو عن حكم قراءة الفنجان للتسلية
يُنصَح بمشاهدة الفيديو الآتي الذي يتحدث فيه فضيلة الدكتور بلال إبداح عن قراءة الفنجان للتسلية:
المراجع [+] ↑ علم الغيب, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 11-07-2018، بتصرّف
↑ بطلان دعوى علم الغيب بقراءة الفنجان, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 11-07-2018، بتصرّف
↑ تحريم إتيان الكهان, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 11-07-2018، بتصرّف
^ أ ب قراءة الكف للتسلية, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 11-07-2018، بتصرّف
[١]
إنّ قراءة الفنجان والكف وغيرهما ممّا ظهر في بعض المجتمعات نوع من أنواع الكهانة والدّجل والشّعوذة التي نهى الله –تعالى- عنها، وأما ما يشوّش به قارئ الفنجان أذهان بعض النّاس عندما يخبرهم بأشياء لا يتصوّر له معرفتها عنهم، فإما هو من باب التخمين الذي تُصيب سهامه أحيانًا، وإما من جملة ما يلقيه إليه الشيطان، ويضيفون إليه من الكذب أضعاف ما فيه من الصدق، فيظنّ السّذاج من الناس أنّه الحقّ والصدق. [٢]
حرم الإسلام مُجرّد إتيان الكُهّان والعرافين والمشعوذين ، وهذا يشمل: الذهاب إليهم والجلوس معهم، كقارئة الفنجان أو الكف، وكذلك مطالعة أبراج الحظ، ومشاهدة القنوات الفضائية التي تُعنى بهذه الأمور حتى لو لم يصدّقهم، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (من أتى عرَّافًا فسألَه عن شيٍء لم تُقْبَلْ لهُ صلاةٌ أربعين ليلةً) (أخرجه أحمد في مسنده)، وكان التحريم أشدّ بحقّ من صدّق مقالتهم، واتّبع ضلالهم، فعن جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- أنّ –عليه الصلاة والسلام- قال: (من أتَى كاهنًا فصدَّقه بما قال، فقد كفر بما أُنزِل على محمَّدٍ) (أخرجه المنذري بإسناد قوي). [٣]
الواجب على المسلم أنْ يبتعد عن هذه الأمور، بل الواجب الشرعي يحتم عليه أنْ ينصح غيره بالابتعاد عنها وعن طرائقها وأشكالها، وأنْ يحذرها أشدّ الحذر، ويُحذّر منها غيره، لا أنْ يتّخذها وسيلة للتّسلية والتّرويح عن النّفس.