أقسام الأغاني
حبيبتي - راشد الماجد | 2002 - Youtube
طرح الفنان راشد الماجد أغنية جديدة تحمل عنوان "ولهان"، وذلك قبل طرح ألبومه الجديد الذي لا يزال العمل عليه مستمرا ومن المقرر أن يطرح خلال الفترة القادمة. راشد الماجد يطرح أغنية جديدة بعنوان "ولهان"
بعدما انتهى الفنان راشد الماجد من تسجيل ما يقارب نصف أغاني ألبومه الجديد، طرح الفنان السعودي أغنية جديدة تحمل عنوان "ولهان" عبر إحدى التطبيقات الغنائية وقد نشر راشد الماجد مقطعا من الأغنية الجديدة عبر حسابه على "انستجرام" وعلق عليه قائلا: "أغنية ولهان كلمات رمز وألحان أحمد الهرمي، وتوزيع سيروس، و ميكس وماستر جاسم محمد وإنتاج شركة روتانا"، ولم يكشف الفنان راشد الماجد هل أغنية "ولهان" إحدى أغاني الألبوم الجديد ام لا.
تفاصيل ألبوم راشد الماجد الجديد بعد طرح أغنية &Quot;ولهان&Quot;..بالفيديو - مجلة هي
أغاني محروم
عدد المطربين: 2058 عدد الأغاني: 21309
عدد الكليبات: 598 المتواجدين الأن: 742
Buy Best البوم راشد الماجد Online At Cheap Price, البوم راشد الماجد & Saudi Arabia Shopping
حكم تغطية الوجه في الصلاة ؟ | عثمان الخميس - YouTube
حكم تغطية الوجه في الصلاة هو
تاريخ النشر: السبت 13 رجب 1425 هـ - 28-8-2004 م
التقييم:
رقم الفتوى: 52652
96733
0
370
السؤال
ما حكم الشرع في صلاة المجاهد باللثام على وجهه، مع العلم بأنه لا يجوز للمرأة المنقبة تغطية وجهها في الصلاة وهذا المجاهد دعته الضرورة لذلك؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد اتفق الفقهاء على كراهة التلثم في الصلاة للرجل والمرأة؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن يغطي الرجل فاه في الصلاة. رواه أبو داود وابن ماجه. حكم كشف المرأة أسفل الذقن في الصلاة - إسلام ويب - مركز الفتوى. والتلثم عند الشافعية هو تغطية الفم، وقال الحنفية والحنابلة: هو تغطية الفم والأنف، وهو عند المالكية ما يصل لآخر الشفة السفلى، وعليه فصلاة الرجل أو المرأة باللثام مكروهة، والقول بأن صلاة المرأة المتلثمة لا تجوز غير صحيح؛ بل هي مكروهة كما سبق، قال خليل في مختصره: وهو يعد مكروهات الصلاة (وانتقاب المرأة). وقال صاحب التاج والإكليل: يكرهان -أي انتقابها وتلثمها- وتسدل على وجهها إن خشيت رؤية رجل -أي أجنبي-. وقال الخطيب الشربيني: وأن يصلي الرجل متلثما والمرأة متنقبة -أي يكره ذلك- ونص النووي في المجموع: أنها كراهة تنزيهيه لا تمنع صحة الصلاة.
حكم تغطية الوجه في الصلاة لا يبطلان
لذلك كره العلماء الصلاة مع تغطية الأنف والفم، وأكثرهم كرهوا تغطية الأنف دون الفم بسبب الرائحة. فقد كان ابن عباس رضي الله عنهما يكره تغطية الأنف، وكذلك ابن المسيَّب، والنخعيُ، وعطاء بن يسار من التابعين. وكان الحسن البصري لا يرى به بأسا. وقال التابعي قتادة بن دعامة السدوسي الذي نقل هذه الآراء: فأما الفم فلا أرى به بأسا. (ينظر مصنف ابن أبي شيبة ٢ / ١٣٠). ففرقوا بين الأنف والفم. وهناك سبب آخر ذكره شراح الحديث ، وهو: أن العرب كانوا يتلثمون بالعمائم، فيغطون أفواههم، فنهوا عنه، لأنه يمنع عن إتمام القراءة وتكميل السجود. وهو تعليل اجتهادي من الشراح، وليس بالمحكم، لأنهم يقولون معه: إلا إذا عرض للمصلي التثاؤب فيغطي فمه عند ذلك، استدلالا بالأحاديث الدالة على ذلك. فهذا الاستدراك متعلق بالفم، وقد مر معنا سابقا أن الصحابة والتابعين لم يكرهوا تغطية الفم، وإنما نصوا على الأنف. حكم تغطية المرأة وجهها أثناء الصلاة في مصلى النساء - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك. أما الأثر الذي رواه الإمام مالك في موطئه فقد قال في شرحه ابن عبد البر في الاستذكار (١ / ١١٩) ما يلي: «وأما تغطية الفم والأنف في الصلاة فمكروه لمن أكل ثوما، وإنما أصل الكراهة فيه لأنهم كانوا يتلثمون ويصلون على تلك الحال فنهوا عن ذلك».
حكم تغطية الوجه في الصلاة مقارنة بين
في مذهب الشافعية:-
وقال الشيرازي صاحب " المهذب " من الشافعية. (وأما الحرة فجميع بدنها عورة، إلا الوجه والكفين (قال النووي: إلى الكوعين لقوله تعالى: (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) قال ابن عباس: وجهها وكفيها (قال النووي " في المجموع ": هذا التفسير المذكور عن ابن عباس قد رواه البيهقي عنه وعن عائشة رضي الله عنهم)، ولأن النبي -صلى الله عليه وسلم- " نهى المحرمة عن لبس القفازين والنقاب " (الحديث في صحيح البخاري، عن ابن عمر رضي الله عنهما: " لا تنتقب المحرمة، ولا تلبس القفازين) ولو كان الوجه والكف عورة لما حرم سترهما، ولأن الحاجة تدعو إلى إبراز الوجه للبيع والشراء، وإلى إبراز الكف للأخذ والعطاء، فلم يجعل ذلك عورة). وأضاف النووي في شرحـه للمهذب " المجموع ": (إن مـن الشافعية مـن حكى قولاً أو وجها أن باطن قدميها ليس بعورة، وقال المزني: القدمان ليستا بعورة، والمذهب الأول). (المجموع 3/167، 168). في مذهب الحنابلة:-
وفي مذهب الحنابلة نجد ابن قدامة في " المغنى" (المغني 1/1، 6، ط المنار). حكم تغطية الوجه في الصلاة مقارنة بين. يقول (لا يختلف المذهب في أنه يجوز للمرأة كشف وجهها في الصلاة، وأنه ليس لها كشف ما عدا وجهها وكفيها، وفي الكفين روايتان:
واختلف أهل العلم، فأجمع أكثرهم على أن لها أن تصلي مكشوفة الوجه، وأجمع أهل العلم على أن للمرأة الحرة أن تخمر رأسها إذا صلت، وعلى أنها إذا صلت وجميع رأسها مكشوف أن عليها الإعادة.
حكم تغطية الوجه في الصلاة من السرة
يقول العلامة الكاساني في "بدائع الصنائع" (1/ 156، ط. دار الكتب العلمية): [وأما بيان من تنعقد به الجماعة: فأقل من تنعقد به الجماعة اثنان، وهو أن يكون مع الإمام واحد؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «الاثنان فما فوقهما جماعة»، ولأن الجماعة مأخوذة من معنى الاجتماع، وأقل ما يتحقق به الاجتماع اثنان، وسواء كان ذلك الواحد رجلًا، أو امرأة، أو صبيًّا يعقل؛ لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم سمَّى الاثنين مطلقًا جماعة، ولحصول معنى الاجتماع بانضمام كل واحد من هؤلاء إلى الإمام] اهـ. وبهذا يتضح أن ما ذُكر في السؤال من أن صحة صلاة الجماعة تتوقف على وجود اثنين من الذكور على الأقل مع المرأة غير صحيح. حكم تغطية الوجه في الصلاة لا يبطلان. وهناك فرق عند الحنفية بين جواز الجماعة بين الرجل والمرأة وبين محاذاتها إذا صَلَّيَا معًا؛ فالأولى جائزة، والثانية ممنوعة تفسد الصلاة. يقول العلامة الكاساني في "البدائع" (1/ 140): [ويجوز اقتداء المرأة بالرجل إذا نوى الرجل إمامتها، وعند زفر نية الإمامة ليست بشرط على ما مر، وروى الحسنُ عن أبي حنيفة أنها إذا وقفت خلف الإمام جاز اقتداؤها به وإن لم ينوِ إمامتها، ثم إذا وقفت إلى جنبه فسدت صلاتها خاصة لا صلاة الرجل، وإن كان نوى إمامتها فسدت صلاة الرجل، وهذا قول أبي حنيفة الأول] اهـ.
وقال أبو حنيفة: القدمان ليستا من العورة، لأنهما يظهران غالبًا فهما كالوجه. وقال مالك والأوزاعي والشافعي: جميع المرأة عورة إلا وجهها وكفيها، وما سوى ذلك يجب ستره في الصلاة لأن ابن عباس قال في قوله تعالى: (ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) قال: الوجه والكفين ولأن النبي – صلى الله عليه وسلم- نهى المحرمة عن لبس القفازين والنقاب، ولو كان الوجه والكفان عورة لما حرم سترهما، ولأن الحاجة تدعو إلى كشف الوجه للبيع والشراء، والكفين للأخذ والإعطاء. وقال بعض أصحـابنا: المـرأة كلهـا عـورة ؛ لأنه قد روي في حـديث عن النبي -صلى الله عليه وسلم- (المرأة عورة) رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح لكن رخص لها في كشف وجهها وكفيها لما في تغطيته من المشقة، وأبيح النظر إليه لأجل الخطبة لأنه مجمع المحاسن، وهذا قول أبي بكر الحارث بن هشام، قال: المرأة كلها عورة حتى ظفرهـا).