هاي كورة – تحدث الصحفي الشهير في قنوات ال RMC ايمانويل بوتيت عن اقتراب انتهاء مسيرة كل من البرتغالي ليونيل ميسي و البرتغالي كريتسيانو رونالدو. وأكد بأن الفرنسي كيليان مبابي يعتبر خليفة لهما، وذلك بعد المستويات المتميزة التي يقدمها اللاعب رفقة النادي الباريسي في السنوات الأخيرة
هدف البطولة.. كريستيانو رونالدو يحسم دوري الأبطال 2008 لمانشستر يونايتد - اليوم السابع
اشترك بالنشرة البريدية للموقع
أدخل بريدك الإلكتروني للإشتراك في هذا الموقع لتستقبل أحدث المواضيع من خلال البريد الإلكتروني. انضم مع 9٬530 مشترك
عنوان البريد الإلكتروني
هدف خرافي كرستيانو رونالدو 😱🤪 - YouTube
عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله صلى الله عليه و سلم: " أتاني جبريل ، فقال: يا محمد! عش ما شئت فإنك ميت ، و أحبب من شئت فإنك مفارقه ، و اعمل ما شئت فإنك مجزيُّ به ، و اعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل ، و عزّه استغناؤه عن الناس ". 0
و الشرف لغة: العلو ، و شرف كل شئ أعلاه ، لمّا وقف في ليله وقت صفاء ذكره متذللاً متخشعاً بين يدي مولاه لائذاً بعز جنابه و حماه شرّفه بخدمته و رفع قدره عند ملائكته و خواص عباده بعز طاعته على من سواه. 0
إن هذه الكلمات جامعه حكم الأوّلين و الآخرين. و هي كافيه للمتأملين فيها طول العمر ، إذ لو وقفوا على معانيها و غلبت على قلوبهم غلبة يقين لاستغرقتهم و لحال ذلك بينهم و بين التلفّت الى الدنيـا بالكليّه. عش ما شئت فانك ميت واحببت من شئت فانك مفارقه - Samsung Members. 0
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كتاب – في ظلال المحبه
جزاك الله خير على الموضوع العظيم
جزاك الله خيرا يا أخي أعاننا الله جميعا على طاعته وحسن عبادته
جزاك الله خير
بارك الله فيك وجعل الشرف شيمتك
جزاك الله خيراً على هذا الموضوع القيم.. اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.. اللهم آمين
عش ما شئت فانك ميت واحببت من شئت فانك مفارقه - Samsung Members
هذا الحديث الشريف اشتمل على وصايا عظيمة وجمل نافعة، من هذا الملك الكريم جبريل - عليه السلام – ينبغي أن نقف عندها وقفة تأمل وتدبر. فقوله: عش ما شئت: أي مهما طال عمرك في هذه الحياة فإن الموت نهاية كل حي ومصيره، كما قال تعالى: ﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ﴾ [آل عمران: 185]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ * ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ ﴾ [الزمر: 30، 31]. قال كعب بن زهير:
كل ابن أنثى وإن طالت سلامته
يومًا على آلة حدباء محمول
وقال آخر:
الموت باب وكل الناس داخله
فليت شعري بعد الموت ما الدار
روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: أرسل ملك الموت إلى موسى - عليه السلام - فلما جاءه صكه[2]، فرجع إلى ربه فقال: أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت فرد الله إليه عينه وقال ارجع إليه و قل له: يضع يده على متن ثور فله بكل ما غطت يده بكل شعرة سنة قال: أي رب!
تدهشني الدنيا بنواميسها كثيرًا، فكلما كان منَّا من تعلق بها كدار استقرار وبقاء، أدهشتنا كأنها بحر هائج تلاطمنا أمواجه فتارةً تحتضننا بلطف وحنو فتهدهد ما بنا، وتارةً تلاطمنا بقسوة كأنها تركلنا وتدفعنا لفهم معنى ما؛ إفادته بأنها ليست سوى زادًا ومتاعًا فقط، وأنها لا تُقبل إلا على المعرض عنها لتختبره، رغم أنها أيضًا تقبل على كل من صرف كل نظره عن الآخرة وقد حقت كلمة الله فمتعناهم فيها، وما لهم في الآخرة في الآخرة من نصيب لكن الأمر؛ كنت أظنه فقط في الممتلكات والمال وكل ما هو مصنف على أنه وضعٌ وحالٌ اجتماعيٌ أو ماديّ إن صح التعبير. ولكنّي أدركت أن الأمر ليس كذلك أبدًا؛ فنحن مختبرون في كل شيءٍ تقريبًا، ففي أموالنا نختبر وفي أنفسنا وأرواحنا نختبر، وفي حال قلوبنا أيضًا نختبر، وهنا أدركت تمامًا أن الترتيبة الحقيقية للأمر هي: (الله، أنا، الآخر) وجميعنا مختبر في ذلك لا محالة. فنحن مختبرون فيما بيننا وبين الله بالمقام الأول ثم مختبرون فيما أودعه الله فينا واستئمننا عليه في أنفسنا وأرواحنا، ثم مختبرون من بعد ذلك فيما بيننا وبين الآخر كيفما كان هذا الآخر وأيما كان هذا الآخر. أدركت ها هنا يا صاح أن من كان عن حق الله عاجر، كان عن حق نفسه أعجز، وعن حق الآخر أعجز وأعجز؛وهنا تمامًا ندرك أن (حب الله هو هدف الوجود) وحبنا لما حولنا ولمن حولنا هو حبنا لله، وأن ما إن كان ذلك؛ فإن الحب لا يقبل إلا الزيادة ولإن نقص الحب فما كان حبًا من الأساس بل تعلقًا أو أي شيء آخر، وما إن كان الحب كذلك؛ فإننا كلما ازددنا معرفةً بمن نحب ازددنا له حبًا وانتمائًا وقربًا، كذلك الحال في البغض فإننا كلما ازدنا لله معرفة وحبًا سنزداد بعدًا وبغضًا عن كل من لا يعرفه.