الجمعة، 27 مايو 2016
حفل تخريج طلاب الثانوية العامة 2015 / 2016 م بمدرسة سعيد بن جبير للتعليم الثانوي
حفل تخريج طلاب الثانوية العامة
للعام الدراسي 2015 / 2016 م
بمدرسة سعيد بن جبير للتعليم الثانوي
مرسلة بواسطة
مدرسة سعيد بن جبير للتعليم الثانوي / برأس الخيمة
في
الجمعة, مايو 27, 2016
هناك 5 تعليقات:
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
- مدرسه سعيد بن جبير والحجاج
- مدرسة سعيد بن جبير
- مدرسه سعيد بن جبير عند الشيعه
- ويل لكل أفاك أثيم
مدرسه سعيد بن جبير والحجاج
العنوان تقع مدرسة سعيد بن جبير الابتدائية في مكة
مدرسة سعيد بن جبير
فقال سعيد:{{ منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تار ة. اخرى}} طه /55
فقال الحجاج ا:ذبحوه. فقال سعيد {{اشهد الا الله الى الله وحده لاشريك لة وان محمد عبده و رسوله, ثم قال اللهم لاتسلطه على احدا من بعدي
فذبح على النطع, ومات شهيدا في سبيل الله وستجاب الله لدعوت سعيد فلم يبقى الحجاج بعده الا خمسة عشر يوما, ولم
يسلط الحجاج فيها على قتل احدا من الناس وكان الحجاج طيلة هذه الخمسة عشر يوم كلما نام رأى سعيدا ابن جبير في
المنام يأخذ بمجاميع ثوبه ويقول له:ويل لك ياعدو الله بما قتلتني ؟
فيستيقض مذعورا ويقول: مالي وسعيد ابن جبير, مالي وسعيد ابن جبير. ويقال عندما مات الحجاج رؤي انه سألوه ماذا فعل الله بك يا حجاج ؟
فقال قتلني الله بكل قتيل قتلة وبسعيد ابن جبير سبعين قتلة. التعديل الأخير تم بواسطة السيد الموسوي; الساعة 05-26-2014, 06:12 PM. مدرسه سعيد بن جبير عند الشيعه. سبب آخر:
مدرسه سعيد بن جبير عند الشيعه
هاذي سيئات جارية و العياذ بالله, سب يقرونه الناس و تكسب إثم عنهم كلهم,
اللي طرا عيال الناس بطريقة وقحة و شذوذ عافانا الله و اللي يسب بعرض المسلمين,
ينام و يصحى و تمر السنين و ينسى... و تعليقه اهنا يقونه الناس و ياخذ اثمهم و يجمع منهم,
و بيقعد في يوم حسابه يصيييييييييييح
10 years ago
|
reply
hide comment
وكان صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه القرآن كما تلقاه من جبريل عليه السلام ، ويلقنهم إياه بنفس الصفة. ثم خص صلى الله عليه وسلم نفرًا من أصحابه أتقنوا القراءة حتى صاروا أعلامًا فيها منهم: أبي بن كعب ، وعبد الله بن مسعود ، وزيد بن ثابت وأبو موسى الأشعري ، وعثمان بن عفان ، وعلي بن أبي طالب ، وأبو الدرداء ، ومعاذ بن جبل وغيرهم ، فكان صلى الله عليه وسلم يسمع منهم القرآن ،
من هذا كله يتبين لنا أن هناك صفة معينة للقراءة هي الصفة المأخوذة عنه صلى الله عليه وسلم وبها أنزل القرآن فمن خالفها أو أهملها فقد خالف السنة وقرأ القرآن بغير ما أنزل
التعليقات: Leave a Comment »
التصنيفات: Uncategorized
سلام عليكم
17
Hello world! Welcome to. This is your first post. Edit or delete it and start blogging! ثانوية سعيد بن جبير بجدة تهدي أحد طلابها (تيساً). التعليقات: 1 Comment »
التصنيفات: Uncategorized
Oman /
azh-Zhahirah /
Yanqul /
اروع بقاع الارض / كهنات
World
/ Oman
/ azh-Zhahirah
/ Yanqul, 27 کلم من المركز (ينقل)
Waareld / عمان (سلطنة) /
إضافة صوره
للتعليم العام
مقالة ويكيبيديا:
المدن القريبة:
الإحداثيات: 23°33'21"N 56°46'54"E
Add comment for this object
تعليقك:
قوله تعالى: ويل لكل أفاك أثيم يسمع آيات الله تتلى عليه ثم يصر مستكبرا كأن لم يسمعها فبشره بعذاب أليم. قوله تعالى: ويل لكل أفاك أثيم ويل واد في جهنم. توعد من ترك الاستدلال بآياته. والأفاك: الكذاب. والإفك الكذب. أثيم أي: مرتكب للإثم. والمراد فيما روى: النضر بن الحارث وعن ابن عباس أنه الحارث بن كلدة. وحكى الثعلبي أنه أبو جهل وأصحابه. يسمع آيات الله تتلى عليه يعني آيات القرآن. ثم يصر مستكبرا كأن لم يسمعها أي يتمادى على كفره متعظما في نفسه عن الانقياد ، مأخوذ من صر الصرة إذا شدها. قال معناه ابن عباس وغيره. وقيل: أصله من إصرار الحمار على العانة وهو أن ينحني عليها صارا أذنيه. و أن من كأن مخففة من الثقيلة ، كأنه لم يسمعها ، والضمير ضمير الشأن ، كما في قوله:. ويل لكل أفاك أثيم. كأن ظبية تعطو إلى ناظر السلم
ومحل الجملة النصب ، أي: يصر مثل غير السامع. وقد تقدم في أول ( لقمان) القول في معنى هذه الآية وتقدم معنى فبشره بعذاب أليم في ( البقرة).
ويل لكل أفاك أثيم
وكلهم مشتركون في هاتين الحالتين، فمرّة هذه، وأُخرى تلك، وبناء على هذا فلا تعارض بين هذه الآية والتي قبلها. والطريف أنّها تقول أوّلاً: (وإذا علم من آياتنا شيئاً) ثمّ لا تقول: إنّه يستهزيء فيما بعد بما علم، بل تقول: إنّه يتخذ كلّ آياتنا هزواً، سواء التي علمها والتي لم يعلمها، وغاية الجهل أن ينكر الإنسان شيئاً أو يستهزيء به وهو لم يفهمه أصلاً، وهذا خير دليل على عناد أُولئك وتعصبهم. ويل لكل افاك اثيم يسمع ايات الله تتلى عليه. ثمّ تصف الآية عقاب هؤلاء في النهاية فتقول: (أُولئك لهم عذاب مهين) ولم لا يكون الأمر كذلك، فإنّ هؤلاء كانوا يريدون أن يضفوا على أنفسهم الهيبة والعزة والمكانة الإجتماعية من خلال الإستهزاء بآيات الله سبحانه، إلاّ أنّ الله تعالى سيجعل عقابهم تحقيرهم ومذلتهم وهوانهم، ويبتليهم بعذاب القيامة المهين المذل، فيسحبون على وجوههم مصفَّدين مكبَّلين ثمّ يرمون على تلك الحال في جهنم، ويلاحقهم مع ذلك تقريع ملائكة العذاب وسخريتهم. ومن هنا يتّضح لماذا وصف العذاب بالأليم في الآية السابقة، وبالمهين هنا، وبالعظيم في الآية التالية، فكلّ منها يناسب نوعية جرم هؤلاء وكيفيته. وتوضح الآية التالية العذاب المهين، فتقول: (من ورائهم جهنّم). إن التعبير بالوراء مع أنّ جهنّم أمامهم وسيصلونها في المستقبل، يمكن أن يكون ناظراً إلى أنّ هؤلاء قد أقبلوا على الدنيا ونبذوا الآخرة والعذاب وراء ظهورهم، وهو تعبير مألوف، إذ يقال للإنسان إذا لم يهتم بأمر، تركه وراء ظهره، والقرآن الكريم يقول: (إن هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوماً ثقيلاً) ( 3).
ولذا دعا الخليل ربه سبحانه فقال {وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ * يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء: 87 - 89]، فلا المال ينفع، ولا الجاه يشفع، ولا كثرة الجمع تنصر.. فما ثم إلا الحساب والجزاء على الأعمال. وأولياؤهم في الدنيا لا ينفعونهم شيئا في ذلك اليوم {وَلَا يُغْنِي عَنْهُمْ مَا كَسَبُوا شَيْئًا وَلَا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ} سواء كان هؤلاء الأولياء من معبوداتهم من دون الله تعالى وهي الأصنام والأنداد التي عبدوها، أم كانوا من البشر الذين صرفوهم عن الدين، وأغووهم بعدم اتباع الحق، وزينوا لهم ركوب الباطل؛ كما فعل رؤوس الكفر في مكة بأبي طالب وهو في سياقة الموت؛ إذ كاد أن يسلم فقالوا له: «أترغب عن ملة عبد المطلب»، فمات وهو يقول: «على ملة عبد المطلب»، فحقت عليه كلمة العذاب. ومن اتخذوا في الدنيا أولياء من دون الله تعالى يستنصرون بهم فإنهم يخذلوهم أحوج ما يكونون إليهم. والآيات في تقرير هذه الحقيقة كثيرة جدا سواء كان خذلانهم لهم حال نزول العذاب الدنيوي بهم كما قال الله تعالى {فَمَا أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ لَمَّا جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَمَا زَادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ} [هود: 101] وفي آية أخرى {وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُا الْعَذَابَ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَ} [القصص: 64].