1 إجابة واحدة
ما حكم وضع المناكير والخروج بها
حكم الخروج بالمناكير خارج المنزل مع تغطية اليدين بقفازين فلا بأس به
وأما بدون قفاز مع كشف اليدين: فلا يجوز
لانة إبداء الزينة للرجال. تم الرد عليه
أغسطس 5، 2019
بواسطة
وليد مرسى
✦ متالق
( 429ألف نقاط)
report this ad
حكم وضع المناكير والخروج به الوطن
هل يجوز الاغتسال بطلاء الأظافر؟
لا يجوز الاغتسال أثناء وضعكِ لطلاء الأظافر أو المناكير على أظافركِ، سواء أكان الاغتسال من الجنابة أو الحيض أو للطّهارة، ويجب إزالته قبل الوضوء أو الاغتسال، أمّا إذا اقتضت الحاجة والضرورة وضع طلاء الأظافر لعلاج مرض ما وما إلى ذلك، ولا يُمكن إزالته والاغتسال ثم إعادة وضعه، فيجوز الاغتسال بوجوده مع ضرورة المسح عليه عند الوضوء أو الاغتسال أمره بذلك أمر الجبيرة، وينبغي وضعه على طهارة من الحدث، ويُفضّل تأجيل وضعه على الأظافر لفترة الحيض لعدم وجوب الوضوء والصلاة [٥] [٦]. المراجع
↑ "مسائل في طلاء المرأة للأظافر" ، إسلام ويب ، 2013-07-30، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-25. بتصرّف. ↑ "حكم الوضوء مع وجود طلاء الأظافر" ، إسلام ويب ، 2013-11-25، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-25. حكم وضع المناكير والخروج به الوطن. بتصرّف. ↑ رواه مسلم ، في صحيح مسلم، عن عمر بن الخطاب، الصفحة أو الرقم:243 ، خلاصة حكم الحديث صحيح. ↑ "صلت وقد نسيت أن تزيل طلاء الأظافر" ، الإسلام سؤال وجواب ، 2009-12-12، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-25. بتصرّف. ↑ "حكم طهارة المرأة إذا كان على ظفرها طلاء عازل للماء" ، الإمام ابن باز ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-25.
حكم وضع المناكير والخروج به فارسی
إذ أن الأظافر تُعتبر جزء من الأيدي والتي لا بد من غسلها أثناء الوضوء كما في قوله عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ) [سورة المائدة: الآية 6]. وفي حال أن الشخص أدى صلاته من غير أن تكون طهارته كاملة فتصبح صلاته غير صحيحة، وحتى لو كان ناسيًا أو جاهلاً لذلك، بناءً على قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تقبل صلاة من أحدث حتى يتوضأ) رواه البخاري عن أبي هريرة، وكذلك في صحيح مسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا تقبل صلاة بغير طهور). حكم وضع المناكير والخروج بی بی. ولأن المرء يكون لديه العذر لجهله فيما كان من حقوق الله تعالى من المنهيات دون المأمورات، وإذ أن الوضوء من المأمورات فلا يعذر المرء لجهله في الترك أو عدم الإتيان به على وجه صحيح، وقد قال الزركشي في المنثور: (الجهل والنسيان يُعذر بهما في حق الله تعالى في المنهيات دون المأمورات)، ولهذا فيجب إعادة الوضوء. [3]
حكم الصلاة بالمناكير ناسيًا
من الشروط الواجبة لإتمام صحة الوضوء أن يتم إزالة أي شئ أو مادة تحول من وصول الماء إلى البشرة، مثل الأدهان، الطلاء، الشمع، اللصقات، وغيرها، والصلاة على هذا الوضع تكون صلاة باطلة غير مجزئة، وقد قال النووي رحمه الله في "المجموع" (1/493): (إذا كان على بعض أعضائه شمع أو عجين أو حناء وأشباه ذلك فمنع وصول الماء إلى شيء من العضو لم تصح طهارته سواء أكثر ذلك أم قل، ولو بقي على اليد وغيرها أثر الحناء ولونه، دون عينه، أو أثر دهن مائع بحيث يمس الماء بشرة العضو ويجري عليها لكن لا يثبت: صحت طهارته).
حكم طلاء الأظافر والخروج به
إنّ وضعكِ للطلاء الأظافر أو المناكير يُعدّ من أمور الزينة، لذلك فإنّ حكم خروجكِ به من المنزل غير جائز شرعًا، وفيه مخالفة لأوامر الله عزّ وجلّ، وأمّا إذا أردتِ الخروج به لأماكن لا يُوجد فيها اختلاط مع الرجال الأجانب غير المحارم فلا بأس في ذلك، ويجوز أيضًا وضعه على الأظافر عند الخروج بشرط تغطيتها بقفازتيْن عند الخروج، وقد أمرنا الله عزّ وجلّ بتغطية الوجه والكفّيْن، والتستّر عند الخروج سواء أكان ذلك بزينة وطلاء أظافر أم دون ذلك [١].
قال النبيُّ ﷺ: (فأينَ). فأشار إلى بني قُرَيظَةَ، فأتاهم رسولُ اللهِ ﷺ فنزَلوا على حُكمِهِ، فرَدَّ الحُكمَ إلى سعدٍ، قال: فإني أحكُمُ فيهم: أن تُقْتَلَ المُقاتِلَةُ، وأن تُسبَى النساءُ والذُّرِّيَّةُ، وأن تُقسَمَ أموالُهم. في مثل هذا اليوم 24 أبريل 627 م (5 هـ): كانت غزوة بني قريظة - جريدة الأمة الإلكترونية. قال هشامٌ: فأخبَرَني أبي، عن عائشةَ: أن سعدًا قال: اللهم إنك تَعلَمُ أنه ليس أحدٌ أحبَّ إليَّ أن أُجاهِدَهم فيك، من قومٍ كذَّبوا رسولَك ﷺ وأخرَجوه، اللهم فإني أظنُّ أنك قد وضَعْتَ الحربَ بيننا وبينهم، فإن كان بَفيَ من حربِ قريشٍ شيء فأبْقِني له، حتى أجاهِدَهم فيك، وإنْ كنتَ وضعتَ الحربَ فافْجُرْها واجعل موتي فيها، فانفجرت من لَبَّتِهِ، فلم يَرُعْهُمْ، وفي المسجدِ خيمةٌ من بني غِفارٍ، إلا الدَّمُ يسيلُ إليهِم، فقالوا: يا أهلَ الخيمةِ، ما هذا الذي يأتينا من قِبَلِكم ؟ فإذا سَعْدٌ يَغْذُو جُرْحُهُ دَمًا، فماتَ رضي اللهُ عنهُ. [2]
مراجع [ عدل]
مصادر [ عدل]
" الرحيق المختوم " للمباركفوري (352-357)
" سيرة ابن هشام " (3/183-218)،
" سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد " للصالحي (5/3-29)،
" عيون الأثر في المغازي والسير " لابن سيد الناس (2/103-117)،
"السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية" لمهدي رزق الله أحمد (459-464).
في مثل هذا اليوم 24 أبريل 627 م (5 هـ): كانت غزوة بني قريظة - جريدة الأمة الإلكترونية
فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم خبره ـ وكان قد استبطأه ـ قال: ( أما إنه لو جاءني لاستغفرت له، أما إذ قد فعل ما فعل فما أنا بالذي أطلقه من مكانه حتى يتوب الله عليه). وبرغم ما أشار إليه أبو لبابة قررت قريظة النزول على حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولقد كان باستطاعة اليهود أن يتحملوا الحصار الطويل ؛ لتوفر المواد الغذائية والمياه والآبار ومناعة الحصون؛ ولأن المسلمين كانوا يقاسون البرد القارس والجوع الشديد وهم في العراء، مع شدة التعب الذي اعتراهم ؛ لمواصلة الأعمال الحربية من قبل بداية معركة الأحزاب، إلا أن حرب قريظة كانت حرب أعصاب، فقد قذف الله في قلوبهم الرعب، وأخذت معنوياتهم تنهار، وبلغ هذا الانهيار إلى نهايته أن تقدم علي بن أبي طالب والزبير بن العوام، وصاح علي: يا كتيبة الإيمان ، والله لأذوقن ما ذاق حمزة أو لأفتحن حصنهم. وحينئذ بادروا إلى النزول على حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم باعتقال الرجال، فوضعت القيود في أيديهم تحت إشراف محمد بن مسلمة الأنصاري، وجعلت النساء والذراري بمعزل عن الرجال في ناحية، وقامت الأوس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا رسول الله، قد فعلت في بني قينقاع ما قد علمت، وهم حلفاء إخواننا الخزرج، وهؤلاء موالينا، فأحسن فيهم، فقال: ( ألا ترضون أن يحكم فيهم رجل منكم ؟) قالوا: بلي.
بتصرّف. ↑ محمد رضا ، محمد صلى الله عليه وسلم ، صفحة 370. بتصرّف. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط ، في تخريج المسند، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:24994، صحيح على شرط مسلم. ^ أ ب أحمد حطيبة، تفسير أحمد حطيبة ، صفحة 4. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في فقه السيرة، عن محمد بن مسلم بن شهاب الزهري، الصفحة أو الرقم:310 ، صحيح. ↑ رواه الهيثمي ، في مجمع الزوائد، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم:6/143، ضعيف. ^ أ ب ت محمد رضا، محمد صلى الله عليه وسلم ، صفحة 372. بتصرّف. ↑ صالح بن طه عبد الواحد، سبل السلام من صحيح سيرة خير الأنام عليه الصلاة والسلام ، صفحة 443. بتصرّف.