ذات صلة مفهوم تخطيط القوى العاملة القوى العاملة
على الرغم من إنتشار المصطلح تخطيط القوى العاملة إلا أننا وإلى الآن لم نجد رأياً واحداً متفق عليه في المراجع الاقتصادية حول هذا المفهوم وقد تجد الكثير من الاقتصاديين يقومون بربط المصطلحات مع بعضها دون بيان تمييز فلا يفرّقون مثلاً بين الموارد البشرية، القوى البشرية،القوى العاملة، وكذلك بين تعبيري السكان القادرون على العمل والسكان النشيطون، ولتوضيح الغمام الموضوع في هذا الموضوع سنبدأ الطرح ببيان تعريف الموارد البشرية مما يؤهلنا لتوضيح تعريف القوى العاملة وتخطيط القوى العاملة. الموارد البشرية
الموارد البشرية في بلد معين هي مجموع الأفراد القادرين على العمل والإنتاج، ونعني بالعمل المنتج أو الإنتاج كل مجهود جسمي أو مجهود ذهني يؤدي أو يساهم في إيجاد سلعة أو تأمين خدمة معينة، ولذلك فإن الموارد البشرية تتكون من مجموع السكان ككل مطروحا منه السكان غير القادرين على العمل المنتج وتم تضمينهم في المجموعات التالية:
السكان غير القادرين على العمل
الأطفال ما دون سن معينة (16 سنة في الجزائر) يختلف بإختلاف البلد. تعريف تخطيط القوى العاملة - موضوع. كبار السن اللذين لا يمارسون أي نشاط إقتصادي. الأفراد العاجزون عجزا دائماً كلياً بالإضافة إلى الذين لا يستطيعون أداء أي عمل ذو منفعة اقتصادية.
- تخطيط القوى العاملة ppt
- حديث شريف عن حسن الخلق
- حديث الرسول عن حسن الخلق
- حديث حسن الخلق
تخطيط القوى العاملة Ppt
مدير جامعة الملك سعود يعتمد برنامج تخطيط وتقييم احتياجات القوى العاملة. اعتمد معالي مدير جامعة الملك سعود رئيس مجلس إدارة المدينة الطبية الجامعية الدكتور بدران بن عبد الرحمن العمر برنامج تخطيط وتقييم احتياجات القوى العاملة والذي يتضمن التقييم الفعلي لاحتياج المستشفيات الجامعية للوظائف وفق معايير القياس. وأوضح معاليه أن الهدف من إنشاء هذا البرنامج يعود إلى ضمان الاستخدام الأمثل للموارد والمحافظة عليها بشكل مهني، وأيضا توجيه الموارد المالية بشكل مهم وفق الاحتياجات المعلنة من خلال تعميم طلبات الوظائف ودراستها وتحليل احتياجها حسب المعايير المنظمة لذلك. مفهوم تخطيط القوى العاملة - موضوع. من جانبه قال المدير العام التنفيذي للمدينة الطبية بجامعة الملك سعود الدكتور عبدالرحمن بن محمد المعمر أن هذا البرنامج يعد من البرامج الهامة لتحديد الاحتياج الفعلي من القوى العاملة مما يحقق الإنتاجية مع عدم تضخم أعداد تفوق الحاجة. من جهته ذكر سعادة المدير التنفيذي للتشغيل بالمدينة الطبية بجامعة الملك سعود الأستاذ عبدالمحسن الحماد العشري أنه تم الاعداد لهذا البرنامج نظرا لتوسع المدينة الطبية والحاجة لإضافة قوى عاملة حيث استحسنا تفعيل هذا البرنامج تفاديا للازدواجية في بعض المهام الرئيسية والمسميات الوظيفية حيث تم اعداد اللوائح التنظيمية وعقد ورش العمل للتوعية بأهمية هذا المشروع.
كل ذلك ليؤدي الى تجميع للرأسمال البشري، واستثماره بصورة فعالة، للاستفادة منه في تطوير النظام الاقتصادي الاجتماعي للمجتمع. مفاهيم وأبعاد:
أما وجهة النظر الأخرى لتخطيط وتنمية القوى البشرية كما يراها كتاب الادارة، فتتركز حول المفاهيم والأبعاد التالية:
يرى البعض «2» انه لا بد من التفرقة بين القوى البشرية والقوى العاملة، حيث يشير اصطلاح القوى البشرية الى معنيين أساسيين:
أولهما:
جميع السكان دونما استثناء، المدنيون منهم والعسكريون، باعتبارهم مواطنين تظلهم رعاية الدولة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والتربوية. تخطيط القوى العاملة pdf. ثانيهما:
اولئك الذين يملكون القدرة على العمل، والرغبة به حالياً ومستقبلاً، ويدخل ضمن هذا المفهوم المشتغلون والمتعطلون «القادرون والراغبون، لكنهم لا يجدون عملا» وكذلك المرأة غير العاملة، والأطفال الذين يعدون للمستقبل كتلاميذ، في المعاهد والمدارس. ويضيف منصور أحمد منصور بهذا الشأن،
ان ثلاث فئات لها حكمها الخاص. الفئة الأولى:
وتتمثل هذه الفئة، في أفراد القوات المسلحة في الدولة،
وهذه الفئة لا تدخل في مفهوم القوى العاملة، لكنها تدخل في مفهوم القوى البشرية، باعتبار ان افراد هذه الفئة لديهم القدرة والرغبة، لكن لها دور وطني قومي آخر.
حديث «البر حسن الخلق.. » ، «إن من خياركم أحسنكم أخلاقًا»
تاريخ النشر: ٠٦ / جمادى الآخرة / ١٤٣٠
مرات
الإستماع: 7971
البر حسن الخلق
إن من خياركم أحسنكم أخلاقاً
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فمما أورده المصنف -رحمه الله- في باب "حسن الخلق":
حديث النواس بن سَمعان -ويقال أيضاً بالكسر: سِمعان قال: "سألت رسول الله ﷺ عن البر والإثم؟ فقال: البر حسن الخلق، والإثم ما حاك في نفسك، وكرهت أن يطلع عليه الناس [1] "، رواه مسلم. هذا الحديث تقدم في باب "الورع"، والشاهد هناك هو قوله ﷺ: والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس ، والذي يتصل بهذا الباب هو قوله ﷺ حينما سأله النواس عن البر والإثم؟ فقال: البر حسن الخلق.
حديث شريف عن حسن الخلق
والحديث الذي بعده:
حديث عائشة -رضى الله عنها- عند أبي داود قالت: سمعت رسول الله ﷺ يقول: إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم [1] ، رواه أبو داود. والصيام والقيام يذكران للتصوير والتمثيل للاجتهاد في الطاعة، يعني يقال: فلان صوام قوام، بمعنى أنه عابد مجد مجتهد في عبادته، فقد لا يكون الإنسان صاحب كثير صيام ولا كثير قيام بالليل، ولكنه يبلغ بأخلاقه مراتب أهل العبادات والمجاهدات الكبيرة، والله المستعان. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. حديث الرسول عن حسن الخلق. أخرجه أبو داود، كتاب الأدب، باب في حسن الخلق، برقم (4798)، وضعفه الألباني في ضعيف الجامع، برقم (1453).
عن النواس بن سمعان -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «البِرُّ حُسْنُ الخُلق، والإثم ما حَاكَ في نفسك وكرهت أن يَطَّلِعَ عليه الناس». وعن وابصة بن معبد -رضي الله عنه- قال: «أتيت رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- فقال:
جئتَ تسأل عن البِرِّ؟ قلت: نعم، وقال: اسْتَفْتِ قلبك، البِرُّ ما اطمأنت إليه النفسُ واطمأن إليه القلب،
والإثم ما حَاكَ في النفس وتَرَدَّدَ في الصدر -وإن أفتاك الناس وأَفْتَوْكَ-». [ حديث النواس: صحيح. حديث وابصة: حسن بشواهده. ] - [حديث النواس بن سمعان -رضي الله عنه-: رواه مسلم. حديث وابصة -رضي الله عنه-: رواه أحمد والدارمي. 14 من أجمل الأحاديث عن الأخلاق الحسنة. ] الشرح
فسر الحديثُ البرَّ بأنه حسن الخلق، وهو شامل لفعل جميع ما من شأنه أن يوصف بالحسن من الأخلاق، سواء فيما بين العبد وربه، أو ما بين العبد وأخيه المسلم، أو ما بينه وبين عموم الناس مسلمهم وكافرهم. أو هو ما اطمأنت إليه النفس كما في الحديث الثاني، والنفس تطمئن إلى الحسن من الأعمال والأقوال، سواء في الأخلاق أو في غيرها. والإثم ما تردد في النفس، فهو كالشبهة تردَّدُ في النفس فمن الورع تركها والابتعاد عنها، حماية للنفس من الوقوع في الحرام.
حديث الرسول عن حسن الخلق
[٢]
كيفية تحصيل حسن الخلق
نذكر منها: [٣]
التوّجة إلى الله تعالى بالدعاء إليه. استذكار عاقبة حسن الخلق وأجره، وما يتحصّل منه من ثواب في الآخر. تقبّل النصحية، وكلام الخصم، والانتفاع بما يسديه الناس من توجيه ونصيحة. مصاحبة أهل الأخلاق والمروءة، وتجاهل أهل السفه. الاقتداء بالنبي عليه الصلاة والسلام، والتعلّم من سيرته، وإدامة النظر فيها. مجاهدة النفس وتدريبها وتمرينها في سبيل تحصيل الأخلاق الحسنة. العمل الدائب لتجنب التخلق بالأخلاق القبيحة. باب حسن الخلق - الكلم الطيب. تزكية النفس، والتعرف إليها ومعرفة دواخلها، من خلال التأمل فيها، والعلم بما تحمله من أخلاق سيئة. مكانة الأخلاق
إن حسن الخلُق إحدى روابط الإيمان العظيمة، وهو ضرورة اجتماعية تقوم بها المجتمعات وتستمر، والدعوة إليه ونشره في المجتمع إحدى مهام الدعاة، والشخص الخلوق يوم القيامة من أحب الناس إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وهي هِبة ربانية عظيمة، وقربة جليلة، ووصية رسول الله عليه الصلاة، وإحدى الوسائل التي تؤدي إلى تحبيب الناس بدين الإسلام، وسبب للنجاة من النار، وللفوز بالجنان. [٤]
المراجع
↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 2643، صحيح.
[٢١]
عن عبد الله بن الزبير في قولِه: خذ العفو، قال: (أُمِرَ نبيُّ اللهِ صلى الله عليه وسلم أن يأخذَ العفوَ من أخلاقِ الناسِ). [٢٢]
عن عائشة رضي الله عنها: (ما ضَرَبَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ شيئًا قَطُّ بيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً، وَلَا خَادِمًا، إلَّا أَنْ يُجَاهِدَ في سَبيلِ اللهِ، وَما نِيلَ منه شيءٌ قَطُّ، فَيَنْتَقِمَ مِن صَاحِبِهِ، إلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شيءٌ مِن مَحَارِمِ اللهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ). [٢٣]
روي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم بإسناد ضعيف: (إنَّكم لنْ تَسَعُوا النَّاسَ في أموالِكم، فلْيَسَعْهم منكم بَسْطُ وجْهٍ، وحُسْنُ خُلقٍ). [٢٤]
قال صلى الله عليه وسلم: (يا عائِشَةُ إنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ، ويُعْطِي علَى الرِّفْقِ ما لا يُعْطِي علَى العُنْفِ، وما لا يُعْطِي علَى ما سِواهُ). [٢٥]
قال صلى الله عليه وسلم: (ليسَ الشَّدِيدُ بالصُّرَعَةِ، إنَّما الشَّدِيدُ الذي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الغَضَبِ). حديث حسن الخلق. [٢٦]
لقي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أبا ذرٍّ فقال: (يا أبا ذرٍّ، ألا أدُلُّكَ على خَصلَتَينِ هما أخَفُّ على الظهرِ وأثقلُ في الميزانِ؟ قال: بَلى يا رسولَ اللهِ، قال: عليكَ بحسنِ الخُلُقِ وطولِ الصمتِ فوالذي نفسي بيدِه ما عمِل الخلائقُ بمِثلِهما).
حديث حسن الخلق
4/624- وعن النَّوَّاسِ بنِ سمعانَ قَالَ: سأَلتُ رسُولَ اللَّهِ ﷺ عنِ البِرِّ والإِثمِ فقالَ: البِرُّ: حُسْنُ الخُلُقِ، والإِثمُ: مَا حاكَ فِي نَفْسِكَ، وكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلعَ عَلَيْهِ النَّاسُ رواهُ مسلم. 5/625- وعن عبداللَّهِ بن عمرو بن العاص رضي اللَّه عنهما قَالَ: لَمْ يَكُنْ رسولُ اللَّه ﷺ فَاحِشًا، وَلا مُتَفَحِّشًا، وكانَ يَقُولُ: إِنَّ مِن خِيارِكُم أَحْسَنَكُم أَخْلاقًا متفقٌ عَلَيْهِ. الشيخ:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه. أما بعد:
فهذان الحديثان وما سبق قبلهما كلُّ ذلك يدل على فضل حُسن الخلق، وعدم الغلظة، وعدم الاكفهار، وعدم العبس، فيكون الإنسان منبسط الوجه، طيب الخلق، طيب الكلام. قيل: يا رسول الله، ما البِرّ والإثم؟ قال: البِرُّ: حُسن الخلق، والإثم: ما حاك في نفسك، وكرهتَ أن يطَّلع عليه الناسُ. حديث شريف عن حسن الخلق. وقال ﷺ: إنَّكم لا تسعون الناسَ بأموالكم، ولكن ليسعهم منكم بسطُ الوجه وحُسنُ الخلق ، فبسط الوجه والطَّلاقة فيها الخير العظيم. وقال عليه الصلاة والسلام: إنَّ أحبَّكم إليَّ وأقربَكم مني مجلسًا يوم القيامة: أحاسنُكم أخلاقًا، وإنَّ أبغضَكم إليَّ وأبعدَكم مني مجلسًا يوم القيامة: الثّرثارون، المتشدِّقون، المتفيهقون ، فهذا يدل على أنَّ حُسن الخلق من أسباب توفيق الله للعبد، وكونه مع رسول الله ﷺ في الجنة، وأن سُوء الخلق من أسباب البُعد عن الله، وعن رسوله، وعن الخير وأهله.
[١٢]
عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: (خطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال في الخُطبةِ: لا إيمانَ لِمَن لا أمانةَ له ولا دينَ لِمَن لا عهدَ له). [١٣] أحاديث عن خلق العفو والصفح
قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- مجموعة من الأحاديث النبويّة عن العفو والصفح، وفيما يأتي ذكر بعضها:
قال الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (وإنَّما يَرْحَمُ اللَّهُ مِن عِبَادِهِ الرُّحَمَاءَ). [١٤] [١٥]
قال الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (من لا يرحمْ لا يُرْحَمُ). [١٦] [١٥]
قال الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (وما زادَ اللَّهُ عَبْدًا بعَفْوٍ، إلَّا عِزًّا). [١٧]
روى عبد الله بن عمر -رضيَ الله عنهما- فقال: (جاء رجلٌ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسولَ اللهِ، كم نعفو عن الخادمِ؟ فصمَتَ، ثم أعادَ عليه الكلامَ، فصَمَتَ، فلما كان في الثالثةِ قال: اعفُوا عنه في كل يومٍ سبعين مرةً). [١٨] أحاديث عن خلق الصدق
قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- مجموعة من الأحاديث النبويّة عن الصّدق ، وفيما يأتي ذكر بعضها:
قال الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-: (إنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إلى البِرِّ، وإنَّ البِرَّ يَهْدِي إلى الجَنَّةِ، وإنَّ الرَّجُلَ لَيَصْدُقُ حتَّى يَكونَ صِدِّيقًا.