• الرؤية الحضرية الواعدة؛ لتصبح الوجهة الأكثر استقطابًا للمواهب السعودية والدولية. اقتصاد مزدهر • بيئة وأنظمة صديقة للأعمال. • حوافز لاستقطاب الشركات والاستثمارات الأجنبية. • تسعة قطاعات تهدف إلى تنويع الاقتصاد من أجل تعزيز القدرة على الاستغناء عن النفط. • مساهمة قوية في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، وإعادة توجيه بعض التسربات المالية الخارجية إلى داخل السعودية. جريدة الرياض | معلومات وحقائق عن مشروع «نيوم». وطن طموح • وجهة فاعلة تستخدم أحدث التقنيات. • استخدام التقنيات الرقمية بشكل كامل لزيادة كفاءة الحكومة. • مراعاة الاستدامة والمفاهيم الإنشائية المبتكرة. القطاعات الاقتصادية يهدف المشروع إلى تطوير قطاعات اقتصادية رئيسية للمستقبل، إلى جانب القطاعات التي تعالج مسألة التسرب الاقتصادي في السعودية والمنطقة عمومًا؛ إذ يتم دعم هذه الشركات من قبل صناديق تنموية. وقد تم تحديد تسعة قطاعات اقتصادية رئيسية لتعزيز الحضور الاقتصادي للمشروع، تتمثل في: • مستقبل الطاقة والمياه: ويشمل الاعتماد بشكل كامل على الطاقة المتجددة، وحلول تخزين الطاقة، وحلول النقل، إضافة إلى التصنيع والأبحاث والتطوير. وعلاوة على ذلك، استخدام التقنية الصديقة للبيئة لتعزيز آلية استخدام المياه بأكفأ الطرق وأمثلها.
- كبير التنفيذيين للتطوير الحضري في مشروع نيوم السعودي: المشروع يضم 30-40 جنسية مختلفة ونسبة كبيرة منهم سعوديين - video Dailymotion
- جريدة الرياض | معلومات وحقائق عن مشروع «نيوم»
- جريدة الرياض | المملكة تتشبث بريادة سوق الطاقة العالمي للاستقرار والازدهار
- جريدة الرياض | تحسن السفر الجوي الغربي يحفز إمدادات وقود الطائرات ويبقي النفط مرتفعاً
- السعودية: وفرة في السلع الغذائية واستقرار في سلاسل الإمداد - جريدة الوطن السعودية
كبير التنفيذيين للتطوير الحضري في مشروع نيوم السعودي: المشروع يضم 30-40 جنسية مختلفة ونسبة كبيرة منهم سعوديين - Video Dailymotion
كما يقوم العلماء الذين يعملون في هذا المشروع الضخم، وهو تأسيس وإنشاء مدينة نيوم، باستخدام المياه، والطحالب، والغاز، والنفط، كمصادر جديدة للطاقة، مع استخدام الكثير من الشبكات الخاصة بتخزين الطاقة، حتى لا يتم هدر أي شيء من الطاقة المُكتسبة بأي طريقة من الطرق السابق عرضها. 2- وسائل المياه
كما سبق القول إن هذه المدينة تمر على ساحل البحر الأحمر بمسافة تبلغ قدرها حوالي 450 كيلو متر مربع، فبالتالي سوف يعود هذا بالإيجاب على المدينة، بالنسبة للطاقة المتجددة، خاصةً وإن الرياح في البحر الأحمر في اتجاهين عكسيين، أي سينتج عن هذا تيار مائي وهوائي جيد، قادر على توليد الطاقة بأنواعها كالطاقة الكهربائية على سبيل المثال. من الجدير بالذكر أم المملكة العربية السعودية لديها خبرة ضخمة في تكرير مياه البحر وتنقيتها حتى تكون صالحة للشرب، وذلك لأنه لا تمتلك نهر في الأساس، وهذا الأمر سوف يُتيح لها أن تكون مصدرًا إقليميًا للمياه، ولكن العلماء الذين يعملون على هذا الأمر يطمحون أن تكون مصدرًا عالميًا كذلك. كبير التنفيذيين للتطوير الحضري في مشروع نيوم السعودي: المشروع يضم 30-40 جنسية مختلفة ونسبة كبيرة منهم سعوديين - video Dailymotion. 3- وسائل التنقل
من خلال حديثنا حول معلومات عن مشروع نيوم، فبفضل الموقع الجغرافي الخاص بمدينة نيوم أو مدينة المستقبل الجديد، فهي يتوفر بها الكثير من وسائل التنقل والانتقال، وذلك لأنه ستربط بين وسائل المواصلات الجوية، والبحرية، والبرية، فالبحرية والجوية معروفان.
جريدة الرياض | معلومات وحقائق عن مشروع «نيوم»
• التركيبة السكانية: بيئة شاملة تستقطب مجتمعاً فاعلاً ومتنوعاً. • التعليم: تعليم عالي الجودة ومتاح للجميع على اختلاف مستوياتهم. • النقل: القدرة على التنقل داخل مشروع "نيوم" بسرعة وسهولة ويسر. • السكن: وفرة المساكن وتوافر كافة الخدمات. • الاستقرار: مجتمع آمن ومستقر. • رعاية صحية بمستوى عالمي: توفير مرافق صحية عالمية المستوى تتمركز حول صحة الإنسان، ضمن تجربة متكاملة تضمن خدمته بأكفأ الإمكانيات وأحدثها. ـ المفاهيم العمرانية الرئيسية
ترتكز الرؤية الحضرية للمشروع على ستة توجهات رئيسية سيتم تطويرها بالكامل ضمن مشروع "نيوم":
•التركيز على الإنسان بالدرجة الأولى: وجهة توفر لقاطنيها سبل العيش المريح مع بيئة مثالية تشجع الناس على الحركة، وتولد لديهم إحساساً عميقاً بالانتماء للمجتمع. •الجيل القادم من صحة العيش والتنقل: يوفر المشروع لقاطنيه مرافق التنقل مشياً على الأقدام أو باستخدام الدراجات الهوائية، بالإضافة إلى توفير أفضل البنى التحتية للنقل التي تتبنى تقنيات المستقبل. •أتمتة الخدمات / الحكومة الإلكترونية: ستكون خدمات حكومة "نيوم" مُؤتْمَتة بشكل كامل وسهلة الاستخدام. • الرقمنة: التوسع خارج نطاق العمل المادي إلى العالم الافتراضي عبر توفير خدمات رقمية سريعة ومجانية للناس، تشمل الإنترنت في كافة الأماكن، تعزيزاً للتعليم وتسهيلاً للتواصل.
• مستقبل التنقل: ويشمل الموانئ البحرية، إضافة إلى المطارات، وحلول النقل الذاتي، كالمركبات ذاتية القيادة، والطائرات بدون طيار، وغيرها. • مستقبل التقنيات الحيوية: وتشمل التقنية الحيوية، والتقنية الحيوية البشرية، وصناعة الأدوية. • مستقبل الغذاء: ويشمل مركزًا عالميًّا لابتكار التقنيات الغذائية، بما فيها الزراعة باستخدام مياه البحر، والزراعة المائية والهوائية، والزراعة الصحراوية. • مستقبل التصنيع المتطور: ويشمل المواد الجديدة، والطباعة ثلاثية الأبعاد، وصناعة الروبوتات، وصناعة المركبات، وغيرها. • مستقبل الإعلام والإنتاج الإعلامي: ويشمل تطوير صناعة الإنتاج التلفزيوني والسينمائي، وتطوير المحتوى الرقمي، وتطوير صناعة ألعاب الفيديو، وغيرها. • مستقبل الترفيه: ويشمل المنشآت والأنشطة والفعاليات الترفيهية الرياضية والثقافية، وغيرها. • مستقبل العلوم التقنية والرقمية: وتشمل الذكاء الاصطناعي، وتقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، ومراكز البيانات، وإنترنت الأشياء، والتجارة الإلكترونية. • مستقبل المعيشة كركيزة أساسية لباقي القطاعات: وتشمل السكن والتعليم، والأمن والسلامة، والمساحات الخضراء، والرعاية الصحية، والضيافة والفندقة، وغيرها.
البنك الدولي يؤكد أنّ أسعار الأغذية والطاقة ستبقى مرتفعة حتى نهاية 2024 الكوفي العربيحذّر البنك الدولي في تقرير الثلاثاء من أنّ أسعار الأغذية والطاقة التي ارتفعت بقوة بسبب الحرب في أوكرانيا قد تظلّ مرتفعة لسنوات، أقلّه حتى نهاية 2024. وقال البنك في تقريره إنّ"الحرب في أوكرانيا تسبّبت بصدمة كبيرة في أسواق السلع الأساسية وغيّرت نمط التجارة والإنتاج والاستهلاك في العالم". ويرى واضعو التقرير أنّ"الأسعار ستظلّ عند مستويات عالية تاريخياً حتى نهاية عام 2024". وأشاروا إلى أنّ ارتفاع أسعار الطاقة خلال العامين الماضيين كان الأكبر منذ أزمة النفط عام 1973. اسواق الرياض الدولي. وذكر البنك الدولي في بيان أنّ"أسعار المواد الأولية الغذائية - التي تًعتبر روسيا وأوكرانيا منتجين رئيسيين لها - والأسمدة التي يعتمد إنتاجها على الغاز الطبيعي، لم تكن بهذه القوة منذ عام 2008". وأضاف"بشكل عام هذه أكبر صدمة للسلع الأساسية التي نشهدها منذ السبعينات". وقال اندرميت جيل نائب رئيس مجموعة البنك الدولي لشؤون النمو المنصف والتمويل والمؤسسات إنّ"هذه الصدمة تفاقمت من جراء زيادة القيود المفروضة على تجارة المواد الغذائية والوقود والأسمدة"، مضيفًا أن هذا الأمر يثير مخاوف من"حصول تضخم مصحوب بالركود".
جريدة الرياض | المملكة تتشبث بريادة سوق الطاقة العالمي للاستقرار والازدهار
أصدرت هيئة السوق المالية اليوم، تقريرها السنوي للعام المالي 2021، الذي يتضمن أهم التطورات والأحداث التي شهدتها السوق المالية في المملكة والإجراءات والتشريعات التي اتخذتها الهيئة لتطوير السوق المالية خلال العام الماضي، في ظل المهام الموكلة إليها وفقًا لنظام السوق المالية والأنظمة واللوائح التي تختص بتطبيقها. وأوضح رئيس مجلس هيئة السوق المالية محمد القويز أن التقرير السنوي لهيئة السوق المالية للعام المالي 2021 شهد قفزة كبيرة في عدد طلبات الطرح العام وتسجيل الأسهم في السوقين الرئيسية والموازية التي تمت الموافقة عليها من قبل الهيئة بنسبة 385. جريدة الرياض | تحسن السفر الجوي الغربي يحفز إمدادات وقود الطائرات ويبقي النفط مرتفعاً. 8% مقارنة بالعام السابق، لتصل إلى 34 طلباً، حيث شكّلت طلبات الطرح العام للأسهم في السوق الرئيسية 41. 2% منها. وأشار إلى أن تم طرح أسهم 9 شركات طرحًا عامًا أوليًا في السوق الرئيسية، فيما تم طرح أسهم 3 شركات طرحًا عامًا أوليًا في السوق الموازية، حيث شهدت السوق الرئيسية أول طرح عام ثانوي في تاريخها، كذلك تم تسجيل أسهم 8 شركات لغرض الإدراج المباشر في السوق الموازية، وترقية شركة واحدة من السوق الموازية للسوق الرئيسية، إضافة إلى إدراج مباشر لصندوق الدخل المتنوع المتداول، حيث بلغ إجمالي الإدراجات 21 إدراجًا خلال عام 2021م، وشارفت أحجام مبالغ طرح الأوراق المالية متجمعة في السوقين الرئيسية والموازية 31 مليار ريال، فيما ارتفعت الأصول المدارة بنسبة 24%، لتبلغ 758 مليار ريال.
جريدة الرياض | تحسن السفر الجوي الغربي يحفز إمدادات وقود الطائرات ويبقي النفط مرتفعاً
وبالرغم مما يمثله تحالف أوبك+ من أهمية استراتيجية قصوى في قراراته لمصلحة الاقتصاد العالمي من تداعيات توازن واستقرار أسواق النفط العالمي، ونجاح المملكة في تأسيس وتنظيم وقيادة تحالف أوبك+ لبر الأمان، إلا أن المملكة تنظر لتحالف أو تجمع نقطي تكنولوجي عالمي مماثل يحقق مثيل منجزات أوبك+ التاريخية المتعددة، تجمع ما بين أمن الطاقة العالمي بوفرة البراميل المطلوبة للسوق، مع غمرة التحول لنظم الطاقة الأكثر محافظة على كوكب الأرض في إنتاج وتصدير النفط الخام الأقل انبعاثا للكربون بأحدث النظم التكنولوجية. الأمر الذي علق عليه وزير الطاقة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان مشدداً بأن أمن الطاقة يتطلب أن يواصل العالم متابعة جميع خيارات الطاقة بما في ذلك الموارد الهيدروكربونية التي غذت الاقتصاد العالمي والاقتصادات النامية لعدة قرون، مضيفا سموه، في جلسات مؤتمر تقنية البترول الأخير، ولكن هناك تحدٍ في قلب هذه الاستراتيجية يتمثل في كيفية زيادة إمدادات الوقود الهيدروكربوني مع السعي في الوقت نفسه إلى تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. مشددا سموه، "بالتأكيد، التكنولوجيا هي مفتاح حل هذا التحدي وأن الاستدامة هي نتيجة طبيعية لإطار اقتصاد الكربون الدائري الذي تدافع عنه المملكة وسوف تستمر في السعي وراءه وسنأخذ زمام المبادرة وسنعرض للعالم أنه يمكننا القيام بذلك ويمكن لبقية العالم اتباعه".
السعودية: وفرة في السلع الغذائية واستقرار في سلاسل الإمداد - جريدة الوطن السعودية
18:56
الاحد 24 أبريل 2022
- 23 رمضان 1443 هـ
عقدت لجنة وفرة السلع الغذائية والمنبثقة من لجنة الأمن الغذائي برئاسة وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس اللجنة المهندس عبدالرحمن الفضلي، اجتماعها الدوري الحادي عشر، وذلك لاستعراض وفرة السلع الغذائية الأساسية في أسواق المملكة، وآخر التطورات في أسواق الغذاء العالمية وسلاسل الإمداد في ظل تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية. وأوضح الفضلي أن أسواق المملكة تشهد وفرة في المعروض من السلع الغذائية مع استقرار في سلاسل الإمداد المحلية والخارجية، وهو ما يدعم المخزونات الإستراتيجية، مثمنًا الجهود المبذولة من الجهات الأعضاء باللجنة التي تقوم من خلال فريق الرصد المشترك بالعمل على مدار الساعة لمتابعة وفرة السلع الغذائية وسلاسل الإمداد المحلية واستقرار المحزونات الإستراتيجية. حضر الاجتماع أعضاء اللجنة ممثلي وزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة التجارة، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، ووزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، والهيئة العامة للغذاء والدواء، وهيئة التجارة الخارجية، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وصندوق التنمية الزراعية، والمؤسسة العامة للحبوب، والشركة السعودية للاستثمار الزراعي والإنتاج الحيواني "سالك".
ولم تتخذ المملكة على مدى عقود أي موقف على الصعيد النفطي، يمكن أن يؤدي إلى اضطراب السوق النفطية، أو تذبذب أسعار النفط بصورة خطيرة، فالسياسات النفطية للسعودية راسخة ومتزنة وتستند إلى التعاون الدولي، ومصلحة الاقتصاد العالمي، في زمن الانفراجات أو الأزمات. وكانت المملكة دائماً تتصدر الدول النفطية التي تتدخل لحل أزمة، أو للوصول إلى اتفاق نفطي دولي، يصب في مصلحة الأطراف كلها، بصرف النظر عن تعاونها بهذا الشأن أو عدم تعاونها. وأدوات المملكة في التعاون تصاحبها أدوات ضغط كبيرة لا تتمتع بها أغلبية الدول المصدرة للبترول. وعلى هذا الأساس، كانت تحسم كثيراً من الخلافات، وتمهد الطرق إلى أفضل تعاون دولي على الصعيد النفطي، ولا سيما في أوقات الأزمات والمحن، خصوصاً في فترات التراجع الكبير لأسعار النفط في الأسواق العالمية. وعندما تعمق تراجع أسعار النفط قبل خمسة أعوام تقريباً، سارعت السعودية إلى إطلاق برنامج خفض الإنتاج، الذي دخلت فيه دول خارج منظمة الأقطار المصدرة للنفط «أوبك»، وفي مقدمتها روسيا، التي تعد محورا نفطيا مهما على الساحة العالمية. واستطاعت المملكة الحفاظ على هذا البرنامج من خلال المراجعات الدورية له من قبل الدول المعنية، في حين حاول النظام الإرهابي في إيران تعطيل هذا البرنامج بكل الوسائل المتاحة له، إلا أن إصرار الرياض وإستراتيجيتها المؤثرة اقتصاديا وسياسيا على الساحة العالمية، وفّر الحماية لبرنامج خفض الإنتاج، الذي دفع بالفعل الأسعار إلى مستويات مقبولة لكل من المستهلكين والمنتجين، وحافظ على وتيرة النمو للاقتصاد العالمي، وبالطبع ضمن الإمدادات اللازمة للطاقة، ولبى الطلب العالمي بسهولة وانسيابية ضرورية للغاية.