نقوم بتوزيع عدد قليل من أوراق الكرنب في وعاء الطهي من الداخل ويمكن من إضافة عدد قليل من شرائح الجزر أو شرائح البصل، ثم نبدأ بتوزيع الكرنب داخل الوعاء. حين الانتهاء من توزيع الملفوف داخل الوعاء نقوم بوضعه على النار الهادئة، ثم نقوم بتوزيع الشوربة على الملفوف بمقدار متساوي مع مقدار الملفوف داخل الوعاء، نترك الملفوف على النار حتى تختفى الشوربة ويستوي بشكل تام.
طريقة عمل الملفوف المحشي | أطيب طبخة
وبالهنا 😍😍😍😋😋😋
دمتم سالمين🤗🤗😘😍
وإلى لقاء قريب بإذن الله في الوصفة القادمة من سلسلة أكل سهل وسريع
تنتظر تطبيقاتكم واستفسارتكم ويسعدني دائما التواصل معا😍😍🤗🤗 وتلبية جميع استفساراتكم
لا تتردد بالتواصل معنا 😍😍😘😘🤗🤗😊😊من خلال التعليقات او صفحة التواصل الخاص
3. القيام بتقليب المقادير مع بعضها البعض ثم يتم إضافة كلًا من الملح والفلفل الأسود وباقي البهارات. 4. الحصول على إناء ثم يتم ملئه بالمياه ثم يتم رفعه على النار وبالتالي يتم وضع أوراق الكرنب من أجل السلق ثم يتم إخراجها من النار وفردها. 5. بعد ذلك يتم تقطيع أوراق الكرنب إلى قطع حجمها متوسط. 6. القيام بوضع حشوة الأرز التي قد تم تحضيرها من قبل في أوراق الكرنب ثم يتم لفها في هيئة أصابع ثم غلقها بإحكام. 7. بعد ذلك يتم تكرار العملية لحين أن يتم الانتهاء من الكمية. طريقة عمل الملفوف المحشي | أطيب طبخة. 8. الحصول على حلة عميقة ثم يتم وضع بها أصابع محشي الكرنب ثم يتم ترتيبها بشكل دائري وتركها جانبًا. 9. بعد ذلك يتم الحصول على إناء ثم يتم رفعها على النار مع إضافة البصل المفروم والثوم مع الزيت وتركها لحين أن تذبل. 10. القيام بإضافة صلصة الطماطم والطماطم والملح والكمون ومرق الدجاج إلى المقادير السابقة ثم يتم إضافة المياه لحين أن تغمر كافة المكونات. 11. بعد ذلك يتم وضع الخليط على المحشي ثم يتم رفعه على النار وتركه لحين الغليان. 12. يتم تهدئة النار ثم يتم إضافة عصير الليمون. يترك المحشي على النار لمدة ساعة كاملة لحين أن ينضج بصورة نهائية ثم يقدم وبالهناء عليكم جميعًا.
روى البخاري عن حذيفة: " وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة " قال: نزلت في النفقة, وروى يزيد بن أبي حبيب عن أسلم أبي عمران قال: غزونا القسطنطينية, وعلى الجماعة عبد الرحمن بن الوليد, والروم ملصقو ظهورهم بحائط المدينة, فحمل رجل على العدو, فقال الناس: مه مه! لا إله إلا الله, يلقي بيديه إلى التهلكة! فقال أبو أيوب: سبحان الله! ولا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة إن الله كان بِكُمْ رَحِيمًا - YouTube. أنزلت هذه الآية فينا معاشر الأنصار لما نصر الله نبيه وأظهر دينه, قلنا: هلم نقيم في أموالنا ونصلحها, فأنزل الله عز وجل: " وأنفقوا في سبيل الله " الآية, والإلقاء باليد إلى التهلكة أن نقيم في أموالنا ونصلحها وندع الجهاد, فلم يزل أبو أيوب مجاهدا في سبيل الله حتى دفن بالقسطنطينية, فقبره هناك, فأخبرنا أبو أيوب أن الإلقاء باليد إلى التهلكة هو ترك الجهاد في سبيل الله, وأن الآية نزلت في ذلك. وروي مثله عن حذيفة والحسن وقتادة ومجاهد والضحاك.
ولا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة إن الله كان بِكُمْ رَحِيمًا - Youtube
فكانت التهلكة الإقامة على الأموال وإصلاحها وتركنا الغزو, فما زال أبو أيوب شاخصا في سبيل الله حتى دفن بأرض الروم. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب صحيح. وقال حذيفة بن اليمان وابن عباس وعكرمة وعطاء ومجاهد وجمهور الناس: المعنى لا تلقوا بأيديكم بأن تتركوا النفقة في سبيل الله وتخافوا العيلة, فيقول الرجل: ليس عندي ما أنفقه, وإلى هذا المعنى ذهب البخاري إذ لم يذكر غيره, والله أعلم. قال ابن عباس: أنفق في سبيل الله, وإن لم يكن لك إلا سهم أو مشقص, ولا يقولن أحدكم: لا أجد شيئا, ونحوه عن السدي: أنفق ولو عقالا, ولا تلقي بيدك إلى التهلكة فتقول: ليس عندي شيء, وقول ثالث قاله ابن عباس, وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أمر الناس بالخروج إلى الجهاد قام إليه أناس من الأعراب حاضرين بالمدينة فقالوا: بماذا نتجهز! فوالله ما لنا زاد ولا يطعمنا أحد, فنزل قوله تعالى: " وأنفقوا في سبيل الله " يعني تصدقوا يا أهل الميسرة في سبيل الله, يعني في طاعة الله. " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة " يعني ولا تمسكوا بأيديكم عن الصدقة فتهلكوا, وهكذا قال مقاتل, ومعنى ابن عباس: ولا تمسكوا عن الصدقة فتهلكوا, أي لا تمسكوا عن النفقة على الضعفاء, فإنهم إذا تخلفوا عنكم غلبكم العدو فتهلكوا, وقول رابع - قيل للبراء بن عازب في هذه الآية: أهو الرجل يحمل على الكتيبة ؟ فقال لا, ولكنه الرجل يصيب الذنب فيلقي بيديه ويقول: قد بالغت في المعاصي ولا فائدة في التوبة, فييأس من الله فينهمك بعد ذلك في المعاصي, فالهلاك: اليأس من الله, وقال عبيدة السلماني.
وذكر القرطبي ما رواه مسلم في دفاع رجل من الأنصار عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يوم أحد فقاتل العدو حتى قُتل، وفعل مثله العدد القليل الذين أحاطوا بالرسول، وهذا دليل على أن المخاطرة التي فيها منفعة للمسلمين لا بأس بها ولا تُعدُّ مِن الإلقاء باليد إلى التهلكة، كما ذكر القرطبي عن محمد بن الحسن أن المخاطرة بالنفس إذا كان فيها طمع في النجاة أو النِّكاية في العدو لا بأس بها، وإلا كانت مكروهة؛ لأنه عرَّض نفسه للتَّلَف في غير مَنْعَة للمسلمين إلا إذا قصد تشجيع المسلمين أن يصنعوا مثله فلا بأس بها؛ لأنَّ فيها منفعة لهم على بعض الوجوه. ثُمَّ تتطرَّقَ القرطبي من حُكم المُخاطرة في الجهاد إلى المُخاطرة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فقال: إنه متى رجَا نفْعًا في الدِّين فبذَل نفسه حتى قُتل كان في أعْلى درجات الشهداء قال تعالى: (وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ المُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) (سورة لقمان:17). وفي حديث النسائي وابن ماجة بسند صحيح " أفْضل الجهاد كلمة حقٍّ عند سلطان جائر"، وجاء مثل ذلك في أحكام القرآن لابن العربي.