#1
عمارة للبيع في حي الشاطئ بجازان
المساحة / 500 متر
شارع (٣٠تجاري) مساحة البناء ١٦ × ٥. ١٨ العماره عباره عن شقق مفروشة مكونة من خمسة
ادوار عدد( ١٨ شقة) ٩ شقق غرفتین وصالة ومطبخ ودورة میاه ٨ شقق غرفة وصالھ ومطبخ
ودورة میاه ١ غرفة ودورة میاه استقبال بمساحة ١٦*٧ عدد ١ مصعد خزان ٧٠ طن للشقق
خزان ١٥ طن
ومواقف من جھة الشارع التجاري مدخلومواقف خلفیة وشارع عرض ١٥ متر ومواقف بطول العماره منفذ فیھا جمیع وسائل السلامة
حسب اشتراطات الدفاع المدني ویوجد درج خاص بالطواري تبعد عن البحر كیلو ونصف
والجامعة كیلو ونص
الكود / 3338
للاستعلام
0543435878
0173257000
عمارة للبيع في جازان حي الشاطئ مول
إعلانات مشابهة
منذ 3 أشهر
منذ 4 أشهر
منذ 4 أشهر
تاريخ الإضافة: 10/10/2020 ميلادي - 23/2/1442 هجري
الزيارات: 18414
تفسير: (رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار)
♦ الآية: ﴿ رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النور (37).
رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع
[١٠]
تلهيهم: من التلهِّي، وهو التشاغل عن الأمر والإعراض عنه وعدم الاهتمام به. [١١]
تجارة: تحريك المال بالبيع والشراء بهدف الربح. [١٢]
بيع: صفقة يتم من خلالها تبادل الشيء بشيءٍ آخر، أو بما يساوي قيمته. [١٣]
ذكر: الصلاة لله -عزَّ وجلَّ- والدعاء إليه. [١٤]
الصلاة: ركن من أركان الإسلام ، وهي فريضة أوجبها الله -عزَّ وجلَّ- على عباده. [١٥]
الزكاة: حصة من المال ونحوه أوجبها الله -عزَّ وجلَّ- للفقراء في مال الأغنياء بشروطٍ مخصوصة. [١٦]
يخافون: من الخوف، وهو انفعالٌ يحدث في نفس المرء بسبب توقعه ما يرد من مكروه أو تفويتٌ لمحبوب. [١٧]
تتقلب: أصابه اضطرابٌ وتغيُّر. [١٨]
القلوب: جمع قلب، وهو عبارة عن عضو عضلي أجوف يستقبل الدم من الأوردة ويدفعه إلى الشرايين. [١٨] إعراب آية: رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع
الأصل في من أراد فهم القرآن الكريم ومعرفة قراءاته ، أن يكون على اطَّلاعٍ كافٍ بعلم النحو والإعراب، لما فيه من أثرٍ كبيرٍ في اختلاف معنى الآية عند اختلاف الحركة الأعرابية في آخر الكلمة، [١٩] ومن هذا المنطلق سيتم تخصيص هذه الفقرة لبيان إعراب مفردات قول الله تعالى: {رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ ۙ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ} ، وفيما يأتي ذلك: [٢٠]
رجال: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع النابلسي
رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ ۙ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ (37) أي: يسبح فيها الله، رجال، وأي: رجال، ليسوا ممن يؤثر على ربه دنيا، ذات لذات، ولا تجارة ومكاسب، مشغلة عنه، { لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ} وهذا يشمل كل تكسب يقصد به العوض، فيكون قوله: { وَلَا بَيْعٌ} من باب عطف الخاص على العام، لكثرة الاشتغال بالبيع على غيره، فهؤلاء الرجال، وإن اتجروا، وباعوا، واشتروا، فإن ذلك، لا محذور فيه. لكنه لا تلهيهم تلك، بأن يقدموها ويؤثروها على { ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ} بل جعلوا طاعة الله وعبادته غاية مرادهم، ونهاية مقصدهم، فما حال بينهم وبينها رفضوه. ولما كان ترك الدنيا شديدا على أكثر النفوس، وحب المكاسب بأنواع التجارات محبوبا لها، ويشق عليها تركه في الغالب، وتتكلف من تقديم حق الله على ذلك، ذكر ما يدعوها إلى ذلك -ترغيبا وترهيبا- فقال: { يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ} من شدة هوله وإزعاجه للقلوب والأبدان، فلذلك خافوا ذلك اليوم، فسهل عليهم العمل، وترك ما يشغل عنه
بتصرّف. ↑ ". إعراب الآيات (36- 38):" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-17. بتصرّف. ↑ سورة ص، آية:29
↑ "تدبر القرآن.. لماذا وكيف؟ " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-17. بتصرّف.