لا تجعلوا من الحمقى مشاهيرا! هذه حملة انتشرت في كندا وأمريكا وبعض الدول العربية لمحاربة الأغبياء الفارغين المنتشرين على وسائل التواصل الاجتماعي لنشر كل ما خطر في بالهم من حماقه وسخف وخوض فيما يعلمون وما لا يعلمون. كيف تصبح مشهورا وكيف تصبحين مشهورة! ؟ أصبح الشغل الشاغل للأطفال والمراهقين وحتى الناضجين! ” لا تجعلوا من الحمقى مشاهير” – حضرموت الغد. من هؤلاء أصلا؟ ومن يستحق الشهرة أصلا؟ ولماذا غابت القيم والأخلاق والجواهر الثابتة التي تربينا عليها وكانت ثوابت لنا في تنشئتنا! ؟ أين الله في قلوب وتصرفات هؤلاء الحمقى؟ وأين استنكار الأهل والمربين والهيئات الرقابية على ما يحدث على منصات التواصل الاجتماعي من فجور وبغاء؟ يُدخل القلب في حزن وغصه من غياب لكل الفضائل وكأن العالم أصبح كرنفال بغاء وصراخ رخيصات ومجون لا حدود له!. لنعد قليلاً لتلك المشهورة الحمقاء! صاحبة الوجه الجميل والشفايف المنفوخة والمؤخرة السيليكون! هذه الجميلة أكبر همها هو طبقات الأساس والكنتور والرموش التي تلطخ بها وجهها، تنتقل من محل مكياج إلى آخر ومن فعالية إلى أخرى، وتقف جموع غفيرة من الجماهير يصفقون لها بحرارة، ويهتفون باسمها ويتعاركون على الصف الأول من سيحظى بشرف اللقاء والسلفي وكأنها رسول كريم أو بطل قومي!.
- لا تجعلوا من الحمقى مشاهير
- لا تجعلوا من الحمقى مشاهير مقولة واقعية للأعوام الـ 4 الماضية شاهدوا بالصور - هوامير البورصة السعودية
- ” لا تجعلوا من الحمقى مشاهير” – حضرموت الغد
- لا تجعلوا من الحمقى مشاهير !! - النيلين
- فيصل بن محمد بن سعود بن عبدالعزيز
- الأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير
لا تجعلوا من الحمقى مشاهير
لا تجعلوا من الحمقى مشاهير! | ٣ دقائق أسبوعية - YouTube
لا تجعلوا من الحمقى مشاهير مقولة واقعية للأعوام الـ 4 الماضية شاهدوا بالصور - هوامير البورصة السعودية
زُبد: لا تجعلوا من الحمقى مشاهير! - YouTube
” لا تجعلوا من الحمقى مشاهير” – حضرموت الغد
24-02-2016 انه زمان العجائب، تبدلت فيه الأحوال كثيراً، اصبح فيه (الرويبضات) متسيدي المشهد العام، ويستشهد بأقوالهم وأفعالهم، وأصبحوا قادة الرأي ويشار إليهم بالبنان، ويأخذون الصدارة في المجالس، متمتعين بأفضل المميزات، ويلقبون بأعظم الصِفات، بلّ وصل الأمر الى أن المعجبين بهم يقومون بطلب التقاط الصور التذِكارية معهم، للتباهي بها أمام أقاربهم وأصدقائهم، كونهم حازوا على شرف عظيم، قلّ من يحصل عليه. كل هذا التمجيد والإعجاب بسبب وسائل التواصل الاجتماعي، التي اتاحت الفرصة لهؤلاء أن يكونوا من المشاهير في المجتمع، من خلال مشاركات أقل ما يقال عنها إنها (تفاهات)، مما يدل على انحدار الذوق العام لدى شريحة من مجتمعنا للأسف. لقد استطاعوا بسبب كثرة المتابعين لهم والمعجبين بما يقدمونه من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، أن يغروا شركات الإعلان للاستعانة بهم للترويج التجاري مقابل مبالغ مالية كبيرة، لم يكونوا يحلمون بالحصول عليها. لا تجعلوا من الحمقى مشاهير. وهذا يطرح سؤالا كبيرا، هل تدنى الذوق العام الى هذا المستوى الرهيب؟ هل أصبحت الثقافة والتعليم لدينا بهذا المستوى؟ هل أصبحنا لا ندرك الأخطار التي تهددنا من كل جانب؟ وهل فقد المصلحون دورهم المطلوب في المجتمع؟ نحن قوم أكرمنا الله بالإسلام، فيه ما يغنينا عن التعلق بسفاسف الأمور، وفي تاريخنا الإسلامي رموز مشرفة في شتى مناحي الحياة.
لا تجعلوا من الحمقى مشاهير !! - النيلين
من الضروري جدا، وكما كانت تطالب هذه النخب - منذ زمن - بالحريات، أن يمنح "الحمقى" - فيما لو صح وصفهم - حقهم في التعبير، وطريقة المخاطبة وكيفيتها، سواء أكانت جادة أم غير ذلك، طالما لم تكن هناك تعديات على الآخرين وحقوقهم وحرياتهم، ولكل شخص حريته في اختيار ما يقول، ولأي منهجية يتبع، وبغض النظر عن نوعية المحتوى. وفي النهاية للمتلقي الحكم الأخير، في أن يتابع أو يمتنع، أن يقبل أو يرفض، وطالما أن هناك من جعل للحمقى شهرة، فيعني أن لهم جماهيرَ يروجون لبضاعتهم، قد لا تكون منهم، أو لا تعرفهم، أو لا تفهم لماذا! لا تجعلوا من الحمقى مشاهير مقولة واقعية للأعوام الـ 4 الماضية شاهدوا بالصور - هوامير البورصة السعودية. لكن، ليس من حقك سلب شهرتهم، أو محاولة التشكيك في هذا الاستحقاق. في النهاية، وشأن كل الأشياء، الاستحقاقات الحقيقية تبقى، أما الطارئة فتزول، لذلك لا تنشغلوا بالآخرين، واتركوا للآخرين مساحاتهم للتعبير، وللجماهير معاييرها في الاختيار، وتابعوا ما يناسب ذوائقكم، فالعروض كثيرة، والخيارات متنوعة. أما من يقرر أن يتابع من يعتقد أنهم حمقى، ويصر على ذلك، فأرى أن هذا الفعل يندرج تحت ما يعرف ب"المازوخية".. "مازوخية الإعلام الجديد"! والسلام.
صحيفة تواصل الالكترونية
والدة الأمير نواف، الأمير عبد الإله، الأميرة نوف، الأميرة لجين، الأميرة عتاب، والأمير متعب. الأميرة العنود بنت عبد الله بن عبد المحسن الفرم الحربي. والدة الأمير بدر ، الأمير نايف، الأميرة حصة، والأميرة الهنوف. كريمة الشيخ عبد الله بن حميدي الجربا الشمري. والدة الأمير المنصور. الأميرة سارة بنت منصور بن مجرور السبيعي والدة الأمير سعد (منادي)
الأميرة شيمة بنت محمد بن ضاري بن طوالة (متوفاة). والدة الأمير فيصل. الأميرة موضي بنت عبد الله العريعر، والدة الأمير سلمان والأميرة رسيس. أبناؤه وبناته
الأمير خالد بن سعود، وهو أكبر أولاده وابنه البكر. الأميرة البندري بنت سعود، كانت متزوجة من الأمير عبد الرحمن بن سعد الثاني بن عبد الرحمن، والدة تركي وأريج والجوهرة. الأميرة مضاوي بنت سعود. [3]
الأمير فيصل بن سعود (عضو شرف نادي الهلال). متزوج من الأميرة عتاب بنت سلطان بن عبد العزيز آل سعود وله من الأبناء الأمير محمد كان متزوج من الأميرة مضاوي بنت عبد الله بن عبد العزيز آل سعود)، الأمير بندر (عضو شرف نادي الهلال)، الأمير فهد (عضو شرف نادي الهلال ، كان متزوج من الأميرة مضاوي بنت محمد بن نواف بن عبد العزيز آل سعود)، والأميرة الدكتورة نورة.
فيصل بن محمد بن سعود بن عبدالعزيز
هو الأمير سلمان بن محمد بن سعود بن فيصل بن تركي بن عبدالله بن محمد بن سعود آل سعود ، يلقب بفارس آل سعود. جده من والدته هو الشيخ راكان بن حثلين أمير قبيلة العجمان. اشتهر رحمه الله بالكرم و الشجاعة. وكان يلقب والده الإمام محمد بن سعود غزلان بن سعود.
الأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير
من هو اول أئمة الدولة السعودية الثانية التي شهدت فترة هامة من فترات التاريخ السعودي المعاصر، على الرغم من أنها فترة وهن وضعف بسبب الخلافات الداخلية على مقاليد الحكم، إلا أنه لا يمكن إغفال تأثيرها في الدولة السعودية الحديثة، وقد قامت إمارة الدرعية بعدما سقطت الدولة الأولى على يد العثمانيين، واستطاعت الدولة القيام من جديد، والعمل على استلهام الأحكام من الدين الإسلامي، وتأسيس قواعد الدولة. الدولة السعودية الثانية
مرت الدولة السعودية الحالية بعدد من المراحل التاريخية حتى تأسيس المملكة العربية السعودية على يد الملك عبدالعزيز آل سعود، وكانت الدولة السعودية الأولى أو ما كانت تُعرف باسم إمارة الدرعية قد تأسست في عام 1157 هجري على يد محمد بن سعود بن محمد بن مقرن أمير الدرعية، وقد اتخذها من المدينة عاصمة للدولة، واستمرت في التوسع حتى سقطت عام 1233 هجري على يد الجيش العثماني بقيادة إبراهيم باشا ابن محمد علي باشا والي مصر. وبعد عدة سنوات تأسست الدولة السعودية الثانية التي لم تستمر سوى سنوات معدودة، فقد تأسست في عام 1233 وانتهت في عام 1309 هجري، وكان نظام الحكم في الدولة السعودية الأولى قائمًا على الدعوة الإصلاحية السلفية المبنية على القرآن الكريم والسنة النبوية، واللجوء في إدارة شؤون الدولة إلى مبدأ الشورى، واتخاذ الأحكام مما أجمع عليه الأئمة الأربعة.
[2]
توفاه الله وعمره قرابة مائة عام، وقد نعاه الديوان الملكي لمنزلته في المملكة والعالم العربي. [2]
مصادر