آخر تحديث: فبراير 21, 2020
كيفية تنمية المهارات الحياتية والتربية الأسرية
كيفية تنمية المهارات الحياتية والتربية الأسرية، سوف أتحدث في هذا الموضوع عن تنمية المهارات الحياتية وكيفية تعزيزها والاستفادة منها على أكمل وجه في مجال التربية، وغيرها من المعلومات الهامة. المهارات الحياتية
تتمثل أهمية تنمية المهارات الحياتية على قدرة الإنسان على التكيف مع جميع الظروف والمواقف التي يتعرض إليها، ونجاحه في التربية وفي المساعدة على النهوض بالمجتمع. يفتقر العديد من أبناء الجيل الحالي المهارات الحياتية، ولابد من مواجهة هذه المشكلة والعمل على حلها وتنمية المهارات الحياتية لدى الجميع التي سوف تعود على المجتمع كله بالنفع. شاهد أيضًا: العلاج بالفن وتنمية المهارات الاجتماعية
ما هو تعريف المهارات الحياتية؟
هناك أكثر من تعريف إلى المهارات الحياتية مثل:
المهارات الحياتية هي عدد من المهارات الشخصية والمهارات النفسية التي تجعل الفرد قادر على اتخاذ القرارات الملائمة، وقادر على التواصل الفعال مع الأفراد الآخرين. كيفية تنمية المهارات الحياتية والتربية الأسرية - موضوع. كما يكون قادر على إدارة ذاته، وتعمل جميع هذه الصفات على تقدم هذا الفرد ونجاحه في مختلف المجالات. ويمكن تعريف المهارات الحياتية أنها عدد من السلوكيات والمهارات التي تجعل الفرد قادر على اتخاذ القرارات المناسبة في المجالات المختلفة، وقادر على التعامل بصورة إيجابية مع الأفراد الآخرين.
كيفية تنمية المهارات الحياتية والتربية الأسرية - موضوع
غرس القيم الاجتماعية وقيم المواطنة لدي الطالبة. تقديم مساهمات لإمداد الطلاب بالكمية المثالية من المعلومات والمواهب المفيدة، بما يتماشى مع صنع خطط علمية تأخذ في الاعتبار سمات الطلاب في هذا المستوى. التحسين الشامل لشخصية الطالبة؛ وتنويع الدراسات الأكاديمية المقدمة لها. التقليل من هدر الوقت والمصاريف، بما يساعد على تقليل الرسوب والتعثر في الدراسات وما يترتب على ذلك من مشاكل نفسية واجتماعية ومالية، وكذلك عدم تكرار العام الدراسي بأكمله. تقليل وتركيز نطاق المناهج التي يدرسها الطالب في فصل دراسي واحد. توسيع قدرة التلميذة على اتخاذ الخيارات الصحيحة في مستقبله، مما يعمق إيمانه بنفسه، ويزيد من طلبه للدراسة والتعليم، طالما أنها تقوم بالبحث بناءً على ما تفضله ووفقًا لمواهبها، وفي المدرسة التي تتمنى الدراسة بها. رفع درجة النجاح والسلوك من خلال تعويد الطالب على الجدية والمثابرة. إكساب الطالبة الإمكانات البسيطة التي تسمح لها بامتلاك متطلبات الوجود الواقعي والمهني من خلال تقديم دورات متميزة تساعد على الابتكار يمكن طلب دراستها من خلال
تحقيق مبدأ التعليم لإتقان وطرق استخدام تقنيات وأساليب علمية مختلفة تتيح للطالب إمكانية البحث والابتكار والافتراض بشكل خلاق.
ويستطيع هذا الشخص أن يتجنب حدوث الأزمات، ويمكنه مواجهتها عندما يتعرض إليها. توجد خمس مهارات حياتية يجب أن يعمل الفرد على تنميتها وهم:
1- مهارة حل المشاكل واتخاذ القرار
تتمثل هذه المهارة في قدرة الشخص على حل المشاكل واتخاذ القرار المناسب بعد مقارنة جميع البدائل المطروحة أمامه، ويمكن تنمية هذه المهارة عن طريق الآتي:
قدرة الفرد على التحكم الكامل في أحاسيسه وأفعاله حتى يستطيع أن يتخذ القرار المناسب. لابد أن يُفكر الإنسان جيدًا ويعلم ما يريده حتى يستطيع أن يتخذ القرار الصحيح. عند التأكد من القرار المناسب يجب ألا يتأثر الفرد بأي ضغوطات أو تأثيرات خارجية من حوله، وعند امتلاكه الإيمان والقناعة الداخلية لن يتأثر بما حوله. 2- مهارة الوعي الذاتي والتعاطف
تنمية مهارة الوعي الذاتي تتم عن طريق وعي الفرد الكامل بالانفعالات التي تخصه، والانفعالات التي تخص المحيطين به، وهو ما ينتج عنه اتخاذ القرار السليم. أما مهارة التعاطف يتم تنميتها عن طريق الإحساس بمشاعر الآخرين، واستطاعته على تمييز مشاعر الأفراد الآخرين عن طريق أصواتهم. 3- مهارة التفكير الإبداعي والتفكير الناقد
التفكير الإبداعي يعتمد على استخدام الخيال بعيدًا عن التفكير المنطقي أو الروتيني، ويمكن استخدامه في حل المشاكل والعديد من المجالات الأخرى.
هل بالإمكان زيادة الطول بعد عمر ال 21 سنة ؟
الجواب ببساطة أنك تستطيع دائماً زيادة طولك بمقدار 2 إلى 8 إنشات (أي من 5 إلى 20 سم) بعد سن البلوغ. من المعلوم أنه بعد البلوغ يقل إفراز هرمون النمو (بالإنجليزية:Growth hormone) ، مما يقلل فرصة زيادة الوزن عند سن معين. يلجأ البعض إلى استعمال الحقن الهرمونية الصناعية لهرمون النمو لجعل قاماتاهم أكثر طولاً، ولكن هل يعد هذا هو الخيار السليم؟ لهذه الحقن أو الحبوب العديد من التأثيرات الجانبية، وقد تتسبب باختلالات هرمونية تجعل الجسم ضعيفاً. لذلك، فإن الطريقة الأفضل لزيادة الطول بعد البلوغ هي النمو الطبيعي، حيث يمكنك زيادة طولك بطرق طبيعية جداً ودون الحاجة لأية أدوية هرمونية أو ماشابه. في هذا المقال، نلقي نظرة على هذه الطرق. ممارسة تمارين التمدد
تساعد تمارين التمدد (بالإنجليزية: Streching exercises) الجسم على اكتساب الطول بشكل مثالي، ومن أهم هذه التمارين:
المرجحة (بالإنجليزية: Hanging). ملامسة اصابع القدمين. تقوس الظهر للأعلى ثم للأسفل، مع المحافظة على الوضع لمدة 20 ثانية على الأقل. تمرين الكوبرا. وبالطبع للحصول على نتائج أفضل يجب إعادة هذه التمارين يومياً قبل الخلود إلى السرير وعند النهوض صباحاً من النوم.
زيادة طول القامة بعد سن 20 Novembre
تاريخ النشر: 2004-03-06 20:45:04
المجيب: د. أسعد المصري
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. هل يكمن أن يزيد الطول بعد سن 18 أو سن 20؟ وجزاكم الله خيراً. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ جهاد حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
إن خلايا النمو العظمي تظل نشطة إلى أوائل مرحلة العشرينيات من العمر مع الاختلاف بين شخص وآخر، وهي متعلقة بالجينات الوراثية، مما يتحكم في طول الإنسان. والغذاء المناسب الجيد وممارسة الرياضة بأنواعها المختلفة من الأشياء المهمة في المساعدة على النمو السليم للجسم بصورة عامة، والله الموفق. مواد ذات الصله
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
زيادة طول القامة بعد سن 20 Ans
الجلوس والنوم بصورة صحيحة، لضمان تدفق الدم بشكل طبيعي لكل مناطق الجسم، حيث أن هناك بعض الوضعيات التي تضغط على الأوردة، فتمنع تدفق الدم بشكل طبيعي مما يسبب قصر القامة. عدم الاستسلام للكسل، لأنه يجعل الجسم مترهلًا مما يؤدي إلى مشكلة السمنة وقصر القامة، لكن النشاط يمنع تراكم المواد الدهنية بالجسم مما يساعد على زيادة الطول والنمو بشكل سليم. يجب الإقلاع عن التدخين، أو تناول الخمر، أو تعاطي المخدرات، لأنها تؤثر بشكل سلبي على نمو الأشخاص جسديًا وعقليًا. النوم جيدًا ولفترات كافية، لأن ذلك يقوم بتنشيط الجسم، كما أنه يحسن من معدل نمو الجسم بشكل جيد. تناول الأغذية الصحية، لكي يستفيد الجسم من الفيتامينات والعناصر المعدنية المتواجدة في الغذاء. الإكثار من تناول الأطعمة المحتوية على عناصر هامة، مثل "اليود، الفوسفور، الكالسيوم، فيتامين د". التقليل من تناول الأطعمة الغنية بالدهون، سواء المشبعة أو الغير مشبعة، لأنه يصعب هضمها. الحرص على التعرض لأشعة الشمس في الصباح بشكل كافي، لأنها تكسب الجسم "فيتامين د"، الذي يساعد بشكل كبير على زيادة الطول، ولكن ينبغي التعرض لأشعة الشمس الصحية، لا الحارقة التي تضر الجسم بسبب الأشعة فوق بنفسجية.
تجنّب ضمّ الرّكبتين أثناء المشي. الحفاظ على الوزن في المقام الأول. الجلوس بوضعيّة صحيحة وجيّدة، فالجلوس بوضعية جيدة ليس فقط يجعل الناس يبدون أطول، ولكنه يساعد أيضًا على منع الصداع وآلام الظهر، ولممارسة وضعية الجلوس الجيدة، يجب على الشخص القيام بما يلي:
إبقاء القدمين مسطحة على الأرض أثناء الجلوس. ضبط ارتفاع الكرسي بما يُناسب الجلوس. دعم الظهر باستخدام وسادة صغيرة. وفي حين كان الرّجل شابًّا وما زال في مرحلة النّمو، فعليه اتّباع النّصائح الآتية ليزيد من نموّه وطوله، وهي: [١]
اتباع نظام غذائي متوازن مليء بالكثير من العناصر الغذائية الصحية، وهذا يعني الابتعاد عن الحلويات والمشروبات الغازية والواجبات السريعة والالتزام بالسلطات والحبوب الكاملة والأسماك والأكل المفيد، وإذا كان الشّاب يُواجه صعوبة في تحفيز نفسه على تناول هذه الأطعمة، فعليه أنّ يبحث عن وصفات مختلفة، ولكن ينبغي أن تتضمّن؛ البروتين والفواكه والخضروات والحبوب ومنتجات الألبان. إدراج البروتين الخالي من الدهون في النّظام الغذائي، فالبروتينات هي اللبنات الأساسية للأشياء التي تساعدك على النمو والقوة، وخاصّة بما يتعلّق بالعظام والعضلات والغضاريف، لذا فإن تناول كمية جيدة من الأطعمة من مجموعة الأطعمة البروتينية مهم إذا كانت هُناك رغبة في زيادة الطّول.