43 مستخدم - 3 اليوم
مشاركة
البريد الإلكتروني
0 Comments
إرسال هذا الكوبون عبر البريد الإلكتروني
هذه ليست خدمة اشتراك بالبريد الإلكتروني. سيتم استخدام بريدك الإلكتروني أو بريد صديقك لإرسال الكوبون فقط. تحميل التعليقات....
أخبر الآخرين ما المبلغ الذي وفرته
أقوى كود خصم مياه بيرين يشتغل على جميع الطلبات
قم بنسخ هذا الكود واستخدامه عند الدفع
تاريخ الإنتهاء: No Expires
تم النشر:
منذ 6 أشهر
17 مستخدم - 0 اليوم
أحصل على أقوى كود خصم بيرين فعال على كل الطلبات
17 مستخدم - 0 اليوم
كوبون وكود خصم مياه بيرين - موقع مايتفوت L اكواد خصم وكوبونات المتاجر
أخبر الآخرين ما المبلغ الذي وفرته لن يتم نشر بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية عليها علامة * التعليق
*
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
احصل على كوبون خصم نون 2022 الآن للتسوق بأقل الأسعار وأكبر الخصومات الحصرية في المتجر، حيث يمنحنا المتجر دائمًا خصمًا يصل إلى 80٪ من قيمة الطلب باستخدام رمز قسيمة نون الحصري المتاح على موقعنا كوبون جديد. أقل
قم بمتابعتنا عبر الأنستقرام وتيلجرام لتوصل بكوبونات فور إضافتها
قال ابن القيم - رحمه الله -: والصحيح أن المراد صومُ التاسع مع العاشر لا نَقْلُ اليوم، لما روى أحمد في «مسنده» (١) من حديث ابن عباس، يرفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «خالفوا اليهود، صوموا يوما قبله ويومًا (٢) بعده». وقال عطاء عن ابن عباس: «صوموا التاسع والعاشر، وخالفوا اليهود» ذكره البيهقي (٣). وهذا يبين أن قول ابن عباس: «إذا رأيت هلال المحرَّم فاعدد، فإذا كان يوم التاسع فأَصْبِح صائمًا» أنه ليس المراد به: أن عاشوراء هو التاسع، بل أمَره أن يصوم اليوم التاسع قبل عاشوراء. الحادي عشر - هوامير البورصة السعودية. فإن قيل: ففي آخر الحديث: «قيل: كذلك كان يصومه محمد [- صلى الله عليه وسلم -] ؟ قال: نعم» ، فدل على أن المراد به نقلُ الصوم، لا صومُ يوم قبله. قيل: قد صرح ابن عباس بأن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع» ، فدل على أن الذي كان يصومه هو العاشر، وابن عباس راوي الحديثين معًا، فقوله: «هكذا كان يصومه محمد [- صلى الله عليه وسلم -] » أراد به ــ والله أعلم ــ قولَه: «لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع» ، فلما عزم عليه وأخبر أنه يصومه إن بقي قال ابن عباس: «هكذا كان يصومه» ، وصدق - رضي الله عنه -، هكذا (١).
لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع.. لماذا قالها النبي؟
فضل صيام « شهر مُحرَّم »، وصيام « عاشوراء »
سُئِلَ الإمام عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمة الله عليه: متىٰ يبدأ صيام شهر المحرم أو صيام عاشورا،
هل يبدأ في أول المحرم، أو في وسطه، أو في آخره، وكم عدد صيامه ؟
لأني سمعت أن صيام عاشورا يبدأ من واحد محرم إلى عشرة محرم. وفقكم الله. شرح حديث لَئِن بَقِيتُ إلى قابلٍ لأصومنّ التاسِع. فأجابَ بقوله:
يقول النَّبِيُّ صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « أفضل الصِّيام بعد رمضان: شهر الله المحرم » (1). وهو: عاشوراء. والمعنىٰ أنه يصومه كله من أوله إلى أخره، من أول يوم منه إلىٰ نهايته،
هٰذا معنىٰ الحديث، ولـٰكن يخص منه يوم التاسع والعاشر،
أو العاشر والحادي عشر لمن لم يصمه كله،
لأن النَّبِيَّ صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يصوم عاشوراء في الجاهلية،
وكانت تصومه قريش أيضاً، فلما قدم المدينة - عليه الصَّلاة والسَّلام - وجد اليهود يصومونه،
فسألهم عن ذٰلك فقالوا: إنه يومٌ نجَّىٰ الله فيه موسىٰ وقومه، وأهلك فرعون وقومه،
فصامه شكراً لله صامه موسىٰ شكراً لله، ونحن نصومه،
وقالَ النَّبِيّ صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « نحن أحقُّ وأوْلىٰ بموسىٰ منكم » (2). وصامه وأمر بصيامه، فالسُّنَّة أن يصام هٰذا اليوم يوم عاشوراء،
والسُّنَّة أن يصام قبله يوم أو بعده يوم، لما روي عنه - عليه الصَّلاة والسَّلام -
أنه قال: « صوموا يوماً قبله ويوماً بعده » ،
وفي لفظ: « يوماً قبله أو يوماً بعده » ،
وفي حديث آخر: « لئن عشت إلىٰ قابلٍ لأصومن التَّاسع » (3) ، يعني: مع العاشر.
الحادي عشر - هوامير البورصة السعودية
الحمد لله. استحباب صوم تاسوعاء مع عاشوراء
روى عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قال: حِينَ صَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ قَالَ فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. رواه مسلم 1916
قال الشافعي وأصحابه وأحمد وإسحاق وآخرون: يستحب صوم التاسع والعاشر جميعا; لأن النبي صلى الله عليه وسلم صام العاشر, ونوى صيام التاسع. هل صحَّ حديث : "..صوموا يوماً قبله ، ويوماً بعده " ؟ .. وعلى هذا فصيام عاشوراء على مراتب أدناها أن يصام وحده وفوقه أن يصام التاسع معه وكلّما كثر الصّيام في محرّم كان أفضل وأطيب.
هل صحَّ حديث : &Quot;..صوموا يوماً قبله ، ويوماً بعده &Quot; ؟ .
2012-11-23, 02:50 PM #4 رد: هل صحَّ حديث: ".. صوموا يوماً قبله ، ويوماً بعده " ؟. جزالك الله خيراً _أخي الحبيب_ أبا زرعة ،... قلتَ: ".. أو يصوم العاشر فيليه بالتاسع" ، هل هذا مقصدك _أخي الفاضل_ أم خانك قلمك ؟. 2012-11-23, 09:37 PM #5 رد: هل صحَّ حديث: ".. صوموا يوماً قبله ، ويوماً بعده " ؟. الأخ الكريم أبو عاصم - وفقه الله -. هو سبقُ قلمٍ حفظك الله تعالى ، والصحيحُ صام العاشر فتلاهُ بالحادي عشر. والله المُستعان. 2015-10-20, 11:59 AM #6: لماذا يستحب الفقهاء صيام الحادي عشر مع يوم عاشوراء؟ السؤال: قرأت جميع الأحاديث عن يوم عاشوراء ، ولم أجد في أحدها أن النبي صلى الله عليه وسلم أشار إلى صيام يوم الحادي عشر لمخالفة اليهود ، وإنما قال: ( لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع والعاشر) مخالفة لليهود. كما أنه صلى الله عليه وسلم لم يوجّه أصحابه لصيام يوم الحادي عشر ، وعليه: أفلا يكون بدعة أن نفعل ما لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه ؟ وهل من فاته صيام التاسع يكتفي بصيام العاشر ؟ الجواب: الحمد لله استحب العلماء صيام اليوم الحادي عشر من المحرم لأنه قد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم الأمر بصيامه ، وذلك فيما رواه أحمد (2155) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (صُومُوا يَوْمَ عَاشُورَاءَ ، وَخَالِفُوا فِيهِ الْيَهُودَ ، صُومُوا قَبْلَهُ يَوْمًا أَوْ بَعْدَهُ يَوْمًا).
شرح حديث لَئِن بَقِيتُ إلى قابلٍ لأصومنّ التاسِع
⤵ ⤵ ⤵ 🗓 مراتب صوم يوم عاشوراء 🗓 📚 قال الشيخ ابن عثيمين: 🔗 صيام عاشوراء له أربع مراتب: 1⃣ المرتبة الأولى: أن نصوم التاسع والعاشر والحادي عشر.. وهذا أعلى المراتب ، لما رواه أحمد في المسند: « صوموا يومَ عاشوراءَ وخالفوا فيهِ اليهودَ وصوموا قَبلَهُ يومًا أو بعدَه يومًا » 🔸 وفي لفظ آخر ( لغير الإمام أحمد): « صوموا قبلَه يومًا ، و بعدَه يومًا » ✅ ولأن الإنسان إذا صام الثلاثة أيام حصل على فضيلة صيام ثلاثة أيام من الشهر. 2⃣ المرتبة الثانية: التاسع والعاشر.. 🔺 لقول النبي ﷺ: « لئن بقِيتُ إلى قابلٍ لأصومَنَّ التاسعَ » لما قيل له: إن اليهود كانوا يصومون اليوم العاشر ؛ وكان ﷺ يحب مخالفة اليهود ، بل مخالفة كل كافر. 3⃣ المرتبة الثالثة: العاشر مع الحادي عشر. 4⃣ المرتبة الرابعة: العاشر وحده.. 🔻 فمن العلماء من قال: إنه مباح ، ومنهم من قال: إنه يكره.. ⬅️ فمن قال: إنه مباح استدل بعموم قول النبي ﷺ حين سئل عن صوم يوم عاشوراء فقال: « وصيامُ يومِ عاشوراءَ ، أَحتسبُ على اللهِ أن يُكفِّرَ السنةَ التي قبلَه » 🔸 ولم يذكر التاسع. ⏪ ومن قال: إنه يكره ؛ قال: إن النبي ﷺ قال: «.... وخالفوا فيهِ اليهودَ وصوموا قَبلَهُ يومًا أو بعدَه يومًا » 🔸 وفي لفظ آخر: « صوموا قبلَه يومًا ، و بعدَه يومًا » 🔵 وهذا يقتضي وجوب إضافة يوم إليه من أجل المخالفة ، أو على الأقل: كراهة إفراده.
فضل صيام « شهر مُحرَّم »، وصيام « عاشوراء » - منتدى الرقية الشرعية
فهٰذا هو الأفضل، أن يصام العاشر لأنَّه يومٌ عظيمٌ حصل فيه خيرٌ عظيم لموسىٰ والمسلمين،
وصامه نبينا محمد - عليه الصَّلاة والسَّلام -،
فنحن نصوم التَّاسع اقتداءً بنبيّنا - عليه الصَّلاة والسَّلام -،
وعملاً بما شرع - عليه الصَّلاة والسَّلام -، ونصوم معه يوماً قبله أو يوماً بعده مخالفةً لليهود،
والأفضل التَّاسع مع العاشر لحديث « لئن عشت إلىٰ قابلٍ لأصومن التَّاسع ». فإن صام العاشر والحادي عشرة، أو صام الثَّلاث فكله حسن،
يعني صام التَّاسع والعاشر والحادي عشر كله طيب، وفيه مخالفة لليهود،
فإنْ صام الشهر كله فهو أفضل له. اهـ.
توقيت صيام عاشوراء 1443
يتزامنُ يوم عاشوراء للعام الحالي معَ الثامن عشر من شهر أغسطس وهوَ موعد يوم عاشوراء بالميلادي، وهوَ اليوم الذي يوافقُ بالتاريخ الهجريّ للعاشر من شهر محرّم، وصيامهُ مستحبّ كما وردَ عن رسول الله عليه الصلاة والسلام في الحديث النبويّ:"هذا يَوْمُ عَاشُورَاءَ، وَلَمْ يَكْتُبِ اللَّهُ علَيْكُم صِيَامَهُ، وَأَنَا صَائِمٌ، فمَن أَحَبَّ مِنكُم أَنْ يَصُومَ فَلْيَصُمْ، وَمَن أَحَبَّ أَنْ يُفْطِرَ فَلْيُفْطِرْ"، ومُحرّم هوَ أحد الأشهر الحرم المذكورة في القرآن الكريم في قولهِ تعالى: (مِنها أَربَعَةٌ حُرُمٌ). تاريخ يوم عاشوراء بالهجري 2021
العاشر من شهر مُحرّم هوَ التاريخ الهجري ليوم عاشوراء، أمّا التاريخ الميلادي الذي يوافقُ يوم عاشوراء لهذا العام فهوَ 18 أغسطس 2021. ، وهوَ من الأيام العظيمة عندَ المسلمين، والتي يُستحبُ فيها الصيام والإكثار من الطاعات المشروعة.