قال رسول الله (ص):'أكثروا الصلاة علي
28-09-2013, 10:33 PM
قال رسول الله (ص):'أكثروا الصلاة علي في يوم الجمعة فإنه ليس يصلي علي أحد يوم الجمعة إلا عرضت على صلاته. قال رسول الله(ص) " من عسرت عليه حاجة فليكثر بالصلاة علىَّ فإنها تكشف الهموم والغموم و تكثر الأرزاق و تقضي الحوائج ". قال رسول الله (ص) " إرفعوا أصواتكم بالصلاة علي فإنها تذهب النفاق ". قال رسول الله (ص) مَن صلّى عليّ كلّ يومٍ ثلاث مرات ، وفي كلّ ليلةٍ ثلاث مرات - حبّاً لي وشوقاً إليّ -كان حقا على الله عزّ وجلّ أن يغفر له ذنوبه تلك الليلة وذلك اليوم
قال أمير المؤمنين علي (ع): كلّ دعاءٍ محجوبٌ عن السماء حتى يصلّى على محمد وآله. حديث (أكثِروا عليَّ من الصلاة في كلِّ يومِ جمُعة فإنَّ صلاةَ أمَّتي تُعْرَضُ عليَّ في كلِّ يومِ جمُعة...) - موقع الإمام المازري. عن الرضا (ع) مَن لم يقدر على ما يكفّر به ذنوبه ، فليُكثر من الصلاة على محمد وآله ، فإنها تهدم الذنوب هدماً. قال الصادق (ع): أَلاَ أُعلّمك شيئاً يقي الله به وجهك من حرّ جهنم ؟.. قلت: بلى ، قال: قل بعد الفجر: اللّهم صلّ على محمد وآل محمد - مائة مرة - يقي الله به وجهك من حرّ جهنم. قال رسول الله محمد (ص) مَن صلّى عليّ في كتابٍ ، لم تزل الملائكة تستغفر له ما دام اسمي في ذلك الكتاب. ص 71 المصدر: منية المريد. الاخوة الاعضاء في صفحتنا هل سمع احدكم اليوم بعرض افضل من هذا ؟!
- اكثروا من الصلاة قع
- الساعون في قضاء حوائج الناس مكررة
اكثروا من الصلاة قع
2018-11-09, 04:50 AM #1 هل يصح هذا الجديث: (" أكثروا الصلاة علي، فإن الله وكل بي ملكا عند قبري،... )
الحديث ذكره الألباني في السلسلة الصحيحة حيث قال:
(1530 - " أكثروا الصلاة علي، فإن الله وكل بي ملكا عند قبري، فإذا صل علي رجل منأمتي قال لي ذلك الملك: يا محمد إن فلان بن فلان صلى عليك الساعة ". الديلمي (1 / 1 / 31) عن محمد بن عبد الله بن صالح المروزي حدثنا بكر بن خداش
عن فطر بن خليفة عن أبي طفيل عن أبي بكر الصديق مرفوعا. بيض له الحافظ،
وبكر بن خداش ترجمه ابن أبي حاتم (1 / 1 / 385) برواية اثنين آخرين عنه ولم
يذكر فيه جرحا ولا تعديلا. أكثروا من الصلاة عليه - ملتقى الخطباء. وأورده الحافظ في " اللسان " برواية جمع آخر عنه
وقال: ربما خالف. قاله ابن حبان في " الثقات ". ومحمد بن عبد الله بن صالح
المروزي لم أعرفه. والحديث قال السخاوي في " القول البديع " (ص 117):
" أخرجه الديلمي، وفي سنده ضعف ". لكن ذكر له شاهد من حديث عمار بن ياسر رضي
الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن لله ملكا أعطاه أسماع
الخلائق، فهو قائم على قبري، إذا مت، فليس أحد يصلي علي صلاة إلا قال: يا
محمد صلى عليك فلان بن فلان، قال: فيصلي الرب تبارك وتعالى على ذلك بكل
واحدة عشرا ".
وتشرع الصلاة على النبي في الصلاة على الجنازة، ومحلها بعد التكبيرة الثانية؛ بأي صيغة كانت، وهي سنة فيها، وقيل بل واجبة وهو اختيار ابن باز -رحمه الله-. وتشرع في خطبة الجمعة، وقيل إنها واجبة فيها، ورجح شيخنا ابن عثيمين -رحمه الله- أنها سنة، وتشرع الصلاة على النبي عند الدعاء، وفي القنوت، وعند دخول المسجد والخروج منه، كما صح ذلك عنه -صلى الله عليه وسلم-، وتشرع في الصباح والمساء، جاء في الحديث الذي صححه بعضهم: " مَنْ صَلَّى عَلَيَّ حِيْنَ يُصْبِحُ عَشْراً، وَحِيْنَ يُمْسِي عَشْراً، أَدْرَكَتْهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ ". ويشرع الإكثار من الصلاة على النبي يوم الجمعة وليلة الجمعة؛ فعَنْ أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: "إِنَّ مِنْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ قُبِضَ، وَفِيهِ النَّفْخَةُ، وَفِيهِ الصَّعْقَةُ، فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلاةِ فِيهِ، فَإِنَّ صَلاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ"، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَكَيْفَ تُعْرَضُ عَلَيْكَ صَلاتُنَا وَقَدْ أَرَمْتَ؟ يَقُولُونَ قَدْ بَلِيتَ، قَالَ: " إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عَلَى الأَرْضِ أَنْ تَأْكُلَ أَجْسَادَ الأَنْبِيَاءِ "؛ (رواه أحمد وأهل السنن بسند صحيح].
منبر الجمعة 60 // الساعون في قضاء حوائج الناس || الشيخ أبو اليسر محمد لعسري - YouTube
الساعون في قضاء حوائج الناس مكررة
ولأن المسلم يقوم بقضاء هذه الحاجات ابتغاء مرضاة الله تعالى، فإن الله عز وجل يُكافئه بالمساعدة في حاجته يوم احتياجه؛ سواء في الدنيا بتيسير من يكون له عوناً في قضاء حوائجه وتسهيل أعماله، أو في الآخرة بتثبيت الأقدام على الصراط، فواقع الأمر بهذه الصورة أن المستفيد الأكبر من قضاء الحاجات هو قاضي الحاجة نفسه وصاحب الوجاهة الذي سعي مع غيره لمساعدته وقضاء مصلحته، وهذا هو المقصد الرئيس من هذه السُّنَّة النبوية.
كما أكد على فضل قيام ليلة القدر حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): "مَن قَامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إيمَانًا واحْتِسَابًا، غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ" وأن نبينا (صلى الله عليه وسلم) أخبرنا أن ليلة القدر قد تكون في أي ليلة من الليال العشر فقال: " تَحرُّوا ليلةَ القَدْر في العَشْر الأواخِر من رمضانَ" ، وقال أيضًا: "الْتمِسوها في العَشر الأواخِر من رمضانَ" ، فعلينا أن نغتنم الليالي كلها وأن لا نقتصر على ليلة دون غيرها حتى لا تضيع على نفسك فرصة قد لا تدركها مرة أخرى ، لذلك علينا أن نجتهد من لحظتنا هذه إلى بزوغ شمس العيد ومواصلة العبادة إلى ما بعد رمضان.