العمر المناسب لليزر الجسم - YouTube
في أي عمر يمكن الحصول على إزالة الشعر بالليزر؟
ما هو العمر المناسب لعملية الشفة الأرنبية؟ وكيف يتم العلاج؟ فهي من الظواهر الصحية التي تظهر على الأطفال عبر السونار خلال الحمل أو بعد الولادة، وتعد من العيوب الخلقية الناتجة عن بعض الأسباب التكوينية أو العوامل الوراثية، ولكن مع تقدم مجال الطب تم علاجها بطرق متعددة، لذلك نعرض لكم عبر موقع جربها العمر المناسب لعملية الشفة الأرنبية. العمر المناسب لعملية الشفة الأرنبية
الشفة الأرنبية تعرف بالشفة المشققة أو الحنك المشقوق، وهي عبارة عن انشقاقات بسقف الفم أو الشفة العليا أو كلاهما، وتتم في حالة عدم التحام أنسجة الوجه في أحد الأجنة بالشكل السليم. تعرف تلك الحالة بأنها من أكثر التشوهات الخلقية انتشارًا بالعالم، ولكن مع التقدم والتطور بالمجال الطبي أمكن علاجها عبر العمليات الجراحية التي تتم على امتداد الثمانية عشر عام من عمر الفرد، ولكن العمر المناسب لعميلة الشفة الأرنبية يبدأ من الشهر الثالث من عمر الطفل. في أي عمر يمكن الحصول على إزالة الشعر بالليزر؟. لكن تتم عملية العلاج على مدار الثمانية عشر عام من عمر الفرد، لذلك نذكر مراحل العملية في الفقرات التالية:
1- المرحلة الأولى
في تلك المرحلة يحصل الطفل على التدخل الجراحي من أجل إصلاح الشق الموجود في الأنف والشفة واللثة، ويبدأ ذلك من عمر الشهر ونصف ولكن الأنسب هو الثلاثة أشهر.
ما هو العمر المناسب للاطفال لعمل الليزر التجميلي لحروق...
طريقة العرض:
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
أرسلت قارئة تقول، ابنتى عمرها ستة عشر عاما وتعانى من التهابات متكررة بمنطقة المهبل، وأخبرتنى طبيبة النساء أن تلك الالتهابات ناتجة عن كثرة نمو الشعر بتلك المنطقة لديها، ويجب إزالته دوما؟ وأرغب فى استخدام أشعة الليزر لإزالة هذا الشعر بشكل نهائى، خاصة أن طبيبة النساء أخبرتنى أن هذا خيار آمن، ولا تؤثر تلك الوسيلة على فرص الإنجاب أو الهرمونات لدى الفتاة. وسؤالى هو هل يجب الانتظار إلى أن تتم ابنتى عامها الثامن عشر وهل يحذر استخدام تلك الأشعة قبل هذا السن، حيث أخبرتى بذلك إحدى الصديقات؟ وتجيب عن سؤالها الدكتورة هديل جهاد أخصائية الأمراض الجلدية والعلاج بالليزر قائلة: "بالطبع لا يوجد ما يمنع استخدام أشعة الليزر قبل سن الثامنة عشرة، وما يقال عن تحديد سن معين لاستخدامها كلام غير صحيح بالمرة، فأشعة الليزر وخاصة التى تستخدم لوقف نمو الشعر الزائد لا يمكنها تجاوز بصيلة الشعر والوصول إلى أعضاء الجسم أو التأثير على أى من وظائفه، ولكن غالبا ما تستخدم تلك الأشعة للفتيات بعد مرحلة البلوغ، وظهور مشكلة الشعر الزائد لديهن وبداية تذمرهن منه". وبالنسبة لحالة الفتاة فهى من الحالات الضرورية التى ينبغى أن تتخلص من نمو الشعر فى تلك المنطقة، حتى لا تتعرض لمضاعفات مستمرة كما أخبرتها طبيبة النساء وبالطبع أشعة الليزر تعد الخيار الأكثر آمانا وسهولة لتلك الحالة.
حدثنا أبو كريب ، قال: ثنا الأشجعي ، عن سفيان ، عن ثوير ، عن مجاهد ، عن ابن عمر ، قال: " إن أدنى أهل الجنة منزلة لمن ينظر إلى ملكه وسرره وخدمه مسيرة ألف سنة ، يرى أقصاه كما يرى أدناه ، وإن أرفع أهل الجنة منزلة لمن ينظر إلى وجه الله بكرة وعشية ". قال: ثنا ابن يمان ، قال: ثنا أشجع ، عن أبي الصهباء الموصلي ، قال: " إن أدنى أهل الجنة منزلة ، من يرى سرره وخدمه وملكه في مسيرة ألف سنة ، فيرى أقصاه كما يرى أدناه ، وإن أفضلهم منزلة ، من ينظر إلى وجه الله غدوة وعشية ". وأولى القولين في ذلك عندنا بالصواب القول الذي ذكرناه عن الحسن وعكرمة ، من أن معنى ذلك تنظر إلى خالقها ، وبذلك جاء الأثر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: حدثني علي بن الحسين بن أبجر ، قال: ثنا مصعب بن المقدام ، قال: ثنا إسرائيل بن يونس ، عن ثوير ، عن ابن عمر ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أدنى أهل الجنة منزلة ، لمن ينظر في ملكه ألفي سنة ، قال: وإن أفضلهم منزلة لمن ينظر في وجه الله كل يوم مرتين; قال: ثم تلا ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة) قال: بالبياض والصفاء ، قال: ( إلى ربها ناظرة) قال: تنظر كل يوم في وجه الله عز وجل ".
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة القيامة - القول في تأويل قوله تعالى " كلا بل تحبون العاجلة "- الجزء رقم24
ناضرة": من مادة (نضرة) وتعني البهجة الخاصّة التي يحصل عليها الإنسان عند وفور النعمة والرفاه، ووفورها يلازم السرور والجمال والنورانية، أي أنَّ لون محياهم تحكي عن أحوالهم، كيف أنّهم أغرقوا في النعم الإلهية، وهذا شبيه لما جاء في الآية (24) من سورة المطفّفين: (تعرف في وجوههم نضرة النعيم). هذا من ناحية العطايا المادية، وأمَّا عن العطايا الروحية فيقول تعالى: ( إلى ربّها ناظرة) نظرة بعين القلب وعن طريق شهود الباطن، نظرة تجذبهم إلى الذات الفريدة وإلى ذلك الكمال والجمال المُطْلَقَيْن، وتهبهم اللذة الروحانية والحال الذي لا يوصف، إذ أنَّ لحظة منها أفضل من الدنيا وما فيها. الفرق بين ناضرة وناظرة في الآية (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23) القيامة) – Albayan alqurany. والجدير بالذكر أن تقديم (إلى ربّها) على (ناظرة) تفيد الحصر، أي ناظرة إلى الله فقط لا إلى غيره. وإذا قيل إنَّ أهل الجنان ينظرون إلى غير الله تعالى أيضاً، فإنّنا نقول: إذا نظروا إلى غيره فإنّهم سوف يرون آثار الله فيها، والنظر إلى الأثر هو نظرٌ إلى المؤثر، وبعبارة أُخرى أنَّهم يرونه في كلّ مكان. ويرون تجلي قدرته وجلاله وجماله في كل شيء، ولذا فإنَّ نظرهم إلى نعم الجنان لايجرهم إلى الغفلة عن النظر إلى ذات الله. ولهذا السبب ورد في بعض الرّوايات في تفسير هذه الآية: (إنّهم ينظرون الى رحمة الله ونعمته وثوابه) (2) لأن النظر إلى ذلك هو بمثابة النظر إلى ذاته المقدّسة.
الفرق بين ناضرة وناظرة في الآية (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23) القيامة) – Albayan Alqurany
نعم. وهذا الباب عقده البخاري -رحمه الله- لإثبات رؤية الله -عز وجل- في الآخرة، والرؤية من الصفات التي اشتد النزاع فيها بين أهل السنة، وبين أهل البدع، الرؤية والكلام والعلو هذه الصفات الثلاث اشتد فيها النزاع بين أهل السنة وأهل البدع؛ فمن أثبتها فهو من أهل السنة، ومن نفاها فهو من أهل البدعة. فأهل البدع من الخوارج والمعتزلة كلهم ينفون الرؤية، والأشاعرة ينفون الرؤية؛ لكن يثبتونها من غير مقابلة؛على شيء اسمه الرؤية, ولكن من دون مقابلة, فتقول لهم: كيف يرى الرب؟ أين يرى؟ من فوق؟ يقولون: لا. من تحت؟ لا. يمين؟ لا. شمال؟ لا. أوصاف الوجوه يوم القيامة في القرآن الكريم. أمام؟ لا. خلف؟ لا. وين يرى؟ يقولون: لا في جهة، هذا غير معقول! هذا غير معقول؛ لأن المرئي لا بد أن يكون في جهة من الرائي، وأما المعتزلة والجهمية أنكروها -أنكروا الرؤية- وكذلك العلو أنكرها الأشاعرة والمعتزلة والجهمية، وكذلك الكلام والعلو والرؤية، وكذلك الكلام صفة الكلام أثبتوها والأشاعرة أثبتوها على غير وجهها، قالوا: الكلام معنى قائم بالنفس.
أوصاف الوجوه يوم القيامة في القرآن الكريم
فسيكون مثل هذا الإنتظار مصحوباً بالهدوء (3). والجمع بين معنى (النظر) و (الإنتظار) غير بعيد، لجواز استعمال اللفظ الواحد في المعاني المتعددة. وإذا كان المراد هو أحد المعنيين، فإن الأرجح هو المعنى الأوّل. وننهي هذا الكلام بحديث مسند إلى النّبي (صلى الله عليه وآله) إذ قال: "إذا دخل أهل الجنّة الجنّة يقول الله تعالى تريدون شيئاً أزيدكم؟ فيقولون: ألم تبيض وجوهنا؟ ألم تدخلنا الجنّة وتنجينا من النّار"؟
قال: " فيكشف الله تعالى الحجاب فما أعطوا شيئاً أحبّ إليهم من النظر الى ربّهم"! (4)
والظريف هو ما ورد في حديث عن أَنس بن مالك، عن النّبي (ص) قال: "ينظرون إلى ربّهم بلا كيفية ولا حد محدود ولا صفة معلومة" (5)، وهذا الحديث تأكيد على المشاهدة الباطنية لا العينية. 1- مجمع البيان، ج 10، ص 397. 2- قال البعض إن (كلاّ) إشارة الى نفي تدبرهم للقرآن المجيد، وليس هذا المعنى صحيحاً لأن المخاطب هو نفس النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) ولها جانب اعتراضي كما قلنا في الآيات المتعلقة بالقرآن، وأمّا الآيات التي نحن بصدد البحث فيها فإنّها تتميم للآيات السابقة حول القيامة. 3- تفسير روح الثقلين، ج 5، ص 464 و 465. 4- يعتقد البعض أنّ (النظر) الذي يعني الإنتظار لا يتعدى بـ (إلى) بل يتعدى بدون حرف الجر، ولكن هنا شواهد من أشعار العرب تشير إلى أن (النظر) الذي يعني الإنتظار يتعدى كذلك بـ (إلى) (راجع مجمع البيان، ج 10، ص 398; وتفسير القرطبي، ج 10، ص 6900).
⁕ حدثتا محمد بن عليّ بن الحسن بن شقيق، قال: سمعت أبي يقول: أخبرني الحسين بن واقد في قوله: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ﴾ من النعيم ﴿إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ قال: أخبرني يزيد النحوي، عن عكرِمة وإسماعيل بن أبي خالد، وأشياخ من أهل الكوفة، قال: تنظر إلى ربها نظرا. ⁕ حدثنا محمد بن إسماعيل البخاري، قال: ثنا آدم قال: ثنا المبارك عن الحسن، في قوله: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ﴾ قال: حسنة ﴿إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ قال: تنظر إلى الخالق، وحُقَّ لها أن تنضر وهي تنظر إلى الخالق. ⁕ حدثني سعد بن عبد الله بن عبد الحكم، قال: ثنا خالد بن عبد الرحمن، قال: ثنا أبو عرفجة، عن عطية العوفي، في قوله: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ قال: هم ينظرون إلى الله لا تحيط أبصارهم به من عظمته، وبصره محيط بهم، فذلك قوله: ﴿لا تُدْرِكُهُ الأبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأبْصَارَ﴾. وقال آخرون: بل معنى ذلك: أنها تنتظر الثواب من ربها. ⁕ حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا عمر بن عبيد، عن منصور، عن مجاهد ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ قال: تنتظر منه الثواب. ⁕ قال: ثنا وكيع، عن سفيان، عن منصور، عن مجاهد ﴿إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ قال: تنتظر الثواب من ربها.