سبب نزول الآية 83 " وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ "سورة النساء - YouTube
- ص175 - كتاب أسباب النزول ت الحميدان - سورة النساء - المكتبة الشاملة
- ص241 - كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية - سبب النزول - المكتبة الشاملة
- الشرع حلل اربع - ووردز
- قصـــة أم الأولاد (الشرع حلل أربعة) الجزء الثامن
ص175 - كتاب أسباب النزول ت الحميدان - سورة النساء - المكتبة الشاملة
[٧]
موضوعات سورة النساء
هناك العديد من الموضوعات التي تناولتها سورة النِّساء منها ما يأتي: [٣]
الحديث عن الأقرباء ومعاملتهم، وضرورة صلة الأرحام القريبة والبعيدة. الحديث عن عقد النِّكاح والصَّداق، وبيان كيفيَّة التَّعامل مع الزَّوجات في حالتي استقامتهنَّ وانحرافهنَّ ، والحثّ على معاشرتهنَّ بالمعروف. الحديث عن أحكام الطَّهارة، والصَّلاة، وصلاة الخوف، وتوضيح حال اليهود والمنافقين وكيفيَّة التَّعامل معهم لكثرتهم في المدينة، والحديث عن المشركين وكيفيَّة التَّعامل معهم. توضيح المحرَّمات من النِّساء على الرجال بالقرابة أو بالمصاهرة ، وتوضيح من يحلُّ الزواج بهنَّ من النِّساء. الترغيب في اتِّخاذ مبدأ التَّوسط في الخير وكافَّة أمور الحياة، والحثِّ على نشر المحبَّة والألفة بين المسلمين والتَّخلي عن الحسد. ص241 - كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية - سبب النزول - المكتبة الشاملة. الحثُّ والأمر على إقامة العدل وأداء الأمانات، ومجانبة اتِّباع الهوى، والتَّمهيد لمنع شرب الخمر. الحديث عن ضرورة الايمان بكافَّة الأنبياء والرُّسُل، وبيان الحكمة التي أرادها الله -تعالى- في إرسالهم للبشر. [٨]
الحديث عن مصادر التَّشريع الإسلامي وضرورة الرُّجوع إليها في كافَّة المعاملات والتصرُّفات.
ص241 - كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية - سبب النزول - المكتبة الشاملة
أسباب النزول [ عدل]
أسباب نزول الآية (2): عن سعيد بن جبير: «أن رجلا من غطفان كان عنده مال كثير لابن أخ له يتيم، فلما بلغ اليتيم طلب ماله من عمه فأبى أن يعطيه إياه، فترافعا إلى النبي فنزلت الآية، فلما سمعها العم قال: أطعنا الله ورسوله، نعوذ بالله من الحوب الكبير، ثم دفع لابن أخيه ماله، فقال رسول الله من يوق شح نفسه، ويطع ربه يدخله جنته» أخرجه ابن أبي حاتم. ص175 - كتاب أسباب النزول ت الحميدان - سورة النساء - المكتبة الشاملة. أسباب نزول الآية (4): كان الرجل إذا زوج ابنته أخذ صداقها دونها، فنهاهم الله عن ذلك بإنزال هذه الآية - أخرجه ابن أبي حاتم وابن المنذر. [2]
أسباب نزول الآية (6): نزلت هذه الآية في ثابت بن رفاعة وفي عمه، وذلك أن رفاعة توفي وترك ابنه ثابتا وهو صغير، فأتى عم ثابت إلى النبي فقال له: إن ابن أخي يتيم في حجري، فما يحل أي من ماله ومتى ادفع إليه ماله؟ فأنزل الله هذه الآية، وعن عائشة قالت: نزلت هذه الآية في والي اليتيم. [3]
مصادر [ عدل]
وصلات خارجية [ عدل]
سورة النساء: تجويد-تفسير - موقع
الآيات القرآنية (النساء: 94-100, 100-105) مخطوطة تعود للقرن الثاني عشر الميلادي
[٩]
الحديث عن تعدُّد الزَّوجات وكون العدل شرطاً لإباحته. [٩]
الحديث عن أسباب النَّصر ووسائله والتي منها: الروح المعنويَّة العالية، والتَّنظيم والإعداد، والثِّقة بأنَّ النَّصر من عند الله، والثِّقة بأنَّ الأجل محدودٌ فلن تنقصه الشَّجاعة ولن يزيده الخوف والجُبن. [٩]
الحثُّ على الجهاد في سبيل الله -تعالى- وعدم اتِّخاذه وسيلةً لنيل الغنائم، [٨] وبيان وتوضيح أهداف الجهاد في الإسلام والتي تكمن في ردِّ العدوان، وبثِّ الأمن والاستقرار، والدِّفاع عن الدَّعوة وحمايتها، والتَّصدي للفتن التي تُثار من قبل أصحاب الأهواء والمطامع. [٩]
الحثّ على التَّضامن الاجتماعي ونبذ البخل والشح، وبيان أنَّ المال مال الله -تعالى- وما الغنيُّ سوى مستخلفٌ عن الله في انفاق هذا المال على الفقراء والمحتاجين وفي كافَّة نواحي الخير والبر. [٩]
الوصيَّة باليتامى ودفع حقوقهم إليهم، والوصيَّة بالنِّساء خيراً وحسن معاملتهنَّ ، والحديث عن المواريث. [٨]
المراجع ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عائشة ام المؤمنين، الصفحة أو الرقم:4993 ، صحيح. ↑ نبيل صقر (1422)، منهج الإمام الطاهر بن عاشور في التفسير (الطبعة 1)، القاهرة:الدار المصرية، صفحة 44.
لماذا الشرع حلل اربع زوجات
- النص الشرعي في إباحة التعدد:
قال الله تعالى في كتابه العزيز: ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا) النساء/3. الشرع حلل اربع - ووردز. فهذا نص في إباحة التعدد فقد أفادت الآية الكريمة إباحته ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، بأن يكون له في وقت واحد هذا العدد من الزوجات ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه. وليُعلم بأن التعدد له شروط:
أولاً: العدل
لقوله تعالى: ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة. والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته. وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى: ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم) النساء/129
ثانياً: القدرة على الإنفاق على الزوجات:
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى: ( وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله) النور/33.
الشرع حلل اربع - ووردز
أرسلت،، لها واحدا من أهلها،،
أن تتراجع عن الموضوع،،
لأني لا أستطيع العيش بدونها،
فجاء الرد الصاعقة:
*" أن الشرع حلل لها ذلك"*
بعد فترة قصيرة،،
تزوجت، وأنا أموت من القهر والألم،
سافرت شهر العسل مع صديقي إلى 3 دول أوروبية،
وأنا أسمع الأخبار،، وأموت،،
ولا أبالغ،، عندما أقول:
أموت أموت أموت. تغيرت حياتي، طلقت زوجتي الجديدة، لأني أحسستها نزوة
دمرت حياتي،،
وأولادي اختاروا أمهم،،
لأني لم أستطع أن أقوم بكل إحتياجاتهم. وأهلي،، تحملوهم فترة،،
وبعد ذلك إقترحوا،،
أن أستسلم> وأسلمهم لامهم
وخسرت كل شيء،،
حياتي زوجتي أولادي سعادتي راحتي> بسبب نزوة. فعلا،، علمتني،، معنى كلمة:
*"الشرع حلل"*. قصـــة أم الأولاد (الشرع حلل أربعة) الجزء الثامن. حين تكون،، سعيدا، وأعطاك الله الفرح والاستقرار، وعندك "جوهرة "فلا تضيعها،،
لأن غالبا الذي يضيع،،
ستفقده للأبد،، ولن يعود. 👌ارسلتها لكم،، لتستمعوا،،
وتعرفوا،، أن *الشرع حلل لهن اشياء كثيرة. *
قصـــة أم الأولاد (الشرع حلل أربعة) الجزء الثامن
عمر: "كل هذه الأجواء الرومانسية". ضحكت بصوت عالٍ: "ومن أخبرك أنني فعلت كل هذا لأجلك أنت؟"
عمر: "ماذا؟! ، إذاً لمن فعلتِ كل هذا؟! " منى: "لنفسي، أليست نفسي تستحق مني كل هذا الاعتناء بها والاهتمام؟! " عمر: "لماذا تغيرتِ كل هذا التغيير؟! ، ما الذي حدث لكِ؟! " منى: "لقد كنت عمياء لا أبصر، ولكن الله من علي الآن بالبصيرة". عمر وقد استشاط غضبا: "حسنا، منى أنتِ طالق"! لم تتخيل منى ما قاله، وعلى الرغم من حسن سماعها الجيد لما قاله إلا أنها لم تصدق ذلك: "ماذا؟! " عمر: "منى لم أقصدها، صدقا لم أقصدها، لقد خرجت غصبا عني، أقسم بالله أنني لم أقصدها حقا، انتظري". كانت قد ركضت تجاه حجرة نومها، وأغلقت الباب على نفسها وشرعت في بكاء مرير، وكثير من الأسئلة التي حيرتها…
بكل هذه السهولة تنجرف على لسانك كلمة الطلاق؟! بعد كل هذا العمر تتخلى عني بكل هذه السهولة؟! ألا تتحمل أن أكون عصبية ولو لقليل من الوقت؟! أحرام على المقتول أن يترنح يمينا ويسارا ويهذي من شدة الآلام التي وقعت به؟! أحرام على المطعون أن يصرخ ويتلوى من شدة آلامه؟! شعرت "منى" وكأن هذا اليوم هو أول عهدها بالرجل الذي تزوجت به وأحبته وأفنت عمرها تحت قدميه، جففت دموعها، جمعت ثيابها، ورتبت حالها، وقبل أن تفتح باب حجرتها كانت قد جمدت كامل مشاعرها وإحساسها، فلم يبدو عليها كل هذه الصراعات الداخلية التي تعاني منها، وما إن فتحت الباب وجدته أمامها ينتظر خروجها، تشبث بها لا يرغب في رحيلها، وعلى الرغم من كل توسلاته إلا أنها لم تكترث له، فقد اتخذت على نفسها عهدا بألا تعود لسابق عهدها، وأن تغفر له كل ما كان يفعله بها.
- كما أن التعدد لا يجوز إلا بشرطين أساسيين هما: الشرط الأول: العدل، لقوله تعالى: (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً) النساء/3، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة. والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته. - وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها، وهذا هو معنى قوله تعالى: (وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ) النساء/129 الشرط الثاني: القدرة على الإنفاق على الزوجات: بدليل قوله تعالى: (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف، ومن وجوه تعذر النكاح: من لا يجد ما ينكح به من مهر، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ".