4- صدور توجيهات من رئيس الجمهورية إلى الأجهزة الأمنية بعدم ملاحقة من يسمونهم الذين تابوا وثابوا إلى رشدهم وتركوا ساحة التغيير مما يعني ملاحقة المطالبين بالتغيير أمنيا!!. 5- الالتفاف على مبادرة العلماء وجمع بعض علماء السلطة والمتعالمين لتأييد مبادرة الرئيس بالرغم من ان هيئة علماء اليمن كان لديها مبادرة أخرى ، رفضها النظام مما أدى إلى انسحابها وقيام أجهزة الأمن بملاحقة النائب الحزمي. 6- زيادة اللقاءات والاجتماعات والخطابات المتناقضة والمتشابهة والمستفزة والملتفة من قبل رئيس الجمهورية. 7- وزير التربية والتعليم يمسي يتحدث في الصحف ووسائل الإعلام والمواقع الالكترونية كلمات متناقضة وخادعة ان لاتقحموا الطلاب في المسيرات ، ثم يصبح يصدر توجيهاته إلى مديري المدارس بإجبار الطلاب على المشاركة في المسيرات المؤيدة للنظام في ميدان التحرير وبقية المحافظات ومنع وتهديد من يريد الانضمام إلى ميدان التغيير. كلما أوقدوا للحرب ناراً أطفأها الله. 8- استمرار ممارسة الضغوط على موظفي الدولة بالانضمام إلى المسيرات المؤيدة للنظام في ميدان التحرير والتهديد بالفصل أو التجميد لمن انظم إلى المطالبين بالتغيير. 9- استمرار النظام ووسائل إعلامه والمطبلين في ترديد الاسطوانة المشروخة ان الرئيس لو غادر الحكم فستتمزق وحدة البلاد ولايدركون ماتحمل هذه الكلمات من إهانة لأبناء الشعب اليمني عموما ولقيادات الجيش والأمن والمسئولين الشرفاء بأنهم غير وطنيين وغير وحدويين وغير أكفاء وكأنه لاشريف ولاوحدوي ولا كفؤ الا الرئيس؟!!.
- كلما أوقدوا للحرب ناراً أطفأها الله
- قال الله تعالى: ﴿كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ﴾ (المائدة: من الآية 64). (( الفتنة صناعة أسرائيلية خالصة ))
- إسرائيل تعين دوريت أفيداني بمنصب القنصل في مكتبها بالمغرب - هبة بريس
- اذكر أثر التلوث الهوائي
كلما أوقدوا للحرب ناراً أطفأها الله
وكأنْ قد نسي هؤلاء - أو تناسوا - أن إسرائيل عدو لئيم للعرب والمسلمين أجمعين بغير تمييز ولا تفريق. وأن اليهود يريدون كسر شوكة الصامدين لكي يفرغوا من بعدهم للباقين أولي المذلة والخذلان، وأرباب الاستكانة والهوان. إن هؤلاء "الكتبة" يسخرون من صواريخ القسام ويتخذونها هزواً. وينسون أثرها الكبير الجليل في إفزاع المواطن الإسرائيلي وإخافته وحرمانه من الشعور بالأمن. إن هذه الصواريخ - في الحقيقة الغائبة أو المتجاهَلة عند حملة الأقلام - رمز للمقاومة ورمز للإصرار العنيد على مواصلة الكفاح واستمرار الجهاد المقدس ضد الاحتلال. إنها - يا دعاة التخذيل والخنوع - أشبه ما تكون بحجارة الانتفاضة التي لم تقتل ولم تهدم، ولكنها بعثت ضمير العالم من مرقده، وأفاقته من غفوته، ثم حملته على الاعتراف بأن على أرض فلسطين شعباً عربياً له حق معلوم في الحياة العزيزة الكريمة مثل سائر الشعوب. كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله. هذا - أيها المصفقون لعدوكم، اللائمون لأبطالكم في موقف غريب تمتزج فيه الاستكانة بالمهانة - هو ما فعلته بالأمس حجارة الانتفاضة، وهو ما تفعله اليوم صواريخ القسام. إنها صفعات مزلزلة مهينة تتلقاها كل حين إسرائيل ومعاونوها بالقول والعمل والشعور أو كتابة السطور في الشرق والغرب، وبين خائني العرب.
قال الله تعالى: ﴿كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ﴾ (المائدة: من الآية 64). (( الفتنة صناعة أسرائيلية خالصة ))
د. كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله سورة. محمد المجالي
لا ينبغي للمسلم أن يجامل على حساب الحقائق القرآنية، ولو كان الواقع –فيما يبدو- معاكسا لتوجهات القرآن، فالحق أحق أن يُتّبع، وأحق أن يصرف الانتباه والتركيز له، فالذي خاطبنا في القرآن هو الله العليم الحكيم، والذي يرشدنا إلى الصواب هو الهادي الرحيم، وهذا القرآن حق كله، أحكاما وعقائد وأخلاقا، دستور المسلم وسبيل سعادته دنيا وآخرة. هذا النص وصف صريح لليهود بأنهم يوقدون الحروب ويسعون في الأرض فسادا، فلئن كان هذا وصفهم كما بينه الله تعالى، فالعجب كل العجب من أمة القرآن، تتلو كتاب الله وتؤمن به، ومع ذلك تثق بهؤلاء وتحسن بهم ظنا، وتريد منهم سلاما وحسن علاقة وثقة وأمنا!! هؤلاء الذين ينبئ تاريخهم عن واقعهم، مع أنبيائهم ابتداء، قتلا وتكذيبا: "أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم، ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون"، فما تظنون مع غيرهم! الذين يعتبرونهم أمميين حميرا، خلقهم الله لخدمة بني إسرائيل، فهم شعب الله المختار.
إسرائيل تعين دوريت أفيداني بمنصب القنصل في مكتبها بالمغرب - هبة بريس
إن هؤلاء "الكتبة" يسخرون من هؤلاء الأبطال وصواريخهم التي لا تقتل ولا تؤثر، بل هيجت الوحش الإسرائيلي وقدمت إليه سبب ما أقدم عليه من سفك للدماء وتدمير لمقومات الحياة عند هذا الشعب الأبي الصبور. اقرأ مثلاً: أهرام السبت 12-7 تحت عنوان: غزة وحماس، والشروق بتاريخ 15-7 تحت عنوان: قبل أن نهزم إسرائيل
إنه موقف دميم منكور مناقض لمقتضيات النخوة والمروءة والكرامة، فهؤلاء لا يوجهون إلى القتلة الفجرة لوماً ولا يحملونهم إثماً. قال الله تعالى: ﴿كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ﴾ (المائدة: من الآية 64). (( الفتنة صناعة أسرائيلية خالصة )). بل الملوم عندهم، والمؤثّم في ميزانهم المعكوس، هم "الحماسيون" بمذهبهم وانتمائهم؛ إذ فتحوا أبواب "الجحيم الإسرائيلي" على أرضهم وأهليهم. وكأنّ "إسرائيل" -عند هؤلاء- صديق أو ولي حميم عيل صبره ونفدت طاقته على الاحتمال؛ فقام بعدوانه الفاشي الفاجر على كل مظاهر الحياة فضلاً عن التقتيل والإرهاب والترويع، تأديباً لأولئك "المقاومين" أنهم لم يخنعوا أو يُستذلوا كما فعل حملة الأقلام ومن يكتبون لهم ويسيرون في ركابهم أو يعملون لحسابهم. وهكذا تحولت الإدانة المفروضة و"الاستنكار" المقدس من القاتل إلى المقتول ومن المعتدي إلى المعتدى عليه، ولا تعجب فذلك شأن من مات قلبه وغاب ضميره فاتبع هواه ﴿ أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ... ﴾؟!
كما وصفوه بأنه فقير وهم أغنياء ، وعبروا عن البخل [ ص: 146] بقولهم: ( يد الله مغلولة)
قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو عبد الله الطهراني ، حدثنا حفص بن عمر العدني ، حدثنا الحكم بن أبان ، عن عكرمة قال: قال ابن عباس: ( مغلولة) أي: بخيلة. وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس قوله: ( وقالت اليهود يد الله مغلولة) قال: لا يعنون بذلك أن يد الله موثقة ولكن يقولون: بخيل أمسك ما عنده ، تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا. إسرائيل تعين دوريت أفيداني بمنصب القنصل في مكتبها بالمغرب - هبة بريس. وكذا روي عن عكرمة وقتادة والسدي ومجاهد والضحاك وقرأ: ( ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا) [ الإسراء: 29]. يعني: أنه ينهى عن البخل وعن التبذير ، وهو الزيادة في الإنفاق في غير محله ، وعبر عن البخل بقوله: ( ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك). وهذا هو الذي أراد هؤلاء اليهود عليهم لعائن الله. وقد قال عكرمة: إنها نزلت في فنحاص اليهودي عليه لعنة الله. وقد تقدم أنه الذي قال: ( إن الله فقير ونحن أغنياء) [ آل عمران: 181] فضربه أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
هذا ديدن بني إسرائيل، إشعال نار الحروب ما استطاعوا إلى ذلك سبيلا، والإفساد في الأرض بطرق خفية ومعلنة، بما يحتويه هذا الإفساد من كفر وعصيان وقتل وعدوان، ولكن الله لهم بالمرصاد فيطفئ نار الحروب إلا ما شاء منها، خاصة إنْ كانت عقوبة منه وتصويبا لمسار وتنبيها لغافلين، لعلهم يعتبرون.
الرياضة الأربعاء، 27 أبريل 2022 02:24 مـ بتوقيت القاهرة أكد نادي ساوثهامبتون الإنجليزي اليوم الأربعاء أن مدافعه تينو ليفرامينتو من المتوقع غيابه حتى نهاية عام 2022 بعد تعرضه لقطع في الرباط الصليبي للركبة
تلقى ليفرامينتو مدافع منتخب إنجلترا للشباب تحت 21 عاما، التنفس الصناعي وتم نقله على محفة بعدما سقط خلال الشوط الأول من المباراة التي تعادل فيها الفريق مع مضيفه برايتون بهدفين لكل منهما يوم الأحد الماضي. اذكر أثر التلوث الهوائي. والتوت قدم ليفرامينتو بشكل غريب عندما حاول مواجهة إنوك مويبو لاعب وسط برايتون. ووصف رالف هازنهاتل مدرب ساوثهامبتون الإصابة بأنها تبدو "في منتهى الخطورة" حيث أشارت الفحوص الطبية التي خضع لها اللاعب، أنه يحتاج لإجراء جراحة في ركبته اليسرى. وأكد النادي الإنجليزي في بيانه "ساوثهامبتون يمكننه أن يؤكد آسفا أن تينو ليفرامينتو تعرض لقطع في الرباط الصليبي للركبة وعلى الأرجح سيغيب حتى نهاية العام".
اذكر أثر التلوث الهوائي
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على موقع 24 وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الإمارات بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
ظهر تقرير لمؤسسة خيرية بريطانية تشير إلى أن النساء المصابات بالربو واللواتي يعشن مرحلة البلوغ أو الحمل أو فترة الحيض أكثر عرضة للإصابة بنوبات الربو الحادة. وأجريت التجارب في مركز الربو والرئة في بريطانيا، وتوصل الخبراء بأن الهرمومات الأنثوية كانت سبل في تفاقم نوبات الربو عند السيدات أكثر من الرجال، وذلك بحسب موقع CNN. وكانت بوبي هادكينسون والتي تبلغ من العمر 30 سنة، تعاني من نوبات ربو منتظمة في فترة المراهقة ووضعت على جهاز التنفس الصناعي أربع مرات، وقالت هادكينسون "شعرت كما لو كنت أتنفس من خلال ماصة للشراب". وتتذكر هادكينسون، أنها عندما كانت في العناية الفائقة في عام 2013، طلبت من والدتها "منظف شعر جاف ورئتين جديدتين"، قبل أن تدخل في غيبوبة بأمر الطبيب لمدة أسبوع تقريبًا. وأصبح الربو الذي تعاني منه مقدمة البرامج التلفزيونية البالغة من العمر 30 عامًا تحت السيطرة في الوقت الحالي. وتحصل هادكينسون على حقنة شهرية في مركز متخصص في علاج الربو الحاد، وتقول إن تلك الحقنة غيرت حياتها. وقالت: "في غضون ثمانية أسابيع من الحصول على الدواء، تغير عالمي بالكامل، ولا أتناول الآن أي دواء آخر باستثناء استخدام اثنين من أجهزة الاستنشاق".