ضايع وضيع شبابه - YouTube
محمد عبده وينك يا درب المحبه - Youtube
حسين محب | ضايع وضيع شبابه | فن من الذي في نفسكم إحساس عالمي حصريا 2021 - YouTube
محمد عبده-وينك يا درب المحبة - Youtube
أُغنية سنا الفضة بين طلال الرشد و محمد عبده
abdu
yiaz
Abdu from Seoul
#abdu
الناس واجد لكن الولف غلّاب
وعذب الماء القراح أصبح هماج
SoundCloud
مرتاح أحبك ولا علمت
abdu
كلمات درب المحبة - محمد عبده
من جهته يقول محمد عبدالله: للأسف هناك خلل في المتابعة والتوجية من الأسرة لأبنائهم منذ الصغر فلو كانت هناك رقابة للأبناء وتعويدهم على الصيام منذ الصغر وتوعيتهم لروحانية هذا الشهر الفضيل الذي يعد فرصة للجميع للعبادة الصادقة صغاراً وكباراً ومايقوم به المراهق أو الشاب بالمجاهرة بالإفطار، والذي يعتبر مجاهرة بالمعصية يدعو الجميع للوقوف أمام هذه العادة بحزم وبكثير من التوجيه. نقص في التربية والتوجيه
وقال زياد الربيع -كاتب عدل-: شهر رمضان هو شهر الطاعة الذي يجتهد فيه الإنسان المسلم كي يفوز برضاء الله ولكن هناك ما يعكر صفو هذا الشهر الكريم ما نجده من بعض الشباب والمراهقين الذين يمارسون بعض الأفعال التي تتنافى مع هذا الشهر الكريم بل والأكثر من ذلك أنهم يجهرون بهذه الأفعال والمعاصي أمام الناس، ومن هنا يجب على كل أب وأم وأخ أكبر وإمام، وغيرهم أن يتفقد ويدعوا هؤلاء الشباب والمراهقين إلى فعل الطاعات والتخلي عن المعاصي في هذا الشهر الكريم وغيره من الشهور. وتشارك الأستاذة منى -أخصائية اجتماعية- وتقول للأسف: إن المراهق عندما يقوم بهذا العمل وهو الإفطار جهراً أمام الغير يريد أن يثبت للآخرين أنه لا يخاف من أحد وهذا للأسف نقص في التربية والتوجيه سواء من الأسرة أو المجتمع الذين عليهم دور كبير في التوجيه لأبنائهم من السلوكيات الخاطئة التي ترتكب في شهر رمضان ومنها المجاهرة بالإفطار.
حسين محب | ضايع وضيع شبابه | فن من الذي في نفسكم إحساس عالمي حصريا 2021 - Youtube
إعلان المواقع الإلكترونية - الزوار توفر Easy شبكة الفروع العالمية الإمكانية وتسمح لك بالمساهمة ببريدك الضيف على مواقع الويب واللغات المختلفة ، مع الإشارة إلى أي مدينة أو بلد ضع ضيف الضيف
محمد عبده-وينك يا درب المحبة - YouTube
إذا كان الخروج من أزمة الاستبداد الكنسي كان يستدعي إحداث القطيعة بين الدين والسياسة، فإن استبداد السياسي في الواقع الإسلامي – الذي لا يمكن فيه الحديث عن مؤسسة مقابلة للكنيسة – لا مخرج منه إلا بمأسسة القيم السياسية الإسلامية كما أسماها الشينقيطي، وتاريخ الحضارة الاسلامية يؤكد هذا. إن فصل السياسي عن الديني أو فصل الدين عن الدولة لا يمكن أن يكون مخرجا من أي أزمة في العالم الإسلامي، بل هو مدخل لأزمات تمس بمقومات الاستقرار الجماعي لهذه الجماعة الإنسانية، وحيث أنه لكل فعل دائما ردة فعل، كان من الطبيعي تاريخيا أن تنتفض الشعوب دوما ضد كل محاولة لإقامة هذا الفصل.
فصل الدين عن الدولة!; Splm-N
الدين يعني قبل كل شيء علاقة روحية بين الانسان وربه دون أية وساطة من احد، فهو ليس نظاما سياسيا وانما هو نظام اجتماعي جاء لتنظيم حياة الانسان الروحية. الدولة المدنية الحديثة الدولة المدنية لا تعني ابدا منع المواطنين من ان يكونوا مؤمنين ومتدينين ويقيمون الشعائر والطقوس الدينية. فهي تعطي المواطنين الحرية الكاملة في العقيدة وممارسة الشعائر والطقوس الدينية. والدولة المدنية هي دولة القانون والمجتمع المدني، هي الدولة الحديثة التي تقوم على اساس مفهوم المواطنة. ففي ظل دولة القانون والمجتمع المدني لا يكون هناك تمييز او اقصاء لاي فرد. لانها تقوم على احترام حقوق الانسان وعلى التعدد والتنوع والاختلاف، فلا تفرق بين المواطنين ولا تسمح لاية سلطة بالتدخل في شؤونهم. الدولة الحديثة هي جهاز اداري وسياسي وقانوني ينظم الحياة داخل المجتمع ، أي ان دور الدولة ووظيفتها هما تنظيم سير الحياة في المجتمع، وعليها ان تكون محايدة وان لا تتبنى دينا او عقيدة معينة. وحتى تكون محايدة، خصوصا في دولة تتعدد فيها الاديان والثقافات، يجب عليها فصل الدين عن الدولة ، لانه اذا كان للدولة دين معين ، فسوف تلغي بالضرورة حقوق اصحاب الديانات الاخرى، الذين لا ينتمون الى هذا الدين او هذه العقيدة، بل ومن الممكن ان تضطهد اصحاب الديانات الاخرى او تهمشهم.
العلمانية وفصل الدين عن الدولة
إن الحديث عن "إصلاح حال الإنسان" يفترض و جود منظومة معرفية قيمية و بتعبير آخر يفترض وجود مرجعية معينة يمكن "إصلاح حال الإنسان" على غرارها، وإلا صار الإصلاح ضربا من العبث. وإذا كان الأمر كذلك فإن تعريف John Holyooke للعلمانية يجد نفسه أمام وضعية صعبة ذات إشكالين: الإشكال الأول: هل المنظومة أو المرجعية التي سيتم "إصلاح حال الإنسان" من خلالها قيمة موضوعية 'تضاف' إلى العلمانية؟ و إن كانت كذلك فمن أي مصدر نستقيها؟ و هل يحق لأي مجتمع أن يختار المرجعية التي يشاء؟ الإشكال الثاني: هل المنظومة أو المرجعية التي سيتم "إصلاح حال الإنسان" على ضوئها تعتبر جزءا عضويا من العلمانية؟ و إن كانت كذلك فما هي سماتها؟ إن الإجابة على هذين السؤالين سيكون أمرا صعبا. غاية ما نجده في تعريف Holyooke أنه يتحدث عن الإصلاح "من خلال الطرق المادية" فهل يعطينا هذا مفتاحا لطبيعة النموذج الذي سيتم الإصلاح على نهجه؟ و إذا ألا يعني تبني "الطرق المادية" تبنيا للرؤية المادية للإنسان؟ ثم ألا يعني هذا رفضا كاملا للإيمان، و ليس مجرد عدم التصدي له بالقبول أو بالرفض كما يدعي Holyooke؟ التعريف الثاني للعلمانية نجده عند الكثير من المفكرين المعاصرين و تعني العلمانية عندهم:"فصل الدين عن الدولة"، و هذه العبارة من أكثر التعريفات شيوعا لدى الناس.
فصل الدين عن الدولة أم فصل الدين عن السياسة؟: الإسلام دين ودولة؟....لكن أي دين نقصد وأية دولة؟ - Qantara.De
* فصل الدين عن الدولة كان مطبقا في السودان حتى عام 1983، ولم يكن الناس ملحدين او فاسقين ولم يشعر احد بان الدين كان بعيدا عن حياة الناس، بل كان الناس اقرب الى الدين في ذلك الزمن من الفترات التي سيطر فيها الهوس الديني وجثم فيها تجار الدين على صدور الناس وافسدوا الحياة بظلمهم وفسادهم وجرائمهم وأنانيتهم!
الدين إنتماء قلبي عاطفي لا علاقة له بعقل, بل أن العقل يكون مسخرا لتعزيز وتبرير هذا الإعتقاد, وأيا كانت العقيدة أو المنطلق الذي ينتمي إليه الشخص, فأنه راسخ متجذر وثابت في الكيان والضمير. فلا يمكن فصل أي دين من أوعيته, فما أن يحل الدين في شخص, يتمثل فيه ويصبح من أصل كيانه ووعيه, ويبرمج مداركه ومنطلقاته التفاعلية مع محيطه. فلماذا لا يتحقق الإهتمام ببناء الدولة, بدلا من إستنزاف الطاقات والقدرات في متاهات عبثية ترفع لافتات فصل الدين عن الدولة. الدين لا ينفصل عن أية دولة مهما إدّعت!! فما هي الدولة؟
أ ليست مؤلفة من أشخاص يتحملون مسؤولية إدارة شؤن البلاد ضمن مؤسسات فاعلة فيها؟
وبدون الأشحاص لاوجود للدولة, فماذا يعني فصل الدين عن الدولة؟
هل إقتلاع الأشخاص من الدولة, فكل شخص لديه دين, ولكي تعزل الدين عن الدولة عليك أن تزيح منها كل شخص يعتقد بدين, وهذا محال, إذ لا يوجد شخص بلا دين حتى ولو أعلن الإلحاد أو إدّعاه. وهذا يعني أن القول بفصل الدين عن الدولة, نوع من الهذربة الجوفاء, التي أسهمت في تدمير الدولة والدين, فالمجتمعات المنشغلة بهذه الفرية لم تتمكن من بناء دولها, وأضاعت دينها وحولته إلى قوة معادية لوجودها, وتوهمت بأن الحياة في الدين, وتناست أن الدين في الحياة.
فكيف تُحَل هذه المشكلة بالنسبة لأناس كالمسلمين يرون أن القرآن كلام الله تعالى لم يأته الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وأن ما صح من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أيضًا وحي الله؟ وكيف إذا كان دينهم لا يقتصر على ما ذكرنا من أمور تدخل في نطاق الدولة، بل يتعداها إلى أخرى هي من أخص خصائص الدولة؟ ماذا يفعل هؤلاء؟ لا خيار لهم بين الحكم بما أنزل الله ورفض العلمانية، أو الحكم بالعلمانية والكفر بما أنزل الله تعالى. يقولون: بأي حق تفرض على أناس دينًا غير دينهم، وقِيَمًا ليست قيمًا لهم؟ ماذا إذا لم يكن في البلد إلا مسلمون، أو كان غير المسلمين أفرادًا قلائل؟ لماذا يفصل هؤلاء بين دينهم ودولتهم؟ وحتى لو كان المنتسبون إلى غير الإسلام من أصحاب الديانات الأخرى يمثلون نسبًا كثيرة، فإن العلمانية ليست هي الحل العادل؛ لأن أصحاب هذه الديانات إما أن يكونوا في السياسة علمانيين، وإما أن يكونوا ممن يريد للدولة أن تستمسك بعقائده وقيمه وتدافع عنها. فإذا كان من الفريق الأول يكون المسلمون قد تنازلوا عن دينهم بينما هو لم يتنازل عن شيء؛ لأن العلمانية هي مبدؤه سواء كان هنالك مسلمون أو لم يكن.