و النَّقِيرُ خَشَبةٌ تُنْقَرُ فَيُتَخذ فيها نبيذ من التَّمر ونحوِه. و النَّقِيرُ الأَنْقُورُ ، ويُضْرَب به المثل في الشيء الضَّعيف. wasmee
قطمير: قشرة النواة او جلدها و الفتيل قيل انه ما يخرج من بين الكفين من وسخ او ما يخرج عندما تدلك اصبعيك ، و قيل هو بطن النواة.
مامعنى كلمة القطمير , الفتيل , النقير ! - نهار الامارات
القطمير:
ذكرت هذه الكلمة في القرآن مرة واحدة ، وهي اللفافة التي على نوى التمر ، وهي غشاء رقيق يتبين في الصورة
بعد أن عرفت المعنى اقرأ هذه الآية:
( يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ)
الفرق بين القطمير والفتيل والنقير - موضوع
بتصرّف. ↑ جلال الدين السيوطي، الدر المنثور في التفسير بالمأثور ، صفحة 2-704. بتصرّف. ^ أ ب أبو البركات النسفي ، تفسير النسفي ، صفحة 1-365. بتصرّف.
تقلص القمر | صحيفة الرياضية
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
القطمير والفتيل والنقير في لغة العرب
من الكلمات العربية الغريبة التي عرفناها بسبب ورودها في كتاب الله -تبارك وتعالى-: (القطمير)، (الفتيل)، (النقير)، ومعنى أنها غريبة؛ أي أن معناها غير متبادر إلى الذهن أو مفهوم بمجرد قراءتها كغيرها من الكلمات والألفاظ العربية السهلة، المألوفة الواردة في القرآن الكريم. ولا بد من الرجوع إلى لغة العرب ومعرفة معناها في استعمالهم، ليتضح معناها اللغوي أولاً، ثم يُفهم المقصود من إيرادها في الآيات، وذلك حسب السياق الذي أتت فيه، وبيان ذلك كما يأتي:
القطمير القشرة الرقيقة التي تكون على نواة التمر. [١]
الفتيل الخيط الرفيع الذي يكون في شق النواة؛ وسمي بذلك لأنه إذا أخرجه الإنسان من مكانه انفتل، ويروى عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أنه قال: "الفتيل ما يخرج من بين الإصبعين إذا فتلهما"، وعنه وعن مجاهد -رضي الله عنهما-: "أن الفتيل هو الوسَخ الذي يفتله الإنسان بين أصابعه". تقلص القمر | صحيفة الرياضية. [٢]
النقير النقطة أوالنقرة التي تكون على ظهر النواة، وتكون بيضاء غالبًا، ويقال: هو الذي في جوف النواة، [٣] وفي ذلك قال الشاعر: [٤] ثلاثٌ في النواةِ مسمياتٌ
فقطميرٌ لفافتها الحقيرُ وما في شقِّها يدعى فتيلاً
ونقطة ظهرها فهي النقيرُ
ورودها في القرآن الكريم
وردت هذه الكلمات الثلاثة في كتاب الله -تعالى- في مواضع مختلفة، نذكرها:
(قطمير) جاءت في موضع واحد، في سورة فاطر، في قوله -تعالى-: (ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚوَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ).
القاهرة - بوابة الوسط الثلاثاء 19 أبريل 2022, 11:45 صباحا من المقرر أن يعاد صاروخ «إس إل إس» العملاق الذي تعتزم وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) إرساله إلى القمر للمبنى المخصص لتجميعه بغية إجراء التعديلات اللازمة عليه بعد فشل الاختبار الأول له على منصة إطلاقه في فلوريدا، وبات من شبه المؤكد تاليًا أن يُرجأ انطلاق مهمته الأولى إلى الصيف. وبذلت فرق عمل «ناسا» محاولات عدة لإنجاح هذا الاختبار في مركز كينيدي للفضاء لكنها واجهت مجموعة مشكلات حدت بها إلى اتخاذ قرار بإدخال الصاروخ إلى حظيرته في انتظار تنظيم اختبار عام نهائي جديد له، وفق «فرانس برس». ومن أبرز التصليحات المطلوبة تغيير صمّام معطّل، وهي مهمة يتعذر إجراؤها فيما الصاروخ على قاعدة الإطلاق. كذلك تبيّن خلال العمليات الأخيرة لملء الطبقة الرئيسية بالهيدروجين السائل أن ثمة تسربًا تنبغي معالجته. الفرق بين القطمير والفتيل والنقير - موضوع. وقال المسؤول عن تطوير أنظمة الاستكشاف في «ناسا» توم ويتماير في مؤتمر صحفي، الإثنين، إن رصد «هذا النوع» هذه المشاكل مألوف «عند خضوع أي نظام إطلاق جديد لهذه العملية للمرة الأولى». وأكد أن «الصاروخ نفسه يعمل بصورة جيدة جدًا، لكنّ العمليات في غاية التعقيد».
* وقيل: إنه خطاب للأمة، وأن الله تعالى لو أنذر بهذا القرآن الجبال لتصدعت من خشية الله. والإنسان أقل قوة وأكثر ثباتا؛ فهو يقوم بحقه إن أطاع، ويقدر على رده إن عصى؛ لأنه موعود بالثواب، ومزجور بالعقاب. 2016-07-14, 03:54 AM #3 وفى تفسير الظلال يقول كاتبه رحمه الله * ثم يجيء الإيقاع الذي يتخلل القلب ويهزه; وهو يعرض أثر القرآن في الصخر الجامد لو تنزل عليه: لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله. وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون. * وهي صورة تمثل حقيقة. فإن لهذا القرآن لثقلا وسلطانا وأثرا مزلزلا لا يثبت له شيء يتلقاه بحقيقته. * ولقد وجد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - ما وجد، عند ما سمع قارئا يقرأ: والطور، وكتاب مسطور، في رق منشور، والبيت المعمور، والسقف المرفوع، والبحر المسجور، إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع... فارتكن إلى الجدار. ثم عاد إلى بيته يعوده الناس شهرا مما ألم به! لو انزلنا هذا القران على جبل. * واللحظات التي يكون فيها الكيان الإنساني متفتحا لتلقي شيء من حقيقة القرآن يهتز فيها اهتزازا ويرتجف ارتجافا. ويقع فيه من التغيرات والتحولات ما يمثله في عالم المادة فعل المغنطيس والكهرباء بالأجسام.
لو انزلنا هذا القران على جبل لرايته
أما الشيخ محمد على الصابوني فإنه يقول: ثم ذكر تعالى روعة القرآن وتأثيره على الصم الراسيات من الجبال فقال: (لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعًا متصدعًا من خشية الله)، أي لو خلقنا في الجبل، عقلاً وتمييزًا كما خلقنا للإنسان، وأنزلنا عليه هذا القرآن بوعده ووعيده، لخشع وخضع وتشقق خوفًا من الله تعالى ومهابة له. قال شيخ زاده: هذا تصوير لعظمة قدر القرآن وقوة تأثيره، وأنه بحيث لو خوطب به جبل على شدته وصلابته، لرأيته ذليلاً متصدعًا من خشية الله، والمراد منه توبيخ الإنسان بأنه لا يتخشع عند تلاوة القرآن، بل يعرض عما فيه من عجائب وعظائم، فهذه الآية في بيان عظمة القرآن ودناءة حال الإنسان. لو أنزلنا هذاهذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً إعراب - اسال المنهاج. وحال الإنسان هذه حال تدل على قسوته التي فاقت الصخور العاتية والجبال الراسخة، ولا عجب، فقد أشارت آية البقرة إلى طبيعة قلوب اليهود، وأنها أشد من الحجارة. يقول الله تعالى في وصفها: (ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء، وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون) (البقرة: 74). وقد سبق الحديث عن هذه الآية التي تبين مدى قساوة القلوب وشدتها؛ يقول الإمام الطبري عن هذه الآية: يقول جل ثناؤه لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته يا محمد خاشعًا متذللاً متصدعًا من خشية الله على قساوته حذرًا من ألا يؤدي حق الله المفترض عليه في تعظيم القرآن، وقد أنزل على ابن آدم وهو بحقه مستخف، وعنه وعما فيه من العبر والذكر معرض، كأن لم يسمعها كأن في أذنيه وقرا.
لو أنزلنا هذا القرآن الكريم
قال العوفي: عن ابن عباس في قوله: ( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا) إلى آخرها ، يقول: لو أني أنزلت هذا القرآن على جبل حملته إياه ، لتصدع وخشع من ثقله ، ومن خشية الله. فأمر الله الناس إذا نزل عليهم القرآن أن يأخذوه بالخشية الشديدة والتخشع. ثم قال: كذلك يضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتفكرون. وكذا قال قتادة ، وابن جرير. وقد ثبت في الحديث المتواتر: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما عمل له المنبر ، وقد كان يوم الخطبة يقف إلى جانب جذع من جذوع المسجد ، فلما وضع المنبر أول ما وضع ، وجاء النبي - صلى الله عليه وسلم - ليخطب فجاوز الجذع إلى نحو المنبر ، فعند ذلك حن الجذع وجعل يئن كما يئن الصبي الذي يسكن ، لما كان يسمع من الذكر والوحي عنده. لو أنـزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله . [ الحشر: 21]. ففي بعض روايات هذا الحديث قال الحسن البصري بعد إيراده: " فأنتم أحق أن تشتاقوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الجذع ". وهكذا هذه الآية الكريمة ، إذا كانت الجبال الصم لو سمعت كلام الله وفهمته ، لخشعت وتصدعت من خشيته فكيف بكم وقد سمعتم وفهمتم ؟ وقد قال تعالى: ( ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى) الآية [ الرعد: 31].
لو انزلنا هذا القران المنشاوي
« لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ » من أخشع تلاوات الشيخ عبد الباسط رحمه الله - YouTube
لو انزلنا هذا القران على جبل
* قال العوفي:
عن ابن عباس في قوله: ( لَوْ أَنـزلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ [ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا]) إلى آخرها،
_يقول:لو أني أنـزلت هذا القرآن على جبل حَمّلته إياه، لتصدع وخشع من ثقله، ومن خشية الله. _فأمر الله الناس إذا نـزل عليهم القرآنُ أن يأخذوه بالخشية الشديدة والتخشع. ثم قال:كذلك يضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتفكرون. وكذا قال قتادة، وابن جرير. لو انزلنا هذا القران المنشاوي. * وقد ثبت في الحديث المتواتر:
_أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما عمل له المنبر، وقد كان يوم الخطبة يقف إلى جانب جذع من جذوع المسجد، فلما وضع المنبر أول ما وضع، وجاء النبي صلى الله عليه وسلم ليخطب فجاوز الجذع إلى نحو المنبر، فعند ذلك حَنّ الجذع وجعل يئن كما يئن الصبي الذي يُسَكَّن ، لما كان يُسمَع من الذكر والوحي عنده. ففي بعض روايات هذا الحديث قال الحسن البصري بعد إيراده: « فأنتم أحق أن تشتاقوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الجذع ». * * وهكذا هذه الآية الكريمة، إذا كانت الجبال الصم لو سمعت كلام الله وفهمته، لخشعت وتصدعت من خشيته فكيف بكم وقد سمعتم وفهمتم؟
_وقد قال تعالى: وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى الآية [ الرعد:31].
وضرب المثل سَوقه ، أطلق عليه الضرب بمعنى الوضع كما يقال: ضرب بيتاً ، وقد تقدم بيان ذلك عند قوله تعالى: { إن الله لا يستحي أن يضرب مثلاً} ما في سورة [ البقرة: 26].