جمع الكسور من المهارات الحسابية المفيد للغاية أن تتعلمها؛ ولا تقتصر أهميتها في كونها جزء من المنهج المدرسي فحسب - بدءًا من المدرسة الابتدائية وحتى الثانوية - لكنها أيضًا مهارة عملية حياتيًا. تابع القراءة لمعرفة المزيد عن جمع الكسور، وسوف تمتلئ رأسك بالمعرفة المفيدة في بضع دقائق فقط. 1 انظر للمقامات (الأرقام السفلية) في كل كسر. إذا كانا نفس العدد، فأنت تتعامل مع كسور ذات مقامات متشابهة. [١]
إذا لم تكن كذلك، اترك هذا القسم وانظر القسم الثاني أدناه في المقال. 2
إليك مثالين على مسألتين سنعمل على حلهما في هذا القسم. عندما نصل للخطوة الأخيرة، ستكون قد فهمت كيف تمت عمية جمعهما معًا. مثال. 1: 1/4 + 2/4
مثال. 2: 3/8 + 2/8 + 4/8
3
خذ أرقام البسط (الأرقام العلوية) من ك كسر واجمعها. البسط هو الرقم الموجود أعلى الكسر. أيًا كانت الكسور التي تتعامل معها، طالما لها نفس المقامات، اجمع ببساطة الأرقام العلوية. Math Show | جمع الكسور وطرحها| الصف الثامن - YouTube. [٢]
مثال 1: 1/4 + 2/4 هي معادلتنا التي نحلها. "1" و "2" هما البسط، هذا يعني أن المطلوب هو جمع المسألة 1 + 2 = 3. مثال 2: 3/8 + 2/8 + 4/8 هي معادلتنا. "3" و "2" و "4" هما البسط. هذا يعني أننا سنجمع 3 + 2 + 4 = 9.
- جمع الكسور العشرية وطرحها
- جمع ألكسور غير متشابهه وطرحها
- الثناء على الله
- ادعية الثناء على الله
- الثناء على الله في الدعاء
جمع الكسور العشرية وطرحها
1) الكسور المتشابهة هي الكسور التي لها المقامات نفسها a) صح b) خطا 2) ناتج جمع ٥/٢+٥/١= a) ١٠/٣ b) ٥/٣ 3) ناتج طرح ٩/٥_٩/٢ في ابسط صورة a) ٩/٣ b) ٣/١
لوحة الصدارة
افتح الصندوق قالب مفتوح النهاية. ولا يصدر عنه درجات توضع في لوحة الصدارة. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
جمع ألكسور غير متشابهه وطرحها
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق
معرفة المزيد…
[٩] حيثُ جاء في الحديث أنّ رسول اللَّه -صلّى اللَّه عليه وسلّم- سمع رجلاً يدعو في صلاته لم يُمجّد اللَّه تعالى، ولم يصلّ على النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم، فقال رسول اللَّه صلّى الله عليه وسلّم: (عَجِلَ هَذَا، ثُمَّ دَعَاهُ فَقَالَ لَهُ أَوْ لِغَيْرِهِ: إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَبْدَأْ بِتَمْجِيدِ رَبِّهِ جَلَّ وَعَزَّ، وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ، ثُمَّ يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ يَدْعُو بَعْدُ بِمَا شَاءَ). [١٠] [٩]
حق الله على عباده أن يثنوا عليه ويحمدوه
خلق الله -سبحانه وتعالى- الإنسان فسّواه وعدله، وصوّره فأحسن صورته، وكرّمَه ومنحه العقل، وجعله خليفة في الأرض، وسخّر له كلّ ما فيها، وأكرمه بالتّكليف وهداهُ السبيل، وبعث إليه الرّسل مُبشرين ومنذِرين حتى لا يزّل أو يضلّ، وصدق الله العظيم إذ يقول: (وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ). [١١] [٩] ومن حقّ الله -سبحانه وتعالى- على العباد أن يوحِّدوه ولا يشركوا به شيئاً، فهو الخالق وما سواه مخلوق ضعيف، وهو الرازق وما سِواه مرزوق محتاج، وهو الفعّال لما يريد، وكلّ ما سواه عاجزون عن خلق ذبابة، وله الملك والأمر، فلا ربَّ سواه، ولا إله غيره، وواجب العباد أن يعرفوا عظمة الله -سبحانه وتعالى- وفضله، فيُثنون عليه الثناء الحسن، ويمجّدونه ويذكرونه بما هو أهل له.
الثناء على الله
[١٣]
أثنى الله -تعالى- على نفسه في آية الكرسي، فهي أعظم آية في القرآن الكريم لعظيم الثناء والتّمجيد فيها لله سبحانه وتعالى. يعدّ كلّ حمدٍ لله -تعالى- ثناءٌ عليه، والقرآن الكريم مليء بالحمد لله تعالى؛ حيث افتُتِحَت خمس سور من القرآن الكريم بالحمد، وهي: الفاتحة، والأنعام، والكهف، وسبأ، وفاطر؛ حيثُ ذُكِرَ الحمد في أكثر من عشرين موضعاً في القرآن الكريم. ثناء الله على نفسه بالذكر والتسبيح
يعدّ التّسبيح إظهار لتنزيه الله -تعالى- عن كلّ عيب أو نقص، وهو من أعظم ما أثنى به الله -سبحانه وتعالى- على نفسه، وقد ورد التّسبيح في سبعة وثمانين موضعاً في القرآن الكريم، وافتُتحت به سبع سور، هي: الإسراء، والحشر، والصف، والجمعة، والحديد، والتغابن، والأعلى. وكلّ تبريكٍ في القرآن يعدّ ثناءً على الله تعالى، وقد ورد في ثمانية مواضع في كتاب الله، وافتتح به سورتي الفرقان والمُلك، واختُتم به سورة الرّحمن التي امتلأت ذكراً لله تعالى وآلاءه، حيث قال الله -تعالى- في آخرها: (تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ). [١٤]
ثناء الله على نفسه بذكر صفاته وقدرته
أثنى الله -سبحانه وتعالى- على نفسه بالحياة في صيغ متعدّدة؛ إذ إنّ حياته دائمة لا موت فيها، ولا يعتريها سهو أو نعاس، ووصف ذاته العليّة بالعلم بكلّ شيء؛ حيث قال: (وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا) ، [١٥] ووصف نفسه بالقدرة التي لا يحدّها حدّ، فهو قادر على إبدال خلقه، وجمعهم يوم القيامة؛ حيث قال: (إِنَّا لَقَادِرُونَ* عَلَى أَن نُّبَدِّلَ خَيْرًا مِّنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ).
ادعية الثناء على الله
، [٥] وهذا من آداب الدعاء؛ حيث يُقدّم المسلم دعاءه بالثناء على الله، ووصفه بما يليق به من صفات الجلال والكمال ممّا يكون أبلغ في استجلاب رضا الله تعالى وإجابة الدّعاء. يتّجه المسلم بدعائه بذكر أسماء الله الحسنى، وأفعاله العظيمة، واستحضار آلائه وقد جاء عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- في أذكار النوم قوله: (اللهمَّ ربَّ السماوات ِوربَّ الأرضِ وربَّ العرشِ العظيمِ، ربَّنا وربَّ كلّ شيء، فالقَ الحبِّ والنوى، ومنزلَ التوراةِ والإنجيلِ والفرقانِ، أعوذ بك من شرِّ كلِّ شيءٍ أنت آخذٌ بناصيته، اللهمَّ أنت الأولُ فليس قبلك شيء، وأنت الآخرُ فليس بعدك شيء، وأنت الظاهرُ فليس فوقَك شيء، وأنت الباطنُ فليس دونك شيء، اقضِ عنا الدَّينَ وأغنِنا من الفقرِ). [٦]
الثناء على الله -تعالى- في الصلاة بالأدعية المأثورة الصحيحة ومنها دعاء الرفع من الركوع وهو: (اللَّهمَّ ربَّنا لَكَ الحمدُ ملءَ السَّماواتِ وملءَ الأرضِ وملءَ ما شئتَ مِن شيءٍ بعدُ أَهْلَ الثَّناءِ والمَجدِ) ، [٧] وكذلك ما ورد من الأدعية عقِب الصلوات. [٨]
الثناء على الله
إنّ من واجب المسلم تجاه خالقه أن يثني عليه ويحمده ويشكره على جُلّ نعمه، فما هو ثناء العبد على ربه، وكيف يكون ذلك؟
تعريف الثناء على الله
يُقصَد بثناء العبد على الله سبحانه وتعالى أن يُمجّد العبد ربّه ويبدأ دعاءه بحمد الله وشكره، ونداء الله -تعالى- بأسمائه الحسنى وصفاته العليا، وأن يعترف العبد بذُلّه وضعفه بين يدي ربّه، ويعترف له بعظيم فضله وسابغ نعمه وكرمِه، والثناء على الله صفة يحبّها الله -تعالى- في عبده، وهي أدعى لإجابة دعاء الدّاعي.
الثناء على الله في الدعاء
وفي سورة التغابن ﴿ يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ * يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴾ [التغابن: 1 - 4]. وفي سورة الأعلى التي تطرق الأسماع في الجمع والأعياد والتراويح ﴿ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى * الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى * وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى * وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى * فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى ﴾ [الأعلى: 1 - 5]. وكل تبريك في القرآن فهو ثناء على الله تعالى؛ لأن معناه أنه سبحانه جاء بكل بركة، قال بعض المفسرين: وهي كلمة تعظيم وثناء لم تستعمل إلا لله وحده. أي: تعاظم، وكملت أوصافه، وكثرت خيراته. والمقصود أن الله تعالى أنشأ به ثناء على نفسه. وجاء التبريك في القرآن في ثمانية مواضع، وافتتحت به سورتي الفرقان والملك، وجاء فيهما من أوصاف الله تعالى وأفعاله ما يستوجب الثناء عليه سبحانه ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا * الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا ﴾ [الفرقان: 1- 2].
يا ركني الوثيق، يا مولاي الشفيق، يا رب البيت العتيق يا فارج الهم. وكاشفَ الغمويا منزل القطر، ويا مجيبَ دعوة المضطرين، يا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما. يا كاشفَ كلِّ ضرٍ وبلية، ويا عالم كُلِّ خَفِيّة، يا أرحم الراحمين. اللهم يا رحمن يا رحيم، لك الحمد في الأولين وفي الآخرين، ولك الحمد في الملأ الأعلى إلى يوم الدين. ولك الحمد في كل وقت وحين، لك الحمد ما طلعت شمسُ وما غابت. ولك الحمد عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلمات. أيضا (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ). (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ). كذلك (الْحَمْدُ لِلَّـهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَثلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّـهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).