[٧] تعمل التفاعلات الطاردة للحرارة على طرد الحرارة ممّا يؤدي إلى ظهورها من خلال ارتفاع درجة حرارة الخليط الكلّي، إضافةً إلى ارتفاع درجة حرارة الوعاء الذي يحدث التفاعل داخله، وبذلك يمكن الاعتماد على ملاحظة درجة حرارة الوسط المحيط بالتفاعل الكيميائي لتحديد نوعه فيما إذا كان طاردًا أو ماصًّا.
- تكون الحرارة......................... في التفاعلات الطاردة للحرارة - منبع الحلول
- كلمات هذه ليلتي ام كلثوم
تكون الحرارة......................... في التفاعلات الطاردة للحرارة - منبع الحلول
والتفاعلات الكيميائية نوعان وهما الطاردة للحرارة ، وهو يقوم بزيادة الانتروبيا بالنظام وتفقد كمية من الحرارة بما يحيطها ، وأيضاً تعمل على انخفاض حرارة المكان من حوله ولذلك قد تسبب انفجارات في بعض الأحيان ، بينما النوع الآخر وهي الماصة للحرارة ، فهي تقوم بامتصاص حرارة و طاقة ما خوله ليتم ذلك التفاعل ، فلذلك التفاعلات الماصة للحرارة لابد من وجودها بالتفاعلات الكيميائية لانها لا تحدث بصورة تلقائية كالطاردة للحرارة ، فلذلك لابد أن نقيس الحرارة خلال عملية التفاعل ، فهذا النوع يعمل على زيادة المحتوى و التدفق الحرارة الموجب للتفاعل. السؤال المطروح أمثلة على تفاعلات ماصة و طاردة للحرارة ؟ الإجابة هي: الماصة للحرارة كالتمثيل الضوئي بينما الطارد للحرارة كاحتراق الوقود.
و في هذا التفاعل ، هناك حاجة إلى طاقة أكبر لكسر الروابط الكيميائية أكثر من تكوين روابط جديدة ، وبالتالي يكون التفاعل الكلي ماصًا للحرارة. أما التفاعل الكيميائي الخميرة و فوق الأكسيد فهو مثال على التفاعل الطارد للحرارة. حيث يتحلل فوق أكسيد الهيدروجين إلى الماء وغاز الأكسجين:
2H 2 O 2 → 2H 2 O + O 2
و هذا التفاعل بحد ذاته يحدث ببطء في عبوة فوق اكسيد الهيدروجين ، لذلك و بمرور الوقت يفقد فعاليته في النهاية. تكون الحرارة......................... في التفاعلات الطاردة للحرارة - منبع الحلول. فالخميرة تحتوي على إنزيم الكاتاليز و الذي يحفز التفاعل بحيث يحدث بسرعة أكبر من المعتاد. تتشكل "الحمم البركانية" عندما تشكل المنظفات فقاعات حول غاز الأكسجين الهارب. وهذا مثال آخر على تفاعل التحلل ، لكن هذه المرة طارد للحرارة لأن كمية أكبر من الطاقة يتم إطلاقها لكسر الروابط أكثر من تكوينها. بوسترات (لوحات) كيميائية بدقة عالية (أكثر من 25 لوحة) من تصميم الأستاذ أكرم أمير العلي
تطبيقات كيميائية من تصميم الأستاذ أكرم امير العلي متوفر للجوالات التي تعمل بنظام أندرويد android على سوق جوجل بلاي google play
1 – تطبيق ملصقات الجدول الدوري باللغة العربية: بطاقات تحتوي على معلومات شاملة و مختصرة في نفس الوقت كل عنصر على حدة (اللغة العربية).
بالنسبة إليّ، يُعدّ الصوت أيضاً أداة مميزة، لأنّه يترك مجالاً لتشغيل الخيال. (*) منذ بداية الفيلم، تقومين بضبط نغمته على الصوت المُسجّل، لكن أيضاً عبر لقطة المقبرة، مع استعارة المنديل الأبيض التي تعبر الفيلم كلّه على شكل شراشف بيضاء، وملابس الحج، والكفن. هذا كلّه يزرع فينا فكرة الحوار من وراء القبر، أو شهادة منبعثة من العالم الآخر. كلاهما صحيح. هذا يحيل أيضاً إلى فكرة المكان الذي نتحدّث منه، الفكرة الأساسية في الوثائقي. كلمات هذه ليلتي ام كلثوم. كانت هناك فكرة أنْ أحسّس المُشاهد، منذ البداية، أنّ أمي لم تعد موجودة، وأنّي في الواقع بصدد إحياء سيرورة ذاكرتها. نسق المربع الأبيض الذي يظهر في البداية، يعود في الفيلم كلّه. واضحٌ أنّها عملية واعية تماماً، ومرغوب فيها، ومُشتَغل عليها. غيّرتُ مُقدّمة الفيلم بالكامل، حتى أستهلّه بهذه الفكرة، لأنّها بدت لي نوعاً من استعارة. عندما رأيتُ أنّ أمّي تغادرني، كان مهمّاً أنْ أعبّر عن مشاعري. قلتُ لنفسي: "لكن انتظري. ستغادر أمّكِ، ثمّ ماذا؟ ماذا بعد أنْ مرّت في كل ما مرّت به، ومررنا نحن أيضاً به؟ ماذا سأفعل بكلّ ذلك؟ ينبغي أنْ أشيّد منزلاً. لا بُدّ لي من صنع فيلمٍ، لأروي هذه القصّة، ولأكرّم أمّي.
كلمات هذه ليلتي ام كلثوم
كانت قوية في حياتها واختياراتها. نصحتني صحافية صديقة بقراءة كتاب آنّي أرنو. إنّها إحدى أعظم الكتّاب الأحياء في فرنسا، ولها مؤلَّف بعنوان "لم أخرج من ليلتي"، تُسجِّل فيه يوميات مرض والدتها المُصابة بألزهايمر. ما أدهشني عند قراءته، أنّ أرنو كانت تُدوِّن ببساطة كلّ ما كانت تلاحظه في نفسها ووالدتها. شرعتُ في كتابة يومياتي. بفضل هذا، بدأتُ في أخذ مسافة مع الأشياء، وبدأ المرض الذي أصاب ذاكرة أمّي في إيقاظ ذاكرة العائلة. (*) كلُّ غياب يستدعي حضوراً آخر. نعم. كلمات اغنيه ام كلثوم هذه ليلتي. كنتُ أمضي الوقت مع أمي. بدأتُ أتساءل: ما الذي مرّت به في حياتها؟ ماذا واجهت؟ كيف تعاملت مع ما واجهته بالوسائل التي كانت لديها؟ لا أشعر أنّ الفيلم الذي صنعته يُصدر أي أحكام، بل بالأحرى يطرح أسئلة. بهذه الروح حقّقته. هذا فيلم يدخل في مواجهة أيضاً: يواجه أحكام المجتمع، وماهية مسألة الاختيار وعواقبها، والسؤال الثقافي، ومسألة الذاكرة والتاريخ. يواجه أيضاً أسئلة، مثل: "متى تعلم حقاً أنّ الآخر سيغادر؟"، و"ماذا تريد أن تخبره؟"، و"ماذا تريد أن تسأله؟". إذاً، مرض أمّي كان نقطة الانطلاق، وحقيقة أنّي أرافقها وأضع نفسي بتصرّفها. عبر تسجيل يومياتي، بتأنٍّ شديد، بدأتُ ألتقط الصُّور.
يجب أنْ أترك أثراً لكلّ هذا". (*) الجميل أيضاً أنّك تمكّنتِ من العمل على ذاكرة الأم كمساحة نتجوّل فيها، عندما تستعينين مثلاً بالفكرة الرائعة المتمثلة في ربط محاولتك الرجوع بوالدتك لتتذكّر طفولتها، بلقطة المشي في أروقة المستشفى، بالموازاة مع الكاميرا التي تتجوّل في أزقّة المدينة القديمة لطنجة. هل أتتك هذه الفكرة في وقتٍ باكر من المونتاج؟
هذه أشياء جاءت باكراً جداً. هناك أفكار عدّة داهمتني بسرعة كبيرة، رغم أنّي اشتغلتُ على المونتاج 9 أشهر، موزّعة على عام كامل. أول ما فعلته أنْ أعمل على الشريط الصوتي، أو الحوارات مع أمي. بعد ذلك، شيئاً فشيئاً، بدأتُ في بناء الصورة، وكان واضحاً لي منذ البداية أنّي سأستعمل الصُور الثابتة لإنشاء هذه الطبقة الأولى، المُعتمدة على حركة حديث أمّي، بينما أحاولُ اللّحاق بها. يبدو لي أنّ هذا كان المُراد من المشهد. كيف تُترجم فكرة شخص في طور المغادرة من خلال الصورة، أي انطلاقاً من صورته المُجمّدة، التي ترمز فعلياً إلى الموت، بحدّ ذاتها. كلّ صورة تحمل الموت بداخلها، لأنها ترتبط بزمن معيّن. تراث الأغانى هذه ليلتى ام كلثوم - YouTube. معروفٌ أنّ أيّ صورة، بمجرد التقاطها، تحيل إلى شيءٍ من زمن مضى. كنتُ مدركةً تماماً أنّي أردتُ أنْ أعبثَ بالزّمن، انطلاقاً من مفهوم الفرق الزمني، أو الموت المتأصّل في الصورة.